Hoşgeldin, Ziyaretçi |
Sitemizden yararlanabilmek için kayıt olmalısınız.
|
|
|
MUSKAi RAŞiDAN PRO5 |
Yazar: RasitTunca - 04-27-2025, 05:37 AM - Forum: Muskai Raşidan
- Yorum Yok
|
 |
MUSKAi RAŞiDAN PRO5 BAŞLANGICI
Name-i Peygamberin - Cin Mektubunun Arapçası Arapça Text Halinde Yazılışı
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ , بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم
هَذَا كِتاَبٌ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ رَبِّ العَالَمِينَ إلَى مَنْ طَرَقَ الدَّارَ مِنَ الْعُمَّارِ وَالزُّوَّارِ وَالسَّائِحِينَ إلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ ياَ اللهُ. أَمَّا بَعْدُ فَإنَّ لَناَ وَلَكُمْ فِي الْحَقِّ سِعَةً فَإنْ تَكُ عَاشِقاً مُولِعاً أوْ فَاجِراً مُقْتَحِماً أَوْ رَاعِياً مُبْطِلاً فَهَذاَ كِتاَبُ اللهِ تَعَالىَ يَنْطِقُ عَلَيْنَا وَعَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلوُنَ وَرُسُلُنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ اُتْرُكُوا صَاحِبَ كِتَابِي هَذاَ وَانْطَلِقوُا إلىَ عَبَدَةِ اْلأصْنَامِ وَاْلأوْثاَنِ وَإلىَ مَنْ تَزْعُمُ أَنَّ مَعَ اللهِ إلَـهاً آخَرَ لاَ إلَـهَ إلاَّ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إلاَّ وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإلَيْهِ تُرْجَعُونَ، حم لا يُنْصَرُونَ، حمعسق تُغْلَبُونَ حم وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ تُفْرَقُ أعْدَاءُ اللهِ وَبَلَغَتْ حُجَّةُ اللهِ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قَوَّةَ إلاَّ بِاللهِ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
Bu Kitap, Mehdi aleyhisselam'ın okuduğu, dualar, salavatlar ve kurandan surelerin yer aldığı bir kitaptır. Ey Zararlı Cin ve şeytanlar topluluğu: Her kim bu duaları sahiplenip üzerinde veya yanında bulundurursa, Mehdi aleyhisselam'ın ve Muhammed aleyhisselam'ın ve bu kitapta bulunan Kuran'ın hürmetine, bu duaları sahiblenenlerden ve üzerinde veya yanında bulunduranlardan uzak durun.
HATMEi RAŞiDAN PRO9 ARAPÇA HATMEi ŞERiF TAHSiN Tahsini Şerif Li Raşidiye Tahsini Şerif Li Raşidiye التحصين الشريف بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم وصلى الله عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وصَحْبهِ وسلّمَ تسليم اللهم إني أسْأَلُكَ بِالْعَرْشِ والكرسي والنور الَّذِي عَلَيْهِ سَيِّدُنَا مُحَمَّدُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُسَخِرَ لِي قَلْبَ مَن أَخَوَجْتَنِي إِلَيْهِ وَأَنْ تَكْفِينِي شَرَّ مَنْ يَقْدِرُ عَلَى وَلَا أَقْدِرُ عَلَيْهِ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ أَنتَ عَالِمُ بِهِ وقَادِرُ عَلَيْهِ تَحَصَلْتُ بِالْحِصْنِ الَّذِي أَسَسَهُ اللهُ سُورُهُ لا إله إلا الله ، بَابُهُ مُحمدٌ رَسُولُ اللهِ مِفْتَاحُهُ لَاحَوْلَ وَلَا قُوَةَ إِلَّابِ اللَّهِ مَنْ أَرَادَ لِي سُؤَ أَخَذَلَهُ اللهُ هَمْسًا هَمْسًا لَمْسَا لَمْسًا لَمُوسًا لَمُوسًا مَأْمُونَا مَأْمُونَا أنا الأَسَدُ سَهْي تَفَذَ مِنْهُ الْمَدَدُ لَا أَبَالِي مِنْ أَحَدٍ بِفَضْلِ قل هو اللهُ أَحَدٌ . اللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ قل هو اللهُ أَحَدٌ . اللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ قل هو اللهُ أَحَدٌ . اللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ اَللَّهُمَّ يَا جَميلَ السَتْرِ إِذَا أَحَاطَ الْبَلَاءُ مِنْ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى أَنْ تَكْفَيَنِي شَرَ من أمر على ونهى اللهم إن جاءوني فردهُمْ وَإِن بَغَوْ عَلَى فَهُدَهُمْ وَأَنَّكَ أَنتَ الله رَبِّي وَرَبُّهُمْ وَرَبُّ الْخَلَائِقِ كُلِهِمْ فَسَيَكفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فَسَيَكفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فَسَيَكفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوكَلْتُ وَهُوَ رَبُّ العرش العظيم وَلَا حَول ولا قوة الآب الله العلى العظيم وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم تَسلِها وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ إنتهى التحصين الشريف Okuma Usulü : En Az Günde Bir Defa veya En Fazla Günde iki Defa Sabah ve ikindi'den sonra okunup zikredilir. HiZBÜL KEBiR Hizbül Kebir Li Raşidiye Hizbül Kebir Li Raşidiye الحزب الكبير بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ آرَّحِيم الحمدُ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ، وَإِذَا قَرَأْتَ القرآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَينَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بالآخرة حجا با مستورًا ، وَجَعَلْنَا عَلَى قُليم اكنة أن يقهره وفي أَذَانِهِمْ وَفَراوَإِذَا ذَكَرتَ رَبِّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا. يَا مَالِكَ يوم الدين إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإياك نستعين رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرَ الْوَارِثِينَ . الم نَوَوْا فَلَوَوَاعَمَا نَوَوْا ثُمَّ لَوَوَاعَمَا نَوَوْا فَعَمُوا وَصَمُوا عَمَّا نَوَوْا فَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لَا أَفَحَسِبْتُمْ أَنما خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِم سَدًا وَمَن عَليهِ وسَدًا فَاغْشَيْنَاهُم فهو لا يا معشر الجن والإنس إن اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا لا الاء إلا الأوكَ يَا الل لا الاء إلا الأوكَ يَا الل لا الاء إلا الأوكَ يَا الل إِنَّكَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ، وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِى الْعَظِيمِ ، الْتَجَمَ كُلُّ مَارِدٍ وَذَلَّ كُلُّ ذِى بَطْشِ شَدِيدٍ مُعَانِدٍ ، وَتَلَاشَتْ مَكَائِدُ انجنِ وَالْإِنْسِ أَجْمَعِينَ بِأَسْمَائِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ بِالسَّمَوَاتِ القَائِمَاتِ فَهُنَّ بِالْقُدْرَةِ وَاقِفَاتُ بِالسَبْعِ الْمُتَطَابِقَاتِ بالحِبِ الْمُتَرَادِ فَاتِ بِمَوَاقِفِ الْأَمْلاكِ في مجاري الأفلاك بالكريسي البسيط بِالْعَرْشِ الْمُحَيطِ بِغَايَةِ الغَايَاتِ بمواضيع الإِشَارَاتِ بمَن دَنَا فَتَدَلَى فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى خَضَعَتِ الْمَرَدَةُ فَكُبِتُوا ود حضُوا كَبَتَ الْأَعْدَاءُ بِأَسْمَاءِ اللَّهِ فَكُبِتُوا حساأ المارد وذال الحاسدُ استعنت بالله علَى كُلِّ مَن نوَى لي سُوءًا كَيْفَ أَخافُ والى أملي أو كَيْفَ أَضَام وَعَلَى اللهِ مُتَكَلِي . اللَّهُوَ احْرُسْنِي مِنْ كَيْدِ الفاسِقِ وَمِن سطوة المارقِ وَمِنْ لَدَغَةِ الْغاسِقِ بِكَيعَصَ كُفِيْتُ بحمعسق حُمِيْتُ فسيكفيكهم الله وَهُوَ السَمِيعُ الْعَلِيمُ فسيكفيكهم الله وَهُوَ السَمِيعُ الْعَلِيمُ فسيكفيكهم الله وَهُوَ السَمِيعُ الْعَلِيمُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ الْعَلِي الْعَظِيمِ . بسْمِ اللَّهِ مَا أَعْظَمَ اللَّهَ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نارا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ . كَتَبَ الله لأَغْلَبَنَ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزُ اللَّهُمَّ يَا مَنْ أَلْحَمَ الْبَحْرِ بِقُدْرَتِهِ وَقَهَرَ الْعِبَادَ بِحِكْمَتِهِ اكفِنِي أَنْتَ الكَافِي وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيَ الْقَيَومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حمَلَ ظُلْمًا فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . أَقْبِلُ وَلَا تَخَفْ إِنَّكَ مِنْ الآمنين . لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ لا تَخافُ دَرَكَا وَلَا تَخْشَى . لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الأعْلَى . لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وأرى لا تخف إنِّي لَا يَخَافُ لَدَى الْمُرْسَلُونَ . وَلَيْبَدِّ لَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنَا . وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ . اَللَّهُمَّ آمِنَا مِنْ كُلِّ خَوْفٍ وَهُم وَعَمٍ وَكَرْبٍ گرددٍ گرددٍ گردهٍ گردهٍ دَهٍ دَهٍ دَهْ دَهْ الله رَبُّ الْعِزَّةِ كَتَبَ اسْمَهُ عَلَى كلِّ شَيْ أَغْرَهُ ، خَضَعَ كُلُّ شَى لعظْمَةِ سلْطَانه اللهم اخضيعُ لي جَمِيعَ مَنْ يرَانِي مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ وَالْوُحُوشِ وَالْمَوَامِ اللَّهُوَ اجْعَلْ لِي نُورًا مِنْ نُورِكَ عَلَى وَجْهِي وَمِنْ ضِيَاءِ سُلْطَانِكَ أَمَا مِي حَتَّى إِذَا رَأَوْنِي وَلَّوْا هَارِبِينَ خَاضِعِينَ لِهَيْبَةِ اللَّهِ وَلِيْبَةِ أَسْمَائِهِ وَلَهَيْبَتِي تَذَكَذَّكَتِ الْجِبَالُ بِكهيعص كفيتُ بِحَمَعَسَقَ جُمِيْتُ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَمِيعُ العَلِيمُ فسيكفيكهم الله وَهُوَ السَمِيعُ الْعَلِيمُ فسيكفيكهم الله وَهُوَ السَمِيعُ الْعَلِيمُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلأَبِ اللهِ الْعَلِي الْعَظِيمِ رَبَّنَا أَرِنَا اللَّدَيْنِ أَضَلَانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَ مِنَ الْأَسْفَلِينَ وَرَدَ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قويا عَزِيزًا بَهَا بَهَا بَهَا بَهْيا بَهْيا بَهْيا بَهْيَاتٍ بَهْيَاتٍ بَهْيَاتِ الْقَدِيمُ الْأَزَلِي يُخْضِعُ لِي جَمِيعَ مَنْ يَرَانِي لَمَقْفَنْجَلِ يَا أَرْضُ حُدِيهِمْ قُلْ كُونُوا حِجَارَةً أَوْ حَدِيدًا وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ كَأَنَّهُمْ خُشُبُ مُسَنَّدَةٌ وَلَا حَولَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ الْعلى العظيم طَهُورٌ بِدْعَقٌ مَحْبَبهٌ صُورَهٌ مَخَبَبَهْ سَقْفَاطِيسٌ سَقَاطِيمٌ أَحُونٌ قَ أَدُمَّ حَمَّ هَاءٌ آمينْ محمد رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكَفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَهُمْ رُكَعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَر السجود ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجيل ا كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطَأَهُ فَازْرَهُ فَاسْتَغْلَظ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزَّرَاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا صدق اللهُ الْعَظِيمُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيَّ الْكَرِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ عدد ما يتعلق بهِ عِلم الله القديم من الجاءزِ وَالْوَاجِبِ وَالمُسْتَحِيلُ جُمْلَةً وَتَفْصِيلًا مُنذُ خُلِقَتِ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِي كُلِّ يَوْمِ مِائَةً ألف مرة وفي كُلِّ مَرةٍ مِثْلُ قَدْرِ ذَلِكَ وَعَلَى آلِهِ وصحبهِ وَسَلَّمَ يَا عَزِيزُ مَائَةً مَرَّة ياعزيزُ فلم ازلْ بعِزِّك عزيزاً يا عزيز ياعزيزُ فلم ازلْ بعِزِّك عزيزاً يا عزيز ياعزيزُ فلم ازلْ بعِزِّك عزيزاً يا عزيز ياعزيزُ فلم ازلْ بعِزِّك عزيزاً يا عزيز ياعزيزُ فلم ازلْ بعِزِّك عزيزاً يا عزيز ياعزيزُ فلم ازلْ بعِزِّك عزيزاً يا عزيز ياعزيزُ فلم ازلْ بعِزِّك عزيزاً يا عزيز إنتهى الجزر الكبير Okuma Usulü : En Az Günde Bir Defa veya En Fazla Günde iki Defa Sabah ve ikindi'den sonra okunup zikredilir. HiZBÜS SAĞiR Hizbüs Sağir Li Raşidiye Hizbüs Sağir Li Raşidiye الحزب الصغير بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ آرَّحِيم وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلّمَ. بسم الإله الخالق الأكبر وهو حِرْزٌ مَانِعُ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ لَا قُدْرَةَ لِمخْلُوقٍ مَعَ قَدَرَة الخَالِقِ يُلْحِمُهُ بِلجَامِ قُدْرَتِهِ أَحْمَى حَميسًا أَطْمَى طَمِيثًا وَكَانَ اللهُ قويا عزيزا حمعسق حمايتنا كهيعص كفايتنا فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ الْعَلِي الْعَظِيمِ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِيهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ( يَا بَارِئُ ـ مَائَةَ مَرَّةٍ ) ( يَا لَطِيفُ ـ مَائَةٌ وَتِسْعُ وَعِشْرُونَ مَرَّةً ) ( اللَّهُمَّ يَا لَطِيفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيمًا بِخَلْقِهِ يا خبيرًا بِخَلْقِهِ الْطُفْ بِنَا يَا لَطِيفُ يَا علِيمُ يَا خَبِيرُ ـ سَبْعَ مَرَةٌ ) ( يَا اللهُ ـ سِتَّ وَسِتُونَ مَرَةٌ ) ( يَا دَايم ـ سِتٌ وَسِتُونَ مَرَّة ) لكَ الدَّوَامُ الْأَزَلَ وَالْبَقَاءُ السَرْمَدِئُ حتى ترث الأَرْضَ وَمَن عَلَيْها وانت خير الوارثين سُبحَانَكَ يَادَاءِمُ أَنتَ وَلِيُّنا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ سُبحانَكَ يَا دَائِمُ ارْزُقْنَا حَلَاوَةَ مُحَبَتِكَ وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَةِ الْمُحبِّينَ وَلَاحَوْلَ ولا قوة الا بالله العلي العظيم ( ياودُودْ مائتان وأربعون مرّة ) إنتهى الحزب الصغير Okuma Usulü : En Az Günde Bir Defa veya En Fazla Günde iki Defa Sabah ve ikindi'den sonra okunup zikredilir. SALATI ZATI MUHAMMEDiYE ARAPÇASI Salat al-Zatı Muhammediye Li Raşidiye Salat al-Zatı Muhammediye Li Raşidiye ibrahim Düsûkî (Kuddise Sirruhû)nun Salâtı اللهُمَّ صَلَّ عَلَى الذَّاتِ المُحَمَّدِيَّةِ اللَّطِيفَةِ الْأَحَدِيَّةِ شَمْسِ سَمَاءِ الْاَسْرَارِ وَمَظْهَرِ الْأَنْوَارِ وَمَرْكِرِ مَدَارِ الْجَلَالِ وَقُطْبِ فَلَكِ الْجَمَالِ اَللَّهُمَّ بِسِرِّهِ لَدَيْكَ وَبِسَيْرِهِ إِلَيْكَ أَمِنْ خَوْفِي وَاقِلْ عَشْرَتِي وَأَذْهِبْ حُرْنِي وَحِرْصِي وَكُنْ لِى وَخُذْنِي إِلَيْكَ مِنِّى وَارْزُقْنِي ا لْفَنَاءَ عَنِّى وَلَا تَجْعَلْنِى مَفْتُونَا بِنَفْسِى مَحْجُوبًا بِحِسِى وَاكْشِفْ لِي عَنْ كُلِّ سِرّ مَكْتُومٍ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ Okuma Usulü : En Az Günde 1~3 Defa veya En Fazla Günde 41 Defa Sabah veya ikindi'den sonra okunup zikredilir. SALATI MEŞiŞiYA ibni Beşişe Rahimehullah Salat el Meşişiye Li Raşidiye Salat el Meşişiye Li Raşidiye بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الْأَسْرَارُ وَانْفَلَقَتِ الْأَنْوَارُ وَفِيهِ ارْتَقَتِ الْحقَائِقُ وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ آدَمَ فَأَعْجَزَ الْخَلَائِقِ وَلَهُ تَضَاءَلَتِ الْفُهُومُ فَلَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ وَلَا لَاحِقٌ فَرِيَاضُ الْمَلَكُوتِ بِزَهْرِ جَمَالِهِ مُونِقَةٌ وَحِيَاضُ الْجَبَرُوتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِهِ مُتَدَفِّقَةٌ وَلَا شَيْءَ إِلَّا وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ إِذْ لَوْلَا الْوَاسِطَةُ لَذَهَبَ كَمَا قِيلَ الْمَوْسُوطُ صَلَاةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ اَللَّهُمَّ إِنَّهُ سِرُّكَ الْجَامِعُ الدَّالُّ عَلَيْكَ وَحِجَابُكَ الْأَعْظَمُ الْقَائِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ اَللَّهُمَّ أَلْحِقْنِي بِنَسَبِهِ وَحَقِّقْنِي بِحَسَبِهِ وَعَرِّفْنِي إِيَّاهُ مَعْرِفَةً أَسْلَمُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْجَهْلِ وَأَكْرَعُ بِهَا مِنْ مَوَارِدِ الْفَضْلِ وَاحْمِلْنِي عَلىٰ سَبِيلِهِ إِلَىٰ حَضْرَتِكَ حَمْلًا مَحْفُوفًا بِنُصْرَتِكَ وَاقْذِفْ بِي عَلَى الْبَاطِلِ فَأَدْمَغَهُ وَزُجَّ بِي فِي بِحَارِ الْأَحَدِيَّةِ وَانْشُلْنِي مِنْ أَوْحَالِ التَّوْحِيدِ وَأَغْرِقْنِي فِي عَيْنِ بَحْرِ الْوَحْدَةِ حَتَّىٰ لَا أَرَىٰ وَلَا أَسْمَعَ وَلَا أَجِدَ وَلَا أُحِسَّ إِلَّا بِهَا وَاجْعَلِ الْحِجَابَ الْأَعْظَمَ حَيَاةَ رُوحِي وَرُوحَهُ سِرَّ حَقِيقَتِي وَحَقِيقَتَهُ جَامِعَ عَوَالِمِي بِتَحْقِيقِ الْحَقِّ الْأَوَّلِ يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ اِسْمَعْ نِدآئِي بِمَا سَمِعْتَ بِهِ نِدَآءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا وَانْصُرْنِي بِكَ لَكَ وَأَيِّدْنِي بِكَ لَكَ وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَحُلْ بَيْنِي وَبَيْنَ غَيْرِكَ الله الله الله إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَىٰ مَعَادٍ رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا سُبْحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلْمُرْسَلِينَ وَٱلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ Okuma Usulü : En Az Günde Bir Defa veya En Fazla Günde iki Defa Sabah ve ikindi'den sonra okunup zikredilir. HiZBÜS SEYFiYYU Hizbü’s Seyfi Li Raşidiye Hizbü’s Seyfi Li Raşidiye الحزب السيفي Hz Ali Radziyallahu Anh'ın Kılıç Duası بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ آرَّحِيم وصلى الله على مولانا محمد وعلى اله وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَقَدِّمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَى كُلِّ نَفْسٍ وَلَمْحَةٍ وَطَرْفَةِ يَطْرِفُ بها أَهْلُ السَّمَوَاتِ وَأَهْلُ الْأَرْضِ وَكُلِّ شَيْ هُوَ فِي عِلْمِكَ كَائِنِ أَوْقَدْ كَانَ أَقَدَمُ إِلَيْكَ بَيْنَ يَدَيْ ذَلِكَ كَلِّهِ بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ آرَّحِيم اللَّهُم أَنْتَ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ المُبِينُ الْقَدِيم المتعزِّزُ بِالْعَظَمَةِ وَالْكِبْرِيَاءِ المُتَفَرِدُ بِالْبَقَاءِ الْحَيُّ الْقَيُّومُ القَادِرُ المُقْتَدِرُ الْجَبَّارُ الْقَهَارُ الَّذِى لَا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ أَنتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ عَمِلْتُ سُوءً وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَعْتَرَفْتُ بِذَبِي فَاغْفِرْلي ذنُونِي كُلَّهَا فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنتَ يَا غَفُورُ يَا شَكُورُ يَا حَلِيمُ يَا كَرِيمُ يَا صَبور يَا رَحِيمُ اللَّهُم إِنِّي أَحْمَدُكَ وَأَنْتَ الْمَحْمُودُ وَأَنْتَ لِلْحَمْدِ أَهْلُ وَأَشْكُرُكَ وَأَنْتَ المَشكُورُ وَأَنْتَ لِلشُّكْرِ أَهْلُ عَلَى مَا خَصَصْتَنِي بِهِ مِنْ مَوَاهِبِ الرَّغَائِبِ وَأَوْصَلْتَ إِلَى مِنْ فَضَائِلِ الصَّنَائِعِ وَأَوَلَيتَنِي بِهِ مِنْ إحْسَانِكَ وَبَوَأْتَنِي بِهِ مِنْ مَظَنّةِ الصِّدْقِ عِندَكَ وَأَنلْتَنِي بِهِ مِنْ مِنَنِكَ الْوَاصِلَةِ إِلَى وَأَحْسَنْتَ بِهِ إِلَى كُلَّ وَقْتٍ مِنْ دفْعِ الْبَلِيَّةِ عَنِي وَالتَّوْفِيقِ لِي وَالْإِجَابَةِ لِدُعَائِي حِينَ أَنَا دِيكَ دَاعِيًا وَأَناجِيكَ رَاغِبًا وَأَدْعُوكَ مُتَضَرَ عًا صَا فِيًا ضَارِعا وَحِينَ أَرْجُوكَ رَاجِبًا فَأَجِدُكَ كَافِيًا وَأَلُوذُ يك في المَوَاطِنِ كَلِهَا فَكُنْ لِي وَلِأَهْلِي ولإخْوَانِي كَلِّهِمْ جَارً ا حَاضِرً ا حَفِيَّا بَارًا وليا فِي الْأُمُورِ كَلِهَا نَاظِرًا وَ عَلَى الْأَعْدَاءِ كلِهِمْ نَاصِرًا وَلِلْخَطَايَا وَالذُّنُوبِ كُلِّهَا غَافِرًا وَلِلْعُيُوبِ كُلِّهَا سَائِرًا لَمْ أَعْدَمْ عَوْنَكَ وَبِرَكَ وَخَيْرَكَ وَعِزِّكَ وَإِحْسَانَكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ مُنْدُ أَنزَلْتَنِي دَارَ الْإِخْتِبَارِ وَالْفِكْرِ وَالْإِعْتِبَارِ لِتَنْظُرَمَا أَقَدِمُ لِدَارِ الْخَلُودِ وَالْقَرَارِ وَالْمَقَامَةِ مَعَ الْأَخْيَارِ فَأَنَا عَبْدُكَ فَاجْعَلْنِي يَارَبِّ يَارَبِّ يَارَبِّ عَتِيقَكَ يَا إِلَى وَ مَوْلَايَ خَلَصْنِي وَأَهْلِي وَإِخْوَانِي كُلَّهُمْ مِنَ النَّارِ وَ مِنْ جَمِيعِ الْمَضارِّ وَالْمَضالِّ والمَصَائِبِ وَالْمَعَائِبِ وَالنَّوَائِبِ وَاللَّوَازِمِ وَاهُمُومِ الَّتِي قَدْ سَاوَرَتْنِي فِيهَا الْغُمُومُ بمعَارِيض أَصْنَافِ الْبَلَاءِ وَضُرُوب جَهْدِ الْقَضَاءِ إِلى لَا أَذْكُرُ مِنْكَ الا الْجَمِيلَ وَلَمْ أَرَ مِنْكَ إِلَّا النَّفْضِيلَ خيْرُكَ لِي شَامِلٌ وَصُنْعُكَ لِي كَامِلٌ وَلُطْفُكَ لي كَافِلٌ وَبِرُّكَ لِي غامِرٌ وَفَضْلُكَ عَلَيَّ دَائِمٌ مُتَوَاتِرٌ وَنَعَمُكَ عِنْدِي مُتَّصِلَةٌ لَمْ تُخْفِرْ لِي جَوَارِي وَأَمَنْتَ حو في وَصَدَّقْتَ رَجَاءي وَحَقَّقْتَ آمَالِي وَصَا حَبْتَنِي فِي أَسْفَارِى وَأَكَرَمْتَنِي في أَحْضَارِى وَعَافَيْتَ أَمْرَاضِي وَشَفَيْتَ أَوْصَابي وَأَحْسَنْتَ مُنْقَلَبي وَمَثْوَايَ وَلَمْ تُشَمِتْ بِي أَعْدَائِي وَحُسَّادِي وَرَمَيْتَ مَنْ رَمَانِي بِسُوءٍ وَكَفَيْتَنِي شَرَّ مَنْ عَادَانِي فَأَنَا أَسْأَلُكَ يَا اللهُ الْآنَ أَنْ تَدْفَعَ عَنِى كَيْدَ الْحَاسِدِينَ وَظُلْمُ الظَّالِمِينَ وَشَرَ المعائِدِينَ وَاحْمِنِي وَأَهْلِي وَإِخْوَانِي كلَّهُمْ تَحْتَ سُرَادِقَاتِ عِزِكَ يَا أَكَرَمَ الأكَرَمِينَ وَبَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ أَعْدَاءي كمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمُشْرِقِ وَالْمَغَرب وَاخْطَفْ أَبْصَارَهُمْ عَنِّي بِنُورِ قُدْسِكَ وَاضْرَبْ رِقَابَهُمْ بِجَلَالِ مَجْدِكَ وَاقْطَعْ أَعْنَا قَهُمْ بِسَطَوَاتِ قَهْرِكَ وَأَهْلِكْهُمْ وَدَمّر هُم تَدْمِيرًا كَمَا دَفَعْتَ كَيْدَ الحُسَّادِ عَنْ أَنْبِيَائِكَ وَضَرَبَتَ رِقَابَ الجَبَابِرَةِ لِأَصْفَيَائِكَ وَخَطَفْتَ أَبْصَارَ الْأَعْدَاءِ عَنْ أَوْلِيَائِكَ وَقَطَعْتَ أَعْنَاقَ الْأَكَاسِرَةِ لِاَتْقِيَائِكَ وَأَهْلَكْتَ الْفَراعِنَةَ وَدَمَّرْتَ الدَّجَاجِلَةَ لِخَوَاصّكَ المُقَرَّبِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ . يَاغِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ أَعِشْنِي ء ثَلَاثَ » عَلَى جَمِيعِ أَعْدَائِكَ فَحَمْدِى لَكَ يَا إِلهِي وَاصِبٌ وَثَنَائِي عَلَيْكَ مُتَوَاتِرُ دَائِبَا دَائِمَا مِنَ الدَّهْرِ إِلَى الدَّهْرِ بِأَلْوَانِ التَّسْبِيحِ وَالتَّقْدِيسِ وَصُنُوفِ اللُّغَاتِ الْمَادِحَةِ وَأَصْنَافِ التَّنْزِيهِ خَالِصًا لِذِكْرِكَ وَمَرْضِيًّا لَكَ بِنَاصِحِ التَّحْمِيدِ وَالتَّمْجِيدِ وَخَالِصِ التَّوْحِيدِ وَإِخْلَاصِ التَّقَرُّبِ وَالتَّقْرِيبِ وَالتَّفْرِيدِ وَامْحَاضِ التَّمْجِيدِ بِطُولِ التَّعَبُّدِ وَالتَّعْدِيدِ لَمْ تُعَنْ فِي قُدْرَتِكَ وَلَمْ تُشَارَكَ فِي اُلُوهِيَّتِكَ وَلَمْ تُعْلَمْ لَكَ مَا هِيَّةٌ فَتَكُونَ لِلْأَشْيَاءِ الْمُخْتَلِفَةِ مُجَانِسًا وَلَمْ تُعَايَنَ إِذْ حُبِسَتْ الْأَشْيَاءُ عَلَى الْعَزَائِمِ المختلفَةِ وَلَا خَرَقَتْ الْأَوْهَامُ حُجُبَ الْغُيُوبِ إِلَيْكَ فَأَعْتَقِدُ مِنْكَ مَحْدُودًا في مَجْدِ عَظَمَتِكَ لَا يَبْلُغُكَ بَعْدُ الْهِمَمِ وَلَا يَنَا لَكَ غَوْصُ الْفِطَنِ وَلَا يَنْتَهِي إلَيْكَ بَصَرُ نَاظِرٍ فِي مَجْدِ جَبَرُوتِكَ ارْ تِفعَتْ عَنْ صِفَاتِ الْمُخَلُوقِينَ صِفاتُ قُدْرَتِكَ وَعَلَاعَنْ ذِكْرِ الذَّاكِرِينَ كِبْرِيَاءُ عَظَمَتِكَ فَلَا يَنْتَقِصُ مَا أَرَدْتَ أن يَزْدَادَ وَلَا يَزْدَادُ مَا أَرَدْتَ أَنْ يَنْتَقِصَ لَا أَحَدَ شَهِدَ كَ حِينَ فَطَرْتَ الْخَلْقَ وَلَا نِدَّ وَلَا ضِدَّ حَضَرَكَ حِينَ بَرَأتَ انُّفُوسَ كَلَّتْ الْأَلْسُنُ عَنْ تَفْسِيرِ صِفَتِكَ وَانحَسَرَتْ الْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ معْرِفَتِكَ وَصِفَتِكَ وَكَيْفَ يُوصَفُ كُنهُ صِفَتِكَ يَارَبِّ وَأَنْتَ اللهُ الْمَلِكُ الْجَبَّارُ الْقُدُّوسُ الْأَزَلِيُّ الَّذِي لَمْ يَزَلْ وَلَا يَزَالُ أَزَلِيًا بَاقِيَا أَبَدِيًا سَر مَدِيَا دَائِماً فِي الْغُيُوبِ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَيْسَ فِيهَا أَحَدٌ غَيْرُكَ وَلَمْ يَكُنْ إِلَهُ سوَاكَ حَارَتْ فِي بِحارِبَهَاءِ مَلَكُوتِكَ عَمِيقَاتُ مَذَاهِبِ التّفَكُّرِ وَتَوَاضَعَتْ الملوكُ لِهَيْبَتِكَ وَعَنَتْ الْوُجُوهُ بِذِلَّةِ الْإِسْتِكَانَةِ لِعِزَّتِكَ وَانْقَادَ كُلُّ شَيْ لِعَظَمَتِكَ وَاسْتَسْلَمَ كُلُّ شَيْ لِقُدْرَتِكَ وَخَضَعَتْ لَكَ الرِّقَابُ وَكَلَّ دُونَ ذَلِكَ تخبيرُ اللُّغَاتِ وَضَلَّ هُنَالِكَ التَدْبِيرُ في صفاتٍ فِي تَصَارِيفِ الصِّفَاتِ فَمَنْ تَفَكَرَ فِي إِنْشَائِكَ الْبَدِيعِ وَثَنَائِكَ الرَّفِيعِ وَتَعَمَقَ فِي ذَلِكَ رَجَعَ طَرْفَهُ إِلَيْهِ حَاسِءًا حَسِيرًا وَعَقَلُهُ مَجْهُوتًا وَتَفَكُرُهُ مُتَحَيِّرًا أَسِيرًا. اللَّهُم لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَا كَثِيرًا دَائِماً مُتَوَالِيا مُتَوَاتِرا مَتَضَاعِفَا مُتَّسِعًا مُتَسِقا يَدُومُ وَيَتَضَاعَفُ وَلَا يَبِيدُ غَيْرَ مَفْقُودٍ في الْمَلَكُوتِ وَلَا مَطْمُوسٍ فِي الْمَعَالِمِ وَلَا مُنْتَقَصٍ فِي الْعِرْفَانِ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَكَارِمِكَ الَّتِي لَا تُخصَى وَنِعَمِكَ الَّتي لَا تُسْتَقْصَى فِي اللَّيْلِ إِذَا أَدْبَرَ وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ وَ فِي الْبَرِّ وَ البِحَارِ وَالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ وَالظَّهرَةِ وَالْأَسْحَارِ وَفِي كُلِّ جُزْءٍ مِنْ أجْزَاءِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ اللَّهُم لَكَ الحَمْدُ بِتَوْفِيقِكَ قَدْ أَحْضَرْتَنِي النَّجَاةَ وَجَعَلْتَنِي مِنْكَ فِي وِلَايَةِ الْعِصْمَةِ فَلَمْ أَبْرَحْ فِي سُبُوعَ نَعْمَائِكَ وَتَتَابُعِ الءِكَ مَحْرُوسًا بِكَ فِي الرَدِّ وَ الْإِمْتَنَاعِ وَمَحْفُوظًا بِكَ فِي المَنَعَةِ وَالدِّفَاعِ عني . اللَّهُمَّ إِنِّي أَحْمَدُكَ إِذْ لَمْ تُكَلِّفْنِي فَوْقَ طَاقَتِي وَلَمْ تَرْضَ مِنِّي الاَّطَاعَتِي وَرَضِيتَ مِنِي مِنْ طَاعَتِكَ وَعِبَادَتِكَ دُونَ اسْتِطَاعَتِي وَأَقَلَّ مِنْ وسعِي وَمَقْدِرَتي فَإِنَّكَ أَنتَ اللهُ الْمَلِكُ الحقُّ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ لَمْ تَغِبْ وَلَا تَغِيبُ عَنْكَ غَائِبَةٌ وَلَا تَخْفَى عَلَيْكَ خَافِيَةٌ وَلَنْ تَضِلَّ عَنْكَ فِي ظُلَمِ الْخَفْيَاتِ ضَالَّةٌ إِنَّمَا أَمْرُكَ إِذَا أَرَدْتَ شَيْئًا أَنْ تَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدًا كَثِيرًا دَ اِيمًا مِثْلَ مَا حَمَدْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَأَضْعَافَ مَا حَمَدَ كَ بِهِ الْحَامِدُونَ وَسَبَّحَكَ بِهِ الْمَسَبِّحُونَ وَمَجَّدَكَ بِهِ الْمُمَجِّدُونَ وَكَبَّرَكَ بِهِ الْمُكَبِّرُونَ وَهَلَّلَكَ بِهِ المُهَلِّلُونَ وَقَدَّسَكَ بِهِ الْمُقَدِّسُونَ وَوَحَّدَكَ بِهِ الْمُوَحِّدُونَ وَعَظَّمَكَ بِهِ المُعَظِّمُونَ وَاسْتَغْفَرَكَ بِهِ الْمُسْتَغْفِرُونَ حَتَّى يَكُونَ لَكَ مِنِّي وَحْدِى فِي كُلِّ طَرْفَةِ عَيْنٍ وَأَقَلَ مِنْ ذَلِكَ مِثْلُ حَمْدِ جَيع الحامدينَ وَتَوْحِيدِ أَصْنَافِ الْمُوَحِدِينَ والمخلِصِينَ وَتَقْدِيسِ أَجْنَاسِ الْعَارِفِينَ وَثنَاءِ جَميعِ المُهلِّلِينَ وَالْمُصَلِّينَ وَالْمُسَبِّحِينَ وَمِثْلَ مَا أَنتَ بِهِ عَالِمُ وَأَنتَ مَحْمُودُ وَ مَحْبُوبٌ وَمَحْجُوبٌ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ كُلِّهِمْ مِنَ الْحَيَوَانَاتِ وَالْبَرَايَا وَالْأَنَامِ . إلى أسْأَلُكَ بِمَسَائِلِكَ وَأَرْغَبُ إِلَيْكَ بِكَ فِي بَرَكَاتِ مَا أَنْطَقْتَنِي بِهِ مِنْ حَمْدِكَ وَوَفَقْتَنى لَهُ مِنْ شُكرِكَ وَتَمْجِيدِى لَكَ فَمَا أَيْسَرَ مَا كَلَّفْتَنِي بِهِ مِنْ حَقِكَ وَأَعْظَمَ مَا وَعَدْتَنِي بِهِ مِنْ نَعْمَائِكَ وَمَزِيدِ الْخَيْرِ على شكرِكَ ابْتَدَ أَتَنِي بِالنِّعَمِ فَضْلاً وَطَوْلًا وَأَمَرْتَنِي بِالشُكْرِ حَقًّا وَعَدْلاً وَوَعَدْتَنِي عَلَيْهِ أَضْعَا فًا وَمَزِيدًا وَأَعْطَيْتَنِي مِنْ رِزْقِكَ وَاسِعًا كَثِيرًا اخْتِيَارًا وَرِضًا وَسَألْتَنِي عَنْهُ شُكْرًا يَسِيرًا ، لَكَ الحَمْدُ اللَّهُم عَلَى إِذْ نَجَّيْتَنِي وَعَافَيْتَنِي بِرَحْمَتِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ وَدَرْكِ الشَّقَاءِ وَلَمْ تَسْلِمَنِي لِسُوءِ قَضَائِكَ وَبَلَائِكَ وَجَعَلْتَ مَلْبَسِيَ الْعَافِيَةَ وَأَوْلَيَتَنِي البَسْطَةَ وَالرَّحَاءَ وَشَرَعْتَ لِي أَيْسَرَ الْقَصْدِ وَضَاعَفْتَ لِي أَشْرَفَ الْفَضْلِ مَعَ مَا عَبَدَتَنِي بِهِ مِنَ الْمَحَجَّةِ الشَّرِيفَةِ وَلَشَّرْتَنِي بِهِ مِنَ الدَّرَجَةِ الْعَالِيَّةِ الرَّفِيعَةِ وَاصْطَفَيْتَنِي بِأَعْظَمِ النَّبِيِّينَ دَعْوَةٌ وَأَفْضَلِهِمْ شَفَاعَةً وَأَرْفَعِهِمْ دَرَجَةً وَأَقْرَبِهِمْ مَنْزِلَةً وَأَوْضَحِهِمْ حجَّةً محمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى جَميعِ الْأَنْبِيَاءِ والمُرْسَلِينَ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لِي وَلِأَهْلِي ولإخْوَانِي كُلِّهِمْ مَا لَا يَسَعُهُ إِلَّا مَغْفِرَتُكَ وَلَا يَمْحَقُهُ الأَعفُوكَ وَلَا يُكَفِرُهُ إِلا تجاوَزُكَ وَفَضْلُكَ وَهَبْ لِي فِي يَوْمِي هَذَا وَلَيْلَتِي هَذِهِ وَسَاعَتِي هَذِهِ وَشَهْرِى هَذَا وَسَنَتِي هَذِهِ يَقِينَا صَادِقًا يُهَوِّنَ عَلَى مَصَائِبَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَخَزَانَهُمَا وَيُشَوِّقُنِي إِلَيْكَ وَيُرغِّبُنِي فيما عِنْدَكَ وَاكْتُبْ لِي عِنْدَكَ الْمُغَفِرَةَ وبلغنِى الْكَرَامَةَ مِنْ عِنْدِكَ وَأَوْزِعْنِي شكْرَ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَى فَإِنَّكَ أنتَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الرَّفِيعُ الْبَدِيعُ المُبْدِئُ المَعِيدُ السَمِيعُ الْعَلِيمُ اللَّذِى لَيْسَ لِأَمْرِكَ مَدْفَعُ وَلَا عَنْ قَضَائِكَ مُمْتَنَعُ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَبِّي وَرَبُّ كُلِّ شَيْ فَاطِرُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ المُتَعَالِ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ وَ الْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ وَالشَّكْر عَلَى نِعَمِكَ وَأَسْأَلُكَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ كُلِّ مَا تَعْلَمُ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِ كُلِّ مَا تَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ شَرِ كل ما تَعْلَمُ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ وَأَسْأَلُكَ لِي وَلِأَهْلِي وَلِإِخْوَانِي كُلِّهِمْ أَمْنًا وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ جَوْرِ كُلِّ جَائِرٍ وَمَكْرِ كُلِّ مَاكِرٍ وَظُلْمِ كُلِّ ظَالِمٍ وَسِحْرِ كُلِّ سَاحِرٍ وَبَغْيِ كُلِّ بَاغٍ وَحَسَدِ كُلِّ حَاسِدٍ وَغَدْرِ كُلِّ غَادِ رٍ وَكَيْدِ كُلِّ كَايِدٍ وَعَدَاوَةِ كُلِّ عَدُ وٍّ وَطَعْنِ كُلِّ طَاعِنٍ وَقَدْحِ كُلِّ قَادِحٍ وَحِيَلِ كُلِ مُتَحَيِّلٍ وَشَمَاتَةِ كُلِّ شَامِتٍ وَكَشْحِ كلِّ كَاشِحٍ . اللَّهُمَّ بِكَ أَصُولُ عَلَى الْأَعْدَاءِ وَالْقُرَنَاءِ وَإِيَّاكَ أَرْجُو وِلَايَةَ الأَحِبَاءِ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالْقُرَبَاءِ فَلَكَ الْحَمْدُ على مَا لَا أَسْتَطِيعُ إِحْصَاءَهُ وَلَا تَعْدِيدَهُ مِنْ عَوَائِدِ فَضْلِكَ وَعَوَارِفِ رِزْقِكَ وَأَلْوَانِ مَا أَوْ لَيْتَنِي بِهِ مِنْ إِرْفَادِكَ وَكَرَمِكَ فَإِنَّكَ أَنتَ اللهُ الَّذِي لا إلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْفَاشِي فِي الْخَلْقِ حَمْدُكَ البَاسِطُ بِالْجُودِ يَدُكَ لا تُضَادُ فِي حُكْمِكَ وَلَا تَنَازَعُ فِي أمْرِكَ وَسُلْطَائِكَ وَمُلْكِكَ وَلَا تُشارَكَ فِي رُبُوبِيَّتِكَ وَلَا تُرَاحَمُ في خَلِيقَتِكَ تَمْلِكُ مِنَ الْأَنَامِ مَا تَشَاءُ وَلَا يَمْلِكُونَ مِنكَ الأَمَا تُرِيدُ . اللَّهُمَّ أَنتَ اللهُ المُنعِمُ المُتَفَضِلُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْقَاهِرُ الْمُقَدَّسُ تَرَدَّيْتُ بِالْمَجْدِ وَالْبَهَاءِ وَتَعَظَّمْتَ بِالْعِزَّةِ وَالْعَلَاءِ وَتَأَزَّرْتَ بِالْعَظَمَةِ وَالْكِبْرِيَاءِ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ وَتَغَشَيْتَ بالنّور والضِّياء وتجلّتْ بِالْمَهَابَةِ وَالْبَهَاءِ لَكَ الْمَنُّ الْقَدِيمُ وَالسُّلْطَانُ الشَّامِخُ وَالْمُلْكُ الْبَاذِخُ وَالْجُودُ الْوَاسِعُ وَالْقُدْرَةُ الْكَامِلَةُ وَالْحِكْمَةُ الْبَالِغَةُ وَالْعِزَّةُ الشامِلَةُ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى ما جعلتني من أمّة محمدٍ صلى الله عليهِ وَسَلم وَعَلى آله وهو افضل بنِي آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ الَّذِينَ كَرَمْتَهُمْ وَحَمَلْتَهُمْ فِي الْبَرَ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْتَهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْتَهُمْ عَلَى كَثِيرِ مِنْ خَلْقِكَ تَفْضِيلاً وَخَلَقْتَنِي سَمِيعًا بَصِيرًا صَحِيحا سَوِيًّا سَا لِمَا مُعَافَى وَلَمْ تَشْغَلْنِي بنقصانِ فِي بَدَنِي عَنْ طَاعَتِكَ وَلَا بِآفَةٍ فِي جَوَارِحِي وَلَا عَاهَةِ في نَفْسِي وَلَا فِي عَقْلِي وَلَمْ تَمْنَعْنِي كَرَامَتَكَ إِيَّايَ وَحُسْنَ صَنِيعِكَ عِنْدِي وَفَضْلَ مَنَا حِكَ لَدَيَّ وَنَعماءكَ عَلَى أَنْتَ الَّذِى أَوْ سَعْتَ عَلَى في الدُّنْيَا رِزْقًا وَفَضَلْتَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِنْ أَهْلِهَا تَفْضِيلاً فَجَعَلْتَ لِي سَمْعًا يَسْمَعُ آيَاتِكَ وَعَقْلَا يَفْهَمُ إِيمَانَكَ وَبَصَرَا يَرَى قُدْرَتَكَ وَفَؤادًا يَعْرِفُ عَظَمتَكَ. وَقَلْبًا يَعْتَقِدُ تَوْحِيدَكَ فَإِنِي لِفَضْلِكَ عَلَى شَاهِدُ حَامِدُ شَاكِرٌ وَلَكَ نَفْسِي شَاكِرَةٌ وَبِحَقِّكَ عَلَى شَاهِدَةٌ وأشْهَدُ اَنَّكَ حَىٌّ قبل كل حَىٍّ وَحَىَّ بَعدَ كُلِّ حَيٍّ وَحَىٌّ بَعدَ كُل ميّتٍ وَحَىٌّ لَمْ تَرِثُ الحَيَاةَ مِنْ حَيٍّ وَلَمْ تَقْطَعْ خَيْرَكَ عَنِي فِي كُلِّ وَقْتِ وَلَمْ تَقْطَعْ رَجَائِي وَلَمْ تُنْزِلْ فِي عُقُوبَاتِ النّقمِ وَلَمْ تُغيّرْ عَلَىَّ وَثَائِقَ النِّعَمِ وَلَمْ تَمْنَعْ عَنِي دَقَائِقَ الْعِصَمِ فَلَوْ لَمْ أَذْكَرْ مِن إحْسَانِكَ وَإِنْعَامِكَ عَلَى الأَ عَفْوَكَ عَنِي وَالتَّوْفِيقَ لِي وَالْإِسْتِجَابَةَ لِدُعَائِي حِينَ رَفَعْتُ صَوْتِي بِدُعَائِكَ وَتَحْمِيدِكَ وَتَوْحِيدِكَ وَتَمْجِيدِكَ وَتَهْلِيلِكَ وَتَكْبِيرِكَ وَتَعْظِيمِكَ وَإِلَّا فِي تَقْدِيرِكَ خَلْقِي حِينَ صَوَرْتَنِي فَأَحْسَنْتَ صُورَت وَالأَ في قِسْمَةِ الْأَرْزَاقِ حِينَ قَدَّرْتَهَا لِي لَكَانَ فِي ذَلِكَ مَا يَشْغَلُ فِكْرِى عَنْ جَهْدِى فَكَيْفَ إِذَا فَكَرْتُ في الْنَّعَمِ الْعِظَامِ الَّتِي أَتَقَلَّبُ فَهَا وَلَا أَبْلُغُ شُكْرَ شَيْ مِنْهَا فَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ مَا حَفِظَهُ عِلْمُكَ وَجَرَى بِهِ قَلَمُكَ وَنَفَذَ بِهِ حُكْمُكَ فِي خَلْقِكَ وَعَدَدَ مَا وَسِعَتْهُ رحمتُكَ مِنْ جَميع خَلْقِكَ وَعَدَدَ مَا أَحَاطَتْ بِهِ قُدْرَتُكَ وَأَضْعَافَ مَا تَسْتَوْجِبُهُ مِنْ جَميع خَلْقِكَ. اللَّهُمَّ إِنِّي مُقِرُ بِنِعْمَتِكَ عَلَى فَتَمْ إِحْسَانَكَ إِلَى فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمْرِى بِأَعْظَمَ وَأَتَمَّ وَأَحْمَلَ وَأَحْسَنَ مِمَّا أَحْسَنْتَ إِلى فِيمَا مَضَى مِنْهُ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَسَلُ إِلَيْكَ بِتَوْحِيدِكَ وَتَمْجِيدِكَ وَتَحْمِيدِكَ وَتَهْلِيلِكَ وَتَكْبِيرِكَ وَتَسْبِيحِكَ وَكَمَا لِكَ وَتَدْبِيرِكَ وَتَعْظِيمِكَ وَتَقْدِيسِكَ وَنُورِكَ وَرَأفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَعِلْمِكَ وَحِلْمِكَ وَعُلُوِّكَ وَوَقَارِكَ وَفَضْلِكَ وَجَلَالِكَ وَمَنِّكَ وَكَمَالِكَ وَكِبْرِيَاتِكَ وَسُلْطَانِكَ وَقُدْرَتِكَ وَإحْسَانِكَ وَامْتِنَا نِكَ وَجمَالِكَ وَبَهَائِكَ وَبُرْهَانِكَ وَغُفْرَانَكَ وَنَبِيتِكَ وَوَلِيِّكَ وعِتْرتِهِ الطّاهِرِينَ أَنْ تُصَلَّى عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ إِخْوَانِهِ الأنبياءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَأَنْ لَا تَحْرِمَنِي رِفْدَكَ وَفَضْلَكَ وَجَمَالَكَ وَحَلَا لَكَ وَفَوَائِدَ كَرَامَتِكَ فَإِنَّهُ لَا تَعْتَرِيكَ لِكَثْرَةِ مَا قَدْ نَشَرْتَ مِنَ الْعَطَايَا عَوَائِقُ الْبُخْلِ وَلَا يُنْقِصُ جُوَدَكَ التقَصِيرُ فِي شُكْرِ نِعْمَتِكَ وَالا تُنْفِدُ خزَائِنَكَ مَوَاهِبُكَ الْمُتَّسِعَةُ وَلَا تَوَثَرر فِي جُودِكَ الْعَظِيمِ مِنَحُكَ الْفَائِقَةُ الْجَلِيلَةُ الْجَميلَةُ الْأَصِيلَةُ وَلَا تَخَافُ ضَيَمَ إِمْلَاقٍ فَتَكْدِى وَلَا يَلْحَقُكَ خَوْفُ عُدْمٍ فَيُنْقِصَ مِنْ جُودِكَ فَيْضُ فَضْلِكَ إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرُ وبالإجابة جدير. اللهم ارزقنى قَلْبَاخَاشِعَاخَاضِعًا ضَارِعًا وَعَيْنَا بَاكِيَةً وَبَدَنَا صَحِيحَا صَابِرًا وَيَقِينا صادِقًا بِالْحَقِّ صَادِعَا وَتَوْبَةً نَصُوحًا وَلِسَانًا ذَاكِرًا وَحَامِدًا وَ إِيمَانًا صَحِيحا وَرِزْقًا حَلَالًا طَيِّبًا وَاسِعَا وَعِلْمًا نَافِعًا وَوَلَدًا صَالِحًا وَصَاحِبًا مُوَافِقا وَسِنَا طَوِيلًا فِي الخَيْرِ مُشْتَغِلاً بِالْعِبَادَةِ الْخَالِصَةِ وَخُلْقًا حَسَنًا وَعَمَلًا صَالِحًا مُتَقَبَلَا وَتَوْبَةً مَقْبُولَةً وَدَرَجَةً رَفِيعَةً وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً طَائِعَةً اللَّهُم لَا تُنْسِنِي ذِكْرَكَ وَلَا تُوَلَّنِي غَيْرَكَ وَلَا تُؤْمِنِى مَكْرَكَ وَلَا تَكْشِفْ عَنِي سَتْرَكَ وَلَا تُقْنِطْنِي مِنْ رَحْمَتِكَ وَلَا تُبْعِدْنِي مِنْ كَنَفِكَ وَجِوَارِكَ وَأَعِذْنِي مِنْ سُخَطِكَ وَغَضَبِكَ وَلَا تُؤيّسْنِي مِنْ رَحْمَتِكَ وَرَوْحِكَ وَكُن لِي وَلِأَهْلِي وَلِإِخْوَانِي كُلِّهِمْ أنيسًا مِنْ كُلِّ رَوْعَةٍ وَخَوْفٍ وَخَشْيَةٍ وَوَحْشَةٍ وَغُرْبَةٍ وَاعْصِمْنِي من كُلِّ هَلَكَةٍ وَنَجِّنِي مِن كُل بليَّةٍ وَافَةٍ وَعَاهَةٍ وَغُصَّةٍ وَمِحْنَةٍ وَزَلْزَلَةٍ وَشِدَّةِ وَإِهانَةٍ وَذِلَّةٍ وَغَلَبَةٍ وَقِلَّةٍ وَجُوعِ وَعَطَشِ وَفَقْرِ وَفَاقَةٍ وَضِيقٍ وَفِتْنَةِ وَوَبَاءِ وَبَلَاءِ وَغَرَقٍ وَحَرْقٍ وَبَرْقٍ وَسَرْقٍ وَحَرٍّ وَبَرْدٍ وَنَهْبٍ وَغَيٍّ وَضَلَالٍ وَضَالَّةٍ وَهَامَّةٍ وَزَلَلٍ وَخَطَايَا وَهَمٍّ وَغَمٍّ وَمَسْخٍ وَخَسْفٍ وَقَذْفٍ وَخَلَّةٍ وَعِلَّةٍ وَمَرَضٍ وَجُنُونٍ وَجُذَامٍ وبرصٍ وَفالَجٍ وَبَاسُورٍ وَسَلَسٍ وَنَقْصٍ وَهَلَكَةٍ وَفَضِيحَةٍ وَقَبِيحَةٍ فِي الدَّارَيْنِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ . اَللَّهُم ارْفَعْنِي وَلَا تَضَعْنِي وَادْفَعَ عَلَى وَلَا تَدْ فَنِي وَأَعْطِنِي وَلَا تَحْرِمْنِي وَزِدْنِي وَلَا تُنْقِصْنِي وَارْحَمْنِي وَلَا تُعَذِّبْنِي وَفَرِّجْ هَمِّ وَاكْشِفْ غَمّي وَأَهْلِكْ عَدُوّى وَانْصُرْني وَلَا تَخْذُلْنِي وَأَكْرِمْنِي وَلَا تُهِنَّى وَاسْتُرْنِي وَلَا نَفْضَحْنِي وَأثِرْنِي وَلَا تُؤْثِرْ عَلَىَّ وَاحْفَظْنِي وَلَا تُضَيِّعْنِي فَإِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْ قَدِيرٌ يَا أَقْدَرَ الْقَادِرِينَ وَيَا أَسْرَعَ الحَاسِبِينَ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سيدنا محمد وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَجْمَعِينَ يَإِذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ اَللَّهُمَّ أَنْتَ أَمَرْتَنَا بِدُعَائِكَ وَوَعَدْتَنَا إجَابَتِكَ وَقَدْ دَعَوْنَاكَ كَمَا أَمَرْتَنَا فَاجِبْنَا كَمَا وَعَدْتَنَا يَاذَا الْجَلَالِ وَالْإكْرَامِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ اللَّهُمَّ مَا قَدَّرْتَ لِي مِنْ خَيْرٍ وَشَرَعْتُ فِيهِ بِتَوْفِيقِكَ وَتَيْسِيرِكَ فَتَمِّمْهُ لِي بِأِحْسَنِ الْوُجُوهِ كُلِهَا وَأَصْوَبِهَا وَأَصْفَاهَا فإنكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرُ وَ بِالإِجَابَةِ جَدِيرٌ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ وَ مَا قَدَّرْتَ لي مِنْ شَرِ وَ تُحَذِرُنِي مِنْهُ فَاصْرِفْهُ عنِّى يَا حَىُّ يَا قَيّومُ يَا مَنْ قَامَتْ السَّموات والأَرْضُ بأمرو يَا مَنْ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ الأَبِإِذْنِهِ يَا مَنْ أَمْرة إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كن فَيَكُونُ ، فَسُبْحَنَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ سُبْحَانَ اللَّهِ الْقَادِرِالقَاهِرِ الْقَوِي العَزِيزِ الْجَبَّارِ الْحَىِّ الْقَيَومِ بِلَا مُعِينِ وَلَا ظَهِيرٍ برحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ سُبْحَانَ اللَّهِ الْقَادِرِالقَاهِرِ الْقَوِي العَزِيزِ الْجَبَّارِ الْحَىِّ الْقَيَومِ بِلَا مُعِينِ وَلَا ظَهِيرٍ برحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ سُبْحَانَ اللَّهِ الْقَادِرِالقَاهِرِ الْقَوِي العَزِيزِ الْجَبَّارِ الْحَىِّ الْقَيَومِ بِلَا مُعِينِ وَلَا ظَهِيرٍ برحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ اللَّهُمَّ هَذَا الدُّعَاءُ وَمِنْكَ الْإِجَابَةُ وهَذَا الْجُهْدُ مِنِي وَعَلَيْكَ التكلانُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ أَوَّلًَ وَآخِرًا وَظَاهِرًا وَبَاطِنًا وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسليمًا كثيرًا أَثِيرًا دَائِمَا أَبَدًا إِلَى يَوْمِ الدِّينِ وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالِمينَ وَصَلى الله عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عدَدَ مَا وَسعَه علم الله إنتهي الحزب السيفي للإمام علي كرم الله وجهه إنتهى الحزب السيفي Okuma Usulü : En Az Günde Bir Defa, veya orta haddesi, Günde iki Defa Sabah ve ikindi'den sonra okunup zikredilir, En Fazla Günde Yedi Defa okunup zikredilir. HiZBÜL MUĞNi MÜNACATI ÜVEYS EL KARANi Hizbul Mûğni Li Raşidiye Hizbul Mûğni Li Raşidiye Veysel Karani hazretlerine ait münacat الحزب المغني بسم الله الرحمن الرحيم الحزب المغنى لسيدى ابى اويس القرنى رحمه الله تعالى الهى بك استغيث فأغثنى وبك استغنيت فأغننى وعليك توكلت فأكفنى يا كافى اكفنى المهمات من أمر الدنيا والآخرة الهى بك استغيث فأغثنى وبك استغنيت فأغننى وعليك توكلت فأكفنى يا كافى اكفنى المهمات من أمر الدنيا والآخرة الهى بك استغيث فأغثنى وبك استغنيت فأغننى وعليك توكلت فأكفنى يا كافى اكفنى المهمات من أمر الدنيا والآخرة يا رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما انى عبدك بباك ذليلك بباك اسيرك بباك مسكينك بباك صنيعك ببابك يا رب العالمين . الطالح ببابك يا غياث المستغيثين مهمومك ببابك يا كاشف كرب كل المكروبين وانا عاصيك يا طالب المستغفرين المقر ببابك يا غافر المزنبين المعترف ببابك يا أرحم الراحمين الخاطى ببابك يا رب العالمين الظالم ببابك البائس الخاشع ببابك ارحمنى يا مولاى الطالح ببابك يا غياث المستغيثين مهمومك ببابك يا كاشف كرب كل المكروبين وانا عاصيك يا طالب المستغفرين المقر ببابك يا غافر المزنبين المعترف ببابك يا أرحم الراحمين الخاطى ببابك يا رب العالمين الظالم ببابك البائس الخاشع ببابك ارحمنى يا مولاى الطالح ببابك يا غياث المستغيثين مهمومك ببابك يا كاشف كرب كل المكروبين وانا عاصيك يا طالب المستغفرين المقر ببابك يا غافر المزنبين المعترف ببابك يا أرحم الراحمين الخاطى ببابك يا رب العالمين الظالم ببابك البائس الخاشع ببابك ارحمنى يا مولاى الهى انت الغافر وانا المسىء وهل يرحم المسىء الا الغافر مولاى مولاى والهى انت الرب وانا العبد وهل يرحم العبد الا الرب مولاى مولاى والهى انت المالك وانا المملوك وهل يرحم المملوك الا المالك مولاى مولاى والهى انت القوى وانا الضعيف وهل يرحم الضعيف الا القوى مولاى مولاى والهى انت العزيز وانا الذليل فهل يرحم الذليل الا العزيز مولاى مولاى والهى انت الكريم وانا اللئيم وهل يرحم اللئيم الا الكريم مولاى مولاى والهى انت الرازق وانا المرزوق وهل يرحم المرزوق الا الرازق مولاى مولاى والهى انا الضعيف الذليل انا الحقير انت العلى انت العفو انت الغفور انت الغفار وأنت الحنان أنت المنان ، انا الزنب انا الخائف انا الضعيف الهى الامان الامان فى ظلمة القبر وضيقته الهى الامان الامان عند سوال منكر ونكير وهيئتهما الهى الامان الامان عند وحشة القبر وشدته الهى الامان الامان فى يوم كان مقداره الف سنة الهى الامان الامان يوم ينفخ فى الصور ففزع من فى السموات ومن فى الارض الا من شاء الله الهى الامان الامان يوم زلزلت الارض زلزالها الهى الامان الامان يوم فَاِذَا انْشَقَّتِ السَّمَٓاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ الهى الامان الامان يوم تشقق السماء بالغمام الهى الامان الامان يوم تطوى السماء كطى السجل للكتب الهى الامان الامان يوم تبدل الارض غير الارض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار الهى الامان الامان يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتنى كنت ترابا . الهى الامان الامان يوم ينادى المنادى من بطنان العرش : اين العاصون اين المزنبون وأين الخاسرون ؟ هلموا الى الحساب . وأنت تعلم سرى وعلانيتى فاقبل معزرتى الهى آهـٍ من كثرة الزنوب والعصيان ، آهـٍ من كثرة الظلم والجفاء ، آهـٍ من نفس مطرود . آهـٍ من نفس المطبوع بالهوى من الهوى . أغثنى يا غياث المستغيثين اغثنى عند تغير حالى الهم انى عبدك المزنب المجرم المخطىء اجرنى من النار يا مجير يا مجير يا مجير . اللهم ان ترحمنى فأنت اهل وان تعزبنى فأنا اهل فارحمنى يا اهل التقوى ويا أهل المغفرة ويا ارحم الرحمين ويا خير الناصرين ويا خير الغافرين حسبى الله وحده برحمتك يا أرحم الراحمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين وسلم تسليما انتهى الحزب المغنى Okuma Usulü : En Az Günde Bir Defa veya En Fazla Günde iki Defa Sabah ve ikindi'den sonra okunup zikredilir. HiZBÜL BAHR Seyyid Hasan Eş Şâzilî Hizbul Bahr Li Raşidiye Hizbul Bahr Li Raşidiye الحزب البحر يَا عليُّ يَا عَظيمُ يَا حَليْمُ يَا عَليْمُ أَنْتَ رَبِّي وَعِلْمُكَ حَسْبي فَنِعْمَ الرَّبُّ رَبِّي وَنِعْمَ الحَسْبُ حَسْبي تَنْصُرُ مَنْ تَشاءُ وَأنتَ العَزيزُ الرَّحِيْمُ . نَسْأَلُكَ العِصْمَةَ في الحَرَكَاتِ وَالسَّكَناتِ وَالكَلِمَاتِ وَالإِراداتِ وَالخَطَراتِ مِنَ الشُّكوكِ وَالظُّنونِ وَالأوْهَامِ السَّاتِرَةِ لِلقُلوبِ عَنْ مُطالَعَةِ الغُيُوبِ فَقَدِ اِبتُلِيَ المُؤمِنُونَ وَزُلزلوا زِلْزالاً . شَدِيداً وَإذْ يَقولُ المُنافِقونَ وَالذينَ في قُلوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنا الله وَرَسُولُهُ إلا غُروراً فَثَبِّتنا وانْصُرنا وَسَخِّرْ لَنَا هذا البَحْرَ كَما سَخَّرْتَ البَحْرَ لِموسَى . وسَخَّرْتَ النَّارَ لإبْراهيمَ وسخَّرتَ الجِبَالَ وَالحَدِيْدَ لِداوودَ . وَسَخَّرتَ الرِّيْحَ وَالشَّيَاطِينَ وَالجِنَّ لِسُليمانَ وَسَخِّرْ لَنَا كُلَّ بَحرٍ هُو لَكَ في الأرضِ وَالسَّماءِ وَالمُلْكِ وَالمَلَكوتِ وَبَحرَ الدُّنيا والآخِرَةِ وَسَخِّرْ لَنَا كُلَّ شَيءِ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيءِ كهيعص كهيعص كهيعص انْصُرْنا فَإِنَّكَ خَيْرُ النَّاصِرينَ وَافتَحْ لَنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الفاتِحينَ وَاغْفِرْ لَنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الغافرينَ وَارْحَمْنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الرَّاحِمينَ وَارْزُقْنا فَإِنَّكَ خَيْرُ الرَّازقينَ وَاهْدِنا وَنَجِّنا مِنَ القَوْمِ الظَّالِمينَ وَهَبْ لَنا ريْحاً طَيِّبةً كَما هيَ في عِلْمِكَ وانْشُرها عَلَيْنا مِنْ خَزآئِنِ رَحْمَتِكَ وَاحْمِلْنا بِها حَمْلَ الكرامِةِ مَعَ السَّلامةِ وَالعافِيَةِ في الدِّيْنِ وَالدُّنيَا وَالآخِرةِ إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ اللَّهُمَّ يَسِّرْ لَنا أُمُورَنَا مَعَ الراحَةِ لقُلُوبِنَا وَأبْدانِنَا وَالسَّلامَةِ وَالعَافِيَةِ في دِيْنِنَا وَدُنْيانَا وَكُنْ لنا صَاحِبَاً في سَفَرِنَا وَخَليفَةً ِفي أهْلِنَا واطْمِسْ عَلى وُجوْهِ أعْدآئِنَا وَامْسَخْهُمْ عَلى مَكانَتِهِم فَلا يَسْتطيعونَ المُضِيَّ وَلا المَجيءَ إِلَيْنا وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنا عَلى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقوا الصِّراطَ فأنَّى يُبْصِرُون وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْناهُم عَلَى مَكانَتِهِمْ فَما اسْتَطَاعُوا مُضِياً وَلا يَرْجِعونَ يس وَالقُرآنِ الحَكيْمِ إِنَّكَ لَمِنَ المُرْسَلينَ عَلى صِرَاطٍ مُستَقِيمٍ تَنْزيْلَ العَزيْزِ الرَّحيْمِ لِتُنْذِرَ قَوْمَاً مآ أُنْذِرَ آباؤهُمْ فَهُمْ غافِلونَ لَقَدْ حَقَّ القَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤمِنونَ إِنَّا جَعَلْنا في أعْناقِهِمْ أغلالاً فَهيَ إِلى الأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحونَ وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أيْديهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأغْشَيْنهُم فَهُمْ لا يُبْصِرونَ شَاهَتِ الوجُوهُ شَاهَتِ الوجُوهُ شَاهَتِ الوجُوهُ وَعَنَتِ الوُجوهُ للحَيِّ القَيّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً طس طسم حمعسق مَرَجَ البَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ حم حم حم حم حم حم حم . حُمَّ الأمرُ وَجَآءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنا لا يُنْصَرونَ حم تَنْزيْلُ الكِتابِ مِنَ اللهِ العَزيْزِ العَليمِ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقابِلِ التَّوْبِ شَديدِ العِقابِ ذِي الطَّوْلِ لا إلَهَ إلاّ هُوَ إِلَيْهِ المَصِيْرُ . بِسْمِ اللهِ بَابُنا . تَبَارَكَ حِيطَانُنا . يس سَقْفُنا . كهيعص كِفايَتُنا حمعسق حِمايَتُنا فَسَيَكْفيكهُمُ الله وَهُو السَميعُ العليْمُ بِسْمِ اللهِ بَابُنا . تَبَارَكَ حِيطَانُنا . يس سَقْفُنا . كهيعص كِفايَتُنا حمعسق حِمايَتُنا فَسَيَكْفيكهُمُ الله وَهُو السَميعُ العليْمُ بِسْمِ اللهِ بَابُنا . تَبَارَكَ حِيطَانُنا . يس سَقْفُنا . كهيعص كِفايَتُنا حمعسق حِمايَتُنا فَسَيَكْفيكهُمُ الله وَهُو السَميعُ العليْمُ سِتْرُ العَرْشِ مَسْبُولٌ عَلَيْنَا وَعَيْنُ اللهِ ناظِرَةٌ إِليْنَا بِحَوْلِ اللهِ لا يُقْدَرُ عَلَيْنا وَاللهُ مِنْ وَرَآئِهمْ مُحيْطٌ بَل هُوَ قُرآنٌ مَجِيدٌ في لَوحٍ مَحْفُوظٍ فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظَاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِميْنَ سِتْرُ العَرْشِ مَسْبُولٌ عَلَيْنَا وَعَيْنُ اللهِ ناظِرَةٌ إِليْنَا بِحَوْلِ اللهِ لا يُقْدَرُ عَلَيْنا وَاللهُ مِنْ وَرَآئِهمْ مُحيْطٌ بَل هُوَ قُرآنٌ مَجِيدٌ في لَوحٍ مَحْفُوظٍ فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظَاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِميْنَ سِتْرُ العَرْشِ مَسْبُولٌ عَلَيْنَا وَعَيْنُ اللهِ ناظِرَةٌ إِليْنَا بِحَوْلِ اللهِ لا يُقْدَرُ عَلَيْنا وَاللهُ مِنْ وَرَآئِهمْ مُحيْطٌ بَل هُوَ قُرآنٌ مَجِيدٌ في لَوحٍ مَحْفُوظٍ فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظَاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِميْنَ إِنَّ وَليِّيَ اللهُ الذيْ نَزَّلَ الكِتابَ وَهُوَ يتَولَّى الصَّالِحيْنَ إِنَّ وَليِّيَ اللهُ الذيْ نَزَّلَ الكِتابَ وَهُوَ يتَولَّى الصَّالِحيْنَ إِنَّ وَليِّيَ اللهُ الذيْ نَزَّلَ الكِتابَ وَهُوَ يتَولَّى الصَّالِحيْنَ حَسْبِيَ اللهُ لا إلَهَ إلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ حَسْبِيَ اللهُ لا إلَهَ إلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ حَسْبِيَ اللهُ لا إلَهَ إلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيءٌ في الأَرْضِ وَلا في السَمَآءِ وَهوَ السَميعُ العَليْمُ بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيءٌ في الأَرْضِ وَلا في السَمَآءِ وَهوَ السَميعُ العَليْمُ بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيءٌ في الأَرْضِ وَلا في السَمَآءِ وَهوَ السَميعُ العَليْمُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ العَليِّ العَظِيمِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ العَليِّ العَظِيمِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ العَليِّ العَظِيمِ Okuma Usulü : En Az Günde Bir Defa veya En Fazla Günde iki Defa Sabah ve ikindi'den sonra okunup zikredilir. RAŞiDi TAHSiNi ŞERiF ViRDi - ZiKiR EVRADI RAŞiDi TAHSiNi ŞERiF ViRDi - ZiKiR EVRADI Okuma Usulü : Vird olarak okunmak istenince, en az haftada bir defa, orta haddesi günde bir defa ve en fazla, günde iki defa, sabah ve ikindi namazından sonra zikredilip hatmedilir. تحسين شريف بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ الٓمٓ ذَٰلِكَ ٱلْكِتَٰبُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِٱلْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْنَٰهُمْ يُنفِقُونَ وَٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِٱلْءَاخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُو۟لَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ اَعُوذُ بِاللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم لَوْ أَنزَلْنَاهَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًامُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَالْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِوَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُالْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُالْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُالْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَاللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُالْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِوَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ أَلَآ إِنَّ أَوْلِيَآءَ ٱللَّهِ و عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ.يَا اَيهاشَّيْطَانِرَّجِيمْ وَحِذْبَهُ يَا اَيُّوهَادَّجَّلْ وحواصّهو اِنَّكُمْ لَيْسَ بِصُلْطَانِ ا لَّهُم وَلاَ تَغْوِيَنَّهُمْ وَلاَ تُسَلِّطَنَّهُمْ. بل هم عباد الله المخلصون. وَإِنَّكُمْ وَ حِزْبَكُمْ إِلَّا شَيْطاَنِرَّجِيمْ فَخْرُجْ مِنْ هاَذَاْلبَدَنِ مِنْ هاَذَ اْلبَيْتِ من هذا الطريق مِنْ هاَذَ الشَّحْرِ وَمِنْ هاَذَ اْلمَدِنَةُ فَإِنَّكُمْ رَجيِم. وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَعْنَةَ إِليَ يَوْمِ الدِّينِ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَ كِيلُ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَ كِيلُ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَ كِيلُ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَ كِيلُ نعم المولى ونعم النصيرغُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ بسم الله الرحمن الرحيم أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ بسم الله الرحمن الرحيم أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ بسم الله الرحمن الرحيم اَللهُ لآ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَاْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بِاِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ لاَ حَوْلَ وَلاَقوّةَ اِلاّ بِاللهِ العَلِيّ العَظِيمِ لاَ حَوْلَ وَلاَقوّةَ اِلاّ بِاللهِ العَلِيّ العَظِيمِ لاَ حَوْلَ وَلاَقوّةَ اِلاّ بِاللهِ العَلِيّ العَظِيمِ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هُمْ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنْفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ استغفر الله اللذي لا الاه الاهو الحي القيوم واتوب اِليْهِ استغفر الله اللذي لا الاه الاهو الحي القيوم واتوب اِليْهِ استغفر الله اللذي لا الاه الاهو الحي القيوم واتوب اِليْهِ استغفر الله العظيم واتوب اِليْهِ استغفر الله العظيم واتوب اِليْهِ استغفر الله العظيم واتوب اِليْهِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ رَّبِّ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ ما تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ وَإِن يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ iSTiAZE 1 - VAĞFUANNE DUASI iSTiAZE 1 - VAĞFUANNE DUASI أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُشْرِكِينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُنَافِقِينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْحَاسِدٍ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقٌ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الخَائِنِينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَاذِبُين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ ْلمُفْسِدِينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُسْرِفُونَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ اْلعَدُوِّينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ السَّاحِرين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ النَّفَّاثَاتِ الْعُقَدِين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْواحشين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ سيئة الْمسيئين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ خيالل كل متخيّ لين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ نظرال حاءنين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ كشف الكفرالكشفون وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ شمتاتو كل شمتون وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عمال الْبخيلّين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ غافلا الغافلين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عمل اليُرَاؤُونَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عجلال كل معجّلين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ تجوذال متجاوذين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْإنكار المنكرين وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ إفْتِراء ألمُفْترءينَ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ السارِق المُسارقون وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ انّاقِصَ اْلمُنْقِصوُنْ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ دجال وحواصّهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الشيطان الرجيم وحزبهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين iSTiAZE 2 - RABBENEFRIĞ DUASI iSTiAZE 2 - RABBENEFRIĞ DUASI أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُشْرِكِينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُنَافِقِينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْحَاسِدٍ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقٌ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الخَائِنِينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَاذِبُين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ ْلمُفْسِدِينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُسْرِفُونَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ اْلعَدُوِّينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ السَّاحِرين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ النَّفَّاثَاتِ الْعُقَدِين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْواحشين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ سيئة الْمسيئين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ خيالل كل متخيّ لين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ نظرال حاءنين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ كشف الكفرالكشفون رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ شمتاتو كل شمتون رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عمال الْبخيلّين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ غافلا الغافلين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عمل اليُرَاؤُونَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عجلال كل معجّلين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ تجاوذال متجاوذٯن رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْإنكار المنكرين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ إفْتِراء ألمُفْترءينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ السارِق المُسارقون رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ انّاقِصَ اْلمُنْقِصوُنْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ دجال وحواصّهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الشيطان الرجيم وحزبهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين iSTiAZE 3 - RABBENEFRIĞLENE ZÜNÜBENE VE iSRAFENE DUASI iSTiAZE 3 - RABBENEFRIĞLENE ZÜNÜBENE VE iSRAFENE DUASI أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُشْرِكِينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُنَافِقِينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْحَاسِدٍ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقٌ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الخَائِنِينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَاذِبُين رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ ْلمُفْسِدِينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُسْرِفُونَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ اْلعَدُوِّينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ السَّاحِرين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ النَّفَّاثَاتِ الْعُقَدِين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْواحشين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ سيئة الْمسيئين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ خيالل كل متخيّ لين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ نظرال حاءنين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ كشف الكفرالكشفون ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ شمتاتو كل شمتون ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عمال الْبخيلّين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ غافلا الغافلين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عمل اليُرَاؤُونَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ عجلال كل معجّلين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ تجاوذال متجاوذٯن ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْإنكار المنكرين ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ إفْتِراء ألمُفْترءينَ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ السارِق المُسارقون ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ انّاقِصَ اْلمُنْقِصوُنْ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ دجال وحواصّهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الشيطان الرجيم وحزبهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين FEFRUG DUASI FEFRUG DUASI أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وعائلتي وزوجتي وابني وابنتي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْمُشْرِكِينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْمُنَافِقِينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْحَاسِدٍ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْفَاسِقٌ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الخَائِنِينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْكَاذِبُين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ ْلمُفْسِدِينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْمُسْرِفُونَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ اْلعَدُوِّينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ السَّاحِرين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ النَّفَّاثَاتِ الْعُقَدِين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْواحشين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ سيئة الْمسيئين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ خيالل كل متخيّ لين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ نظرال حاءنين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ كشف الكفرالكشفون فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ شمتاتو كل شمتون فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ عمال الْبخيلّين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ غافلا الغافلين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ عمل اليُرَاؤُونَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ عجلال كل معجّلين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ تجوذال متجاوذين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الْإنكار المنكرين فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ إفْتِراء ألمُفْترينَ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ السارِق المُسارقون فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ انّاقِصَ اْلمُنْقِصوٌ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ دجال وحواصّهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْقَوْمِ الشيطان الرجيم وحزبهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين VAHFIZ DUASI VAHFIZ DUASI أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ اللهم وا حفْظ لى ولى اهلى ولى حبيب ومحبوبى وعلى الهم وصحبهم حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ اللهم وا حفْظ صلاةى وذكرى وعايتى وحدىسى وكلماةى وتكبرى وتحمدى وتمجدى وتسبهى وتكدسىوسلاوى وصلاواةى وشكرى ودوعائ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ اللهم وا حفْظ بيةي ومالى ورذكى وحيوانى ونباةي وشجري وأشيائ ورقبى وصيحي ونورى وضيائ ونفثى ومددو وطاقاةي وقوةي وسحاةي ومدرو وفرسةي وعكلي ودني وپيقمبري والاماني والاسلامي حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ اللهم وا حفْظ سيدنا محمد و علي آل سيدنا محمد اللهم وا حفْظ سيدنا آدم اللهم وا حفْظ سيدنا ابراهيم اللهم وا حفْظ سيدنا اسماعيل اللهم وا حفْظ سيدنا إسحاق اللهم وا حفْظ سيدنا خضر اللهم وا حفْظ سيدنا لقمان اللهم وا حفْظ سيدةنا السيدة مريم اللهم وا حفْظ سيدنا عیسی اللهم وا حفْظ سيدنا جبرائیل اللهم وا حفْظ سيدنا ميكاءيل للهم صل علي سيدنا اسرافيل اللهم وا حفْظ سيدنا عزرائيل اللهم وا حفْظ سيدةنا السيدة فرياءيل اللهم وا حفْظ سيدنا ملكء حملءي عرش اللهم وا حفْظ سيدنا منكر نكر اللهم وا حفْظ سيدنا الملائكي كراماً كاتبين اللهم وا حفْظ سيدنا الملائكي محافظون اللهم وا حفْظ سيدنا جميع الملائكةُ المُقَرَّبوُنْ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ اللهم وا حفْظ سيدنا ومٯ لا نا إيمامول حسين اللهم وا حفْظ سيدنا ومٯ لا نا إيمامول حسن اللهم وا حفْظ سيدةنا السيدة فاطمة زهراء اللهم وا حفْظ سيدنا ومٯ لا نا إيمامول علي اللهم وا حفْظ سيدنا ومٯ لا نا إيمامول عثمان بن عوف أن اللهم وا حفْظ سيدنا ومٯ لا نا إيمامول عمر الخطاب اللهم وا حفْظ سيدنا ومٯ لا نا إيمامول أبو بكر الصديق حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ اللهم وا حفْظ زمانى وقتي وسنواتي وشهرويومي وساعاتي وعاني حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين ZEMZEM DUASI ZEMZEM DUASI اللهم اني اسألك علما نافعا ورزقا واسعا وشفاء من كل داء اللهم اني اسألك علما نافعا ورزقا واسعا وشفاء من كل داء اللهم اني اسألك علما نافعا ورزقا واسعا وشفاء من كل داء هذه هي الصلاة اللهم اني اسألك اللهم اني اسألك قلبا خاشئاً خاضعًا ضارعًا وعيناً باكيةً وبدناً صحيحاً صابراً او يقينًا صادقاً بالخقًِ صادعًا وتوبةً نصوحاً ومكبولتاً ولساناً ذاكراً وحامدًا وإيمانًا صحيحاً وعلما نافعا ورزقا حلالاً طيّبًا واسعًا ولداً وبنةً صالحاً وصالحةً وصاحباً موافقا وسناً طويلاً في الخير مشتغلاً بالعبادة الحالصةً وخلقاً حسناً وعملاً صالحاً متقبًلاً وتوبة مقبولة ً ودرجةً رفيعةً وعُمْرَأَةً مؤمناً او مؤمنةً وطاعيِأًةً رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين --oOo-- Burada Kar Yağması için soğuk süt, Yağmur yağması içinde soğuk Zemzem Veya Menba Suyu içilir içildikten sonra duaya buradan itibaren devam edilir اللهم اجعلني سَعْيًا مشكورًا وَذَنْبًا مَغْفُورًا وَعملًا مقبولًا وَتِجَارَتًا لَنْ تَبُورْ سبحانك اللهم وبحمدكْ، أشهد أن لا إله إلا أنتْ أستغفراللهَ وأتوبُ إليكْ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلـــهَ إِلاَّ الله وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسـُـولُهُ اَللّـهُـمَّ اجْعَلْنِي مِـنَ التـَّــوَّابِينَ وَالْمُتَـطَهّـِـرِيـنْ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين SALAVATI KEBiR SALAVATI KEBiR االلهم صل علي سيدنا محمد و علي آل سيدنا محمد اللهم صل علي سيدنا آدم اللهم صل علي سيدنا شيد اللهم صل علي سيدنا إدريس اللهم صل علي سيدنا نوح اللهم صل علي سيدنا هود اللهم صل علي سيدنا ذالقرنين اللهم صل علي سيدنا لقمان اللهم صل علي سيدنا خضر اللهم صل علي سيدنا إلياس اللهم صل علي سيدنا اليصَعا اللهم صل علي سيدنا حِظْكِلْ اللهم صل علي سيدنا شعْيا اللهم صل علي سيدنا ذلكفل اللهم صل علي سيدنا أيوب اللهم صل علي سيدنا عزير اللهم صل علي سيدنا صالح اللهم صل علي سيدنا يونس اللهم صل علي سيدنا يوشاء اللهم صل علي سيدنا ابراهيم اللهم صل علي سيدنا اسماعيل اللهم صل علي سيدنا إسحاق اللهم صل علي سيدنا لوت اللهم صل علي سيدنا ياكوبو اللهم صل علي سيدنا يوسف اللهم صل علي سيدنا بونيامين اللهم صل علي سيدنا داوُدْ اللهم صل علي سيدنا سولايمان اللهم صل علي سيدنا شعيب اللهم صل علي سيدنا هارون اللهم صل علي سيدنا موسى اللهم صل علي سيدنا إعرمييَ اللهم صل علي سيدنا زكريا اللهم صل علي سيدنا يحيى اللهم صل علي سيدةنا السيدة مريم اللهم صل علي سيدنا عیسی اللهم صل علي سيدنا اثنا عشر حَوَارِيُّونَ اللهم صل علي سيدنا يمليحا مكثلن مثلن مرنوش دبرنوش سذنوش كفتطيّوش قطمير اللهم صل علي سيدنا محمد مصطفى وعلى أ له وصحبه اجمعين اللهم صل علي سيدنا مَحْدِيّوُلْ مُنْتَظَرْ و علي أ له وصحبه اجمعين االلهم صل علي سيدنا رَمْزِي يَلْچِنْ ثَمْثُونْ اللهم صل علي سيدنا علي زينل عابدين اللهم صل علي سيدةنا السيدة زينب اللهم صل علي سيدنا ومٯ لا نا إيمامول حسين اللهم صل علي سيدنا ومٯ لا نا إيمامول حسن اللهم صل علي سيدةنا السيدة فاطمة زهراء اللهم صل علي سيدنا ومٯ لا نا إيمامول علي اللهم صل علي سيدنا ومٯ لا نا إيمامول عثمان بن عوف أن اللهم صل علي سيدنا ومٯ لا نا إيمامول عمر الخطاب اللهم صل علي سيدنا ومٯ لا نا إيمامول أبو بكر الصديق اللهم صل علي سيّدةنا السّيّدة حَلِيمَءِ سَادِيَه اللهم صل علي سيدنا محمد مصطفى وعلى أ له وصحبه اجمعين اللهم صل علي سيدةنا السيدة زينب اللهم صل علي سيدةنا السيدة روكيا اللهم صل علي سيدةنا السيدة أم كلثوم اللهم صل علي سيدةنا السيدة فاطمة زهراء اللهم صل علي سيدةنا السيدة عائشئ صادق اللهم صل علي سيدةنا السيدة خديجة الكبرى اللهم صل علي سيدةنا السيدة مريم اللهم صل علي سيدةنا السيدة صَفُرَ اللهم صل علي سيدةنا السيدة رابيع اللهم صل علي سيدنا دانيال اللهم صل علي سيدنا دانيالا اللهم صل علي سيدةنا السيدة عَصِّيَ اللهم صل علي سيدةنا السيدة مَاشِتَ اللهم صل علي سيدةنا السيدة بلقيس اللهم صل علي سيدةنا السيدة زولايهه اللهم صل علي سيدةنا السيدة رَءْلَ اللهم صل علي سيدةنا السيدة حجر اللهم صل علي سيدةنا السيدة ساري اللهم صل علي سيدةنا السيدة حَوَّي اللهم صل علي سيدنا جميع الأنبياء والمرسلون اللهم صل علي سيدنا جبرائیل اللهم صل علي سيدةنا السيدة قبرائیلَ اللهم صل علي سيدنا ميكاءيل اللهم صل عليسيدةنا السيدة ميحاءيل اللهم صل علي سيدنا اسرافيل اللهم صل عليسيدةنا السيدة رَفَأَلَّا اللهم صل علي سيدنا عزرائيل اللهم صل علي سيدةنا السيدة زر- ازرا- زرءلا اللهم صل علي سيدةنا السيدة فرياءيل اللهم صل علي سيدنا فرُّوهْ اللهم صل علي سيدنا ملكء حملءي عرش اللهم صل علي سيدنا منكر نكر اللهم صل علي سيدنا الملائكي كراماً كاتبين اللهم صل علي سيدنا الملائكي محافظون اللهم صل علي سيدنا جميع الملائكةُ المُقَرَّبوُنْ والْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ SALAVATI KASR SALAVATI KASR اللهم صل علي سيدنا محمد و علي آل سيدنا محمد اللهم صل علي سيدنا آدم سيدنا نوح سيدنا ابراهيم اسماعيل إسحاق داوُدْ و سولايمان زكريا و يحيى هارون و موسى و عیسی و محمد مصطفى و علي أ له وصحبه اجمعين اللهم صل علي سيدنا مَحْدِيّوُلْ مُنْتَظَرْ وعلي أ له وصحبه اجمعين,اللهم صل علي سيدنا جميع الأنبياء والمرسلون ,اللهم صل علي سيدنا جبرائیل,ميكاءيل اسرافيل عزرائيل فرياءيل اللهم صل علي سيدنا ملكء حملءي عرش اللهم صل علي سيدنا منكر نكر اللهم صل علي سيدنا الملائكي كراماً كاتبين، اللهم صل علي سيدنا الملائكي محافظون، اللهم صل علي سيدنا جميع الملائكةُ المُقَرَّبوُنْ والْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بصلواة رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب صلواة برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين Bi ADEDE SALAVATI Bi ADEDE SALAVATI اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ رَحْمَةِ اللهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ فَضْلِ اللهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ خَلْقِ اللهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ عِلْمِ اللهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ كَلِمَاتِ اللهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ كَرَمِ اللهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ حُرُوفِ كَلامِ اللهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ قَطَرَاتِ الْأَمْطَارِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ أَوْرَاقَ الْأَشْجَارِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ رَمْلِ الْقِفَارِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَا خُلِقَ فِي الْبِحَارِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ الْحُبُوبِ وَالثِّمَارِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَا أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَأَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهَارِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ أَنْفَاسِ الْخَلَآئِقِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ نُجُومِ السَّمَوَاتِ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ كُلِّ شَيْىءٍ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ صَلَوَاتُ اللهِ تَعَالَى وَمَلَآئِكَتِهِ وَأَنْبِيَآئِهِ وَرُسُلِهِ وَجَمِيعِ الْخَلَآئِقِ عَلَىٰ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَإِمَامُ الْمُتَّقِينَ وَقَائِدُ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ وَشَفِيعِ الْمُذْنِبِينَ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِينَ مِنْ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرَضِينَ بِرَحْمَتِكَ يآ اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ يآ اكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا دَائِمًا أَبَدًا كَثِيرًا كَثِيرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ SALATI TIBBIYE SALATI TIBBIYE اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ الْأَبدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُورِ الْأَبصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ الْأَبدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُورِ الْأَبصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ الْأَبدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُورِ الْأَبصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ الْأَبدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُورِ الْأَبصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ الْأَبدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُورِ الْأَبصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ الْأَبدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُورِ الْأَبصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ الْأَبدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُورِ الْأَبصَارِ وَضِيَائِهَا وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ YASiN SURESi YASiN SURESi سُوۡرَةُ یسٓ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ يسٓ وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡحَكِيمِ إِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ عَلَىٰ صِرَٲطٍ۬ مُّسۡتَقِيمٍ۬ تَنزِيلَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ لِتُنذِرَ قَوۡمً۬ا مَّآ أُنذِرَ ءَابَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَـٰفِلُونَ لَقَدۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَىٰٓ أَكۡثَرِهِمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ إِنَّا جَعَلۡنَا فِىٓ أَعۡنَـٰقِهِمۡ أَغۡلَـٰلاً۬ فَهِىَ إِلَى ٱلۡأَذۡقَانِ فَهُم مُّقۡمَحُونَ وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيہِمۡ سَدًّ۬ا وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدًّ۬ا فَأَغۡشَيۡنَـٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ وَسَوَآءٌ عَلَيۡہِمۡ ءَأَنذَرۡتَهُمۡ أَمۡ لَمۡ تُنذِرۡهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلذِّڪۡرَ وَخَشِىَ ٱلرَّحۡمَـٰنَ بِٱلۡغَيۡبِۖ فَبَشِّرۡهُ بِمَغۡفِرَةٍ۬ وَأَجۡرٍ۬ ڪَرِيمٍ إِنَّا نَحۡنُ نُحۡىِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَنَڪۡتُبُ مَا قَدَّمُواْ وَءَاثَـٰرَهُمۡۚ وَكُلَّ شَىۡءٍ أَحۡصَيۡنَـٰهُ فِىٓ إِمَامٍ۬ مُّبِينٍ۬ وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلاً أَصۡحَـٰبَ ٱلۡقَرۡيَةِ إِذۡ جَآءَهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ إِذۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡہِمُ ٱثۡنَيۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزۡنَا بِثَالِثٍ۬ فَقَالُوٓاْ إِنَّآ إِلَيۡكُم مُّرۡسَلُونَ قَالُواْ مَآ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٌ۬ مِّثۡلُنَا وَمَآ أَنزَلَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ مِن شَىۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَكۡذِبُونَ قَالُواْ رَبُّنَا يَعۡلَمُ إِنَّآ إِلَيۡكُمۡ لَمُرۡسَلُونَ وَمَا عَلَيۡنَآ إِلَّا ٱلۡبَلَـٰغُ ٱلۡمُبِينُ قَالُوٓاْ إِنَّا تَطَيَّرۡنَا بِكُمۡۖ لَٮِٕن لَّمۡ تَنتَهُواْ لَنَرۡجُمَنَّكُمۡ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ۬ قَالُواْ طَـٰٓٮِٕرُكُم مَّعَكُمۡۚ أَٮِٕن ذُڪِّرۡتُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٌ۬ مُّسۡرِفُونَ وَجَآءَ مِنۡ أَقۡصَا ٱلۡمَدِينَةِ رَجُلٌ۬ يَسۡعَىٰ قَالَ يَـٰقَوۡمِ ٱتَّبِعُواْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ٱتَّبِعُواْ مَن لَّا يَسۡـٴَـلُكُمۡ أَجۡرً۬ا وَهُم مُّهۡتَدُونَ وَمَا لِىَ لَآ أَعۡبُدُ ٱلَّذِى فَطَرَنِى وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ ءَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِۦۤ ءَالِهَةً إِن يُرِدۡنِ ٱلرَّحۡمَـٰنُ بِضُرٍّ۬ لَّا تُغۡنِ عَنِّى شَفَـٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا يُنقِذُونِ إِنِّىٓ إِذً۬ا لَّفِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ إِنِّىٓ ءَامَنتُ بِرَبِّكُمۡ فَٱسۡمَعُونِ قِيلَ ٱدۡخُلِ ٱلۡجَنَّةَۖ قَالَ يَـٰلَيۡتَ قَوۡمِى يَعۡلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِى رَبِّى وَجَعَلَنِى مِنَ ٱلۡمُكۡرَمِينَ وَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنۢ بَعۡدِهِۦ مِن جُندٍ۬ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ فَإِذَا هُمۡ خَـٰمِدُونَ يَـٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَہۡزِءُونَ أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ أَنَّہُمۡ إِلَيۡہِمۡ لَا يَرۡجِعُونَ وَإِن كُلٌّ۬ لَّمَّا جَمِيعٌ۬ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمُ ٱلۡأَرۡضُ ٱلۡمَيۡتَةُ أَحۡيَيۡنَـٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡہَا حَبًّ۬ا فَمِنۡهُ يَأۡڪُلُونَ وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّـٰتٍ۬ مِّن نَّخِيلٍ۬ وَأَعۡنَـٰبٍ۬ وَفَجَّرۡنَا فِيہَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ لِيَأۡڪُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦ وَمَا عَمِلَتۡهُ أَيۡدِيهِمۡۖ أَفَلَا يَشۡڪُرُونَ سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٲجَ ڪُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلۡأَرۡضُ وَمِنۡ أَنفُسِهِمۡ وَمِمَّا لَا يَعۡلَمُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمُ ٱلَّيۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّہَارَ فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِى لِمُسۡتَقَرٍّ۬ لَّهَاۚ ذَٲلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَـٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِيمِ لَا ٱلشَّمۡسُ يَنۢبَغِى لَهَآ أَن تُدۡرِكَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّيۡلُ سَابِقُ ٱلنَّہَارِۚ وَكُلٌّ۬ فِى فَلَكٍ۬ يَسۡبَحُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَہُمۡ فِى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا يَرۡكَبُونَ وَإِن نَّشَأۡ نُغۡرِقۡهُمۡ فَلَا صَرِيخَ لَهُمۡ وَلَا هُمۡ يُنقَذُونَ إِلَّا رَحۡمَةً۬ مِّنَّا وَمَتَـٰعًا إِلَىٰ حِينٍ۬ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّقُواْ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيكُمۡ وَمَا خَلۡفَكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ وَمَا تَأۡتِيہِم مِّنۡ ءَايَةٍ۬ مِّنۡ ءَايَـٰتِ رَبِّہِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡہَا مُعۡرِضِينَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ قَالَ ٱلَّذِينَ ڪَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنُطۡعِمُ مَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ أَطۡعَمَهُ ۥۤ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ تَأۡخُذُهُمۡ وَهُمۡ يَخِصِّمُونَ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ تَوۡصِيَةً۬ وَلَآ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ يَرۡجِعُونَ وَنُفِخَ فِى ٱلصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يَنسِلُونَ قَالُواْ يَـٰوَيۡلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۜۗ هَـٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَصَدَقَ ٱلۡمُرۡسَلُونَ إِن ڪَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ فَإِذَا هُمۡ جَمِيعٌ۬ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ فَٱلۡيَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ نَفۡسٌ۬ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا ڪُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ إِنَّ أَصۡحَـٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِى شُغُلٍ۬ فَـٰكِهُونَ هُمۡ وَأَزۡوَٲجُهُمۡ فِى ظِلَـٰلٍ عَلَى ٱلۡأَرَآٮِٕكِ مُتَّكِـُٔونَ لَهُمۡ فِيہَا فَـٰكِهَةٌ۬ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ سَلَـٰمٌ۬ قَوۡلاً۬ مِّن رَّبٍّ۬ رَّحِيمٍ۬ وَٱمۡتَـٰزُواْ ٱلۡيَوۡمَ أَيُّہَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ أَلَمۡ أَعۡهَدۡ إِلَيۡكُمۡ يَـٰبَنِىٓ ءَادَمَ أَن لَّا تَعۡبُدُواْ ٱلشَّيۡطَـٰنَۖ إِنَّهُ ۥ لَكُمۡ عَدُوٌّ۬ مُّبِينٌ۬ وَأَنِ ٱعۡبُدُونِىۚ هَـٰذَا صِرَٲطٌ۬ مُّسۡتَقِيمٌ۬ وَلَقَدۡ أَضَلَّ مِنكُمۡ جِبِلاًّ۬ كَثِيرًاۖ أَفَلَمۡ تَكُونُواْ تَعۡقِلُونَ هَـٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِى كُنتُمۡ تُوعَدُونَ ٱصۡلَوۡهَا ٱلۡيَوۡمَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ ٱلۡيَوۡمَ نَخۡتِمُ عَلَىٰٓ أَفۡوَٲهِهِمۡ وَتُكَلِّمُنَآ أَيۡدِيہِمۡ وَتَشۡہَدُ أَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰٓ أَعۡيُنِہِمۡ فَٱسۡتَبَقُواْ ٱلصِّرَٲطَ فَأَنَّىٰ يُبۡصِرُونَ وَلَوۡ نَشَآءُ لَمَسَخۡنَـٰهُمۡ عَلَىٰ مَڪَانَتِهِمۡ فَمَا ٱسۡتَطَـٰعُواْ مُضِيًّ۬ا وَلَا يَرۡجِعُونَ وَمَن نُّعَمِّرۡهُ نُنَڪِّسۡهُ فِى ٱلۡخَلۡقِۖ أَفَلَا يَعۡقِلُونَ وَمَا عَلَّمۡنَـٰهُ ٱلشِّعۡرَ وَمَا يَنۢبَغِى لَهُ ۥۤۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٌ۬ وَقُرۡءَانٌ۬ مُّبِينٌ۬ لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّ۬ا وَيَحِقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِينَ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَـٰمً۬ا فَهُمۡ لَهَا مَـٰلِكُونَ وَذَلَّلۡنَـٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡہَا رَكُوبُہُمۡ وَمِنۡہَا يَأۡكُلُونَ وَلَهُمۡ فِيہَا مَنَـٰفِعُ وَمَشَارِبُۖ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةً۬ لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ لَا يَسۡتَطِيعُونَ نَصۡرَهُمۡ وَهُمۡ لَهُمۡ جُندٌ۬ مُّحۡضَرُونَ فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّا نَعۡلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعۡلِنُونَ أَوَلَمۡ يَرَ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَـٰهُ مِن نُّطۡفَةٍ۬ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ۬ مُّبِينٌ۬ وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً۬ وَنَسِىَ خَلۡقَهُ ۥۖ قَالَ مَن يُحۡىِ ٱلۡعِظَـٰمَ وَهِىَ رَمِيمٌ۬ قُلۡ يُحۡيِيہَا ٱلَّذِىٓ أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٍ۬ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلۡقٍ عَلِيمٌ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلشَّجَرِ ٱلۡأَخۡضَرِ نَارً۬ا فَإِذَآ أَنتُم مِّنۡهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيۡسَ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِقَـٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۚ بَلَىٰ وَهُوَ ٱلۡخَلَّـٰقُ ٱلۡعَلِيمُ إِنَّمَآ أَمۡرُهُ ۥۤ إِذَآ أَرَادَ شَيۡـٴً۬ـا أَن يَقُولَ لَهُ ۥ كُن فَيَكُونُ فَسُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِى بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىۡءٍ۬ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ سُوۡرَةُ الإخلاص بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ سُوۡرَةُ الفَاتِحَة أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ العَالَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إيَّاكَ نَعْبُدُ وإيَّاكَ نَسْتَعِينُ اِهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّي اللهم إني أعوذببك بغفرانك من عذابك ، ومغفرتك من سخطك ،و منك مرة أخرى أعوذ بك اللهم إني أعوذببك بغفرانك من عذابك ، ومغفرتك من سخطك ،و منك مرة أخرى أعوذ بك اللهم إني أعوذببك بغفرانك من عذابك ، ومغفرتك من سخطك ،و منك مرة أخرى أعوذ بك اللهم اعوذبك من عَذَابك الى العوفك واعوذبك من غضبك الى ا لمغْفِرتك و بك اعوذبك واعوذبك من أَصْحَٰبُ ٱلشِّمَالِ الى لِّأَصْحَٰبِ ٱلْيَمِينِك وباَلاوْلِيَٓاءَ اللّٰهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَۚ اللهم اعوذبك من عَذَابك الى العوفك واعوذبك من غضبك الى ا لمغْفِرتك و بك اعوذبك واعوذبك من أَصْحَٰبُ ٱلشِّمَالِ الى لِّأَصْحَٰبِ ٱلْيَمِينِك وباَلاوْلِيَٓاءَ اللّٰهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَۚ اللهم اعوذبك من عَذَابك الى العوفك واعوذبك من غضبك الى ا لمغْفِرتك و بك اعوذبك واعوذبك من أَصْحَٰبُ ٱلشِّمَالِ الى لِّأَصْحَٰبِ ٱلْيَمِينِك وباَلاوْلِيَٓاءَ اللّٰهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَۚ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِين إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اِهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيِ NAMAZ SURELERi NAMAZ SURELERi أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ العَالَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إيَّاكَ نَعْبُدُ وإيَّاكَ نَسْتَعِينُ اِهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيِ سُوۡرَةُ الفِیل بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصۡحَـٰبِ ٱلۡفِيلِ أَلَمۡ يَجۡعَلۡ كَيۡدَهُمۡ فِى تَضۡلِيلٍ۬ وَأَرۡسَلَ عَلَيۡہِمۡ طَيۡرًا أَبَابِيلَ تَرۡمِيهِم بِحِجَارَةٍ۬ مِّن سِجِّيلٍ۬ فَجَعَلَهُمۡ كَعَصۡفٍ۬ مَّأۡڪُولِۭ سُوۡرَةُ قُرَیش بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ لِإِيلَـٰفِ قُرَيۡشٍ إِیلَـٰفِهِمۡ رِحۡلَةَ ٱلشِّتَآءِ وَٱلصَّيۡفِ فَلۡيَعۡبُدُواْ رَبَّ هَـٰذَا ٱلۡبَيۡتِ ٱلَّذِىٓ أَطۡعَمَهُم مِّن جُوعٍ۬ وَءَامَنَهُم مِّنۡ خَوۡفِۭ سُوۡرَةُ المَاعون بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَرَءَيۡتَ ٱلَّذِى يُكَذِّبُ بِٱلدِّينِ فَذَٲلِكَ ٱلَّذِى يَدُعُّ ٱلۡيَتِيمَ وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِينِ فَوَيۡلٌ۬ لِّلۡمُصَلِّينَ ٱلَّذِينَ هُمۡ عَن صَلَاتِہِمۡ سَاهُونَ ٱلَّذِينَ هُمۡ يُرَآءُونَ وَيَمۡنَعُونَ ٱلۡمَاعُونَ سُوۡرَةُ الکَوثَر بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ إِنَّآ أَعۡطَيۡنَـٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَٱنۡحَرۡ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ ٱلۡأَبۡتَرُ سُوۡرَةُ الکافِرون بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ يَـٰٓأَيُّہَا ٱلۡڪَـٰفِرُونَ لَآ أَعۡبُدُ مَا تَعۡبُدُونَ وَلَآ أَنتُمۡ عَـٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ وَلَآ أَنَا۟ عَابِدٌ۬ مَّا عَبَدتُّمۡ وَلَآ أَنتُمۡ عَـٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ لَكُمۡ دِينُكُمۡ وَلِىَ دِينِ سُوۡرَةُ النّصر بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ إِذَا جَآءَ نَصۡرُ ٱللَّهِ وَٱلۡفَتۡحُ وَرَأَيۡتَ ٱلنَّاسَ يَدۡخُلُونَ فِى دِينِ ٱللَّهِ أَفۡوَاجً۬ا فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَٱسۡتَغۡفِرۡهُۚ إِنَّهُ ۥ ڪَانَ تَوَّابَۢا سُوۡرَةُ لهب / المَسَد بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ تَبَّتۡ يَدَآ أَبِى لَهَبٍ۬ وَتَبَّ مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُ مَالُهُ ۥ وَمَا ڪَسَبَ سَيَصۡلَىٰ نَارً۬ا ذَاتَ لَهَبٍ۬ وَٱمۡرَأَتُهُ ۥ حَمَّالَةَ ٱلۡحَطَبِ فِى جِيدِهَا حَبۡلٌ۬ مِّن مَّسَدِۭ سُوۡرَةُ الإخلاص بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ سُوۡرَةُ الفَلَق بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّـٰثَـٰتِ فِى ٱلۡعُقَدِ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ سُوۡرَةُ النَّاس بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَـٰهِ ٱلنَّاسِ مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ ٱلَّذِى يُوَسۡوِسُ فِى صُدُورِ ٱلنَّاسِ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ EBCED VE EBCED DUASI EBCED VE EBCED DUASI الأبجدية العربية الأبجدية العربية لأليف با تسع مرات ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن و ه لا ي FETiH SURESi SON AYET FETiH SURESi SON AYET الآية الأخيرة من سورة فتح أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا EBCED DUASI EBCED DUASI صلاة الأبجدية EBCED DUASININ TÜRKÇESi EBCED DUASININ TÜRKÇESi Alfabe (Ebced) Duasının Türkçesi Budur Ya Rabbi okuduğum Bu alfebenin harflerini ve fetih suresinin son ayetinin harflerini çokca çoğaltta onlar ile Namazlarimda ve sari vakitlerimde, şimdiye kadar okuduğum, ve bu gün içinde okuyacağım, ve bugünün devami olan gündüzde, ve onun devami olan gecede, ve gecenin devamı olan gündüzde, başlangıçtan şimdiye kadar, şimdiden bitirişe kadar, okudugum ve okuyacağım, Bütün Zikirlerimdeki Dualarımdaki, surelerdeki, ayetlerdeki, tahmidlerimdeki, temcidlerimdeki,tehlillerimdeki,tekbirlerimdeki,tesbihlerimdeki, takdislerimdeki, salavatlarımdaki,selamlarımdaki, şükürlerimdeki, hamdlarımdaki, hatalarımı yanlışlarımı düzelt, Gerekli olan eksiklerimi tamamla, yanlış olan fazlalarımı gider, ve dogru okunmuşlar silsilesine kat, ve onların feyizinden, bereketinden, şifasından,hıfzı inayetinden ve ilminden ve faydasından, beni, benden eksilmeksizin eşimi ve çocuklarımı, Annemi ve Annelerimi, Babamı ve Babamlarımı, Dedemi ve Dedelerimi, Ninemi ve Ninelerimi, Dayımı ve Dayılarımı Teyzemi ve Teyzelerimi Amcamı ve Amcalarımı Halamı ve Halalarımı Yeğenimi ve Yeğenlerimi Kuzenimi ve kuzenlerimi Abimi ve Abilerimi Ablamı ve Ablalarımı Kardeşimi ve Kardeşlerimi, Gizli Kalmış Evladlarımı ve Annelerini ve ehli beytimi, ve Mehdi ve sevenlerini ve Cemaatini, Raşidi Tarikatına şimdiye kadar intsab etmiş olanları, ve şimdiden kıyametin sabahına kadar intsab edecek olanları, sevenlerimi ve sevdiklerimi, bize ve ehlimize ve müntesiplerimize, bir nebze iyiliği ve hayrı dokunanları, öğretmenlerimizi, mürşidlerimizi ve arkadaşlarımızı ve Kırk Fersah Sağa Sola, Öne Arkaya, Alta Ve Üste, Bulunduğumuz Yerlerdeki imanlı Komşularımızı da nasiplendir. Ve Ayrıca Silsileyi Kasr, Silsileyi Kebir, Silsileyi Üla ve Silsileyi Melaemi de nasiplendir. Ya Rabbi, Başlangıçtan kıyametin sabahına kadar, bu tarikata intisab eden herkes, zikrimizin, başlangıç, yani giriş duasını okuduktan sonra, bir defa euzu besmelesini de okuyan herkes, vakit ve imkanların kısıtlılığı sebebi ile, devamını zikredip okuyamazsa, Ey Rabimiz o harfleri öyle çoğalt ki, onlar ile zikrin devamını eksik kalan kısımlarını tamamla , yine silsileye hediye edilen fatiha ve kulhulerden de, baştan bir tanesine okuyanın, vakit ve imkanların kısıtlılığı sebebi ile, o gün devamını okuyamazsa, Ey Rabimiz o harfleri öyle çoğalt ki, onlar ile devamını ve eksik olanlarını tamamla Ya Rabbi ayrıca okuduğumuz Hediye paketimiz olan Yasin ihlas fatiha ve Raşidi hatimlerimizin harflerini öyle çoğalt ki, hediye ettiğim, bu günkü hediye paketimden bir adet hediye etmiş olayım saydığım her bir kimseye. Amiyn Rabbena ve takabbel bi duai, Rabbenağfirli veli valideyye velil muminine yevme yekumul hisab, istecib duaena birhametike ya erhamerrahimiyn. Veselamün alel Mürseliyn, Velhamdülillahi Rabbel Alemine Amiyn. --o-- استغفر الله اللذي لا الاه الاهو الحي القيوم واتوب اِليْهِ استغفر الله اللذي لا الاه الاهو الحي القيوم واتوب اِليْهِ استغفر الله اللذي لا الاه الاهو الحي القيوم واتوب اِليْهِ استغفر الله العظيم واتوب اِليْهِ استغفر الله العظيم واتوب اِليْهِ استغفر الله العظيم واتوب اِليْهِ رَبِّ نَجِّنِي من كل بلاءدّني والاخرة والامراضي وعافة وأعوذبك من فتنة دّجّل وحواصّك وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ الصلاة رَبِّي نَجِّنِي رَبِّي نَجِّنِي من كل بليّةٍ وافةٍ وعاهةٍ وغصّةٍ ومحنةٍ وزلزلةٍ وشدّةٍ وإهنةٍ وذلّةٍ وغلبةٍ وقلّةٍ وجوعٍ وعطشٍ وفقرٍ وفاقةٍ وضيقٍ وفتنةٍ وباءٍ وبلاءٍ وغرقٍ وحرقٍ وبرقٍ وسرقٍ وحرٍّ وبرْدٍ ونهبٍ وغيٍ وضلالٍ وضالةٍ وهامّةٍ وزللٍ وخطيا و همٍّ وغمٍّ ومسخٍ وخسفٍ وقذفٍ وخلّةٍ وعلّةٍ ومرضٍ وجنونٍ وجذامٍ وبرصٍ وفالجٍ وباسورٍ وسلسٍ ونقصٍ وهلكةٍوفضيحةٍ وقبيحةٍ في الدارين إنّك لا تُخلفُ اْلميعاد. رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين VEDFEA DUASI VEDFEA DUASI صلاة ودفعن ودفعنا دعس أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ اللهم ودفعنا كفر الْكَافِرِين اللهم ودفعنا شرك الْمُشْرِكِينَ اللهم ودفعنا نفاق الْمُنَافِقِينَ اللهم ودفعنا حسد الْحَاسِدٍ اللهم ودفعنا فسق الفَاسِقٌ اللهم ودفعنا خيانة الخَائِنِينَ اللهم ودفعنا كذب كذب الكَاذِبُين اللهم وَدْفَعَنَا إفْسَادَ اْلمُفْسِدِينَ اللهم ودفعنا إسراف الْمُسْرِفُونَ اللهم ودفعنا عَدَاوَةَ اْلعَدُوِّينَ اللهم ودفعنا سحر السَّاحِرين اللهم ودفعنا النَّفَّاثَاتِ الْعُقَدِين اللهم ودفعنا جرم الْمُجْرِمِينَ اللهم ودفعنا ظلم الظَّالِمِينَ اللهم ودفعنا وحشة الْواحشين اللهم ودفعنا سيئة الْمسيئين اللهم ودفعنا خيالل كل متخيالين اللهم ودفعنا نظرال حاءنين اللهم ودفعنا كشف الكفرالكشفن السيّإين اللهم ودفعنا شمتاتو كل شمتون اللهم ودفعنا عمال بخيلّين اللهم ودفعنا غافلا الغافلين اللهم ودفعنا عمل اليُرَاؤُونَ اللهم ودفعنا عجلال كل معجّلين اللهم ودفعنا تجوذ المتجاوذين اللهم ودفعنا الْإنكار المنكرين اللهم ودفعنا إفْتِراء ألمُفْترءينَ اللهم ودفعنا السارِق المُسارقون اللهم ودفعنا انّاقِصَ اْلمُنْقِصوُنْ اللهم ودفعنا دجال وحواصّهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ اللهم ودفعنا الشيطان الرجيم وحزبهو وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين ----- اللهم انت ربي لاالاه الا انت خلقتني. وأنا عبدك . فغفرلي ذنوبي.فإنّهو لايغفر الذنوب الا انت يا أَوَّلُ يا آخِرُ يا ظاهِرُ يا بَاطِنُ يا الْحَيُّ الْقَيُّومُ يا أَحَد ياصمد يا محي يا موميت يا مؤمن يا مُهَيْمِنُ يَا مُع۪يدُ يا راشد يا صبور يا باعث يا بقي رزّاق الكريم مَلِكُلْ عَدْلِلْ يَكِينْ عَز۪يزُالحكيم عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ سَتَّارُالكريم شَفِيقُ اْلحَلِيمِْ يا حليم يا سليم يَا مَج۪يدُ ياودود رَؤُوفٌ رَّحِيمْ رَحْمَنِ الرَّحِيمِْ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَهْ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينْ يا حادي يامحدي يا حاسيبُ يامحاسبُ يا خبيرُ يامخابرُ يا حَافِظُ يا محَافَظُ وللّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ أعوذ بكلمات الله التامات من شر من خلق أعوذ بكلمات الله التامات من شر من خلق أعوذ بكلمات الله التامات من شر من خلق بِسْمِ اللَّهِ الَّذِى لاَ يَضُرّ ُ معَ اِسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلاَرْدِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمْ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِى لاَ يَضُرّ ُ معَ اِسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلاَرْدِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمْ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِى لاَ يَضُرّ ُ معَ اِسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلاَرْدِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمْ خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ وَخَلَقَ الْجَانَّ مِن مَّارِجٍ مِّن نَّارٍ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ مُدْهَامَّتَانِ بِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ سُبْحاَنَ اللّهِ وَ الْحَمْدُ لِلهِ و لاآاِلَاهَ الا اللهُ وَللهُ اَكْبَرْ وَلا حَوْلَ ولا قُوَّةَ اِلاَّباِللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمُ سُبْحاَنَ اللّهِ وَ الْحَمْدُ لِلهِ و لاآاِلَاهَ الا اللهُ وَللهُ اَكْبَرْ وَلا حَوْلَ ولا قُوَّةَ اِلاَّباِللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمُ سُبْحاَنَ اللّهِ وَ الْحَمْدُ لِلهِ و لاآاِلَاهَ الا اللهُ وَللهُ اَكْبَرْ وَلا حَوْلَ ولا قُوَّةَ اِلاَّباِللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يحي ويميت وَهُوَو هو حيّ لا يموت بيده الخيروَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءِِقَدِيرُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يحي ويميت وَهُوَو هو حيّ لا يموت بيده الخيروَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءِِقَدِيرُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يحي ويميت وَهُوَو هو حيّ لا يموت بيده الخيروَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءِِقَدِيرُ TEVHiDi KEBiR TEVHiDi KEBiR أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، جبرائیل واهيو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، آدم صافييو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، حابيل مشيو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، كابيل مزروا اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، حابيل مازلومو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، كابيل كاتيلو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، ايدريس طرزيييو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، نوح نجيييو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ،إلياس جننتو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، خضر حاييو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ،صالح حاقّو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، حود ماهفوزا اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، ذالقرنين صترو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، شعْيا فمو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، اليصَعا ناسرو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، عزير موهيمينول اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، أيوب ماريزا اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، لقمان شيفاو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، لقمان حكيمو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، يونوس طوكيفو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، يونوس طوفيكو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، يوشا رفيكو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، ابراهيم هاليلو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، اسماعيل ظبهو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، إسحاق موجيزا اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، لوت ماغدورا اللّهُ، لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، لوت حيجرتول اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، ياكوب حاسرتو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، يوسوف جمالو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، يوسوف جميلا اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، يوسوف رويتو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، بونيامين مرهامتو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، داوُدْ يدو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، سولايمان ماليكو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، سولايمان حاكيمو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، شعيب راي اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، هارون طرجومانو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، موسى كليمو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، إعرمييَ مكرو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، زكريا و يحيى شهيدو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، مريم ايففتو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، عیسی روهو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، ممحمد راسولا اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، محمد حابيبا اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، ابو بكير صاديقو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، عمر آدلو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، عثمان حاياو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، علي اسدو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، حسن ولحسين ريهانو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، فاطمة أُمّييّو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، مهدى حيدايتو اللّهُ لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، حاليد بين وليد سيف الله لاَأِلَاهَ اِلاَّ اللّهُ، طالها بين عوبيدو اللّهُ سُوۡرَةُ الإخلاص بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ سُوۡرَةُ الفَاتِحَة أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لرَّحْمنِ الرَّحِيمِ مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لرَّحْمنِ الرَّحِيمِ مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لرَّحْمنِ الرَّحِيمِ مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ أستغفرالله سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ أستغفرالله سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ أستغفرالله رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي. وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي. وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي. يَفْقَهُوا قَوْلِي رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا و فهمن وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِالْكَافِرِينَ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتْ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتْ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتْ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتْ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتْ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتْ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتْ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ حَسْبِيَ اللّهْ حَسْبِيَ اللّهُ تَوَكَّلْتُ علي اللّهْ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِين فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ برحمتك يا ارحمر الرّاحمين رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيم إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكَ عَلَى سيدنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سيدنا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيم إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللهم صل علي سيدنا مَحْدِي وَعَلَى آلِ سيدنا مَحْدِي كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ ومحمد وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيم ومحمد إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكَ عَلَى سيدنا مَحْدِي وَعَلَى آلِ سيدنا مَحْدِي كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سيدنا إِبْرَاهِيمَ ومحمد وَعَلَى آلِ سيدنا إِبْرَاهِيم ومحمد إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ أمين HIZIR DUASI Hz. Hızır Aleyhisselamın Duası Hızır Duası Li Raşidiye أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذنوبنا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ الرَّازِقِينَ سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ الْوَارِث۪ينَۚ سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ الْفَاتِحِين سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ ٱلْحَٰكِمِينَ سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ فاضلين سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ النَّاصِرِينَ سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ الْمُحْسِن۪ينَ۟ سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ الْشَافِعِين سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ الْمشفِقون سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ الْصَادِقُ الوَعْدِ الأَمِينِ۟ سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ الْمَاكِرِينَ سُبْحَانَكَ انت الاها خَيْرُ قويُّ القاءيمٌ سُبْحَانَكَ انت الاها رَؤُوفٌ رَّاحِيمُ ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم هو هو هو هو هو هو هو يا الله وصلى على محمد بعدد من صلى عليه وعدد قطرات الامطار وعدد أوراق الأشجار وعدد أنفاس المستغفرين بالاسحار وعدد ما كان وما يكون ليوم الحشر بالقرار وصلي عليه ما تعاقب الليل والنهار وصلي عليه ما اختلف ما الاواني وتعاقب الاسراني وكرر الجديدانه واستقبل الفرغدان وعدد اموجو البهار وعدد مر مالي والفجاري (أوــ وعددالرمالى والغفارى ) اللهم صل على محمد وعلى اله واصحابه واتباعه اجمعين وسلام على جبرائيل وميكائل واسرافيل وعزرائيل والملائكه حمل العرش والمنكر نكر وسلام على الملائكه المقربين والنبي ورسول اجمعين وسلام على الاولياء والصالحين سلام الله وصلوات الله عليهم اجمعين والحمد لله رب العالمين HURUFU MUKATA HURUFU MUKATA حم حم حم حم حم حم حم كهيعص كِفَيَتُنَا حم عسق حِمَيَتُنَا فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ الم الم الم المر المر المر يس يس يس طٰسٓ۠ طٰسٓ۠ طٰسٓ۠ طسم طسم طسم طه طه طه ص ص ص ن ن ن رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ آمَنْتُ بِاللهِ وَ مَلَئِكَتِهٍ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ وَ اْليَوْمِ اْلآخِرِ وَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَ شَرِّهِ مِنَ اللهِ تَعَالَى وَ اْلبَعْثُ بَعْدَ اْلمَوْتِ حَقٌّ اَشْهَدُ اَنْ لآ اِلَهَ اِلاَّ اَللهُ وَ اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اَللهُ. َاَشْهَدُ اَنْ لآ اِلَهَ اِلاَّ اَللهُ وَ اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اَللهُ. َاَشْهَدُ اَنْ لآ اِلَهَ اِلاَّ اَللهُ وَ اَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اَللهُ. الّلهُمَّ إنّي اُرِيدُ اَنْ اُجَدِّداً اَلْاِمَانَ وَنِّكَاحَ تَجْدِيداً بِقَوْلِ لَااِلَهَ اِلَّااللهُ مُحَمّدٌ رَسُولُ اللّهْ الّلهُمَّ إنّي اُرِيدُ اَنْ اُجَدِّداً اَلْاِمَانَ وَنِّكَاحَ تَجْدِيداً بِقَوْلِ لَااِلَهَ اِلَّااللهُ مُحَمّدٌ رَسُولُ اللّهْ الّلهُمَّ إنّي اُرِيدُ اَنْ اُجَدِّداً اَلْاِمَانَ وَنِّكَاحَ تَجْدِيداً بِقَوْلِ لَااِلَهَ اِلَّااللهُ مُحَمّدٌ رَسُولُ اللّهْ رَضِيتُ بِاللهِ رَبّا وَ بِاْلإِسْلامِ دِينًا وَ بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ رَسُولًا وَ نَبِيّا يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنا عَلَى دِينِكَ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنا عَلَى دِينِكَ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنا عَلَى دِينِكَ وَ هُوَ الْعَلىُّ الْعَظِيمُ ذولْجَلاَلِ سُبْحاَنَ اللهِ سُبْحَانَ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ سُبْحاَنَ الْبَقِي دآَءِمَنِ الْحَمْدُ لِلهِ اَلْحَمْدُ للّهِ اَلْحَمْدُ للّهِ اَلْحَمْدُ للّهِ لاَ أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ،أَنْتَ كَمَـا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ رَبِّ الْعاَلَمِينَ تَعاَلَى شاَنُهُ اللَهُ اَكْبَرْ الله أكبر الله أكبر الله أكبر رَبّيِ إنّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنّيِ أستغفرالله أستغفرالله أستغفرالله اللهم صل علي سيدنا محمد و علي آل سيدنا محمد اللهم صل علي سيدنا محمد و علي آل سيدنا محمد اللهم صل علي سيدنا محمد و علي آل سيدنا محمد اللهم بارك علي سيدنا محمد و علي آل سيدنا محمد اللهم صل علي سيدنا مَحْدِي و علي آل سيدنا مَحْدِي اللهم صل علي سيدنا مَحْدِي و علي آل سيدنا مَحْدِي اللهم صل علي سيدنا مَحْدِي و علي آل سيدنا مَحْدِي اللهم بارك علي سيدنا مَحْدِي و علي آل سيدنا مَحْدِي لَا اِلَهَ اِلَّا اللهْ لَا اِلَهَ اِلَّا اللهْ لَا اِلَهَ اِلَّا اللهْ مُحَمَّدُ الرَّسُولُ اللهْ الربيع والصيف في الموسم ست مائة ستة وستون مرات اَللَّهْ الخريف والشتاء في الموسم ستة وستون مرات اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ Karınca Duası (Bereket Duası) Karınca Duası (Bereket Duası) أَللَّهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ وَعَزْرَائِيلَ وَإِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَمُنَزِّلَ البَرَكَاتِ وَمُنْزِلَ التَّوْرَاتِ وَالإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ وَالفُرْقَانِ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ المَلِكُ الحَقُّ المُبِينِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ صَادِقُ الوَعْدِ الأَمِينِ. إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو القُوَّةِ المَتِينِ.يَا اللهُ، يَا اللهُ، يَا اللهُ، يَا رَبِّ، يَا رَبِّ، يَا رَبِّ، يَا حَيُّ، يَا حَيُّ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ أَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ العَظِيمِ أَنْ تَرْزُقَنِي رِزْقًا حَلاَلاً طَيِّبًا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّحِمِينَ. ﻳَﻣْﻠِﻴﺧَﺎ ﻤِﺜْﻟِﻴﻧَﺎ ﻤَﻜْﺜَﻟِﻴﻧَﺎ ﻣَﺮْﻧﻮُﺶْ ﺪَﺒَﺮْﻧُﻮﺶْ ﺸَﺎﺬَﻧﻮُﺶْ ﻜَﻔَﺸْﻄَﻄَﻴّﻮﺶْ ﻗِﻄْﻣِﻴﺮْ Sefer Duası Sefer Duası سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ بِسْمِ اللّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ Ashabi Kehf'in Duası Ashabi Kehf'in Duası قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا Salatentüncina Duası Salatentüncina Duası اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ اْلاَحْوَالِ وَاْلآفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَ كِيلُ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَ كِيلُ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَ كِيلُ نِعْمَ اْلمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرَ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ Miftahül Cennet Duası Miftahül Cennet Duası بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَّبِّ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ وَقُلْ لاَ حَوْلَ وَلاَقوّةَ اِلاّ بِاللهِ العَلِيّ العَظِيمِ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُل رَّبِّ أَنزِلْنِي مَآئِدَةً مُّبَارَكًا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُل رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلًا مُّبَارَكًا وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي. وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي. يَفْقَهُوا قَوْلِي رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا و فهمن وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ حَسْبِيَ اللّهْ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ تَوَكَّلْتُ علي اللّهْ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِين فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ برحمتك يا ارحمر الرّاحمين اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ اَللَّهُمَّ اَدْخِلِ اَلجَنَةَ لَا إِلَهَ إِلاَّ اَللهُ مُحَمَّدً رَسُولُ اَلله وَقُلْ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين Melavan Duası (Melavan Salavatı) Melavan Duası (Melavan Salavatı) اللهم صل علی سینا محمد وعلى أله وصحبيهي وسلام ما اختلف الملواني و تعاقب العضران و گرر الجديدان و استقبل الفرقدانی و بلغ روحه و ارواح أهل بيته من التحية و السلام وارحم و بارك و سليم عليه عليهم كثيرا كثيرا إلي يوم الحشر والقرار صَدَقَ اللّهُ العَظِيمُ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين RAŞiDi HATiMi RAŞiDi HATiMi Yasin Suresi-P2 Yasin Suresi-P2 سُوۡرَةُ یسٓ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ يسٓ وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡحَكِيمِ إِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ عَلَىٰ صِرَٲطٍ۬ مُّسۡتَقِيمٍ۬ تَنزِيلَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ لِتُنذِرَ قَوۡمً۬ا مَّآ أُنذِرَ ءَابَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَـٰفِلُونَ لَقَدۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَىٰٓ أَكۡثَرِهِمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ إِنَّا جَعَلۡنَا فِىٓ أَعۡنَـٰقِهِمۡ أَغۡلَـٰلاً۬ فَهِىَ إِلَى ٱلۡأَذۡقَانِ فَهُم مُّقۡمَحُونَ وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيہِمۡ سَدًّ۬ا وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدًّ۬ا فَأَغۡشَيۡنَـٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ وَسَوَآءٌ عَلَيۡہِمۡ ءَأَنذَرۡتَهُمۡ أَمۡ لَمۡ تُنذِرۡهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلذِّڪۡرَ وَخَشِىَ ٱلرَّحۡمَـٰنَ بِٱلۡغَيۡبِۖ فَبَشِّرۡهُ بِمَغۡفِرَةٍ۬ وَأَجۡرٍ۬ ڪَرِيمٍ إِنَّا نَحۡنُ نُحۡىِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَنَڪۡتُبُ مَا قَدَّمُواْ وَءَاثَـٰرَهُمۡۚ وَكُلَّ شَىۡءٍ أَحۡصَيۡنَـٰهُ فِىٓ إِمَامٍ۬ مُّبِينٍ۬ وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلاً أَصۡحَـٰبَ ٱلۡقَرۡيَةِ إِذۡ جَآءَهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ إِذۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡہِمُ ٱثۡنَيۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزۡنَا بِثَالِثٍ۬ فَقَالُوٓاْ إِنَّآ إِلَيۡكُم مُّرۡسَلُونَ قَالُواْ مَآ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٌ۬ مِّثۡلُنَا وَمَآ أَنزَلَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ مِن شَىۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَكۡذِبُونَ قَالُواْ رَبُّنَا يَعۡلَمُ إِنَّآ إِلَيۡكُمۡ لَمُرۡسَلُونَ وَمَا عَلَيۡنَآ إِلَّا ٱلۡبَلَـٰغُ ٱلۡمُبِينُ قَالُوٓاْ إِنَّا تَطَيَّرۡنَا بِكُمۡۖ لَٮِٕن لَّمۡ تَنتَهُواْ لَنَرۡجُمَنَّكُمۡ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ۬ قَالُواْ طَـٰٓٮِٕرُكُم مَّعَكُمۡۚ أَٮِٕن ذُڪِّرۡتُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٌ۬ مُّسۡرِفُونَ وَجَآءَ مِنۡ أَقۡصَا ٱلۡمَدِينَةِ رَجُلٌ۬ يَسۡعَىٰ قَالَ يَـٰقَوۡمِ ٱتَّبِعُواْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ٱتَّبِعُواْ مَن لَّا يَسۡـٴَـلُكُمۡ أَجۡرً۬ا وَهُم مُّهۡتَدُونَ وَمَا لِىَ لَآ أَعۡبُدُ ٱلَّذِى فَطَرَنِى وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ ءَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِۦۤ ءَالِهَةً إِن يُرِدۡنِ ٱلرَّحۡمَـٰنُ بِضُرٍّ۬ لَّا تُغۡنِ عَنِّى شَفَـٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا يُنقِذُونِ إِنِّىٓ إِذً۬ا لَّفِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ إِنِّىٓ ءَامَنتُ بِرَبِّكُمۡ فَٱسۡمَعُونِ قِيلَ ٱدۡخُلِ ٱلۡجَنَّةَۖ قَالَ يَـٰلَيۡتَ قَوۡمِى يَعۡلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِى رَبِّى وَجَعَلَنِى مِنَ ٱلۡمُكۡرَمِينَ ۞ وَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنۢ بَعۡدِهِۦ مِن جُندٍ۬ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ فَإِذَا هُمۡ خَـٰمِدُونَ يَـٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَہۡزِءُونَ أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ أَنَّہُمۡ إِلَيۡہِمۡ لَا يَرۡجِعُونَ وَإِن كُلٌّ۬ لَّمَّا جَمِيعٌ۬ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمُ ٱلۡأَرۡضُ ٱلۡمَيۡتَةُ أَحۡيَيۡنَـٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡہَا حَبًّ۬ا فَمِنۡهُ يَأۡڪُلُونَ وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّـٰتٍ۬ مِّن نَّخِيلٍ۬ وَأَعۡنَـٰبٍ۬ وَفَجَّرۡنَا فِيہَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ لِيَأۡڪُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦ وَمَا عَمِلَتۡهُ أَيۡدِيهِمۡۖ أَفَلَا يَشۡڪُرُونَ سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٲجَ ڪُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلۡأَرۡضُ وَمِنۡ أَنفُسِهِمۡ وَمِمَّا لَا يَعۡلَمُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمُ ٱلَّيۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّہَارَ فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِى لِمُسۡتَقَرٍّ۬ لَّهَاۚ ذَٲلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَـٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِيمِ لَا ٱلشَّمۡسُ يَنۢبَغِى لَهَآ أَن تُدۡرِكَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّيۡلُ سَابِقُ ٱلنَّہَارِۚ وَكُلٌّ۬ فِى فَلَكٍ۬ يَسۡبَحُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَہُمۡ فِى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا يَرۡكَبُونَ وَإِن نَّشَأۡ نُغۡرِقۡهُمۡ فَلَا صَرِيخَ لَهُمۡ وَلَا هُمۡ يُنقَذُونَ إِلَّا رَحۡمَةً۬ مِّنَّا وَمَتَـٰعًا إِلَىٰ حِينٍ۬ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّقُواْ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيكُمۡ وَمَا خَلۡفَكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ وَمَا تَأۡتِيہِم مِّنۡ ءَايَةٍ۬ مِّنۡ ءَايَـٰتِ رَبِّہِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡہَا مُعۡرِضِينَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ قَالَ ٱلَّذِينَ ڪَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنُطۡعِمُ مَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ أَطۡعَمَهُ ۥۤ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ تَأۡخُذُهُمۡ وَهُمۡ يَخِصِّمُونَ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ تَوۡصِيَةً۬ وَلَآ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ يَرۡجِعُونَ وَنُفِخَ فِى ٱلصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يَنسِلُونَ قَالُواْ يَـٰوَيۡلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۜۗ هَـٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَصَدَقَ ٱلۡمُرۡسَلُونَ إِن ڪَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ فَإِذَا هُمۡ جَمِيعٌ۬ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ فَٱلۡيَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ نَفۡسٌ۬ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا ڪُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ إِنَّ أَصۡحَـٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِى شُغُلٍ۬ فَـٰكِهُونَ هُمۡ وَأَزۡوَٲجُهُمۡ فِى ظِلَـٰلٍ عَلَى ٱلۡأَرَآٮِٕكِ مُتَّكِـُٔونَ لَهُمۡ فِيہَا فَـٰكِهَةٌ۬ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ سَلَـٰمٌ۬ قَوۡلاً۬ مِّن رَّبٍّ۬ رَّحِيمٍ۬ وَٱمۡتَـٰزُواْ ٱلۡيَوۡمَ أَيُّہَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ ۞ أَلَمۡ أَعۡهَدۡ إِلَيۡكُمۡ يَـٰبَنِىٓ ءَادَمَ أَن لَّا تَعۡبُدُواْ ٱلشَّيۡطَـٰنَۖ إِنَّهُ ۥ لَكُمۡ عَدُوٌّ۬ مُّبِينٌ۬ وَأَنِ ٱعۡبُدُونِىۚ هَـٰذَا صِرَٲطٌ۬ مُّسۡتَقِيمٌ۬ وَلَقَدۡ أَضَلَّ مِنكُمۡ جِبِلاًّ۬ كَثِيرًاۖ أَفَلَمۡ تَكُونُواْ تَعۡقِلُونَ هَـٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِى كُنتُمۡ تُوعَدُونَ ٱصۡلَوۡهَا ٱلۡيَوۡمَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ ٱلۡيَوۡمَ نَخۡتِمُ عَلَىٰٓ أَفۡوَٲهِهِمۡ وَتُكَلِّمُنَآ أَيۡدِيہِمۡ وَتَشۡہَدُ أَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰٓ أَعۡيُنِہِمۡ فَٱسۡتَبَقُواْ ٱلصِّرَٲطَ فَأَنَّىٰ يُبۡصِرُونَ وَلَوۡ نَشَآءُ لَمَسَخۡنَـٰهُمۡ عَلَىٰ مَڪَانَتِهِمۡ فَمَا ٱسۡتَطَـٰعُواْ مُضِيًّ۬ا وَلَا يَرۡجِعُونَ وَمَن نُّعَمِّرۡهُ نُنَڪِّسۡهُ فِى ٱلۡخَلۡقِۖ أَفَلَا يَعۡقِلُونَ وَمَا عَلَّمۡنَـٰهُ ٱلشِّعۡرَ وَمَا يَنۢبَغِى لَهُ ۥۤۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٌ۬ وَقُرۡءَانٌ۬ مُّبِينٌ۬ لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّ۬ا وَيَحِقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِينَ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَـٰمً۬ا فَهُمۡ لَهَا مَـٰلِكُونَ وَذَلَّلۡنَـٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡہَا رَكُوبُہُمۡ وَمِنۡہَا يَأۡكُلُونَ وَلَهُمۡ فِيہَا مَنَـٰفِعُ وَمَشَارِبُۖ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةً۬ لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ لَا يَسۡتَطِيعُونَ نَصۡرَهُمۡ وَهُمۡ لَهُمۡ جُندٌ۬ مُّحۡضَرُونَ فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّا نَعۡلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعۡلِنُونَ أَوَلَمۡ يَرَ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَـٰهُ مِن نُّطۡفَةٍ۬ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ۬ مُّبِينٌ۬ وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً۬ وَنَسِىَ خَلۡقَهُ ۥۖ قَالَ مَن يُحۡىِ ٱلۡعِظَـٰمَ وَهِىَ رَمِيمٌ۬ قُلۡ يُحۡيِيہَا ٱلَّذِىٓ أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٍ۬ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلۡقٍ عَلِيمٌ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلشَّجَرِ ٱلۡأَخۡضَرِ نَارً۬ا فَإِذَآ أَنتُم مِّنۡهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيۡسَ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِقَـٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۚ بَلَىٰ وَهُوَ ٱلۡخَلَّـٰقُ ٱلۡعَلِيمُ إِنَّمَآ أَمۡرُهُ ۥۤ إِذَآ أَرَادَ شَيۡـٴً۬ـا أَن يَقُولَ لَهُ ۥ كُن فَيَكُونُ فَسُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِى بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىۡءٍ۬ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ Fetih Suresi Fetih Suresi سُوۡرَةُ الفَتْح بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ إِنَّا فَتَحۡنَا لَكَ فَتۡحً۬ا مُّبِينً۬ا لِّيَغۡفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعۡمَتَهُ ۥ عَلَيۡكَ وَيَہۡدِيَكَ صِرَٲطً۬ا مُّسۡتَقِيمً۬ا وَيَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصۡرًا عَزِيزًا هُوَ ٱلَّذِىٓ أَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ فِى قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ لِيَزۡدَادُوٓاْ إِيمَـٰنً۬ا مَّعَ إِيمَـٰنِہِمۡۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمً۬ا لِّيُدۡخِلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ جَنَّـٰتٍ۬ تَجۡرِى مِن تَحۡتِہَا ٱلۡأَنۡہَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيہَا وَيُڪَفِّرَ عَنۡهُمۡ سَيِّـَٔاتِہِمۡۚ وَكَانَ ذَٲلِكَ عِندَ ٱللَّهِ فَوۡزًا عَظِيمً۬ا وَيُعَذِّبَ ٱلۡمُنَـٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَـٰفِقَـٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَـٰتِ ٱلظَّآنِّينَ بِٱللَّهِ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِۚ عَلَيۡہِمۡ دَآٮِٕرَةُ ٱلسَّوۡءِۖ وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡہِمۡ وَلَعَنَهُمۡ وَأَعَدَّ لَهُمۡ جَهَنَّمَۖ وَسَآءَتۡ مَصِيرً۬ا وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا إِنَّآ أَرۡسَلۡنَـٰكَ شَـٰهِدً۬ا وَمُبَشِّرً۬ا وَنَذِيرً۬ا لِّتُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُڪۡرَةً۬ وَأَصِيلاً إِنَّ ٱلَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ ٱللَّهَ يَدُ ٱللَّهِ فَوۡقَ أَيۡدِيہِمۡۚ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَوۡفَىٰ بِمَا عَـٰهَدَ عَلَيۡهُ ٱللَّهَ فَسَيُؤۡتِيهِ أَجۡرًا عَظِيمً۬ا سَيَقُولُ لَكَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ شَغَلَتۡنَآ أَمۡوَٲلُنَا وَأَهۡلُونَا فَٱسۡتَغۡفِرۡ لَنَاۚ يَقُولُونَ بِأَلۡسِنَتِهِم مَّا لَيۡسَ فِى قُلُوبِهِمۡۚ قُلۡ فَمَن يَمۡلِكُ لَكُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔا إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ ضَرًّا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ نَفۡعَۢاۚ بَلۡ كَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرَۢا بَلۡ ظَنَنتُمۡ أَن لَّن يَنقَلِبَ ٱلرَّسُولُ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِلَىٰٓ أَهۡلِيهِمۡ أَبَدً۬ا وَزُيِّنَ ذَٲلِكَ فِى قُلُوبِكُمۡ وَظَنَنتُمۡ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِ وَڪُنتُمۡ قَوۡمَۢا بُورً۬ا وَمَن لَّمۡ يُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ فَإِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَـٰفِرِينَ سَعِيرً۬ا وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُۚ وَڪَانَ ٱللَّهُ غَفُورً۬ا رَّحِيمً۬ا سَيَقُولُ ٱلۡمُخَلَّفُونَ إِذَا ٱنطَلَقۡتُمۡ إِلَىٰ مَغَانِمَ لِتَأۡخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعۡكُمۡۖ يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُواْ كَلَـٰمَ ٱللَّهِۚ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا ڪَذَٲلِكُمۡ قَالَ ٱللَّهُ مِن قَبۡلُۖ فَسَيَقُولُونَ بَلۡ تَحۡسُدُونَنَاۚ بَلۡ كَانُواْ لَا يَفۡقَهُونَ إِلَّا قَلِيلاً۬ قُل لِّلۡمُخَلَّفِينَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ سَتُدۡعَوۡنَ إِلَىٰ قَوۡمٍ أُوْلِى بَأۡسٍ۬ شَدِيدٍ۬ تُقَـٰتِلُونَہُمۡ أَوۡ يُسۡلِمُونَۖ فَإِن تُطِيعُواْ يُؤۡتِكُمُ ٱللَّهُ أَجۡرًا حَسَنً۬اۖ وَإِن تَتَوَلَّوۡاْ كَمَا تَوَلَّيۡتُم مِّن قَبۡلُ يُعَذِّبۡكُمۡ عَذَابًا أَلِيمً۬ا لَّيۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجٌ۬ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجٌ۬ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِيضِ حَرَجٌ۬ۗ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ ۥ يُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتٍ۬ تَجۡرِى مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡہَـٰرُۖ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبۡهُ عَذَابًا أَلِيمً۬ا ۞ لَّقَدۡ رَضِىَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ إِذۡ يُبَايِعُونَكَ تَحۡتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِى قُلُوبِہِمۡ فَأَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيۡہِمۡ وَأَثَـٰبَهُمۡ فَتۡحً۬ا قَرِيبً۬ا وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً۬ يَأۡخُذُونَہَاۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمً۬ا وَعَدَكُمُ ٱللَّهُ مَغَانِمَ ڪَثِيرَةً۬ تَأۡخُذُونَہَا فَعَجَّلَ لَكُمۡ هَـٰذِهِۦ وَكَفَّ أَيۡدِىَ ٱلنَّاسِ عَنكُمۡ وَلِتَكُونَ ءَايَةً۬ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ وَيَهۡدِيَكُمۡ صِرَٲطً۬ا مُّسۡتَقِيمً۬ا وَأُخۡرَىٰ لَمۡ تَقۡدِرُواْ عَلَيۡہَا قَدۡ أَحَاطَ ٱللَّهُ بِہَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ ڪُلِّ شَىۡءٍ۬ قَدِيرً۬ا وَلَوۡ قَـٰتَلَكُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوَلَّوُاْ ٱلۡأَدۡبَـٰرَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّ۬ا وَلَا نَصِيرً۬ا سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِى قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلاً۬ وَهُوَ ٱلَّذِى كَفَّ أَيۡدِيَهُمۡ عَنكُمۡ وَأَيۡدِيَكُمۡ عَنۡہُم بِبَطۡنِ مَكَّةَ مِنۢ بَعۡدِ أَنۡ أَظۡفَرَكُمۡ عَلَيۡهِمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرًا هُمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّوڪُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡهَدۡىَ مَعۡكُوفًا أَن يَبۡلُغَ مَحِلَّهُ ۥۚ وَلَوۡلَا رِجَالٌ۬ مُّؤۡمِنُونَ وَنِسَآءٌ۬ مُّؤۡمِنَـٰتٌ۬ لَّمۡ تَعۡلَمُوهُمۡ أَن تَطَـُٔوهُمۡ فَتُصِيبَكُم مِّنۡهُم مَّعَرَّةُۢ بِغَيۡرِ عِلۡمٍ۬ۖ لِّيُدۡخِلَ ٱللَّهُ فِى رَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ لَوۡ تَزَيَّلُواْ لَعَذَّبۡنَا ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِيمًا إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِى قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ ٱلۡجَـٰهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَڪِينَتَهُ ۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَأَلۡزَمَهُمۡ ڪَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانُوٓاْ أَحَقَّ بِہَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَىۡءٍ عَلِيمً۬ا لَّقَدۡ صَدَقَ ٱللَّهُ رَسُولَهُ ٱلرُّءۡيَا بِٱلۡحَقِّۖ لَتَدۡخُلُنَّ ٱلۡمَسۡجِدَ ٱلۡحَرَامَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمۡ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَۖ فَعَلِمَ مَا لَمۡ تَعۡلَمُواْ فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٲلِكَ فَتۡحً۬ا قَرِيبًا هُوَ ٱلَّذِىٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُ ۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُ ۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدً۬ا مُّحَمَّدٌ۬ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ مَعَهُ ۥۤ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيۡنَہُمۡۖ تَرَٮٰهُمۡ رُكَّعً۬ا سُجَّدً۬ا يَبۡتَغُونَ فَضۡلاً۬ مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٲنً۬اۖ سِيمَاهُمۡ فِى وُجُوهِهِم مِّنۡ أَثَرِ ٱلسُّجُودِۚ ذَٲلِكَ مَثَلُهُمۡ فِى ٱلتَّوۡرَٮٰةِۚ وَمَثَلُهُمۡ فِى ٱلۡإِنجِيلِ كَزَرۡعٍ أَخۡرَجَ شَطۡـَٔهُ ۥ فَـَٔازَرَهُ ۥ فَٱسۡتَغۡلَظَ فَٱسۡتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِۦ يُعۡجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِہِمُ ٱلۡكُفَّارَۗ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ مِنۡہُم مَّغۡفِرَةً۬ وَأَجۡرًا عَظِيمَۢا Rahman Suresi Rahman Suresi سُوۡرَةُ الرَّحمٰن بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ٱلرَّحۡمَـٰنُ عَلَّمَ ٱلۡقُرۡءَانَ خَلَقَ ٱلۡإِنسَـٰنَ عَلَّمَهُ ٱلۡبَيَانَ ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ بِحُسۡبَانٍ۬ وَٱلنَّجۡمُ وَٱلشَّجَرُ يَسۡجُدَانِ وَٱلسَّمَآءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ ٱلۡمِيزَانَ أَلَّا تَطۡغَوۡاْ فِى ٱلۡمِيزَانِ وَأَقِيمُواْ ٱلۡوَزۡنَ بِٱلۡقِسۡطِ وَلَا تُخۡسِرُواْ ٱلۡمِيزَانَ وَٱلۡأَرۡضَ وَضَعَهَا لِلۡأَنَامِ فِيہَا فَـٰكِهَةٌ۬ وَٱلنَّخۡلُ ذَاتُ ٱلۡأَكۡمَامِ وَٱلۡحَبُّ ذُو ٱلۡعَصۡفِ وَٱلرَّيۡحَانُ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ خَلَقَ ٱلۡإِنسَـٰنَ مِن صَلۡصَـٰلٍ۬ كَٱلۡفَخَّارِ وَخَلَقَ ٱلۡجَآنَّ مِن مَّارِجٍ۬ مِّن نَّارٍ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ رَبُّ ٱلۡمَشۡرِقَيۡنِ وَرَبُّ ٱلۡمَغۡرِبَيۡنِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ يَلۡتَقِيَانِ بَيۡنَہُمَا بَرۡزَخٌ۬ لَّا يَبۡغِيَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يَخۡرُجُ مِنۡہُمَا ٱللُّؤۡلُؤُ وَٱلۡمَرۡجَانُ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ وَلَهُ ٱلۡجَوَارِ ٱلۡمُنشَـَٔاتُ فِى ٱلۡبَحۡرِ كَٱلۡأَعۡلَـٰمِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ كُلُّ مَنۡ عَلَيۡہَا فَانٍ۬ وَيَبۡقَىٰ وَجۡهُ رَبِّكَ ذُو ٱلۡجَلَـٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يَسۡــٴَـلُهُ مَن فِى ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ كُلَّ يَوۡمٍ هُوَ فِى شَأۡنٍ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ سَنَفۡرُغُ لَكُمۡ أَيُّهَ ٱلثَّقَلَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يَـٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ إِنِ ٱسۡتَطَعۡتُمۡ أَن تَنفُذُواْ مِنۡ أَقۡطَارِ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِ فَٱنفُذُواْۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلۡطَـٰنٍ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يُرۡسَلُ عَلَيۡكُمَا شُوَاظٌ۬ مِّن نَّارٍ۬ وَنُحَاسٌ۬ فَلَا تَنتَصِرَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فَإِذَا ٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ وَرۡدَةً۬ كَٱلدِّهَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فَيَوۡمَٮِٕذٍ۬ لَّا يُسۡـٴَـلُ عَن ذَنۢبِهِۦۤ إِنسٌ۬ وَلَا جَآنٌّ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّڪُمَا تُكَذِّبَانِ يُعۡرَفُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ بِسِيمَـٰهُمۡ فَيُؤۡخَذُ بِٱلنَّوَٲصِى وَٱلۡأَقۡدَامِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ هَـٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِى يُكَذِّبُ بِہَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ يَطُوفُونَ بَيۡنَہَا وَبَيۡنَ حَمِيمٍ ءَانٍ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ وَلِمَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ذَوَاتَآ أَفۡنَانٍ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فِيہِمَا عَيۡنَانِ تَجۡرِيَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فِيہِمَا مِن كُلِّ فَـٰكِهَةٍ۬ زَوۡجَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ مُتَّكِـِٔينَ عَلَىٰ فُرُشِۭ بَطَآٮِٕنُہَا مِنۡ إِسۡتَبۡرَقٍ۬ۚ وَجَنَى ٱلۡجَنَّتَيۡنِ دَانٍ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فِيہِنَّ قَـٰصِرَٲتُ ٱلطَّرۡفِ لَمۡ يَطۡمِثۡہُنَّ إِنسٌ۬ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنٌّ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ كَأَنَّہُنَّ ٱلۡيَاقُوتُ وَٱلۡمَرۡجَانُ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ هَلۡ جَزَآءُ ٱلۡإِحۡسَـٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَـٰنُ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ وَمِن دُونِہِمَا جَنَّتَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ مُدۡهَآمَّتَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فِيہِمَا عَيۡنَانِ نَضَّاخَتَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فِيہِمَا فَـٰكِهَةٌ۬ وَنَخۡلٌ۬ وَرُمَّانٌ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ فِيہِنَّ خَيۡرَٲتٌ حِسَانٌ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ حُورٌ۬ مَّقۡصُورَٲتٌ۬ فِى ٱلۡخِيَامِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ لَمۡ يَطۡمِثۡہُنَّ إِنسٌ۬ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنٌّ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ مُتَّكِـِٔينَ عَلَىٰ رَفۡرَفٍ خُضۡرٍ۬ وَعَبۡقَرِىٍّ حِسَانٍ۬ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ تَبَـٰرَكَ ٱسۡمُ رَبِّكَ ذِى ٱلۡجَلَـٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ Mülk Suresi Tebareke Mülk Suresi Tebareke سُوۡرَةُ المُلک بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ تَبَـٰرَكَ ٱلَّذِى بِيَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ۬ قَدِيرٌ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَيَوٰةَ لِيَبۡلُوَكُمۡ أَيُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلاً۬ۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفُورُ ٱلَّذِى خَلَقَ سَبۡعَ سَمَـٰوَٲتٍ۬ طِبَاقً۬اۖ مَّا تَرَىٰ فِى خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ مِن تَفَـٰوُتٍ۬ۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ۬ ثُمَّ ٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ كَرَّتَيۡنِ يَنقَلِبۡ إِلَيۡكَ ٱلۡبَصَرُ خَاسِئً۬ا وَهُوَ حَسِيرٌ۬ وَلَقَدۡ زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِمَصَـٰبِيحَ وَجَعَلۡنَـٰهَا رُجُومً۬ا لِّلشَّيَـٰطِينِۖ وَأَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابَ ٱلسَّعِيرِ وَلِلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّہِمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ إِذَآ أُلۡقُواْ فِيہَا سَمِعُواْ لَهَا شَہِيقً۬ا وَهِىَ تَفُورُ تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ ٱلۡغَيۡظِۖ كُلَّمَآ أُلۡقِىَ فِيہَا فَوۡجٌ۬ سَأَلَهُمۡ خَزَنَتُہَآ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَذِيرٌ۬ قَالُواْ بَلَىٰ قَدۡ جَآءَنَا نَذِيرٌ۬ فَكَذَّبۡنَا وَقُلۡنَا مَا نَزَّلَ ٱللَّهُ مِن شَىۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِى ضَلَـٰلٍ۬ كَبِيرٍ۬ وَقَالُواْ لَوۡ كُنَّا نَسۡمَعُ أَوۡ نَعۡقِلُ مَا كُنَّا فِىٓ أَصۡحَـٰبِ ٱلسَّعِيرِ فَٱعۡتَرَفُواْ بِذَنۢبِہِمۡ فَسُحۡقً۬ا لِّأَصۡحَـٰبِ ٱلسَّعِيرِ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ لَهُم مَّغۡفِرَةٌ۬ وَأَجۡرٌ۬ كَبِيرٌ۬ وَأَسِرُّواْ قَوۡلَكُمۡ أَوِ ٱجۡهَرُواْ بِهِۦۤۖ إِنَّهُ ۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ أَلَا يَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِيفُ ٱلۡخَبِيرُ هُوَ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولاً۬ فَٱمۡشُواْ فِى مَنَاكِبِہَا وَكُلُواْ مِن رِّزۡقِهِۦۖ وَإِلَيۡهِ ٱلنُّشُورُ ءَأَمِنتُم مَّن فِى ٱلسَّمَآءِ أَن يَخۡسِفَ بِكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا هِىَ تَمُورُ أَمۡ أَمِنتُم مَّن فِى ٱلسَّمَآءِ أَن يُرۡسِلَ عَلَيۡكُمۡ حَاصِبً۬اۖ فَسَتَعۡلَمُونَ كَيۡفَ نَذِيرِ وَلَقَدۡ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَكَيۡفَ كَانَ نَكِيرِ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ إِلَى ٱلطَّيۡرِ فَوۡقَهُمۡ صَـٰٓفَّـٰتٍ۬ وَيَقۡبِضۡنَۚ مَا يُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحۡمَـٰنُۚ إِنَّهُ ۥ بِكُلِّ شَىۡءِۭ بَصِيرٌ أَمَّنۡ هَـٰذَا ٱلَّذِى هُوَ جُندٌ۬ لَّكُمۡ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَـٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَـٰفِرُونَ إِلَّا فِى غُرُورٍ أَمَّنۡ هَـٰذَا ٱلَّذِى يَرۡزُقُكُمۡ إِنۡ أَمۡسَكَ رِزۡقَهُ ۥۚ بَل لَّجُّواْ فِى عُتُوٍّ۬ وَنُفُورٍ أَفَمَن يَمۡشِى مُكِبًّا عَلَىٰ وَجۡهِهِۦۤ أَهۡدَىٰٓ أَمَّن يَمۡشِى سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَٲطٍ۬ مُّسۡتَقِيمٍ۬ قُلۡ هُوَ ٱلَّذِىٓ أَنشَأَكُمۡ وَجَعَلَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَـٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۖ قَلِيلاً۬ مَّا تَشۡكُرُونَ قُلۡ هُوَ ٱلَّذِى ذَرَأَكُمۡ فِى ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ قُلۡ إِنَّمَا ٱلۡعِلۡمُ عِندَ ٱللَّهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۟ نَذِيرٌ۬ مُّبِينٌ۬ فَلَمَّا رَأَوۡهُ زُلۡفَةً۬ سِيٓـَٔتۡ وُجُوهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقِيلَ هَـٰذَا ٱلَّذِى كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَهۡلَكَنِىَ ٱللَّهُ وَمَن مَّعِىَ أَوۡ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ ٱلۡكَـٰفِرِينَ مِنۡ عَذَابٍ أَلِيمٍ۬ قُلۡ هُوَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَيۡهِ تَوَكَّلۡنَاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ فِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَصۡبَحَ مَآؤُكُمۡ غَوۡرً۬ا فَمَن يَأۡتِيكُم بِمَآءٍ۬ مَّعِينِۭ Nebe Suresi Amme Nebe Suresi Amme سُوۡرَةُ النّبَإِ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ ٱلَّذِى هُمۡ فِيهِ مُخۡتَلِفُونَ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَـٰدً۬ا وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادً۬ا وَخَلَقۡنَـٰكُمۡ أَزۡوَٲجً۬ا وَجَعَلۡنَا نَوۡمَكُمۡ سُبَاتً۬ا وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ لِبَاسً۬ا وَجَعَلۡنَا ٱلنَّہَارَ مَعَاشً۬ا وَبَنَيۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعً۬ا شِدَادً۬ا وَجَعَلۡنَا سِرَاجً۬ا وَهَّاجً۬ا وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡمُعۡصِرَٲتِ مَآءً۬ ثَجَّاجً۬ا لِّنُخۡرِجَ بِهِۦ حَبًّ۬ا وَنَبَاتً۬ا وَجَنَّـٰتٍ أَلۡفَافًا إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَـٰتً۬ا يَوۡمَ يُنفَخُ فِى ٱلصُّورِ فَتَأۡتُونَ أَفۡوَاجً۬ا وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ أَبۡوَٲبً۬ا وَسُيِّرَتِ ٱلۡجِبَالُ فَكَانَتۡ سَرَابًا إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادً۬ا لِّلطَّـٰغِينَ مَـَٔابً۬ا لَّـٰبِثِينَ فِيہَآ أَحۡقَابً۬ا لَّا يَذُوقُونَ فِيہَا بَرۡدً۬ا وَلَا شَرَابًا إِلَّا حَمِيمً۬ا وَغَسَّاقً۬ا جَزَآءً۬ وِفَاقًا إِنَّہُمۡ ڪَانُواْ لَا يَرۡجُونَ حِسَابً۬ا وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَـٰتِنَا كِذَّابً۬ا وَكُلَّ شَىۡءٍ أَحۡصَيۡنَـٰهُ ڪِتَـٰبً۬ا فَذُوقُواْ فَلَن نَّزِيدَكُمۡ إِلَّا عَذَابًا إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ مَفَازًا حَدَآٮِٕقَ وَأَعۡنَـٰبً۬ا وَكَوَاعِبَ أَتۡرَابً۬ا وَكَأۡسً۬ا دِهَاقً۬ا لَّا يَسۡمَعُونَ فِيہَا لَغۡوً۬ا وَلَا كِذَّٲبً۬ا جَزَآءً۬ مِّن رَّبِّكَ عَطَآءً حِسَابً۬ا رَّبِّ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَہُمَا ٱلرَّحۡمَـٰنِۖ لَا يَمۡلِكُونَ مِنۡهُ خِطَابً۬ا يَوۡمَ يَقُومُ ٱلرُّوحُ وَٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةُ صَفًّ۬اۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَقَالَ صَوَابً۬ا ذَٲلِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلۡحَقُّۖ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ مَـَٔابًا إِنَّآ أَنذَرۡنَـٰكُمۡ عَذَابً۬ا قَرِيبً۬ا يَوۡمَ يَنظُرُ ٱلۡمَرۡءُ مَا قَدَّمَتۡ يَدَاهُ وَيَقُولُ ٱلۡكَافِرُ يَـٰلَيۡتَنِى كُنتُ تُرَٲبَۢا Cuma Suresi Cuma Suresi سُوۡرَةُ الجُمُعَة بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَمَا فِى ٱلۡأَرۡضِ ٱلۡمَلِكِ ٱلۡقُدُّوسِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ هُوَ ٱلَّذِى بَعَثَ فِى ٱلۡأُمِّيِّـۧنَ رَسُولاً۬ مِّنۡہُمۡ يَتۡلُواْ عَلَيۡہِمۡ ءَايَـٰتِهِۦ وَيُزَكِّيہِمۡ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبۡلُ لَفِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ وَءَاخَرِينَ مِنۡہُمۡ لَمَّا يَلۡحَقُواْ بِہِمۡۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ ذَٲلِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ مَثَلُ ٱلَّذِينَ حُمِّلُواْ ٱلتَّوۡرَٮٰةَ ثُمَّ لَمۡ يَحۡمِلُوهَا كَمَثَلِ ٱلۡحِمَارِ يَحۡمِلُ أَسۡفَارَۢاۚ بِئۡسَ مَثَلُ ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَـٰتِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ لَا يَہۡدِى ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ قُلۡ يَـٰٓأَيُّہَا ٱلَّذِينَ هَادُوٓاْ إِن زَعَمۡتُمۡ أَنَّكُمۡ أَوۡلِيَآءُ لِلَّهِ مِن دُونِ ٱلنَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ وَلَا يَتَمَنَّوۡنَهُ ۥۤ أَبَدَۢا بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡۚ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِٱلظَّـٰلِمِينَ قُلۡ إِنَّ ٱلۡمَوۡتَ ٱلَّذِى تَفِرُّونَ مِنۡهُ فَإِنَّهُ ۥ مُلَـٰقِيڪُمۡۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَـٰلِمِ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَـٰدَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ يَـٰٓأَيُّہَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِىَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوۡمِ ٱلۡجُمُعَةِ فَٱسۡعَوۡاْ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِ وَذَرُواْ ٱلۡبَيۡعَۚ ذَٲلِكُمۡ خَيۡرٌ۬ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ فَإِذَا قُضِيَتِ ٱلصَّلَوٰةُ فَٱنتَشِرُواْ فِى ٱلۡأَرۡضِ وَٱبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِ ٱللَّهِ وَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرً۬ا لَّعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ وَإِذَا رَأَوۡاْ تِجَـٰرَةً أَوۡ لَهۡوًا ٱنفَضُّوٓاْ إِلَيۡہَا وَتَرَكُوكَ قَآٮِٕمً۬اۚ قُلۡ مَا عِندَ ٱللَّهِ خَيۡرٌ۬ مِّنَ ٱللَّهۡوِ وَمِنَ ٱلتِّجَـٰرَةِۚ وَٱللَّهُ خَيۡرُ ٱلرَّٲزِقِينَ Bakara Suresi 153 ile 157 . Ayetler Bakara Suresi 153 ile 157 . Ayetler سُوۡرَةُ البَقَرَة يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱسۡتَعِينُواْ بِٱلصَّبۡرِ وَٱلصَّلَوٰةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلصَّـٰبِرِينَ وَلَا تَقُولُواْ لِمَن يُقۡتَلُ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمۡوَٲتُۢۚ بَلۡ أَحۡيَآءٌ۬ وَلَـٰكِن لَّا تَشۡعُرُونَ وَلَنَبۡلُوَنَّكُم بِشَىۡءٍ۬ مِّنَ ٱلۡخَوۡفِ وَٱلۡجُوعِ وَنَقۡصٍ۬ مِّنَ ٱلۡأَمۡوَٲلِ وَٱلۡأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَٲتِۗ وَبَشِّرِ ٱلصَّـٰبِرِينَ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَـٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٌ۬ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٲجِعُونَ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ عَلَيۡہِمۡ صَلَوَٲتٌ۬ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٌ۬ۖ وَأُوْلَـٰٓٮِٕكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ Bakara Suresi 18. Ayet Bakara Suresi 18. Ayet صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ Fecr Suresi 27. 28. 29. 30. Ayetler Fecr Suresi 27. 28. 29. 30. Ayetler يَٓا اَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُۗ اِرْجِع۪ٓي اِلٰى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةًۚ فَادْخُل۪ي ف۪ي عِبَاد۪يۙ وَادْخُل۪ي جَنَّت۪ي Şems Suresi Şems Suresi بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَٱلشَّمْسِ وَضُحَىٰهَا وَٱلْقَمَرِ إِذَا تَلَىٰهَا وَٱلنَّهَارِ إِذَا جَلَّىٰهَا وَٱلَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰهَا وَٱلسَّمَآءِ وَمَا بَنَىٰهَا وَٱلْأَرْضِ وَمَا طَحَىٰهَا وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّىٰهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَىٰهَا قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّىٰهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّىٰهَا كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَىٰهَآ إِذِ ٱنۢبَعَثَ أَشْقَىٰهَا فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ ٱللَّهِ نَاقَةَ ٱللَّهِ وَسُقْيَٰهَا كَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنۢبِهِمْ فَسَوَّىٰهَا وَلَا يَخَافُ عُقْبَٰهَا Zilzâl Suresi Zilzâl Suresi بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ إِذَا زُلْزِلَتِ ٱلْأَرْضُ زِلْزَالَهَا وَأَخْرَجَتِ ٱلْأَرْضُ أَثْقَالَهَا وَقَالَ ٱلْإِنسَٰنُ مَا لَهَا يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ ٱلنَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا۟ أَعْمَٰلَهُمْ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُۥ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُۥ AYETEL KÜRSİ BAKARA Suresi Âyet - 255 AYETEL KÜRSİ BAKARA Suresi Âyet - 255 سُوۡرَةُ البَقَرَة ٱللَّهُ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَىُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُ ۥ سِنَةٌ۬ وَلَا نَوۡمٌ۬ۚ لَّهُ ۥ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَمَا فِى ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِى يَشۡفَعُ عِندَهُ ۥۤ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَىۡءٍ۬ مِّنۡ عِلۡمِهِۦۤ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا يَـُٔودُهُ ۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِىُّ ٱلۡعَظِيمُ Haşr Suresi Son Ayetleri Levenzelna veya Hüvallahüllezi (21 ile 24. Ayetler) Haşr Suresi Son Ayetleri Levenzelna veya Hüvallahüllezi (21 ile 24. Ayetler) سُوۡرَةُ الحَشر لَوۡ أَنزَلۡنَا هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ عَلَىٰ جَبَلٍ۬ لَّرَأَيۡتَهُ ۥ خَـٰشِعً۬ا مُّتَصَدِّعً۬ا مِّنۡ خَشۡيَةِ ٱللَّهِۚ وَتِلۡكَ ٱلۡأَمۡثَـٰلُ نَضۡرِبُہَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَفَكَّرُونَ هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِى لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَـٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَـٰدَةِۖ هُوَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ ٱلرَّحِيمُ هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِى لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡقُدُّوسُ ٱلسَّلَـٰمُ ٱلۡمُؤۡمِنُ ٱلۡمُهَيۡمِنُ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡجَبَّارُ ٱلۡمُتَڪَبِّرُۚ سُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يُشۡرِڪُونَ هُوَ ٱللَّهُ ٱلۡخَـٰلِقُ ٱلۡبَارِئُ ٱلۡمُصَوِّرُۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ يُسَبِّحُ لَهُ ۥ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ Tarık Suresi Tarık Suresi سُوۡرَةُ الطّارق بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ وَمَآ أَدۡرَٮٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ إِن كُلُّ نَفۡسٍ۬ لَّمَّا عَلَيۡہَا حَافِظٌ۬ فَلۡيَنظُرِ ٱلۡإِنسَـٰنُ مِمَّ خُلِقَ خُلِقَ مِن مَّآءٍ۬ دَافِقٍ۬ يَخۡرُجُ مِنۢ بَيۡنِ ٱلصُّلۡبِ وَٱلتَّرَآٮِٕبِ إِنَّهُ ۥ عَلَىٰ رَجۡعِهِۦ لَقَادِرٌ۬ يَوۡمَ تُبۡلَى ٱلسَّرَآٮِٕرُ فَمَا لَهُ ۥ مِن قُوَّةٍ۬ وَلَا نَاصِرٍ۬ وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ وَٱلۡأَرۡضِ ذَاتِ ٱلصَّدۡعِ إِنَّهُ ۥ لَقَوۡلٌ۬ فَصۡلٌ۬ وَمَا هُوَ بِٱلۡهَزۡلِ إِنَّہُمۡ يَكِيدُونَ كَيۡدً۬ا وَأَكِيدُ كَيۡدً۬ا فَمَهِّلِ ٱلۡكَـٰفِرِينَ أَمۡهِلۡهُمۡ رُوَيۡدَۢا Duha Suresi Duha Suresi سُوۡرَةُ الِضُّحىٰ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَٱلضُّحَىٰ وَٱلَّيۡلِ إِذَا سَجَىٰ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ وَلَلۡأَخِرَةُ خَيۡرٌ۬ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰٓ أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمً۬ا فَـَٔاوَىٰ وَوَجَدَكَ ضَآلاًّ۬ فَهَدَىٰ وَوَجَدَكَ عَآٮِٕلاً۬ فَأَغۡنَىٰ فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ وَأَمَّا ٱلسَّآٮِٕلَ فَلَا تَنۡہَرۡ وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ inşirah Suresi inşirah Suresi سُوۡرَةُ الشَّرح بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَلَمۡ نَشۡرَحۡ لَكَ صَدۡرَكَ وَوَضَعۡنَا عَنكَ وِزۡرَكَ ٱلَّذِىٓ أَنقَضَ ظَهۡرَكَ وَرَفَعۡنَا لَكَ ذِكۡرَكَ فَإِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرًا إِنَّ مَعَ ٱلۡعُسۡرِ يُسۡرً۬ا فَإِذَا فَرَغۡتَ فَٱنصَبۡ وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَٱرۡغَب Vettin - Tin Suresi Vettin - Tin Suresi سُوۡرَةُ التِّین بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَٱلتِّينِ وَٱلزَّيۡتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَـٰذَا ٱلۡبَلَدِ ٱلۡأَمِينِ لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ فِىٓ أَحۡسَنِ تَقۡوِيمٍ۬ ثُمَّ رَدَدۡنَـٰهُ أَسۡفَلَ سَـٰفِلِينَ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَلَهُمۡ أَجۡرٌ غَيۡرُ مَمۡنُونٍ۬ فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعۡدُ بِٱلدِّينِ أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِأَحۡكَمِ ٱلۡحَـٰكِمِينَ Kadir Suresi Kadir Suresi سُوۡرَةُ القَدر بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ إِنَّآ أَنزَلۡنَـٰهُ فِى لَيۡلَةِ ٱلۡقَدۡرِ وَمَآ أَدۡرَٮٰكَ مَا لَيۡلَةُ ٱلۡقَدۡرِ لَيۡلَةُ ٱلۡقَدۡرِ خَيۡرٌ۬ مِّنۡ أَلۡفِ شَہۡرٍ۬ تَنَزَّلُ ٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةُ وَٱلرُّوحُ فِيہَا بِإِذۡنِ رَبِّہِم مِّن كُلِّ أَمۡرٍ۬ سَلَـٰمٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطۡلَعِ ٱلۡفَجۡرِ Tekasür Suresi Tekasür Suresi سُوۡرَةُ التّکاثُر بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَلۡهَٮٰكُمُ ٱلتَّكَاثُرُ حَتَّىٰ زُرۡتُمُ ٱلۡمَقَابِرَ كَلَّا سَوۡفَ تَعۡلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَوۡفَ تَعۡلَمُونَ كَلَّا لَوۡ تَعۡلَمُونَ عِلۡمَ ٱلۡيَقِينِ لَتَرَوُنَّ ٱلۡجَحِيمَ ثُمَّ لَتَرَوُنَّہَا عَيۡنَ ٱلۡيَقِينِ ثُمَّ لَتُسۡـَٔلُنَّ يَوۡمَٮِٕذٍ عَنِ ٱلنَّعِيمِ Asr Suresi Asr Suresi سُوۡرَةُ العَصر بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَٱلۡعَصۡرِ إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لَفِى خُسۡرٍ إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡحَقِّ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ Fil Suresi Fil Suresi سُوۡرَةُ الفِیل بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصۡحَـٰبِ ٱلۡفِيلِ أَلَمۡ يَجۡعَلۡ كَيۡدَهُمۡ فِى تَضۡلِيلٍ۬ وَأَرۡسَلَ عَلَيۡہِمۡ طَيۡرًا أَبَابِيلَ تَرۡمِيهِم بِحِجَارَةٍ۬ مِّن سِجِّيلٍ۬ فَجَعَلَهُمۡ كَعَصۡفٍ۬ مَّأۡڪُولِۭ Kureyş Suresi Kureyş Suresi سُوۡرَةُ قُرَیش بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ لِإِيلَـٰفِ قُرَيۡشٍ إِیلَـٰفِهِمۡ رِحۡلَةَ ٱلشِّتَآءِ وَٱلصَّيۡفِ فَلۡيَعۡبُدُواْ رَبَّ هَـٰذَا ٱلۡبَيۡتِ ٱلَّذِىٓ أَطۡعَمَهُم مِّن جُوعٍ۬ وَءَامَنَهُم مِّنۡ خَوۡفِۭ Maun Suresi Maun Suresi سُوۡرَةُ المَاعون بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَرَءَيۡتَ ٱلَّذِى يُكَذِّبُ بِٱلدِّينِ فَذَٲلِكَ ٱلَّذِى يَدُعُّ ٱلۡيَتِيمَ وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِينِ فَوَيۡلٌ۬ لِّلۡمُصَلِّينَ ٱلَّذِينَ هُمۡ عَن صَلَاتِہِمۡ سَاهُونَ ٱلَّذِينَ هُمۡ يُرَآءُونَ وَيَمۡنَعُونَ ٱلۡمَاعُونَ Kevser Suresi Kevser Suresi سُوۡرَةُ الکَوثَر بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ إِنَّآ أَعۡطَيۡنَـٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَٱنۡحَرۡ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ ٱلۡأَبۡتَرُ Kafirun Suresi Kafirun Suresi سُوۡرَةُ الکافِرون بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ يَـٰٓأَيُّہَا ٱلۡڪَـٰفِرُونَ لَآ أَعۡبُدُ مَا تَعۡبُدُونَ وَلَآ أَنتُمۡ عَـٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ وَلَآ أَنَا۟ عَابِدٌ۬ مَّا عَبَدتُّمۡ وَلَآ أَنتُمۡ عَـٰبِدُونَ مَآ أَعۡبُدُ لَكُمۡ دِينُكُمۡ وَلِىَ دِينِ Nasr Suresi Nasr Suresi سُوۡرَةُ النّصر بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ إِذَا جَآءَ نَصۡرُ ٱللَّهِ وَٱلۡفَتۡحُ وَرَأَيۡتَ ٱلنَّاسَ يَدۡخُلُونَ فِى دِينِ ٱللَّهِ أَفۡوَاجً۬ا فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَٱسۡتَغۡفِرۡهُۚ إِنَّهُ ۥ ڪَانَ تَوَّابَۢا Tebbet Suresi Tebbet Suresi سُوۡرَةُ لهب / المَسَد بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ تَبَّتۡ يَدَآ أَبِى لَهَبٍ۬ وَتَبَّ مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُ مَالُهُ ۥ وَمَا ڪَسَبَ سَيَصۡلَىٰ نَارً۬ا ذَاتَ لَهَبٍ۬ وَٱمۡرَأَتُهُ ۥ حَمَّالَةَ ٱلۡحَطَبِ فِى جِيدِهَا حَبۡلٌ۬ مِّن مَّسَدِۭ ihlas Suresi ihlas Suresi سُوۡرَةُ الإخلاص بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ۥ ڪُفُوًا أَحَدٌ Felak Suresi Felak Suresi سُوۡرَةُ الفَلَق بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّـٰثَـٰتِ فِى ٱلۡعُقَدِ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ Nas Suresi Nas Suresi سُوۡرَةُ النَّاس بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَـٰهِ ٱلنَّاسِ مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ ٱلَّذِى يُوَسۡوِسُ فِى صُدُورِ ٱلنَّاسِ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ Bakara Suresi ilk 5 Ayeti Bakara Suresi ilk 5 Ayeti بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ الٓمٓ ذَٰلِكَ ٱلْكِتَٰبُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِٱلْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقْنَٰهُمْ يُنفِقُونَ وَٱلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِٱلْءَاخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ أُو۟لَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ Enam Suresi Enam Suresi سورة الأنعام بسم الله الرحمن الرحيم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ فَقَدْ كَذَّبُواْ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنبَاء مَا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاء عَلَيْهِم مِّدْرَارًا وَجَعَلْنَا الأَنْهَارَ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ وَقَالُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَلَوْ أَنزَلْنَا مَلَكًا لَّقُضِيَ الأَمْرُ ثُمَّ لاَ يُنظَرُونَ وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَّجَعَلْنَاهُ رَجُلاً وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِم مَّا يَلْبِسُونَ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُواْ مِنْهُم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَ قُلْ سِيرُواْ فِي الأَرْضِ ثُمَّ انظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ قُل لِّمَن مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُل لِلَّهِ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ قُلْ إِنِّيَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قُلْ إِنِّيَ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهِ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمُ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ انظُرْ كَيْفَ كَذَبُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ وَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ وَقَالُواْ إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُواْ عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُواْ بَلَى وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَى مَا كُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ وَلَقَدْ جَاءَكَ مِن نَّبَإِ الْمُرْسَلِينَ وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاء فَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ وَقَالُواْ لَوْلاَ نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلَ آيَةً وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ مَن يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ قُلْ أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم مَّنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ فَمَنْ آمَنَ وَأَصْلَحَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا يَمَسُّهُمُ الْعَذَابُ بِمَا كَانُواْ يَفْسُقُونَ قُل لاَّ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ وَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُواْ إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ وَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولُوا أَهَؤُلاء مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ قُل لاَّ أَتَّبِعُ أَهْوَاءكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ قُل لَّوْ أَنَّ عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَ الأَمْرُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً حَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ قُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَّئِنْ أَنجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَلَكِن ذِكْرَى لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ قُلْ أَنَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُنَا وَلاَ يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىَ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ وَأَنْ أَقِيمُواْ الصَّلاةَ وَاتَّقُوهُ وَهُوَ الَّذِيَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ وَلاَ أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلاَّ أَن يَشَاء رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلاَ تَتَذَكَّرُونَ وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلاَ تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُم بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاء فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُواْ بِهَا بِكَافِرِينَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ وَمَا قَدَرُواْ اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُواْ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُم مَّا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاء ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاء لَقَد تَّقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ وَهُوَ الَّذِيَ أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ وَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ وَلِيَقُولُواْ دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْ اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ وَأَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَّيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِندَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لاَ يُؤْمِنُونَ وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُواْ مَا هُم مُّقْتَرِفُونَ أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ فَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ وَمَا لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلاَّ مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَّيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِم بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ وَذَرُواْ ظَاهِرَ الإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُواْ يَقْتَرِفُونَ وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُواْ فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلاَّ بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُونَ فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ وَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ لَهُمْ دَارُ السَّلامِ عِندَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِيَ أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاء اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِينَ ذَلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُواْ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاء كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ وَجَعَلُواْ لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَائِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُواْ عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ وَقَالُواْ هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لاَّ يَطْعَمُهَا إِلاَّ مَن نَّشَاء بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَأَنْعَامٌ لاَّ يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرَاء عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفْتَرُونَ وَقَالُواْ مَا فِي بُطُونِ هَذِهِ الأَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِّذُكُورِنَا وَمُحَرَّمٌ عَلَى أَزْوَاجِنَا وَإِن يَكُن مَّيْتَةً فَهُمْ فِيهِ شُرَكَاء سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أَوْلادَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاء عَلَى اللَّهِ قَدْ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ وَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا كُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ نَبِّؤُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ وَعَلَى الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلاَّ مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُم بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَخْرُصُونَ قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ قُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ هَذَا فَإِن شَهِدُواْ فَلاَ تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَالَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُم مِّنْ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِيَ أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ أَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَائِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ أَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصْدِفُونَ هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لاَ يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَ إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ VAKIA SURESi VAKIA SURESi بسم الله الرحمن الرحيم إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ خَافِضَةٌ رَّافِعَةٌ إِذَا رُجَّتِ الأَرْضُ رَجًّا وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا فَكَانَتْ هَبَاءً مُّنبَثًّا وَكُنتُمْ أَزْوَاجًا ثَلاثَةً فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِّنَ الآخِرِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا يُنزِفُونَ وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ وَحُورٌ عِينٌ كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا تَأْثِيمًا إِلاَّ قِيلا سَلامًا سَلامًا وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ وَمَاء مَّسْكُوبٍ وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ لّا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا عُرُبًا أَتْرَابًا لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ ثُلَّةٌ مِّنَ الأَوَّلِينَ وَثُلَّةٌ مِّنَ الآخِرِينَ وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ لّا بَارِدٍ وَلا كَرِيمٍ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَ آبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ قُلْ إِنَّ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ لَآكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ هَذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلا تُصَدِّقُونَ أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ عَلَى أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِي مَا لا تَعْلَمُونَ وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الأُولَى فَلَوْلا تَذَكَّرُونَ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ لَوْ نَشَاء لَجَعَلْنَاهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ إِنَّا لَمُغْرَمُونَ بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاء الَّذِي تَشْرَبُونَ أَأَنتُمْ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنزِلُونَ لَوْ نَشَاء جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلا تَشْكُرُونَ أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ أَأَنتُمْ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنشِؤُونَ نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِّلْمُقْوِينَ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ فِي كِتَابٍ مَّكْنُونٍ لّا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ فَلَوْلا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَكِن لّا تُبْصِرُونَ فَلَوْلا إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ تَرْجِعُونَهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ فَسَلامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ KEHF SURESi KEHF SURESi بسم الله الرحمن الرحيم الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُم بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا هَؤُلاء قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً لَّوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِم بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِه ويُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا وَكَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُم بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُم بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لا رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَّابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِرَاء ظَاهِرًا وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ أَحَدًا وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلا أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلا رَّجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلالَهُمَا نَهَرًا وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالا وَأَعَزُّ نَفَرًا وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلا لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاء اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ إِن تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالا وَوَلَدًا فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِّن جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاء فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَن تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا هُنَالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلا وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن نَّجْعَلَ لَكُم مَّوْعِدًا وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً إِلاَّ أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلا مَا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُم مَّوْبِقًا وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُم مُّوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلا وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلا وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنذِرُوا هُزُوًا وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ لَّن يَجِدُوا مِن دُونِهِ مَوْئِلا وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلاَّ الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْرًا إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا فَأَتْبَعَ سَبَبًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلا قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِّلْكَافِرِينَ عَرْضًا الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَن ذِكْرِي وَكَانُوا لا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاء إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلا قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلا خَالِدِينَ فِيهَا لا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلا قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ رَبِّ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء رَبِّ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء رَبِّ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللَّهْ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللَّهْ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللَّهْ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللَّهْ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ صَدَقَ اللّهُ العَظِيمُ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين أَأَللَّهُمَّ أَرِنَا الْحَقَّ حَقاً وَ ارْزُقْنَا اتِّبَاعَهْ وَ أَرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلاً وَ ارْزُقْنَا اجْتِنَابَهْ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحاَنَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْاٰنِ مَا هُوَ شِفَٓاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِن۪ينَۙ وَلَا يَز۪يدُ الظَّالِم۪ينَ اِلَّا خَسَاراً صَدَقَ اللّهُ العَظِيمُ سُبْحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلْمُرْسَلِينَ وَٱلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ KUDRET DUASI KUDRET DUASI وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ عليمٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ خبيرٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ بصيرٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ سميعٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ حسيبٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ حاسيبون وَهُوَو عَلىَ قَدِيرٌكُلِّ شَيْءٍالحافيظون وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ حكيمٌ وَهُوَو عَلىَ مالكٌ كُلِّ مُلْكُنْ وَهُوَو عَلىَ مكيمٌ كُلِّ مُلْكُنْ ماليكون وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ خالقٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ مالكٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ مصوّرٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ شَيْءٍ مسبّبوٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ داءٍ دواءٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ داءٍ شِفاءٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ وقتٍ خاضرٌ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ زنبٌ عفوٌّ وَهُوَو عَلىَ كُلِّ خطاءٍ إزالةٌ وَهُوَو عَلىَ جَمَالٌ كلِّ وجْهِ الجَمِيلٌ وَهُوَو عَلىَ اوّل من كُلِّ اوّلٌ وَهُوَو عَلىَ آخرُ من كُلِّ آخرٌ وَهُوَو عَل صفيٌّ من كُلِّ مُصْطافًا وَهُوَو عَلىَ رَحْمَانٌ من كُلِّ مرحمةٌ وَهُوَو عَل رَاشِدٌ من كُلِّ مُرْشِدًا وَهُوَو عَل مَحْدِيٌّ من كُلِّ حِدايَةٌ هُوَالّلهْ هُوَالّلهْ هُوَالّلهْ TAHSiNi ŞERiFiN SONU TAHSiNi ŞERiFiN SONU ESMAÜL HÜSNA BÖLÜMÜ ESMAÜL HÜSNA BÖLÜMÜ أَسْمَاءُ اللَّهِ الْحُسْنى جَلَّ جَلَالُهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الرَّحِيمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمَلِكُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْقُدُّوسُ جَلَّ جَلَالُهُ ، السَّلَامُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُؤْمِنُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُهَيْمِنُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْعَزِيزُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْجَبَّارُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُتَكَبِّرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْخَالِقُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْبَارِئُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُصَوِّرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْغَفَّارُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْقَهَّارُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَهَّابُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الرَّزَّاقُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْفَتَّاحُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْعَلِيمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْقَابِضُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْبَاسِطُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْخَافِضُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الرَّافِعُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُعِزُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُذِلُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، السَّمِيعُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْبَصِيرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْحَكَمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْعَدْلُ جَلَّ جَلَالُهُ ، اللَّطِيفُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْخَبِيرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْحَلِيمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْعَظِيمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْغَفُورُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الشَّكُورُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْعَلِيُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْكَبِيرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْحَفِيظُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُقِيتُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْحَسِيبُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْجَلِيلُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْكَرِيمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الرَّقِيبُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُجِيبُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَاسِعُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْحَكِيمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَدُودُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمَجِيدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْبَاعِثُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الشَّهِيدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْحَقُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَكِيلُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْقَوِيُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمَتِينُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَلِيُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْحَمِيدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُحْصِي جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُبْدِئُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُعِيدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُحْيِي جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُمِيتُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْحَيُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْقَيُّومُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَاجِدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمَاجِدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَاحِدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْأَحَدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْصَّمَدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْقَادِرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُقْتَدِرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُقَدِّمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُؤَخِّرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْأَوَّلُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْآخِرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الظَّاهِرُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْبَاطِنُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَالِي جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُتَعَالِي جَلَّ جَلَالُهُ ، الْبَرُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، التَّوَّابُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُنْتَقِمُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْعَفُوُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، الرَّؤُوفُ جَلَّ جَلَالُهُ ، مَالِكُ الْمُلْكِ جَلَّ جَلَالُهُ ، ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُقْسِطُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْجَامِعُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْغَنِيُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمُغْنِي جَلَّ جَلَالُهُ ، الْمَانِعُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الضَّارُّ جَلَّ جَلَالُهُ ، النَّافِعُ جَلَّ جَلَالُهُ ، النُّورُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْهَادِي جَلَّ جَلَالُهُ ، الْبَدِيعُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الْبَاقِي جَلَّ جَلَالُهُ ، الْوَارِثُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الرَّشِيدُ جَلَّ جَلَالُهُ ، الصَّبُورُ جَلَّ جَلَالُهُ ESMAÜN NEBi BÖLÜMÜ ESMAÜN NEBi BÖLÜMÜ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ ❁ صَاحِبِ التَّاجِ وَالْمِعْرَاجِ وَالْبُرَاقِ وَالْعَلَمِ ❁ دَافِعِ الْبَلآءِ وَالْوَبَآءِ وَالْقَحْطِ وَالْمَرَضِ وَالْأَلَمِ ❁ اِسْمُهُ مَكْتُوبٌ مَرْفُوعٌ مَشْفُوعٌ مَنْقُوشٌ فِي اللَّوْحِ وَالْقَلَمِ ❁ سَيِّدِ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ ❁ جِسْمُهُ مُقَدَّسٌ مُعَطَّرٌ مُطَهَّرٌ مُنَوَّرٌ فِي الْبَيْتِ وَالْحَرَمِ ❁ شَمْسِ الضُّحَى ❁ بَدْرِ الدُّجَى ❁ صَدْرِ الْعُلَى ❁ نُورِ الْهُدَى ❁ كَهْفِ الْوَرَى ❁ مِصْبَاحِ الظُّلَمِ ❁ جَمِيلِ الشِّيَمِ ❁ شَفِيعِ الْأُمَمِ ❁ صَاحِبِ الْجُودِ وَالْكَرَمِ ❁ وَاللهُ عَاصِمُهُ ❁ وَجِبْرِيلُ خَادِمُهُ ❁ وَالْبُرَاقُ مَرْكَبُهُ ❁ وَالْمِعْرَاجُ سَفَرُهُ ❁ وَسِدْرَتُ الْمُنْتَهَى مَقَامُهُ ❁ وَقَابَ قَوْسَيْنِ مَطْلُوبُهُ ❁ وَالْمَطْلُوبُ مَقْصُودُهُ ❁ وَالْمَقْصُودُ مَوْجُودُهُ ❁ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ ❁ خَاتِمِ النَّبِيِّينَ ❁ شَفِيعِ الْمُذْنِبِينَ ❁ أَنِيسِ الْغَرِيبِينَ ❁ رَحْمَةٍ لِلْعَالَمِينَ ❁ رَاحَةِ الْعَاشِقِينَ ❁ مُرَادِ الْمُشْتَاقِينَ ❁ شَمْسِ الْعَارِفِينَ ❁ سِرَاجِ السَّالِكِينَ ❁ مِصْبَاحِ الْمُقَرَّبِينَ ❁ مُحِبِّ الْفُقَرَاءِ وَالْغُرَبَاءِ وَالْمَسَاكِينِ ❁ سَيِّدِ الثَّقَلَيْنِ ❁ نَبِيِّ الْحَرَمَيْنِ ❁ إِمَامِ الْقِبْلَتَيْنِ ❁ وَسِيلَتِنَا فِي الدَّارَيْنِ ❁ صَاحِبِ قَابَ قَوْسَيْنِ ❁ مَحْبُوبِ رَبِّ الْمَشْرِقَيْنِ وَالْمَغْرِبَيْنِ ❁ جَدِّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ❁ مَوْلَانَا وَمَوْلَى الثَّقَلَيْنِ ❁ أَبِي الْقَاسِمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ ❁ نُورٍ مِنْ نُورِ اللهِ ❁ يَا أَيُّهَا الْمُشْتَاقُونَ بِنُورِ جَمَالِهِ ❁ صَلّوُا عَلَيْهِ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا أَسْمَاءُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى مَنِ اسْمُهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أَحْمَدُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا حَامِدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَحْمُوْدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أَحْيَدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا وَحِيْدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَاحٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا حَاشِرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَاقِبٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا طَه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا يَس صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا طَاهِرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُطَهَّرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا طَيِّبٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سَيِّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رَسُولٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نَبِيٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رَسُولُ الرَّحْمَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا قَيِّمٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا جَامِعٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُقْتَفٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُقَفَّى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رَسُوْلُ الْمَلَاحِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رَسُوْلُ الرَّاحَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا كَامِلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا إِكْلِيْلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُدَّثِّرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُزَّمِّلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَبْدُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا حَبِيبُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَفِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نَجِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا كَلِيْمُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا خَاتَمُ الْأَنْبِيَاءِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا خَاتَمُ الرُّسُلِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُحْيِيْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُنْجِيْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُذَكِّرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نَاصِرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَنْصُورٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نَبِيُّ الرَّحْمَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نَبِيُّ التَّوْبَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَعْلُوْمٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا شَهِيرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا شَاهِدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا شَهِيدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَشْهُودٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا بَشِيرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُبَشِّرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نَذِيرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُنْذِرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نُورٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سِرَاجٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مِصْبَاحٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا هُدَىً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَهْدِيٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُنِيْرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا دَاعٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَدْعُوٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُجِيْبٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُجَابٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا حَفِيٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَفُوٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا وَلِيٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا حَقٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ،سَيِّدُنَا قَوِيٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أَمِينٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَأْمُونٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا كَرِيمٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُكَرَّمٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَكِينٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَتِينٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُبِيْنٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُؤَمِّلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا وَصُولٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا ذُو قُوَّةٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا ذُو حُرْمَةٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا ذُو مَكَانَةٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ،سَيِّدُنَا ذُو عِزٍّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا ذُوْ فَضْلٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُطَاعٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُطِيعٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا قَدَمُ صِدْقٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رَحْمَةٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ،سَيِّدُنَا بُشْرى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا غَوْثٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا غَيْثٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا غِيَاثٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نِعْمَةُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا هَدِيَّةُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عُرْوَةٌ وُثْقَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صِرَاطُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا ذِكْرُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سَيْفُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا حِزْبُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا النَّجْمُ الثَّاقِبُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُجْتَبَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُنْتَقَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أُمِّيٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُخْتَارٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أَجِيرٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا جَبَّارٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أَبُو الطَّاهِرِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أَبُو الطَّيِّبِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا أَبُو إِبْرَاهِيمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُشَفَّعٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا شَفِيعٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَالِحٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُصْلِحٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُهَيْمِنٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَادِقٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُصَدِّقٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صِدْقٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سَيِّدُ الْمُرْسَلِينَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا إِمَامُ الْمُتَّقِينَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا قَائِدُ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا خَلِيلُ الرَّحْمَنِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا بَرٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَبَرٌّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا وَجِيهٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نَصِيحٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا نَاصِحٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا وَكِيلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُتَوَكِّلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا كَفِيلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ،سَيِّدُنَا شَفِيقٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُقِيمُ السُّنَّةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُقَدَّسٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رُوْحُ الْقُدُسِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رُوحُ الْحَقِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رُوحُ الْقِسْطِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا كَافٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُكْتَفٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا بَالغٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُبَلِّغٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا شَافٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا وَاصِلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَوْصُولٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سَابِقٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سَائِقٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا هَادٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُهْدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُقَدَّمٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَزِيزٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا فَاضِلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُفَضَّلٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا فَاتِحٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مِفْتَاحٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مِفْتَاحُ الرَّحْمَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مِفْتَاحُ الْجَنَّةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَلَمُ الْإِيْمَان صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَلَمُ الْيَقِيْنِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا دَلِيْلُ الْخَيْرَاتِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُصَحِّحُ الْحَسَنَاتِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُقِيْلُ الْعَثَرَاتِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَفُوحٌ عَنِ الزَّلَّاتِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الشَّفَاعَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْمَقَامِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ،سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْقَدَمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَخْصُوصٌ بِالْعِزِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَخْصُوصٌ بِالْمَجْدِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مَخْصُوصٌ بِالشَّرَفِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْوَسِيْلَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ السَّيْفِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْفَضِيلَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْإِزَارِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْحُجَّةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ السُّلْطَانِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الرِّدَاءِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الدَّرَجَةِ الرَّفِيعَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ،سَيِّدُنَا صَاحِبُ التَّاجِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْمِغْفَرِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ اللِّوَاءِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ،سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْمِعْرَاجِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْقَضِيبِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْبُرَاقِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ،سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْخَاتَمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْعَلَامَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْبُرْهَانِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْبَيَانِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا فَصِيْحُ اللِّسَانِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا مُطَهَّرُ الْجَنَانِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رَؤُوفٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رَحِيمٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا اُذُنُ خَيْرٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَحِيحُ الْإِسْلَامِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سَيِّدُ الْكَوْنَينِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَيْنُ النَّعِيمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَيْنُ الْغُرِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سَعْدُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا سَعْدُ الْخَلْقِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا خَطِيبُ الْأُمَمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عَلَمُ الْهُدَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا كَاشِفُ الْكُرَبِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا رَافِعُ الرُّتَبِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا عِزُّ الْعَرَبِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، سَيِّدُنَا صَاحِبُ الْفَرَجِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، اللَّهُمَّ يَا رَبِّ بِجَاهِ نَبِيِّكَ الْمُصْطَفى، وَرَسُوْلِكَ الْمُرْتَضى، طَهِّرْ قُلُوبَنَا مِنْ كُلِّ وَصْفٍ يُبَاعِدُنَا عَنْ مُشَاهَدَتِكَ وَمَحَبَّتِكَ، وَأَمِتْنَا عَلَى السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ، وَالشَّوْقِ إِلَى لِقَائِكَ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ، وصَلَّى اللَّهُ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَإِمَامِ الْمُرْسَلِينَ، وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلّهِِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ASHABI BEDiR'iN iSiMLERi BÖLÜMÜ ASHABI BEDiR'iN iSiMLERi BÖLÜMÜ أسماء أهل بدر ASHABI BEDiR BÖLÜMÜ أسماء أهل بدر Seyyidüna Ve Nebiyyuna Muhammed el-Muhaciri.(S.A) سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّد الْمُهَاجِرِيِّ صلى الله تعالى عليه و سلّم أصحابه بدير Bedr’in askerleri ASHAB-I BEDİR’İN İSİMLERİ : 1-Ebû Bekir Sıddıyk el-Muhaciri (R.A.) Abi Bakr as-Siddaq, ‘AbdAllah ibn ‘Uthman al-Muhajiri Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى بَكْرِ بْنِ الصَّدِّيقِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ عبد الله بن أبي قحافة 2-Ömer ibnü’l-Hattab el-Muhaciri (R.A.) Umar ibn al-Khattab al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 3-Osman ibn-i Affan el-Muhacirî (R.A.) Uthman ibn Affan al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 4-Aliyy ibn-i Ebi Talib el-Muhaciri (R.A.) Ali ibn Abi Talib al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ اَبِى طَالِبٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 5-Talha bin Ubeydullah el-Muhaciri (R.A.) Talha ibn ‘Ubaydillah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 6-Zübeyr ibn-i Avvam el-Muhaciri (R.A.) Zubayr ibn al-‘Awwam al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu ( az-) وَبِسَيِّدِنَا الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 7-Abdurrahman bin Avf el-Muhaciri (R.A.) Abdu’rRahman ibn ‘Awf al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ عبد الرحمن بن عوف 8-Sa’d bin Ebi Vakkas el-Muhaciri (R.A.) Sa’d ibn Abi Waqqas, Malik ibn Uhayb al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعْدِ بْنِ اَبِى وَقَّاصِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 9-Said ibn-i Zeyd el-Muhaciri (R.A.) Sa’ad ibn Zayd al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 10-Ebu Ubeyde bin Cerrah el-Muhaciri (R.A.) Abi ‘Ubayda ‘amir ibn ‘Abdillah ibn al-Jarrah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى عُبَيُدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 11-Übeyy ibn-i Ka’b el-Hazreci (R.A.) Ubayy ibn Ka’b al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا اُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 12-El-Erkam ibn-i Erkam el-Muhaciri (R.A.) AL-Arqam ibn Abi’l Arqam al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الْاَرْقَمِ اَبِى الْاَرْقَمِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 13-Es’ad ibn-i Yezîd el-Hazreci (R.A.) As’ad ibn Yazeed al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَسْعَدَ بْنِ يَزِيدَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 14-Enes ibn-i Muaz el-Hazreci (R.A.) Anas ibn Mu’adh al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَنَسِ بْنِ مُعَاذٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 15-Enes Mevla Rasülillah el-Muhaciri (R.A.). Anasah, mawla Rasulillah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا أَنَسَةَ مَوْلَى رَسُول الله ص ع الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 16-Üneys Bin Katade el Evsi(R.A) Unays ibn Qatadah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا أُنَيْسِ بْنِ قَتَادَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 17-Evs ibn-i Sabit el-Hazreci (R.A.) Aws ibn Thabit al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَوْسِ بْنِ ثَابِتٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 18-Evs ibn-i Havli el-Hazreci (R.A.) Aws ibn Khawla al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَوْسِ بْنِ خَوْلِىُّ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 19-Evs ibn-i Samit el-Hazreci (R.A.) Aws ibn as-Samit al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَوْسِ بْنِ الصَّامِتِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 20-İyas ibn’il-Bükeyr el-Muhaciri (R.A.) Iyas ibn al-Bukayr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اِيَاسِ بْنِ الْبُكَيْرِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 21-Büceyr ibn-i Ebi Büceyr el-Hazreci (R.A.) Bujayr ibn Abi Bujayr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا بُجَيْرِ بْنِ اَبِى بُجَيْرِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 22-Bahhas ibn-i Sa’lebe el-Hazreci (R.A.) Bahhath ibn Tha’laba al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا بَحَّاثِ بْنِ ثَعْلَبَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 23-Besbese bin Amr el-Hazreci (R.A.) Basbas ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا بَسْبَسِ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 24-Bişr ibn’il-Bera el-Hazrecî (R.A,) Bishr ibn Bara’ ibn Ma’rar al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا بِشْرِ بْنِ الْبَراءِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 25-Beşir ibn-i Said el-Hazrecî (R.A.) Bashar ibn Sa’d al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا بَشِيْرِ بْنِ سَعْدِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 26-Bilal ibn-i Rebah el-Muhaciri (R.A.) Bilal ibn Rabah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا بِلاَلِ بْنِ رَبَاحٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 27-Temim Mevla Hıraş el-Hazreci (R.A.) Tameem mawla Khirash ibn as-Simmah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا تَمِيمٍ مَوْلَى خِرَاشٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 28-Temim Mevla Beni Ganem bin es-Silm el-Evsî (R.A.) Tameem mawla Bana Ghanam al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا تَمِيمٍ مَوْلَى بَنِى غَنْمٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 29-Temim ibn-i Yuar el-Hazrecî (R.A.) Tameem ibn Yu’ar al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا تَمِيمٍ بْنِ يُعَارٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 30-Sabit ibn-i Akram el-Evsi (R.A.) Thabit ibn Aqram al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ثَابِتٍ بْنِ اَقْرَمَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 31-Sabit ibn-i Sa’lebe el-Hazrecî (R.A.) Thabit ibn Tha’labah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ثَابِتٍ بْنِ ثَعْلَبَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 32-Sabit ibn-i Halid el-Hazrecî (R.A.) Thabit ibn Khalid al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ثَابِتٍ بْنِ خَالِدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 33-Sabit bin Hansa el- Hazreç (R.A.) Thabit ibn Khansa’ al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ثَابِتٍ بْنِ خَنْسَاءَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 34-Sabit ibn-i Amr el-Hazreci (R.A.) Thabit ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ثَابِتٍ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 35-Sabit ibn-i Hezzal el-Hazrecî (R.A.) Thabit ibn Hazzal al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ثَابِتٍ بْنِ هَزَّالٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 36-Sa’lebe bin Hatim el-Evsî (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا ثَعْلَبَةَ بْنِ حَاطِبٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 37-Sa’lebe bin Amr el-Hazrecî (R.A.) Tha’labah ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ثَعْلَبَةَ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 38-Sa’lebe bin Aneme el-Hazreci (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنَمَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 39-Sakf bin- Amr el-Muhaciri (R.A.) Thaqf ibn ‘Amr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ثَقْفٍ بْنِ عَمْرٍو الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 40-Cabir bin Halid el-Hazreci (R.A.) Jabir ibn Khalid al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا جَابِرِ بْنِ خَالِدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 41-Cabir ibn-i Abdullah el-Hazreci (R.A.) Jabir ibn ‘Abdillah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 42-Cabir bin Atik el-Evsi (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا جَابِرِ بْنِ عَتِياكٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 43-Cebbar ibn-i Sahr el-Hazrecî (R.A.) Jabbar ibn Sakhr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا جَبَّارٍ بْنِ صَخْرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 44-Cübeyr ibn-i İyas el-Evsi (R.A.) Jubayr ibn Iyas al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا جُبَيْرٍ بْنِ اِيَاسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 45-Haris bin-i Evs el-Evsî (R.A.) Harith ibn Aws al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu . وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثِ بْنِ اَوْسِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 46-Haris ibn-i Enes el-Evsi (R.A.) Harith ibn Anas al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu . وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثِ بْنِ اَنَاثِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 47-Haris bin Hatib el-Evsi (R.A.) Harith ibn Hatib al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثِ بْنِ حَاطِبٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 48-Haris ibn-i Ebî Hazme el-Evsi (R.A.) Harith ibn Khazamah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu . وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثِ بْنِ خَزَمَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 49-Haris ibn-i Sümme el-Hazrecî (R.A.) Harith ibn as-Summah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثِ بْنِ الصِّمَّةِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 50-Haris ibn-i Arfece el-Evsi (R.A.) Harith ibn ‘Arfajah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثِ بْنِ عَرْفَجَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 51-Harise bin Nu’man el-Evsî (R.A. Harithah ibn an-Nu’man al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثِ بْنِ النُّعْمَانِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 52-Harise bin Süraka el-Hazrecî (R.A.) (Bedr şehidi) Harithah ibn Suraqa ash-Shahad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثَةَ بْنِ سُرَاقَةَ الشَّهِيدِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 53-Haris bin-Nu’man el-Hazrecî (R.A.) Harith ibn an-Nu’manal-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا الْحَارِثَةَ بْنِ النُّعْمَانِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 54-Hatib ibn-i Ebi Beltea el-Muhaciri (R.A.) Hatib ibn Abi Balta’ah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا حَاطِبٍ بْنِ اَبِى بَلْتَعَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ وبسيدنا حاطب بن ابى بلتعة المهاجرى رضى الله عنه 55-Hatıb ibn-i Amr el-Muhaciri (R.A.) Hatib ibn ‘Amr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا حَاطِبٍ بْنِ عَمْرٍو الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ وبسيدنا حاطب بن عمرو المهاجرى رضى الله عنه 56-Hubab ibn-i Münzir el-Hazrecî (R.A.) Hubeeb ibn al-Mundhir al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَلحُبَابِ بْنِ الْمُنْزِرِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ وبسيدنا الحباب بن المنذر الخزرجى رضى الله عنه 57-Habîb ibn-i el-Esved el-Hazrecî (R.A.) Habeeb ibn al-Aswad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا حَبِيبٍ بْنِ الاَسْوَدَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ وبسيدنا حبيب بن الاسود الخزرجى رضى الله عنه 58-Haram ibn-i Milhan el-Hazreci (R.A.) Haram ibn Milhan al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا حَرَامٍ بْنِ مِلْحَانَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ وبسيدنا حراء بن ملحان الخزرجى رضى الله عنه 59-Hureys ibn-i Zeyd el-Hazreci (R.A.) Hurayth ibn Zayd al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا حُرَيْثٍ بْنِ زَيْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ وبسيدنا حريث ان زيد الخزرجى رضى الله عنه 60-Husayn ibn-i Haris el-Muhaciri (R.A) Husayn ibn-i Haris el-Muhaciri (R.A) وَبِسَيِّدِنَا حُصَيْنٍ بْنِ اَلْحَارِثِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ وبسيدنا الحصين بن الحارث المهاجرى رضى الله عنه 61-Hamza bin Abd’il-Muttalib el-Muhaciri (R.A.) Hamza ibn ‘Abd al-Muttalib al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ بسيدنا حمزة بن عبد المطلب المهاجرى رضى الله عنه 62-Harice bin Humeyyir el-Hazrecî (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا خَارِجَةَ بْنِ حُمَيِّرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 63-Harice bin Zeyd el-Hazrecî (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا خَارِجَةَ بْنِ زَيْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 64-Halid ibn-i el-Bükeyr el-Hazrecî (R.A.) Khalid ibn al-Bukayr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خَالِدٍ بْنِ بُكَبْرٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 65-Halid ibn-i Kays el-Hazreci (R.A.) Khalid ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خَالِدٍ بْنِ قَيْسِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 66-Habbab ibn’ül-Eret el-Muhaciri (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا خَبَّابٍ بْنِ الاَرَتُ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 67-Habbab Mevla Utbe el-Muhaciri (R.A.) Khabbab mawla ‘Utba al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خَبَّابٍ مَوْلَى عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 68-Hubeyb ibn-i İsaf el-Hazreci (R.A.) Khubayb ibn Isaf al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خُبَيْبٍ بْنِ اِسَافٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 69-Hıraş ibn’is-Sımme el-Hazrecî (R.A.) Khirash ibn as-Simmah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خِرَاشٍ بْنِ الصِّمَّةِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 70-Hallad ibn-i Rafi’ el-Hazreci (R.A.) Khallad ibn Rafi’ al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خَلاَّدٍ بْنِ رَفِعٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 71-Hallad ibn-i Süveyd el-Hazrecî (R.A.) Khallad ibn Suwayd al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خَلاَّدٍ بْنِ سُوَيْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 72-Hallad ibn-i Amr el-Hazreci (R.A.) Khallad ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خَلاَّدٍ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 73-Huleyd ibn-i Kays el-Hazrecî (R.A.) Khulayd ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خُلَبْدَةَ بْنِ قَيْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 74-Halife bin Adiyy el-Hazrecî (R.A.) Khalafa ibn ‘Ada al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خُلَيْفَةَ بْنِ عَدِيِّ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 75-Huneys ibn-i Hazafe el-Muhaciri (R.A.) Khunays ibn Hudhafah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خُبَيْسٍ بْنِ حُذَافَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 76-Havvat ibn-i Cübeyr el-Evsî (R.A.) Khawwat ibn Jubayr al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خَوَّاتِ بْنِ جُبَيْرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 77-Havli bin Ebî Havli el-Muhaciri (R.A.) Khawla ibn Abi Khawla al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا خَوْلِيٍّ بْنِ اَبِى خَوْلِيٍّ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 78-Zekvan bin Abdi Kays el-Hazrecî (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا ذَكْوَانَ بْنِ عَبْدِ قَيْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 79-Zü’ş-Şimaleyn Umeyr ibn-i Abd Amr el-Muhaciri (R.A.)(Bedr şehidi) وَبِسَيِّدِنَا ذِى الشِّمالَيْنِ عُمَيْرٍ بْنِ عَبْدِ عَمْرٍوالشَّهِيدِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 80-Rafi bin Haris el-Hazreci (R.A.) Rafi’ ibn al-Harith al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رَافِعٍ بْنِ الْحَارِثِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 81-Rafi’ bin Unecde el-Evsî (R.A.) Rafi’ ibn ‘Unjudah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رَافِعٍ بْنِ عُنْجَدَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 82-Rafi’ibn’ül-Muall el-Hazrecî (R.A.) (Bedr şehidi) Rafi’ ibn al-Mu’alla ash-Shahad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رَافِعٍ بْنِ الْمُعَلَّى الشَّهِيدِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 83- Rafi’ bin Yezîd el-Evsi (R.A.) Rafi’ ibn Yazeed al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رَافِعٍ بْنِ يَزِيدَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 84- Rib’ıy bin Rafi’ el-Evsî (R.A.) Rib’a ibn Rafi’ al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رِبْعِىِّ بْنِ رَفِعِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 85-Rebi’ibn-ü İyas el-Hazrecî (R.A.) Rabee’ ibn Iyas al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رَبِيعٍ بْنِ اِيَاسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 86- Rabia bin Eksem el-Muhaciri (R.A.) Rabee’ah ibn Aktham al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رَبِيعَةَ بْنِ اكْثَمَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 87- Ruhayle bin Sa’lebe el-Hazrecî (R.A.) Rukhaylah ibn Tha’labah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رُخَيْلَةَ بْنِ ثَعْلَبَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ و بسيدنا رخيلة بن ثعلبة الخزرجى رضى الله عنه 88- Rifaa bin Rafi’ el-Hazrecî (R.A.) Rifa’ah ibn Rafi’ al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رِفَاعَةَ بْنِ رَفِعِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ و بسيدنا رفاعة ابن رافع الخزرجى رضى الله عنه 89-Rifaa bin Abd’il Münzir el-Evsî (R.A.) Rifa’ah ibn ‘Abd al-Mundhir al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رِفَاعَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُنْزِرِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 90- Rifaa bin Amr el-Hazreci (R.A.) Rifa’ah ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا رِفَاعَةَ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 91-Ziyad Bib Bişr el Hazreci (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا ذِيَادٍ بْنِ بِشْرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 92- Ziyad ibn-i Lebid el-Hazrecî (R.A.) Ziyad ibn Labad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ذِيَادٍ بْنِ لَبِيدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 93- Zeyd ibn-i Eslem el-Evsi (R.A.) Zayd ibn Aslam al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ذَيْادٍ بْنِ اَسْلَمَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 94-Zeyd ibn-i Harise el-Muhaciri (R.A.) Zayd ibn Harithah mawla Rasalillah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ذَيْادٍ بْنِ حَارِثَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 95- Zeyd ibn’ül-Hattab el-Muhaciri (R.A.) Zayd ibn al-Khattab al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ذَيْادٍ بْنِ الْخَطَّابِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 96-Zeyd ibn’ül-Müzeyyen el-Hazrecî (R.A.) Zayd ibn al-Muzayyin al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ذَيْادٍ بْنِ الْمُزَيَّنِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 97- Zeyd ibn-i Vedia el-Hazreci (R.A.) Zayd ibn Wada’ah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ذَيْادٍ بْنِ وَدِيعَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 98- Saib ibn-i Osman el-Muhaciri (R.A) وَبِسَيِّدِنَا السَّءِبِ بْنِ عُثْمَانَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ و بسيدنا السائب بن عثمان المهاجرى رضى الله عنه 99-Salim Mevla Ebî Huzeyfe el-Muhaciri (R.A.) Salim mawla Abi Hudhayfa al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَالِمٍ مَوْلَى اَبِى حُذَيْفَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 100-Salim ibn-i Umeyr el-Evsî (R.A.) Salim ibn ‘Umayr al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَالِمٍ بْنِ عُمَيْرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 101-Sübey ibn-i Kays el-Hazrecî (R.A.) Subay ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُبَيْعٍ بْنِ قَيْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 102- Süraka bin Amr el-Hazrecî (R.A.) Suraqa ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُرَاقَةَ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 103-Süraka bin Ka’b el-Hazreci (R.A.) Suraqa ibn Ka’b al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُرَاقَةَ بْنِ كَعْبٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 104-Sa’d ibn’i Havle el-Muhaciri (R.A.) Sa’d ibn Khawlah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعْدٍ بْنِ خَوْلَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 105-Sa’d ibn’i Hayseme el-Evsî (R.A.) (Bedr şehidi) Sa’d ibn Khaythama ash-Shahad al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعْدٍ بْنِ خَيْثَمَةَ الشَّهِيدِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 106-Sa’d ibn’ür-Rebi el-Hazrecî (R.A.) Sa’d ibn ar-Raba’ al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعْدٍ بْنِ رَبِعٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 107-Sa’d ibn-i Zeyd el-Evsi (R.A.) Sa’d ibn Zayd al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعْدٍ بْنِ زَيْدٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 108-Sa’d ibn-i Süheyl el-Hazreci (R.A.) Sa’d ibn Suhayl al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعْدٍ بْنِ سُهَيْلٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 109-Sa’d ibn-u Ubeyd el-Evsi (R.A.) Sa’d ibn ‘Ubayd al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعْدٍ بْنِ عُبَيْدٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 110-Sa’d ül -Kelbi Mevla Hatıb el-Muhaciri (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا سَعْدٍ الْكَلْبِيِّ مَوْلَى حَطِبٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 111-Sa’d ibn-i Muaz el-Evsi (R.A.) Sa’d ibn Mu’adh al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَعْدٍ بْنِ مُعَاذٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 112-Süfyan ibn-i Bişr el-Hazrecî (R.A.) Sufyan ibn Bishr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُفْيَانَ بْنِ بِشْرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 113-Seleme bin Eslem el-Evsî (R.A.) Salamah ibn Aslam al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَلَمَةَ بْنِ اَسْلَمَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 114-Seleme bin Sabit el-Evsi (R.A.) Salamah ibn Thabit al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَلَمَةَ بْنِ ثَبِتٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 115-Seleme bin Selame el-Evsi (R.A.) Salamah ibn Salamah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَلَمَةَ بْنِ سَلاَمَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 116-Selît’ ibn-i Kays el-Hazrecî (R.A.) Salat ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَلِيطٍ بْنِ قَيْسٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 117-Süleym ibn-ül-Haris el-Hazrecî (R.A.) Sulaym ibn al-Harith al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُلَيْمٍ بْنِ الْحَارِثْ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 118-Süleym ibn-i Amr el-Hazrecî (R.A.) Sulaym ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُلَيْمٍ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 119-Süleym ibn-i Kays el-Hazrecî (R.A.) Sulaym ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُلَيْمٍ بْنِ قَيْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 120-Süleym ibn-i Milhan el-Hazrecî (R.A.) Sulaym ibn Milhan al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُلَيْمٍ بْنِ مِلْحَانَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 121-Simak ibn-i Sa’d el-Hazrecî (R.A.) Simak ibn Sa’d al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سِمَاكٍ بْنِ سَعْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 122-Sinan ibn-i Ebî Sinan el-Muhaciri (R.A.) Sinan ibn Abi Sinan ibn Mihsan al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سِنَانٍ بْنِ اَبِى سِنَانٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 123-Sinan ibn-i Sayfi el-Muhaciri (R.A.) Sinan ibn Sayfa al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سِنَانٍ بْنِ صَيْفِيٍّ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 124-Sehl ibn-i Huneyf el-Evsî (R.A.) Sahl ibn Hunayf al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَهْلٍ بْنِ حُنَيْفٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 125-Sehl ibn-i Atik el-Hazreci (R.A.) Sahl ibn ‘Atak al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَهْلٍ بْنِ عَتِيكٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 126-Sehl ibn-i Kays el-Hazreci (R.A.) Sahl ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَهْلٍ بْنِ قَيْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 127-Sehl ibn-i Rafi’ el-Hazrecî (R.A.) Sahl ibn Rafi’ al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَهْلٍ بْنِ رَفِعٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 128-Sühey ibn-i Vehb el-Muhaciri (R.A.) Suhayl ibn Wahb al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُهَيْلٍ بْنِ وَهْبٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 129-Sevad bin Züreyk el-Hazreci (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا سَوَادِ بْنِ زُرَيْقٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 130-Sevad ibn-i Ğaziyye el-Hazrecî (R.A.) Sawad ibn Ghaziyyah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سَوَادِ بْنِ غَزِيَّةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 131-Süveyt bin Sa’d el-Muhaciri (R.A.) Suwayt ibn Sa’d al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا سُوَيْطٍ بْنِ سَعْدٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 132-Şüca’ ibn-i Ebi Vehb el-Muhaciri (R.A.) Shuja’ ibn Wahb ibn Raba’ah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا شُجَاعٍ بْنِ وَهْبٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 133-Şemmas ibn-i Osman el-Muhaciri (R.A.) Shammas ibn ‘Uthman al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا شَمَّاسٍ بْنِ عُسْمَانَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 134-Subeyh Mevla Ebi’l As el-Muhaciri (R.A.) Sabah Mawla Abi’l ‘as al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا صُبَيْحٍ مَوْلَى اَبِى الْعَاصِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 135-Safvan ibn-i Vehb el-Muhaciri (R.A.) (Bedr şehidi) Safwan ibn Wahb ash-Shahad al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا صَفْوَانَ بْنِ وَهْبٍ الشَّهِيدِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 136-Suheyb ibn-i Sinan el-Muhaciri (R.A.) Suhayb ibn Sinan ar-Rami al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا صُهَيْبٍ بْنِ سِنَانٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 137-Ed Dahhak ibn-i Harise el-Hazreci (R.A.) Dahhak ibn al-Harithah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الضَّحَّاكِ بْنِ حَارِثَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 138-Ed Dahhak ibn-i Abd-i Amr el-Hazrecî (R.A.) Dahhak ibn ‘Abdi ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الضَّحَّاكِ بْنِ عَبْدِ عَمْرِو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 139-Damre bin Amr el-Hazreci (R.A.) Damrah ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا ضَمْرَةَ بْنِ عَمْرِو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 140- Et- Tufeyl ibn-i Haris el-Muhaciri (R.A.) Tufayl ibn al-Harith al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الطُّفَيْلِ بْنِ الحَارِثِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 141-Et- Tufeyl ibn-i Malik el-Hazrecî (R.A.) Tufayl ibn Malik al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا الطُّفَيْلِ بْنِ مَالِكٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 142-Et- Tufeyl ibn-i Nu’man el-Hazrecî (R.A.) Tufayl ibn an-Nu’man al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا الطُّفَيْلِ بْنِ النُّعْمَانِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 143-Aiz ibn-i Mais el-Hazreci (R.A.) Aidh ibn Ma’is al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَاءِذِ بْنِ مَاعِصٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 144-Asım ibn-i Sabit el-Evsî (R.A.) Asim ibn Thabit al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَاصِمٍ بْنِ ثَابِتٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 145-Asım ibn-i Adiyy el-Evsî (R.A.) Asim ibn ‘Ada al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَاصِمٍ بْنِ عَدِيِّ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 146-Asım ibn-i Kays el-Evsi (R.A.) Asim ibn Qays al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَاصِمٍ بْنِ قَيْسٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 147-Akıl ibn’ül-Bükeyr el-Muhaciri (R.A.) (Bedr şehidi) Aqil ibn al-Bukayr ash-Shahad al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَاقِلِ بْنِ الْبُكَيْرِالشَّهِيدِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 148-Amir ibn-i Ümeyye el-Evsî (R.A.) Amir ibn Umayyah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَامِرٍ بْنِ اُمَيَّةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 149-Amir ibn-i Bükeyr el-Muhaciri (R.A.) Amir ibn al-Bukayr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَامِرٍ بْنِ الْبٌكَيْرِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 150-Amir ibn-i Rebia el-Muhacirî (R.A.) Amir ibn Raba’ah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَامِرٍ بْنِ رِبِيعَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 151-Amr ibn-i Bukeyr el-Hazrecî (R.A.) Amir ibn al-Bukayr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَامِرٍ بْنِ الْبُكَيْرِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 152-Amir ibn-i Füheyre el-Muhaciri (R.A.) Amir ibn Fuhayrah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَامِرٍ بْنِ فُهُيْرَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 153-Amir ibn-i Muhalled el-Hazrecî (R.A.) Amir ibn Mukhallad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَامِرٍ بْنِ مُخَلَّدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 154-Amir ibn-i Seleme el-Hazrecî (R.A.) Amir ibn Salamah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَامِرٍ بْنِ سَلَمَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 155-Abdirrabbih bin Hak el-Hazrecî (R.A.) Abdu Rabbihi ibn Haqq al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhi وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ رَبِّهِ بْنِ حَقِّ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 156-Abdullah ibn-i Sa’lebe el-Hazrecî (R.A.) AbdAllah ibn Tha’labah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ ثَعْلَبَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 157-Abdullah ibn-i Cübeyr el-Evsî (R.A.) AbdAllah ibn Jubayr al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ جُبَيْرِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 158-Abdullah ibn-i Çahş el-Muhaciri (R.A.) AbdAllah ibn Jahsh al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ جَحْشٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 159-Abdullah ibnü’l-Ced el-Hazrecî (R.A.) AbdAllah ibn Jadd ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ الْجَدِّ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 160-Abdullah ibn’ül-Humeyyir el-Hazreci (R.A.) AbdAllah ibn al-Humayr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhuظ وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ حُمَيِّرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 161-Abdullah ibn’ür-Rebi el-Hazreci (R.A.) AbdAllah ibn ar-Raba’ al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ رِبِيعٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 162-Abdullah ibn-i Revaha el-Hazrecî (R.A.) AbdAllah ibn Rawaha al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله اَبِى رَوَاحَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 163-Abdullah ibn-i Zeyd el-Hazreci (R.A.) AbdAllah ibn Zayd ibn Tha’labah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ زَيْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 164-Abdullah ibn-i Süraka el-Muhaciri (R.A.) AbdAllah ibn Suraqa al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ سُرَاقَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 165-Abdullah ibn-i Seleme el-Evsi (R.A.) AbdAllah ibn Salamah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ سَلَمَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 166-Abdullah ibn-i Sehi el-Evsi (R.A.) AbdAllah ibn Sahl al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ سَهْلٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 167-Abdullah ibn-i Süheyl el-Muhaciri (R.A.) AbdAllah ibn Suhayl al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ سُهَيْلٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 168-Abdullah ibn-i Tarık el-Evsi (R.A.) AbdAllah ibn Tariq al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ طَارِقٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 169-Abdullah ibn-i Amir el-Hazreci (R.A.) AbdAllah ibn ‘Amir al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ عَامْرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 170-Abdullah bin Abdullah bin Umey el-Hazreci (R.A.) AbdAllah ibn ‘Abdillah ibn Ubay al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ اللهِ بْنِ عَبدِ اللهِ بْنِ اُبَىِّ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 171-Abdullah ibn ‘Abs El-Hazreci (R.A.) AbdAllah ibn ‘Abs al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ عَبْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 172-Abdullah ibn-i Abd-i Menaf el-Hazreci (R.A.) AbdAllah ibn ‘Abdi Manaf al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 173-Abdullah ibn-i Urfuta el-Hazrecî (R.A.) AbdAllah ibn ‘Urfutah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ عُرْفُطَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 174-Abdullah ibn-i Amir bin Sayfi el-Hazrecî (R.A.) AbdAllah ibn `Aamir al-Khazraja,, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ عبد الله بن عامر 175-Abdullah ibn-i Ümeyr el-Hazrecî (R.A.) AbdAllah ibn ‘Umayr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu AbdAllah ibn al-Humayr al-Khazraja, Radhiy Allahu `Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ عُمَيْرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 176-Abdullah ibn-i Kays el-Evsi (R.A.) Abbad ibn Qays ibn al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ قَيْسٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 177-Abdullah ibn-i Kays el-Hazrecî (R.A.) Abbad ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ قَيْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 178-Abdullah ibn-i Ka’b el-Hazrecî (R.A.) AbdAllah ibn Ka’b al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu Türkçe İngilizce kaynakta Hazreci kabilesinden, Arapça kaynakta Evsi kabilesinden olduğu yer alıyor. Ben dorusunu bilemedim ve aynen aldım. وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ كَعْبٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 179-Abdullah ibn-i Mahreme el-Muhaciri (R.A.) AbdAllah ibn Makhramah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ مَخْرَمَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 180-Abdullah ibn-i Mes’ud el-Muhacirî (R.A.) AbdAllah ibn Mas’ad al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ مَسْعُودٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 181-Abdullah ibn-i Maz’un el-Muhacirî (R.A.) AbdAllah ibn Maz’an al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ مَظْعُونٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 182-Abdullah ibn-i Numan el-Hazrecî (R.A.) AbdAllah ibn an-Nu’man al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبدِ الله بْنِ نُعْمَانَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 183-Abdet’el-Haşhaş el-Hazrecî (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا عُبَادَةَ بْنِ الْخَشْخَاشِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 184-Ubade bin Samit el-Hazrecî (R.A.) Ubadah ibn as-Samit al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 185-Abbad ibn-i Bişr el-Evsi (R.A.) Abbad ibn Bishr al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبَّادٍ بْنِ بِشْرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 186-Abbad bin Kays bin Amir el-Hazrecî (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا عَبَّادٍ بْنِ قَيْسٍ بْنِ عَامِر الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 187-Abbad ibn-i Kays bin Ayşe el-Hazrecî (R.A.) Abbad ibn Qays ibn ‘Ayshah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَبَّادٍ بْنِ قَيْسٍ بْنِ عَيْشَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 188-Abbas bin Amir el-Hzreci (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا عَبْسٍ بْنِ عَامِرِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 189-Ubeyd ibn-i Ebî Ubeyd el-Evsi (R.A.) Ubayd ibn Abi ‘Ubayd al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُبَيْدٍ بْنِ اَبٍى عُبَيْدٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 190-Ubeyd ibn-i Evs el-Evsi (R.A.) Ubayd ibn Aws al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُبَيْدٍ بْنِ اَوْسٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 191-Ubeyd ibn’ut-Teyyihan ey-Evsî (R.A.) Ubayd ibn at-Tayyihan al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُبَيْدٍ بْنِ التَّيِّهَانِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 192-Ubeyd ibn-i Zeyd el-Hazrecî (R.A.) Ubayd ibn Zayd al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُبَيْدٍ بْنِ زَيْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 193-Ubeyde bin Haris el-Muhaciri (R.A.)(Bedr Şehidi) Ubaydah ibn al-Harith ash-Shahad al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُبَيْدٍ بْنِ الْحَارِثْ الشَّهِيدِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 194-Utbe bin Rebıa el-Hazrecî (R.A.) Utbah ibn Raba’ah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 195-Utbe bin Abdullah el-Hazrecî (R.A.) Utbah ibn ‘Abdillah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُتْبَةَ بْنِ عَبْدِاللهِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 196-Utbe bin Gazvan el-Muhacirî (R.A.) Utbah ibn Ghazwan al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 197-Osman bin Maz’un el-Hazreci (R.A.) Uthman ibn Maz’an al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 198-Adiyy ibn-i Ebi Zağba el-Hazreci (R.A.) Adiyy ibn Abi az-Zaghba’ al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَدِيٍّ بْنِ الزَّغْبَاءِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 199-Usaymet’el Esedi el-Evsi (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا عُصَيْمَةَ الاَسَدَّى الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 200-Usaymet’el Eşcal el-Evsi (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا عُصَيْمَةَ الاَشْجَعِىِّ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 201-Atıyye bin Nüveyre el-Hazrecî (R.A.) Atiyya ibn Nuwayrah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَطِيَّةَ بْنِ نُوَيْرَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 202-Ukbe bin Amir el-Hazrecî (R.A.) Uqbah ibn ‘amir ibn Naba al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 203-Ukbe bin Osman el Hazrecî (R.A.) Uqbah ibn ‘Uthman al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُقْبَةَ بْنِ عُثْمَانَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 204-Ukbe bin Vehb bin rabi’ate el-Muhacirî (R.A.) Uqbah ibn Wahb ibn Raba’ah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُقْبَةَ بْنِ وَهْبٍ بْنِ رَبِيْعَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 205-Ukbe bin Vehb el-Hazreci (R.A.) Uqbah ibn Wahb al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُقْبَةَ بْنِ وَهْبٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 206-Ukkaşe bin Mıhsan el-Muhacirî (R.A.) Ukkasha ibn Mihsan al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُكَّاشَةَ بْنِ مِحْصَنٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 207-Umare bin Hazm el-Hazrecî (R.A.) Umarah ibn Hazm al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُمَارَةَ بْنِ حَزْمٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 208-Amr ibn-i Ebi Şerh el-Muhaciri (R.A.) Amr ibn Abi Sarh al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمْرٍ بْنِ ابِى شَرْحٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 209-Amr ibn-i İyas el-Hazrecî (R.A.) Amr ibn Iyas al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمْرِو بْنِ اِيَاسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 210-Amr ibn-i Sa’lebe el-Hazrecî (R.A.) Amr ibn Tha’labah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمْرِو بْنِ ثَعْلَبَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 211-Amr ibn’ül Haris el-Muhacirî (R.A.) Amr ibn al-Harith al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 212-Amr ibn-i Süraka el-Muhaciri (R.A.) Amr ibn Suraqa al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمْرِو بْنِ سُرَاقَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 213-Amr ibn-i Talk el-Hazreci (R.A.) Amr ibn Talq al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمْرِو بْنِ طَلْقٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 214-Amr ibn-i Muaz el-Evsî (R.A.) Amr ibn Mu’adh al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمْرِو بْنِ مُعَاذٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 215-Amir bin Ma’bed i’l Ez’ar El Evsi (R.A.) Amr ibn Ma’bad al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمْرِو بْنِ مَعْبَدٍ الاَزْعَرِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 216-Ammar ibn-i Yasir el-ansiyyi el-Muhacirî (R.A.) Ammar ibn Yasir al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَمَّارٍ بْنِ يَاسِرْ العَنْسِيِّ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 217-Umeyr ibn-i Ebî Vakkas el-Muhacirî (R.A.) (Bedr şehidi) Umayr bin Abi Waqqas al-Muhajiri, Rady Allahu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عُمَيْرٍ بْنِ اَبِى وَقَّاصٍ الشِّهِيْدِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 218-Umeyr ibn-i Haris el-Hazreci (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا عُمَيْرٍ بْنِ الْحَارِثِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 219-Umeyr ibn’ül Humam el-Hazrecî (R.A.) (Bedr şehidi) Umayr bin al-Humam al-Khazraji, Rady Allahu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عُمَيْرٍ بْنِ الْحُمَامِ الشَّهِيْدِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 220-Umeyr ibn-i Avf Mevla Süheyl el-Muhacirî (R.A.) وَبِسَيِّدِنَا عُمَيْرٍ بْنِ عَوْفٍ مَوْلَى سُهَيْلٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 221-Antere Mevla Süleym bin ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu Antarah mawla Sulaym ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عَنْتَرَةَ مَوْلَى سُلَيمٍ بْنِ عَمْرِو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 222-Avf ibn’ül-Haris el-Hazreci (R.A.) Awf bin al-Harith al-Khazraji, Rady Allahu ‘Anhu. وَبِسَيِّدِنَا عَوْفٍ بْنِ الْحَارِثِ الشَّهِيدِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 223-Uveym ibn-i Saide el-Evsî (R.A.) Uwaym ibn Sa’idah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا عُوَيْمٍ بْنِ سَاعِدَةٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 224-İyaz ibn-i Züheyr el-Muhacirî (R.A.) Iyad ibn Zuhayr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu Türkçe ve İngilizce kaynakta Muhacir, Arapça kaynakta Evsi . وَبِسَيِّدِنَا عِيَاضٍ بْنِ زَهَيْرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 225-Fakih ibn-i Bişr el-Hazrecî (R.A.) (el-) Fakih ibn Bishr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الْفَاكِهِ بْنِ بِشْرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 226-Ferve bin Amr el-Hazrecî (R.A.) Farwah ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu Türkçe ve İngilizce kaynakta Muhacir, Arapça kaynakta Evsi . وَبِسَيِّدِنَا فَرْوَةَ بْنِ عَمْرٍو الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 227-Katade bin Numan el-Hazrecî (R.A.) Qatadah ibn an-Nu’man al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا قَتَادَةَ بْنِ النُّعمَانِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 228-Kudame bin Maz’un el-Muhaciri (R.A.) Qudamah ibn Maz’an al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا قُدَامَةَ بْنِ مَظْعُونِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 229-Kutbe bin Amir el-Hazreci (R.A.) Qutbah ibn Amir al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا قُطْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 230-Kays bin Ebu Sa’sa’a el-Hazreci (R.A.) Qays ibn as-Sakan al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا قَيْسٍ بْنِ اَبِى صَعْصَعَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 231-Kays ibn-i Mıhsan el-Hazrecî (R.A.) Qays ibn Mihsan al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا قَيْسٍ بْنِ مِحْصَنٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 232-Kays ibn-i Muhalled el-Hazrecî (R.A.) Qays ibn Mukhallad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا قَيْسٍ بْنِ مُحَلَّدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 233-Ka’b ibn-i Cemmez el-Hazreci (R.A.) Ka’b ibn Jammaz al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا كَعْبٍ بْنِ جَمَّازٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 234-Ka’b ibn-i Zeyd el-Hazrecî (R.A.) Ka’b ibn Zayd al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا كَعْبٍ بْنِ زَيْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 235-Malik ibn-i Ebi Havli el-Muhaciri (R.A.) Malik ibn Abi Khawla al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَالِكٍ بْنِ اَبٍى خَوْلِيٍّ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 236-Malik ibn’ud Duhşum el-Hazrecî (R.A.) Malik ibn ad-Dukhshum al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَالِكٍ بْنِ دُخْشُمٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 237-Malik ibn-i Amr el-Muhaciri (R.A.) Malik ibn ‘Amr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَالِكٍ بْنِ عَمْرٍو الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 238-Malik ibn-i Kudame el-Evsi (R.A.) Malik ibn Qudama ibn ‘Arfajah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَالِكٍ بْنِ قُدَامَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 239-Malik ibn-i Mes’ud el-Hazrecî (R.A.) Malik ibn Mas’ad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَالِكٍ بْنِ مَسْعُودٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 240-Malik ibn-i Nümeyle el-Evsi (R.A.) Malik ibn Numaylah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَالِكٍ بْنِ نُمَيْلَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 241-Malik Mübeşşir bin Abd’il-Munzir el-Evsî (R.A.) (Bedr şehidi) Mubash-shir ibn ‘Abdi’l Mundhir ash-Shahad al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُبَشِّرِ بْنِ عَبْدِ الْمُنْذِرِ الشَّهِيْدِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 242-Mücezzer ibn-i Ziyad el-Hazreci (R.A.) Mujadhdhar ibn Ziyad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الْمُجَذَّرِ بْنِ زِيَادٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 243-Muhriz ibn-i Amin el-Hazrecî (R.A.) Muhriz ibn ‘amir al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُحْرِزٍ بْنِ عَامِرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 244-Muhriz ibn-i Nadle el-Muhaciri (R.A.) Muhriz ibn Nadlah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُحْرِزٍ بْنِ نَضْلَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 245-Muhammed ibn-i Mesleme el-Evsî (R.A.) Muhammad ibn Maslamah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بْنِ مَسْلَمَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 246-Müdlic bin Amr el-Muhaciri (R.A.) Midlaj ibn ‘Amr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُدْلِجٍ بْنِ عَمْرٍو الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 247-Mersed ibn-i Mersed el-Hazreci (R.A.) Marthad ibn Abi Marthad al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَرْثَدٍ بْنِ اَبٍى مَرْثَدٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 248-Mistah Avf bin Üsase el-Muhaciri (R.A.) Mistah ibn Uthatha al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مِسْطَحٍ عَوْفٍ بْنِ اُثَاثَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 249-Mes’üd ibn-i Evs el-Hazrecî (R.A.) Mas’ad ibn Aws al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَسْعُودٍ بْنِ اَوْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 250-Mes’üd ibn-i Halde el-Hazrecî (R.A.) Mas’ad ibn Khaldah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَسْعُودٍ بْنِ خَلْدَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 251-Mes’üd ibn-i Rebia el-Muhacirî (R.A.) Mas’ad ibn Raba’ah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَسْعُودٍ بْنِ رَبِيعَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 252-Mes’üd ibn-i Sa’d el-Evsi (R.A.) Mas’ad ibn Sa’d al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَسْعُودٍ بْنِ سَعْدٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 253-Sa’d ibn-i Sa’d el-Hazrecî (R.A.) Sa’d ibn Sa’d al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَسْعُودٍ بْنِ سَعْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 254-Mus’ab ibn-i Umeyr el-Muhacirî (R.A.) Mus’ab ibn ‘Umayr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُصْعَبٍ بْنِ عُمَيْرٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 255-Muaz ibn-i Cebel el-Hazreci (R.A.) Mu’adh ibn Jabal al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَاذٍ بْنِ جَبَلٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 256-Muaz ibn-i Haris el-Hazreci (R.A.) Mu’adh ibn al-Harith al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَاذٍ بْنِ الْحَارِثِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 257-Muhriz ibn-i Amir el-Hazrecî (R.A.) Mu’adh ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَاذٍ بْنِ عُمَيْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 258-Muaz ibn-i Mai s el-Hazreci (R.A.) Mu’adh ibn Ma’is al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَاذٍ بْنِ مَاعِصٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 259-Ma’bed ibn-i Kays el-Hazreci (R.A.) Ma’bad ibn Qays al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَعْبَدٍ بْنِ قَيْسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 260-Muattib ibn-i Ubeyd el-Evsi (R.A.) Mu’attib ibn ‘Ubayd al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَتَّبٍ بْنِ عُبَيْدٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 261-Muattib ibn-i Avf el-Muhaciri (R.A.) Mu’attib ibn ‘Awf al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَتِّبٍ بْنِ عَوْفٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 262-Muattib ibn-i Kuşeyr el-Evsî (R.A.) Mu’attib ibn Qushayr al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَتِّبٍ بْنِ قُشَيْرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 263-Ma’kıl ibn-i Munzir el-Hazreci (R.A.) Ma’qil ibn al-Mundhir al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعْقِلٍ بْنِ الْمُنْذِرِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 264-Ma’mer ibn-i Haris el-Hazreci (R.A.) Ma’mar ibn al-Harith al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَعْمَرٍ بْنِ الْحَارِثِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 265-Ma’n ibn-i Adiyy el-Evsî (R.A.) Ma’n ibn ‘Adiyy al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مَعْنٍ بْنِ عَدِيٍّ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 266-Muavviz ibn-i Haris el-Hazreci (R.A.)(Bedr Şehidi) Mu’awwidh ibn al-Harith ash-Shahad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَوِّذٍ بْنِ الْحَارِثِ الشَّهِيدِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 267-Muavviz ibn-i Amr el-Hazreci (R.A.) Mu’awwidh ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مُعَوِّذٍ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 268-Mikdad ibn Amr el-Muhaciri (R.A.) Miqdad ibn ‘Amr al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا مِقْدَادٍ بْنِ عَمْرٍو الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 269-Münzir ibn-i Amr el-Hazrecî (R.A.) Mundhir ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu(al-) وَبِسَيِّدِنَا الْمُنْذِرِ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 270-Münzir ibn-i Kudame el-Evsî (R.A.) Mundhir ibn Qudama ibn ‘Arfajah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الْمُنْذِرِ بْنِ قُدَامَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 271-Münzir ibn-i Muhammed el-Evsi (R.A.) Mundhir ibn Muhammad al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا الْمُنْذِرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 272-Mıhça’ ibn Mevla Ömer’ibn’ül-Hattab el Muhaciri (R.A.) (Bedr şehidi) وَبِسَيِّدِنَا مِهْجَعٍ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ الشَّهِيدِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 273-Nasr ibn-i Haris el-Evsi (R.A.) Nasr ibn al-Harith al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا نَصْرٍ بْنِ الحارثِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 274-Nu’man ibn-i Abd-i Amr el-Hazrecî (R.A.) Nu’man ibn ‘Abdi ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا النُّعْمَانِ بْنِ عَبْدِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 275-Nu’man ibn-i Sinan el-Hazrecî (R.A.) Nu’man ibn Sinan al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا النُّعْمَانِ بْنِ سِنَانٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 276-Nu’man ibn-i Asar el-Evsî (R.A.) Nu’man ibn ‘Asr al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا النُّعْمَانِ بْنِ عَصَرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 277-Nu’man ibn-i Abdi Amr el-Hazrecî (R.A) Nu’ayman ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا النُّعْمَانِ بْنِ عَبْدِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 278-Nu’man ibn-i Malik el-Hazrecî (R.A.) Nu’man ibn Malik al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا النُّعْمَانِ بْنِ مَالِكٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 279-Nevfel ibn-i Abdullah el-Hazrecî (R.A.) Nawfal ibn ‘Abdillah al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا نَوْفَلٍ بْنِ عَبْدِ الله الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 280-Hani Ebu Bürde Bin NİYAR el-Evsi(R.A.) Hana’ ibn Niyar al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا هَانِءِىِ اَبِى بُرْدَةَ بْنِ نِيَارٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 281-Vakıd ibn-i Abdullah el-Muhaciri (R.A.) Waqid ibn ‘Abdillah al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا وَاقِدٍ بْنِ عَبْدِ الله الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 282-Vedia bin Amr el-Hazrecî (R.A.) Wada’ah ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا وَدِيعَةَ بْنِ عَمْرٍو الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 283-Varaka bin İyas el-Hazrecî (R.A) Waraqa ibn Iyas al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا وَرَقَةَ بْنِ اِيَاسٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 284-Vehb ibn-i Sa’d el-Muhaciri (R.A.) Wahb ibn Sa’d ibn Abi Sarh al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا وَهْبٍ بْنِ سَعْدٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 285-Yezîd ibn’ül-Haris el-Hazrecî (R.A.)(Bedr Şehidi) Yazeed ibn al-Harith ibn Fushum ash-Shahad al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا يَزِيدَ بْنِ الْحِارِثَ الشَّهِيدِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 286-Yezîd ibn-i Rukayş el-Muhacirî (R.A.) Yazeed ibn Ruqaysh al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا يَزِيدَ بْنِ رُقَيْشٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 287-Yezid ibn’ül-Münzir el-Hazrecî (R.A.) Yazeed ibn al-Mundhir al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا يَزِيدَ بْنِ المُنْذِرِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 288-Ebu Useyd Malik bin Rabia( R.A.) وَبِسَيِّدِنَا اَبِى اُسَيْدٍ مَالِكٍ بْنِ رَبِيعَةَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 289-Ebu’l-A’ver bin Haris el-Evsi(R.A.) Abu’l A’war, ibn al-Harith al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى الْاَعْوَرِ بْنِ الْحَارِثِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 290-Ebu Eyyub Halid bin Zeyd el- Hazreci (R.A.) Abi Ayyab al-Ansara, Khalid ibn Zayd al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى اَيُّوبَ خَالِدٍ بْنِ زَيْدٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 291-Ebu Huzeyfe bin Utbe el- Muhaciri(R.A.) Abi Hudhayfa, ibn ‘Utba al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى حُذَيْفَةَ بْنِ عُتْبَةَ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 292-Ebu’l Hamra Mevla Haris Rifa’ el -Hazreci (R.A.) Abu’l Hamra’ mawla al-Harith al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى الْحَمْرَاءِ مَوْلَى الْحَارِثِ بْنِ عَفْرَاءَ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ Üç dildeki farklı. 293-Ebu Humeyda Ma’bed el-Evsi(R.A.) وَبِسَيِّدِنَا اَبِى حُمَيْضَةَ مَعْبَدٍ بْنِ عَبَّادٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 294-Ebu Hanne Malik bin Amr el-Evsi (R.A.) Abi Hannah, ibn Malik al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى حَنَّةَ مَالِكٍ بْنِ عَمْرٍو الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 295-Ebu Halid Haris bin Kays el-Evsi (R.A.) Abi Khallad, ibn Qays al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى خَالِدٍ الْحَارِثِ بْنِ قَيْسٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 296-Ebu Harice Amr bin Kays el-Evsi (R.A.) Abi Kharijah, ‘Amr ibn Qays al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى خَارِجَةَ عَمْرٍو بْنِ قَيْسٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 297-Ebu Huzeyme bin Evs el-Evsi(R.A.) Abi Khuzaymah, ibn Aws al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى حُزَيْمَةَ بْنِ اَوْسِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 298-Ebu Davud Umeyr bin Amr el-Hazreci(R.A.) Abi Dawad, ‘Umayr ibn ‘amir al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى دَاوُودَ عُمَيْرٍ بْنِ عَامِرٍ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 299-Ebu Dücane Simak bin Haraşe el-Evsi (R.A.) Abi Dujanah, Simak ibn Kharashah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى دُجَانَةَ سِمَاكٍ بْنِ خَرَاشَةَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 300-Ebu Zeyd Kays bin Seken el- Muhaciri(R.A.) وَبِسَيِّدِنَا اَبِى زَيْدٍ قَيْسٍ بْنِ سَكَنٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 301-Ebu Sebra bin Ebu Ruhm el- Muhaciri(R.A.) Abi Sabrah ibn Abi Ruhm al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى سَبْرَةَ بْنِ اَبِى رُهْمٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 302-Ebu Seleme bin Abdilesed el- Muhaciri(R.A.) Abi Salamah, ibn ‘Abd al-Asad al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْاَسَدِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 303-Ebu Selit Useyre bin Amr el-Hazreci(R.A.) Abi Salat, Usayra ibn ‘Amr al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى سَلِيطٍ اُسَيْرَةَ بْنِ عَمْرٍو الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 304-Ebu Sinan Vehb bin Mihsan Muhaciri(R.A.) Abi Sinan, ibn Mihsan al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى سِنَانِ وَهْبٍ بْنِ مِحْصَنِ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 305-Ebu Şeyh bin Mihsan el-Muhaciri(R.A.) Abi Shaykh, Ubayy ibn Thabit al-Khazraji, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى شَيْخٍ اُبَيٍّ بْنِ ثَابِتٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 306-Ebu Dayyah Numan bin Sabit el- Evsi (R.A.) Abi Dayyah, an-Nu’man ibn Thabit al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى ضَيَّاحٍ النُّعْمَانِ بْنِ ثَابِتٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 307-Talha Zeyd bin Sehl el- Evsi (R.A.) Abi Talha, Zayd ibn Sahl al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى طَلْحَةَ زَيْدٍ بْنِ سَهْلٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 308-Ebu Ubade bin Sad bin Osman el-Hazreci(R.A.) وَبِسَيِّدِنَا اَبِى عُبَادَةَ سَعْدٍ بْنِ عُثْمَانَ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 309-Ebu Abs Abdurrahman bin Cebr el- Evsi (R.A.) Abi ‘Abs,Abdu’rRahman ibn Jabr al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى عَبْسٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جَبْرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 310-Ebu Akil bin Abdullah el- Evsi (R.A.) Abi ‘Aqal, ‘Abdu’rRahman ibn ‘Abdillah al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى عَقِيلٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اَلله الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 311-Ebu Kebşe Mevla Rasulullah el- Muhaciri (R.A) Arapçası ve Türkçesinde farklı.Ben hangisi doğru bilemedim. وَبِسَيِّدِنَا اَبِى كَبْشَةَ سُلَيْمٍ الْفَارِسِيِّ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 312-Ebu Lubabe Beşir bin Abdil Münzir el – Evsi(R.A.) Abi Lubabah, Bashar ibn ‘Abd al-Mundhir al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى لُبَابَةَ بَشِيْرٍ بْنِ عَبْدِ الْمُنْذِرِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 313-Ebu Mahşi Süveyd bin Tai el-Muhaciri (R.A.) Abi Makhshiyy, Suwayd al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى مَحْشِيِّ سُوَيْدٍ بْنِ الطَّاءِيِّ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 314-Ebu Mersed Kennaz bin Husayn el-Muhaciri (R.A.) Abi Marthad, Kannaz ibn Hisn al-Muhajiri, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى مَرْثَدٍ كَنَّازٍ بْنِ حِصْنٍ الْمُهَاجِرِيِّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 315-Ebu Muley bin Ez’ar bin Zeyd el – Evsi(R.A.) Abi Mulayl, ibn al-Az’ar al-Awsi, Radi ALLAHu ‘Anhu وَبِسَيِّدِنَا اَبِى مُلَيْلِ سَلِيْكٍ بْنِ الْاَزْعَرِ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 316-Ebu Munzir Yezid bin Amir el – Evsi(R.A.) وَبِسَيِّدِنَا اَبِى الْمُنْذِرِ يَزِيدَ بْنِ عَامِرٍ الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 317-El Heysem Malik bin Teyyihan el – Evsi(R.A.) وَبِسَيِّدِنَا اَبِى الْهَيْثَمِ مَالِكٍ بْنِ التَّيِّهَانِ الْخَزْرَجِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ 318-Ebu’l Yaser Kab bin Amr el-Hazreci(R.A.) وَبِسَيِّدِنَا اَبِى اليَسَر كَعْبٍ بْنِ عَمْرٍو الْاَوْسِىَّ رَضِيَّ الله عَنْهُ Sabah Namazından Sonra ve Akşam Namazından Sonra Okunacak Dua Sabah Namazından Sonra ve Akşam Namazından Sonra Okunacak Dua SABAH اللّهُـمَّ بِكَ أَصْـبَحَنا وَبِكَ أَمْسَـيَنا ، وَبِكَ نَحْـيا وَبِكَ نَمـوتُ وَإِلَـيْكَ النِّـشور أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَح مـلكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَئٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذهِ الـيوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَهـا ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ هـذهِ الـيوم وَشَرِّ ما بَعْـدَهـا ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسـلِ وَسـؤِ الْكِـبر ،رَبِّ أَعـوذُبِكَ من فتنة دّونيا وَأَعـوذُبِكَ من عَـذابٍ النّـارِ وَعَـذاب القَـبْر AKŞAM اللّهُـمَّ بِكَ أَصْـبَحَنا وَبِكَ أَمْسَـيَنا ، وَبِكَ نَحْـيا وَبِكَ نَمـوتُ وَإِلَـيْكَ النِّـشور أَمْسَيْـنا وَأَمْسـى المـلكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذهِ اللَّـيْلَةِ وَخَـيرَ ما بَعْـدَهـا ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ هـذهِ اللَّـيْلةِ وَشَرِّ ما بَعْـدَهـا ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسـلِ وَسـوءِ الْكِـبر ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ من فتنة دّونيا وَأَعـوذُبِكَ من عَـذابٍ النّـارِ وَعَـذاب القَـبْر أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ رَبِّ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء رَبِّ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء رَبِّ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللَّهْ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللَّهْ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللَّهْ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ اللَّهْ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ صَدَقَ اللّهُ العَظِيمُ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ بدُعَاء رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ استجب دعاءنا برحمتك يا ارحمرّاحمين ٯ سّلاَ مٌ على المرسلين والحمدلالله ربّ العلمين أَأَللَّهُمَّ أَرِنَا الْحَقَّ حَقاً وَ ارْزُقْنَا اتِّبَاعَهْ وَ أَرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلاً وَ ارْزُقْنَا اجْتِنَابَهْ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحاَنَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْاٰنِ مَا هُوَ شِفَٓاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِن۪ينَۙ وَلَا يَز۪يدُ الظَّالِم۪ينَ اِلَّا خَسَاراً صَدَقَ اللّهُ العَظِيمُ سُبْحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَٰمٌ عَلَى ٱلْمُرْسَلِينَ وَٱلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ HATMEi ŞERiFiN SONU HATMEi ŞERiFiN SONU إِنْتَهىَ حَتْمَءِ شريف إِنْتَهىَ أَوْراَدِ ذِكْرِ راَشِدىِ أَبْناَءَ بَشَغچلِ راَشِتْ طُنْخَ كَرَعُقْلَنْ عُرِقِنَلْ
Mubin Duası Arapça Yazılışı Mübin Duası Li Raşidiye سُوۡرَةُ یسٓ بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ يسٓ وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡحَكِيمِ إِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ عَلَىٰ صِرَٲطٍ۬ مُّسۡتَقِيمٍ۬ تَنزِيلَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ لِتُنذِرَ قَوۡمً۬ا مَّآ أُنذِرَ ءَابَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَـٰفِلُونَ لَقَدۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَىٰٓ أَكۡثَرِهِمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ إِنَّا جَعَلۡنَا فِىٓ أَعۡنَـٰقِهِمۡ أَغۡلَـٰلاً۬ فَهِىَ إِلَى ٱلۡأَذۡقَانِ فَهُم مُّقۡمَحُونَ وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيہِمۡ سَدًّ۬ا وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدًّ۬ا فَأَغۡشَيۡنَـٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ وَسَوَآءٌ عَلَيۡہِمۡ ءَأَنذَرۡتَهُمۡ أَمۡ لَمۡ تُنذِرۡهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلذِّڪۡرَ وَخَشِىَ ٱلرَّحۡمَـٰنَ بِٱلۡغَيۡبِۖ فَبَشِّرۡهُ بِمَغۡفِرَةٍ۬ وَأَجۡرٍ۬ ڪَرِيمٍ إِنَّا نَحۡنُ نُحۡىِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَنَڪۡتُبُ مَا قَدَّمُواْ وَءَاثَـٰرَهُمۡۚ وَكُلَّ شَىۡءٍ أَحۡصَيۡنَـٰهُ فِىٓ إِمَامٍ۬ مُّبِينٍ۬ بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ ) وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلاً أَصۡحَـٰبَ ٱلۡقَرۡيَةِ إِذۡ جَآءَهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ إِذۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡہِمُ ٱثۡنَيۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزۡنَا بِثَالِثٍ۬ فَقَالُوٓاْ إِنَّآ إِلَيۡكُم مُّرۡسَلُونَ قَالُواْ مَآ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٌ۬ مِّثۡلُنَا وَمَآ أَنزَلَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ مِن شَىۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَكۡذِبُونَ قَالُواْ رَبُّنَا يَعۡلَمُ إِنَّآ إِلَيۡكُمۡ لَمُرۡسَلُونَ وَمَا عَلَيۡنَآ إِلَّا ٱلۡبَلَـٰغُ ٱلۡمُبِينُ بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ قَالُوٓاْ إِنَّا تَطَيَّرۡنَا بِكُمۡۖ لَٮِٕن لَّمۡ تَنتَهُواْ لَنَرۡجُمَنَّكُمۡ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ۬ قَالُواْ طَـٰٓٮِٕرُكُم مَّعَكُمۡۚ أَٮِٕن ذُڪِّرۡتُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٌ۬ مُّسۡرِفُونَ وَجَآءَ مِنۡ أَقۡصَا ٱلۡمَدِينَةِ رَجُلٌ۬ يَسۡعَىٰ قَالَ يَـٰقَوۡمِ ٱتَّبِعُواْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ ٱتَّبِعُواْ مَن لَّا يَسۡـٴَـلُكُمۡ أَجۡرً۬ا وَهُم مُّهۡتَدُونَ وَمَا لِىَ لَآ أَعۡبُدُ ٱلَّذِى فَطَرَنِى وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ ءَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِۦۤ ءَالِهَةً إِن يُرِدۡنِ ٱلرَّحۡمَـٰنُ بِضُرٍّ۬ لَّا تُغۡنِ عَنِّى شَفَـٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا يُنقِذُونِ إِنِّىٓ إِذً۬ا لَّفِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ إِنِّىٓ ءَامَنتُ بِرَبِّكُمۡ فَٱسۡمَعُونِ قِيلَ ٱدۡخُلِ ٱلۡجَنَّةَۖ قَالَ يَـٰلَيۡتَ قَوۡمِى يَعۡلَمُونَ بِمَا غَفَرَ لِى رَبِّى وَجَعَلَنِى مِنَ ٱلۡمُكۡرَمِينَ ۞ وَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنۢ بَعۡدِهِۦ مِن جُندٍ۬ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ فَإِذَا هُمۡ خَـٰمِدُونَ يَـٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَہۡزِءُونَ أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ أَنَّہُمۡ إِلَيۡہِمۡ لَا يَرۡجِعُونَ وَإِن كُلٌّ۬ لَّمَّا جَمِيعٌ۬ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمُ ٱلۡأَرۡضُ ٱلۡمَيۡتَةُ أَحۡيَيۡنَـٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡہَا حَبًّ۬ا فَمِنۡهُ يَأۡڪُلُونَ وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّـٰتٍ۬ مِّن نَّخِيلٍ۬ وَأَعۡنَـٰبٍ۬ وَفَجَّرۡنَا فِيہَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ لِيَأۡڪُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦ وَمَا عَمِلَتۡهُ أَيۡدِيهِمۡۖ أَفَلَا يَشۡڪُرُونَ سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٲجَ ڪُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلۡأَرۡضُ وَمِنۡ أَنفُسِهِمۡ وَمِمَّا لَا يَعۡلَمُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمُ ٱلَّيۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّہَارَ فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِى لِمُسۡتَقَرٍّ۬ لَّهَاۚ ذَٲلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَـٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِيمِ لَا ٱلشَّمۡسُ يَنۢبَغِى لَهَآ أَن تُدۡرِكَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّيۡلُ سَابِقُ ٱلنَّہَارِۚ وَكُلٌّ۬ فِى فَلَكٍ۬ يَسۡبَحُونَ وَءَايَةٌ۬ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَہُمۡ فِى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا يَرۡكَبُونَ وَإِن نَّشَأۡ نُغۡرِقۡهُمۡ فَلَا صَرِيخَ لَهُمۡ وَلَا هُمۡ يُنقَذُونَ إِلَّا رَحۡمَةً۬ مِّنَّا وَمَتَـٰعًا إِلَىٰ حِينٍ۬ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّقُواْ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيكُمۡ وَمَا خَلۡفَكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ وَمَا تَأۡتِيہِم مِّنۡ ءَايَةٍ۬ مِّنۡ ءَايَـٰتِ رَبِّہِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡہَا مُعۡرِضِينَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ قَالَ ٱلَّذِينَ ڪَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنُطۡعِمُ مَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ أَطۡعَمَهُ ۥۤ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ ) وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ تَأۡخُذُهُمۡ وَهُمۡ يَخِصِّمُونَ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ تَوۡصِيَةً۬ وَلَآ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ يَرۡجِعُونَ وَنُفِخَ فِى ٱلصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يَنسِلُونَ قَالُواْ يَـٰوَيۡلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۜۗ هَـٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَصَدَقَ ٱلۡمُرۡسَلُونَ إِن ڪَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ فَإِذَا هُمۡ جَمِيعٌ۬ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ فَٱلۡيَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ نَفۡسٌ۬ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا ڪُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ إِنَّ أَصۡحَـٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِى شُغُلٍ۬ فَـٰكِهُونَ هُمۡ وَأَزۡوَٲجُهُمۡ فِى ظِلَـٰلٍ عَلَى ٱلۡأَرَآٮِٕكِ مُتَّكِـُٔونَ لَهُمۡ فِيہَا فَـٰكِهَةٌ۬ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ سَلَـٰمٌ۬ قَوۡلاً۬ مِّن رَّبٍّ۬ رَّحِيمٍ۬ وَٱمۡتَـٰزُواْ ٱلۡيَوۡمَ أَيُّہَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ ۞ أَلَمۡ أَعۡهَدۡ إِلَيۡكُمۡ يَـٰبَنِىٓ ءَادَمَ أَن لَّا تَعۡبُدُواْ ٱلشَّيۡطَـٰنَۖ إِنَّهُ ۥ لَكُمۡ عَدُوٌّ۬ مُّبِينٌ۬ بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ وَأَنِ ٱعۡبُدُونِىۚ هَـٰذَا صِرَٲطٌ۬ مُّسۡتَقِيمٌ۬ وَلَقَدۡ أَضَلَّ مِنكُمۡ جِبِلاًّ۬ كَثِيرًاۖ أَفَلَمۡ تَكُونُواْ تَعۡقِلُونَ هَـٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِى كُنتُمۡ تُوعَدُونَ ٱصۡلَوۡهَا ٱلۡيَوۡمَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ ٱلۡيَوۡمَ نَخۡتِمُ عَلَىٰٓ أَفۡوَٲهِهِمۡ وَتُكَلِّمُنَآ أَيۡدِيہِمۡ وَتَشۡہَدُ أَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰٓ أَعۡيُنِہِمۡ فَٱسۡتَبَقُواْ ٱلصِّرَٲطَ فَأَنَّىٰ يُبۡصِرُونَ وَلَوۡ نَشَآءُ لَمَسَخۡنَـٰهُمۡ عَلَىٰ مَڪَانَتِهِمۡ فَمَا ٱسۡتَطَـٰعُواْ مُضِيًّ۬ا وَلَا يَرۡجِعُونَ وَمَن نُّعَمِّرۡهُ نُنَڪِّسۡهُ فِى ٱلۡخَلۡقِۖ أَفَلَا يَعۡقِلُونَ وَمَا عَلَّمۡنَـٰهُ ٱلشِّعۡرَ وَمَا يَنۢبَغِى لَهُ ۥۤۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٌ۬ وَقُرۡءَانٌ۬ مُّبِينٌ۬ بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّ۬ا وَيَحِقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِينَ أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَـٰمً۬ا فَهُمۡ لَهَا مَـٰلِكُونَ وَذَلَّلۡنَـٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡہَا رَكُوبُہُمۡ وَمِنۡہَا يَأۡكُلُونَ وَلَهُمۡ فِيہَا مَنَـٰفِعُ وَمَشَارِبُۖ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةً۬ لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ لَا يَسۡتَطِيعُونَ نَصۡرَهُمۡ وَهُمۡ لَهُمۡ جُندٌ۬ مُّحۡضَرُونَ فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّا نَعۡلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعۡلِنُونَ أَوَلَمۡ يَرَ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَـٰهُ مِن نُّطۡفَةٍ۬ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ۬ مُّبِينٌ۬ بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً۬ وَنَسِىَ خَلۡقَهُ ۥۖ قَالَ مَن يُحۡىِ ٱلۡعِظَـٰمَ وَهِىَ رَمِيمٌ۬ قُلۡ يُحۡيِيہَا ٱلَّذِىٓ أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٍ۬ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلۡقٍ عَلِيمٌ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلشَّجَرِ ٱلۡأَخۡضَرِ نَارً۬ا فَإِذَآ أَنتُم مِّنۡهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيۡسَ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِقَـٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۚ بَلَىٰ وَهُوَ ٱلۡخَلَّـٰقُ ٱلۡعَلِيمُ إِنَّمَآ أَمۡرُهُ ۥۤ إِذَآ أَرَادَ شَيۡـٴً۬ـا أَن يَقُولَ لَهُ ۥ كُن فَيَكُونُ فَسُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِى بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىۡءٍ۬ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ
Kenzül Arş Duası Arapça Yazılışı Kenzül Arş Duası Li Raşidiye دعاء كنز العرش للنبي صلى الله عليه واله دُعَاءٌ كَنَزَ العَرْشُ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّي وَ عَلَانِيَتِي وَ مَا فِي نَفْسِي فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِي وَ تَعْلَمُ حَاجَتِي فَأَعْطِنِي سُؤْلِي وَ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ و الْأَرْضِ يَا ذُو الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَام * وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ * اللَّهُمَّ إنِّي وَ اسئلك بِحُرْمَة وَجْهَكَ الْكَرِيمَ عَلَيْكَ يَا رَبِّ اسئلك بِحَقّ وبحرمة آدَم و حَوَّاء عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة نُوح عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة مُوسَى عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة عِيسَى وَالْعَرْش الْعَظِيم * عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة * مُحَمَّدٍ الْمُصْطَفَى عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة * جَبْرَائِيل عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة * مِيكَائِيل عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة إسْرَافِيل عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة عِزْرائِيل عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ عليك يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة أَلَم ذالك الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فيه عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة أَلَم اللَّهِ لَا إلَهَ إلَى هُوَ الْحَيُّ القيوم عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتقوا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السماوات عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الْمَصّ كِتَاب أَنْزَل عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الر تِلْكَ آيَاتُ الكتاب عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آياته عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الر تِلْكَ آيَاتُ الكتاب عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ عليك يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة أَتَى أَمْرُ اللَّهُ فَلَا تستعجلوه عليك يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة سبحان الَّذِي أَسْرَى عَلَيْكَ يَا رب و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة كهيعص ذَكَر رَحِمْت رَبِّك عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة طه مَا أنزلنا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ عليك يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا ربكم عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة قد أَفْلَح المؤمنون عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة تَبَارَكَ الَّذِي نَزَلَ الفرقان عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة طسم تِلْكَ آيَاتُ الكتاب عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة طس تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة طسم تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ المبين عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بسملة أَلَم حَسَب النَّاسِ أَنَّ يُتْرَكُوا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة أَلَم غَلَبَت الروم عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بسملة أَلَم تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الحكيم عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السماوات عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يس وَالْقُرْآن الكريم عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والصافات صفا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذكر عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة تنزيل الْكِتَابِ مِنْ اللَّهِ الْعَزِيزِ الحكيم عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة حم تَنْزِيل الكتاب عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة حم تَنْزِيلٌ مِنْ الرَّحْمَان الرحيم عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا لَا تقدموا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة ق وَالْقُرْآن المجيد عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة و الذَّارِيَات ذروا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والطور وَكِتَاب مسطور عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والنجم إذَا هوى عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بسملة اقْتَرَبَت السعه عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الرحمن عَلِم القران عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إذا وَقَعَت الواقعة عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة سبح لِلَّهِ مَا فِي السماوات عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة قد سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ التي عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة سبح لِلَّهِ مَا فِي السموات عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يسبح لِلَّهِ مَا فِي السموات عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إِذَا جَاءَكَ المنافقون عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يُسَبِّح لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بسملة يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إذَا طَلَّقْتُمْ النساء عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تَحْرُمْ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لك عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة تبارك الَّذِي بِيَدِهِ الملك عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إلْحَاقِهِ مَا إلْحَاقُه عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قومه عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة قُلْ أُوحِيَ إلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ عليك يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمْ اللَّيْلَ إلَّا قليلا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ وَرَبَّكَ فكبر عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ القيامة عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ عليك يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة عَمّ يتسألون عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والنازعات غرقا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة عبس وتولى عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إذا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة ويل لِلْمُطَفِّفِين الذين عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إذَا السَّمَاءُ انشقت عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والسماء ذَاتِ الْبُرُوجِ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والسماء والطارق عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة سبح اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بسملة هل أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والفجر وَلَيَالٍ عَشْرٍ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ بِهَذَا البلد عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة وَالشَّمْس وَضَّحَها عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والليل إِذَا يَغْشَى عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة وضحى و اللَّيْلِ إِذَا سَجَى عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة أَلَمْ نَشْرَحْ لَك صَدْرِك عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بسملة والتين وَالزَّيْتُون عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة اقْرَأْ بِاسْمِ ربك عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ الْقَدْرِ عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة لَمْ يَكُنْ الَّذِينَ كفرو عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زلزالها عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والعاديات ضبحا عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بسملة الْقَارِعَة مَا القارعة عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إلهكم التكاثر عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة والعصر أَن الإنسان عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة ويل لِكُلّ همزة عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة الم تَرَ كَيْفَ فَعَلَ ربك عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة لإيلاف قُرَيْش إيلافهم عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة أرئيت الَّذِي يُكَذِّبُ بالدين عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة أنا أَعْطَيْنَاك الكوثر عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة قل يَا أَيُّهَا الكافرون عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة إذَا جَاءَ نَصَرُوا اللَّه والفتح عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة تبت يَدَا أَبِي لَهَبٍ وتب عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة قل هُوَ اللَّهُ احد عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفلق عَلَيْكَ يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ عَلَيْك يَا رَبِّ و اسئلك بِحَقّ وبحرمة بَسْمَلَة أَسْمَاءِ اللَّهِ الحُسْنَى عَلَيْكَ يَا رب
SAFFAT SURESi سورة الصافات وَالصَّافَّاتِ صَفًّا فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لّازِبٍ بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ وَإِذَا ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَ وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ أَوَآبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ قُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَ فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنظُرُونَ وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَذَا يَوْمُ الدِّينِ هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ مَا لَكُمْ لا تَنَاصَرُونَ بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ قَالُوا إِنَّكُمْ كُنتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ قَالُوا بَل لَّمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ بَلْ كُنتُمْ قَوْمًا طَاغِينَ فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَا إِنَّا لَذَائِقُونَ فَأَغْوَيْنَاكُمْ إِنَّا كُنَّا غَاوِينَ فَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ إِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونٍ بَلْ جَاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ إِنَّكُمْ لَذَائِقُوا الْعَذَابِ الأَلِيمِ وَمَا تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَّعْلُومٌ فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ بَيْضَاء لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ لا فِيهَا غَوْلٌ وَلا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَ وَعِندَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ يَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنْ الْمُصَدِّقِينَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَدِينُونَ قَالَ هَلْ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاء الْجَحِيمِ قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدتَّ لَتُرْدِينِ وَلَوْلا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ إِلاَّ مَوْتَتَنَا الأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلْ الْعَامِلُونَ أَذَلِكَ خَيْرٌ نُّزُلا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَ إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا مِّنْ حَمِيمٍ ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإِلَى الْجَحِيمِ إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ فَهُمْ عَلَى آثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِينَ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِم مُّنذِرِينَ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِينَ إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمْ الْبَاقِينَ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ سَلامٌ عَلَى نُوحٍ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ أَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ فَرَاغَ إِلَى آلِهَتِهِمْ فَقَالَ أَلا تَأْكُلُونَ مَا لَكُمْ لا تَنطِقُونَ فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ قَالَ أَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَ وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَانًا فَأَلْقُوهُ فِي الْجَحِيمِ فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَسْفَلِينَ وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاء الْمُبِينُ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ سَلامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِن ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ مُبِينٌ وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ وَآتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الآخِرِينَ سَلامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلا تَتَّقُونَ أَتَدْعُونَ بَعْلا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ وَإِنَّ لُوطًا لَّمِنَ الْمُرْسَلِينَ إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ إِلاَّ عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاء وَهُوَ سَقِيمٌ وَأَنبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّن يَقْطِينٍ وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ أَمْ خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ أَلا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ أَفَلا تَذَكَّرُونَ أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ إِلاَّ عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ إِلاَّ مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ وَمَا مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ وَإِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَ لَوْ أَنَّ عِندَنَا ذِكْرًا مِّنْ الأَوَّلِينَ لَكُنَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ وَأَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاء صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ وَأَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
SAFF SURESi سورة الصف سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الإِسْلامِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَآمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ
Cevşen-i Kebir Duası (Muskası) Budur بِسْمِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا اَللهُ يا رَحْمنُ يا رَحيمُ يا كَريمُ يا مُقيمُ يا عَظيمُ يا قَديمُ يا عَليمُ يا حَليمُ يا حَكيمُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا سَيِّدَ السّاداتِ يا مُجيبَ الدَّعَواتِ يا رافِعَ الدَّرَجاتِ يا وَلِيَّ الْحَسَناتِ يا غافِرَ الْخَطيئاتِ يا مُعْطِيَ الْمَسْأَلاتِ يا قابِلَ التَّوْباتِ يا سامِعَ الأَصْواتِ يا عالِمَ الْخَفِيّاتِ يا دافِعَ الْبَلِيّاتِ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا خَيْرَ الْغافِرينَ يا خَيْرَ الْفاتِحينَ يا خَيْرَ النّاصِرينَ يا خَيْرَ الْحاكِمينَ ياخَيْرَ الرّازِقينَ يا خَيْرَ الْوارِثينَ يا خَيْرَ الْحامِدينَ يا خَيْرَ الذّاكِرينَ يا خَيْرَ الْمُنْزِلينَ يا خَيْرَ الْمُحْسِنينَ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لَهُ الْعِزَّةُ وَالْجَمالُ يا مَنْ لَهُ الْقُدْرَةُ وَالْكَمالُ يا مَنْ لَهُ الْمُلْكُ وَالْجَلالُ يا مَنْ هُوَ الْكَبيرُ الْمُتَعالُ يا مُنْشِىءَ الْسَّحابِ الثِّقالِ يا مَنْ هُوَ شَديدُ الِْمحالِ يا مَنْ هُوَ سَريعُ الْحِسابِ يا مَنْ هُوَ شَديدُ الْعِقابِ يا مَنْ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ يا مَنْ عِنْدَهُ اُمُّ الْكِتابِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا حَنّانُ يا مَنّانُ يا دَيّانُ يا بُرْهانُ يا سُلْطانُ يا رِضْوانُ يا غُفْرانُ يا سُبْحانُ يا مُسْتَعانُ يا ذَا الْمَنِّ وَالْبَيانِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ تَواضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِعَظَمَتِهِ يا مَنِ اسْتَسْلَمَ كُلُّ شَيْءٍ لِقُدْرَتِهِ يا مَنْ ذَلَّ كُلُّ شَيْءٍ لِعِزَّتِهِ يا مَنْ خَضَعَ كُلُّ شَيْءٍ لِهَيْبَتِهِ يا مَنِ انْقادَ كُلُّ شَيْءٍ مِنْ خَشْيَتِهِ يا مَنْ تَشَقَّقَتِ الْجِبالُ مِنْ مَخافَتِهِ يا مَنْ قامَتِ السَّماواتُ بِاَمْرِهِ يا مَنِ اسْتَقَرَّتِ الأَرَضُونَ بِاِذْنِهِ يا مَنْ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ يا مَنْ لا يَعْتَدي عَلى اَهْلِ مَمْلَكَتِهِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا غافِرَ الْخَطايا يا كاشِفَ الْبَلايا يا مُنْتَهَى الرَّجايا يا مُجْزِلَ الْعَطايا يا واهِبَ الْهَدايا يا رازِقَ الْبَرايا يا قاضِيَ الْمَنايا يا سامِعَ الشَّكايا يا باعِثَ الْبَرايا يا مُطْلِقَ الأُسارى سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ ياذَا الْحَمْدِ وَالثَّناءِ يا ذَا الْفَخْرِ وَاْلبَهاءِ يا ذَا الْمَجْدِ وَالسَّناءِ يا ذَا الْعَهْدِ وَالْوَفاءِ يا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضاءِ يا ذَا الْمَنِّ وَالْعَطاءِ يا ذَا الْفَضْلِ وَالْقَضاءِ يا ذَا الْعِزِّ وَالْبَقاءِ يا ذَا الْجُودِ وَالسَّخاءِ يا ذَا الآلاءِ وَالنَّعْماءِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا مانِعُ يا دافِعُ يا رافِعُ يا صانِعُ يا نافِعُ يا سامِعُ يا جامِعُ يا شافِعُ يا واسِعُ يا مُوسِعُ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا صانِعَ كُلِّ مَصْنُوعٍ يا خالِقَ كُلِّ مَخْلُوقٍ يا رازِقَ كُلِّ مَرْزُوقٍ يا مالِكَ كُلِّ مَمْلُوكٍ يا كاشِفَ كُلِّ مَكْرُوبٍ يا فارِجَ كُلِّ مَهْمُومٍ يا راحِمَ كُلِّ مَرْحُومٍ يا ناصِرَ كُلِّ مَخْذُولٍ يا ساتِرَ كُلِّ مَعْيُوبٍ يا مَلْجَأَ كُلِّ مَطْرُودٍ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا عُدَّتى عِنْدَ شِدَّتي يا رَجائي عِنْدَ مُصيبَتي يا مُونِسي عِنْدَ وَحْشَتي يا صاحِبي عِنْدَ غُرْبَتي يا وَلِيّي عِنْدَ نِعْمَتي يا غِياثي عِنْدَ كُرْبَتي يا دَليلي عِنْدَ حَيْرَتي يا غَنائي عِنْدَ افْتِقاري يا مَلجَئي عِنْدَ اضْطِراري يا مُعيني عِنْدَ مَفْزَعي. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا عَلاّمَ الْغُيُوبِ يا غَفّارَ الذُّنُوبِ يا سَتّارَ الْعُيُوبِ يا كاشِفَ الْكُرُوبِ يا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ يا طَبيبَ الْقُلُوبِ يا مُنَوِّرَ الْقُلُوبِ يا اَنيسَ الْقُلُوبِ يا مُفَرِّجَ الْهُمُومِ يا مُنَفِّسَ الْغُمُومِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْأَلُكَ بِاْسمِكَ يا جَليلُ يا جَميلُ يا وَكيلُ يا كَفيلُ يا دَليلُ يا قَبيلُ يا مُديلُ يا مُنيلُ يا مُقيلُ يا مُحيلُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا دَليلَ الْمُتَحَيِّرينَ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ يا صَريخَ الْمُسْتَصْرِخينَ يا جارَ الْمُسْتَجيرينَ يا اَمانَ الْخائِفينَ يا عَوْنَ الْمُؤْمِنينَ يا راحِمَ الْمَساكينَ يا مَلْجَأَ الْعاصينَ يا غافِرَ الْمُذْنِبينَ يا مُجيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرّينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا ذَا الْجُودِ وَالاِحْسانِ يا ذَا الْفَضْلِ وَالاِمْتِنانِ يا ذَا الأَمْنِ وَالأَمانِ يا ذَا الْقُدْسِ وَالسُّبْحانِ يا ذَا الْحِكْمَةِ وَالْبَيانِ يا ذَا الرَّحْمَةِ وَالرِّضْوانِ يا ذَا الْحُجَّةِ وَالْبُرْهانِ يا ذَا الْعَظَمَةِ وَالسُّلْطانِ يا ذَا الرَّأْفَةِ وَالْمُسْتَعانِ يا ذَا العَفْوِ وَالْغُفْرانِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ هُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ يا مَنْ هُوَ اِلـهُ كُلِّ شَيءٍ يا مَنْ هُوَ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ يا مَنْ هُوَ صانِعُ كُلِّ شَيْءٍ يا مَنْ هُوَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ يا مَنْ هُوَ بَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ يا مَنْ هُوَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ يا مَنْ هُوَ عالِمٌ بِكُلِّ شَيْءٍ يا مَنْ هُوَ قادِرٌ عَلى كُلِّ شَيْءٍ يا مَنْ هُوَ يَبْقى وَيَفْنى كُلُّ شَيْءٍ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا مُؤْمِنُ يا مُهَيْمِنُ يا مُكَوِّنُ يا مُلَقِّنُ يا مُبَيِّنُ يا مُهَوِّنُ يا مُمَكِّنُ يا مُزَيِّنُ يا مُعْلِنُ يا مُقَسِّمُ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ هُوَ فى مُلْكِهِ مُقيمٌ يا مَنْ هُوَ فى سُلْطانِهِ قَديمٌ يا مَنْ هُو فى جَلالِهِ عَظيمٌ يا مَنْ هُوَ عَلى عِبادِهِ رَحيمٌ يا مَنْ هُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَليمٌ يا مَنْ هُوَ بِمَنْ عَصاهُ حَليمٌ يا مَنْ هُوَ بِمَنْ رَجاهُ كَريمٌ يا مَنْ هُوَ في صُنْعِهِ حَكيمٌ يا مَنْ هُوَ فى حِكْمَتِهِ لَطيفٌ يا مَنْ هُوَ في لُطْفِهِ قَديمٌ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لا يُرْجى إلاّ فَضْلُهُ يا مَنْ لا يُسْأَلُ إلاّ عَفْوُهُ يا مَنْ لا يُنْظَرُ إلاّ بِرُّهُ يا مَنْ لا يُخافُ إلاّ عَدْلُهُ يا مَنْ لا يَدُومُ إلاّ مُلْكُهُ يا مَنْ لا سُلْطانَ إلاّ سُلْطانُهُ يا مَنْ وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَتُهُ يا مَنْ سَبَقَتْ رَحْمَتُهُ غَضَبَهُ يا مَنْ اَحاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمُهُ يا مَنْ لَيْسَ اَحَدٌ مِثْلَهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا فارِجَ الْهَمِّ يا كاشِفَ الْغَمِّ يا غافِرَ الذَّنْبِ يا قابِلَ التَّوْبِ يا خالِقَ الْخَلْقِ يا صادِقَ الْوَعْدِ يا مُوفِيَ الْعَهْدِ يا عالِمَ السِّرِّ يا فالِقَ الْحَبِّ يا رازِقَ الأَنامِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا عَلِيُّ يا وَفِيُّ يا غَنِيُّ يا مَلِيُّ يا حَفِيُّ يا رَضِيُّ يا زَكِيُّ يا بَدِيُّ يا قَوِيُّ يا وَلِيُّ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ اَظْهَرَ الْجَميلَ يا مَنْ سَتَرَ الْقَبيحَ يا مَنْ لَمْ يُؤاخِذْ بِالْجَريرَةِ يا مَنْ لَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ يا عَظيمَ الْعَفْوِ يا حَسَنَ التَّجاوُزِ يا واسِعَ الْمَغْفِرَةِ يا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ يا صاحِبَ كُلِّ نَجْوى يا مُنْتَهى كُلِّ شَكْوى سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا ذَا النِّعْمَةِ السّابِغَةِ يا ذَا الرَّحْمَةِ الْواسِعَةِ يا ذَا الْمِنَّةِ السّابِقَةِ يا ذَا الْحِكْمَةِ الْبالِغَةِ يا ذَا الْقُدْرَةِ الْكامِلَةِ يا ذَا الْحُجَّةِ الْقاطِعَةِ يا ذَا الْكَرامَةِ الظّاهِرَةِيا ذَا الْعِزَّةِ الدّائِمَةِ يا ذَا الْقُوَّةِ الْمَتينَةِ يا ذَا الْعَظَمَةِ الْمَنيعَةِ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا بَديعَ السَّماواتِ يا جاعِلَ الظُّلُماتِ يا راحِمَ الْعَبَراتِ يا مُقيلَ الْعَثَراتِ يا ساتِرَ الْعَوْراتِ يا مُحْيِيَ الأَمْواتِ يا مُنْزِلَ الآياتِ يا مُضَعِّفَ الْحَسَناتِ يا ماحِيَ السَّيِّئاتِ يا شَديدَ النَّقِماتِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا مُصَوِّرُ يا مُقَدِّرُ يا مُدَبِّرُ يا مُطَهِّرُ يا مُنَوِّرُ يا مُيَسِّرُ يا مُبَشِّرُ يا مُنْذِرُ يا مُقَدِّمُ يا مُؤَخِّرُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا رَبَّ الْبَيْتِ الْحَرامِ يا رَبَّ الشَّهْرِ الْحَرامِ يا رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرامِ يا رَبَّ الرُّكْنِ وَالْمَقامِ يا رَبَّ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ يا رَبَّ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ يا رَبَّ الْحِلِّ وَالْحَرامِ يا رَبَّ النُّورِ وَالظَّلامِ يا رَبَّ التَّحِيَّةِ وَالسَّلامِ يا رَبَّ الْقُدْرَةِ فِي الأَنامِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا اَحْكَمَ الْحاكِمينَ يا اَعْدَلَ الْعادِلينَ يا اَصْدَقَ الصّادِقينَ يا اَطْهَرَ الطّاهِرينَ يا اَحْسَنَ الْخالِقينَ يا اَسْرَعَ الْحاسِبينَ يا اَسْمَعَ السّامِعينَ يا اَبْصَرَالنّاظِرينَ يا اَشْفَعَ الشّافِعينَ يا اَكْرَمَ الأَكْرَمينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا عِمادَ مَنْ لا عِمادَ لَهُ يا سَنَدَ مَنْ لا سَنَدَ لَهُ يا ذُخْرَ مَنْ لا ذُخْرَ لَهُ يا حِرْزَ مَنْ لا حِرْزَ لَهُ يا غِياثَ مَنْ لا غِياثَ لَهُ يا فَخْرَ مَنْ لا فَخْرَ لَهُ يا عِزَّ مَنْ لا عِزَّ لَهُ يا مُعينَ مَنْ لا مُعينَ لَهُ يا اَنيسَ مَنْ لا اَنيسَ لَهُ يا اَمانَ مَنْ لا اَمانَ لَهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا عاصِمُ يا قائِمُ يا دائِمُ يا راحِمُ يا سالِمُ يا حاكِمُ يا عالِمُ يا قاسِمُ يا قابِضُ يا باسِطُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا عاصِمَ مَنِ اسْتَعْصَمَهُ يا راحِمَ مَنِ اسْتَرْحَمَهُ يا غافِرَ مَنِ اسْتَغْفَرَهُ يا ناصِرَ مَنِ اسْتَنْصَرَهُ يا حافِظَ مَنِ اسْتَحْفَظَهُ يا مُكْرِمَ مَنِ اسْتَكْرَمَهُ يا مُرْشِدَ مَنِ اسْتَرْشَدَهُ يا صَريخَ مَنِ اسْتَصْرَخَهُ يا مُعينَ مَنِ اسْتَعانَهُ يا مُغيثَ مَنِ اسْتَغاثَهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا عَزيزاً لا يُضامُ يا لَطيفاً لا يُرامُ يا قَيُّوماً لا يَنامُ يا دائِماً لا يَفُوتُ يا حَيّاً لا يَمُوتُ يا مَلِكاً لا يَزُولُ يا باقِياً لا يَفْنى يا عالِماً لا يَجْهَلُ يا صَمَداً لا يُطْعَمُ يا قَوِيّاً لا يَضْعُفُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا اَحَدُ يا واحِدُ يا شاهِدُ يا ماجِدُ يا حامِدُ يا راشِدُ يا باعِثُ يا وارِثُ يا ضارُّ يا نافِعُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا اَعْظَمَ مِنْ كُلِّ عَظيمٍ يا اَكْرَمَ مِنْ كُلِّ كَريمٍ يا اَرْحَمَ مِنْ كُلِّ رَحيمٍ يا اَعْلَمَ مِنْ كُلِّ عَليمٍ يا اَحْكَمَ مِنْ كُلِّ حَكيمٍ يا اَقْدَمَ مِنْ كُلِّ قَديمٍ يا اَكْبَرَ مِنْ كُلِّ كَبيرٍ يا اَلْطَفَ مِنْ كُلِّ لَطيفٍ يا اَجَلَّ مِن كُلِّ جَليلٍ يا اَعَزَّ مِنْ كُلِّ عَزيزٍ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا كَريمَ الصَّفْحِ يا عَظيمَ الْمَنِّ يا كَثيرَ الْخَيْرِ يا قَديمَ الْفَضْلِ يا دائِمَاللُّطْفِ يا لَطيفَ الصُّنْعِ يا مُنَفِّسَ الْكَرْبِ يا كاشِفَ الضُّرِّ يا مالِكَ الْمُلْكِ يا قاضِيَ الْحَقِّ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ هُوَ في عَهْدِهِ وَفِيٌّ يا مَنْ هُوَ في وَفائِهِ قَوِيٌّ يا مَنْ هُوَ في قُوَّتِهِ عَلِيٌّ يا مَنْ هُوَ في عُلُوِّهِ قَريبٌ يا مَنْ هُوَ في قُرْبِهِ لَطيفٌ يا مَنْ هُوَ في لُطْفِهِ شَريفٌ يا مَنْ هُوَ في شَرَفِهِ عَزيزٌ يا مَنْ هُوَ في عِزِّهِ عَظيمٌ يا مَنْ هُوَ في عَظَمَتِهِ مَجيدٌ يا مَنْ هُوَ في مَجْدِهِ حَميدٌ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا كافي يا شافي يا وافي يا مُعافي يا هادي يا داعي يا قاضي يا راضي يا عالي يا باقي. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ خاضِعٌ لَهُ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ خاشِعٌ لَهُ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ كائِنٌ لَهُ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ مَوْجُودٌ بِهِ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ مُنيبٌ اِلَيْهِ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ خائِفٌ مِنْهُ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ قائِمٌ بِهِ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ صائِرٌ اِلَيْهِ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ يا مَنْ كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إلاّ وَجْهَهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لا مَفَرَّ إلاّ اِلَيْهِ يا مَنْ لا مَفْزَعَ إلاّ اِلَيْهِ يا مَنْ لا مَقْصَدَ إلاّ اِلَيْهِ يا مَنْ لا مَنْجَىً مِنْهُ إلاّ اِلَيْهِ يا مَنْ لا يُرْغَبُ إلاّ اِلَيْهِ يا مَنْ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِهِ يا مَنْ لا يُسْتَعانُ إلاّ بِهِ يا مَنْ لا يُتَوَكَّلُ إلاّ عَلَيْهِ يا مَنْ لا يُرْجى إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يُعْبَدُ إلاّ هو سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا خَيْرَ الْمَرْهُوبينَ يا خَيْرَ الْمَرْغُوبينَ يا خَيْرَ الْمَطْلُوبينَ يا خَيْرَ الْمَسْؤولينَ يا خَيْرَ الْمَقْصُودينَ يا خَيْرَ الْمَذْكُورينَ يا خَيْرَ الْمَشْكُورينَ يا خَيْرَ الَْمحْبُوبينَ يا خَيْرَ الْمَدْعُوّينَ يا خَيْرَ الْمُسْتَأْنِسينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا غافِرُ يا ساتِرُ يا قادِرُ يا قاهِرُ يا فاطِرُ يا كاسِرُ يا جابِرُ يا ذاكِرُ يا ناظِرُ يا ناصِرُ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ خَلَقَ فَسَوّى يا مَنْ قَدَّرَ فَهَدى يا مَنْ يَكْشِفُ الْبَلْوى يا مَنْ يَسْمَعُ النَّجْوى يا مَنْ يُنْقِذُ الْغَرْقى يا مَنْ يُنْجِي الْهَلْكى يا مَنْ يَشْفِي الْمَرْضى يا مَنْ اَضْحَكَ وَاَبْكى يا مَنْ اَماتَ وَاَحْيى يا مَنْ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثى سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ فيِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ سَبيلُهُ يا مَنْ فِي الآفاقِ آياتُهُ يا مَنْ فِي الآياتِ بُرْهانُهُ يا مَنْ فِي الْمَماتِ قُدْرَتُهُ يا مَنْ فِي الْقُبُورِ عِبْرَتُهُ يا مَنْ فِي الْقِيامَةِ مُلْكُهُ يا مَنْ فِي الْحِسابِ هَيْبَتُهُ يا مَنْ فِي الْميزانِ قَضاؤُهُ يا مَنْ فِي الْجَنَّةِ ثَوابُهُ يا مَنْ فِي النّارِ عِقابُهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ اِلَيْهِ يَهْرَبُ الْخائِفُونَ يا مَنْ اِلَيْهِ يَفْزَعُ الْمُذْنِبُونَ يا مَنْ اِلَيْهِ يَقْصِدُ الْمُنيبُونَ يا مَنْ اِلَيْهِ يَرْغَبُ الزّاهِدُونَ يا مَنْ اِلَيْهِ يَلْجَأُ الْمُتَحَيِّرُونَ يا مَنْ بِهِ يَسْتَأْنِسُ الْمُريدُونَ يا مَنْ بِه يَفْتَخِرُ الُْمحِبُّونَ يا مَنْ في عَفْوِهِ يَطْمَعُ الْخاطِئُونَ يا مَنْ اِلَيْهِ يَسْكُنُ الْمُوقِنُونَ يا مَنْ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا حَبيبُ يا طَبيبُ يا قَريبُ يا رَقيبُ يا حَسيبُ يا مُهيبُ يا مُثيبُ يا مُجيبُ يا خَبيرُ يا بَصيرُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا اَقَرَبَ مِنْ كُلِّ قَريب يا اَحَبَّ مِنْ كُلِّ حَبيب يا اَبْصَرَ مِنْ كُلِّ بَصير يا اَخْبَرَ مِنْ كُلِّ خَبير يا اَشْرَفَ مِنْ كُلِّ شَريف يا اَرْفَعَ مِنْ كُلِّ رَفيع يا اَقْوى مِنْ كُلِّ قَوِيٍّ يا اَغْنى مِنْ كُلِّ غَنِيٍّ يا اَجْوَدَ مِنْ كُلِّ جَواد يا اَرْاَفَ مِنْ كُلِّ رَؤوُف سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا غالِباً غَيْرَ مَغْلُوبٍ يا صانِعاً غَيْرَ مَصْنُوعٍ يا خالِقاً غَيْرَ مَخْلُوقٍ يا مالِكاً غَيْرَ مَمْلُوكٍ يا قاهِراً غَيْرَ مَقْهُورٍ يا رافِعاً غَيْرَ مَرْفُوعٍ يا حافِظاً غَيْرَ مَحْفُوظٍ يا ناصِراً غَيْرَ مَنْصُورٍ يا شاهِداً غَيْرَ غائِبٍ يا قَريباً غَيْرَ بَعيدٍ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا نُورَ النُّورِ يا مُنَوِّرَ النُّورِ يا خالِقَ النُّورِ يا مُدَبِّرَ النُّورِ يا مُقَدِّرَ النُّوريا نُورَ كُلِّ نُورٍ يا نُوراً قَبْلَ كُلِّ نُورٍ يا نُوراً بَعْدَ كُلِّ نُورٍ يا نُوراً فَوْقَ كُلِّ نُورٍ يا نُوراً لَيْسَ كَمِثْلِهِ نُورٌ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ عَطاؤُهُ شَريفٌ يا مَنْ فِعْلُهُ لَطيفٌ يا مَنْ لُطْفُهُ مُقيمٌ يا مَنْ اِحْسانُهُ قَديمٌ يا مَنْ قَوْلُهُ حَقٌّ يا مَنْ وَعْدُهُ صِدْقٌ يا مَنْ عَفْوُهُ فَضْلٌ يا مَنْ عَذابُهُ عَدْلٌ يا مَنْ ذِكْرُهُ حُلْوٌ يا مَنْ فَضْلُهُ عَميمٌ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا مُسَهِّلُ يا مُفَصِّلُ يا مُبَدِّلُ يا مُذَلِّلُ يا مُنَزِّلُ يا مُنَوِّلُ يا مُفْضِلُ يا مُجْزِلُ يا مُمْهِلُ يا مُجْمِلُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ يَرى وَلا يُرى يا مَنْ يَخْلُقُ وَلا يُخْلَقُ يا مَنْ يَهْدي وَلا يُهْدى يا مَنْ يُحْيي وَلا يُحْيىٰ يا مَنْ يَسْأَلُ وَلا يُسْأَلُ يا مَنْ يُطْعِمُ وَلا يُطْعَمُ يا مَنْ يُجيرُ وَلا يُجارُ عَلَيْهِ يا مَنْ يَقْضي وَلا يُقْضى عَلَيْهِ يا مَنْ يَحْكُمُ وَلا يُحْكَمُ عَلَيْهِ يا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً اَحَدٌ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا نِعْمَ الْحَسيبُ يا نِعْمَ الطَّبيبُ يا نِعْمَ الرَّقيبُ يا نِعْمَ الْقَريبُ يا نِعْمَ الْمـٌجيبُ يا نِعْمَ الْحَبيبُ يا نِعْمَ الْكَفيلُ يا نِعْمَ الَوْكيلُ يا نِعْمَ الْمَوْلى يا نِعْمَ النَّصيرُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا سُرُورَ الْعارِفينَ يا مُنَى الُْمحِبّينَ يا اَنيسَ الْمُريدينَ يا حَبيبَ التَّوّابينَ يا رازِقَ الْمُقِلّينَ يا رَجاءَ الْمُذْنِبينَ يا قُرَّةَ عَيْنِ الْعابِدينَ يا مُنَفِّساً عَنِ الْمَكْرُوبينَ يا مُفَرِّجاً عَنِ الْمَغْمُومينَ يا اِلـٰهَ الأَوَّلينَ وَالآخِرينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا رَبَّنا يا اِلهَنا يا سَيِّدَنا يا مَوْلانا يا ناصِرَنا يا حافِظَنا يا دَليلَنا يا مُعينَنا يا حَبيبَنا يا طَبيبَنا. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا رَبَّ النَّبيّينَ وَالأَبْرارِ يا رَبَّ الصِّدّيقينَ وَالأَخْيارِ يا رَبَّ الْجَنَّةِ وَالنّارِ يا رَبَّ الصِّغارِ وَالْكِبارِ يا رَبَّ الْحُبُوبِ وَالثِّمارِ يا رَبَّ الأَنْهارِ وَالأَشْجارِ يا رَبَّ الصَّحاري وَالْقِفارِ يا رَبَّ الْبَراري وَالْبِحارِ يا رَبَّ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ يا رَبَّ الاِعْلانِ وَالاِسْرارِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ نَفَذَ في كُلِّ شَيْءٍ اَمْرُهُ يا مَنْ لَحِقَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمُهُ يا مَنْ بَلَغَتْ اِلى كُلِّ شَيْءٍ قُدْرَتُهُ يا مَنْ لا تُحْصِي الْعِبادُ نِعَمَهُ يا مَنْ لا تَبْلُغُ الْخَلائِقُ شُكْرَهُ يا مَنْ لا تُدْرِكُ الاَْفْهامُ جَلالَهُ يا مَنْ لا تَنالُ الأَوْهامُ كُنْهَهُ يا مَنِ الْعَظَمَةُ وَالْكِبْرِياءُ رِداؤُهُ يا مَنْ لا يَرُدُّ الْعِبادُ قَضاءَهُ يا مَنْ لا مُلْكَ إلاّ مُلْكُهُ يا مَنْ لا عَطاءَ إلاّ عَطاؤُهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لَهُ الْمَثَلُ الاَْعْلى يا مَنْ لَهُ الصِّفاتُ الْعُلْيا يا مَنْ لَهُ الآخِرَةُ وَالأُولى يا مَنْ لَهُ الْجَنَّةُ الْمَاْوى يا مَنْ لَهُ الآياتُ الْكُبْرى يا مَنْ لَهُ الأَسْماءُ الْحُسْنى يا مَنْ لَهُ الْحُكْمُ وَالْقَضاءُ يا مَنْ لَهُ الْهَواءُ وَالْفَضاءُ يا مَنْ لَهُ الْعَرْشُ وَالثَّرى يا مَنْ لَهُ السَّماواتُ الْعُلى سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا عَفُوُّ يا غَفُورُ يا صَبُورُ يا شَكُورُ يا رَؤوفُ يا عَطُوفُ يا مَسْؤولُ يا وَدُودُ يا سُبُّوحُ يا قُدُّوسُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ فِي السَّماءِ عَظَمَتُهُ يا مَنْ فِي الأَرْضِ آياتُهُ يا مَنْ في كُلِّ شَيْءٍ دَلائِلُهُ يا مَنْ فِي الْبِحارِ عَجائِبُهُ يا مَنْ فِي الْجِبالِ خَزائِنُهُ يا مَنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعيدُهُ يا مَنْ اِلَيْهِ يَرْجِـعُ الأَمْرُ كُلُّهُ يا مَنْ اَظْهَرَ في كُلِّ شَيْءٍ لُطْفَهُ يا مَنْ اَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ يا مَنْ تَصَرَّفُ فِي الْخَلائِقِ قُدْرَتُهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا حَبيبَ مَنْ لا حَبيبَ لَهُ يا طَبيبَ مَنْ لا طَبيبَ لَهُ يا مُجيبَ مَنْ لا مُجيبَ لَهُ يا شَفيقَ مَنْ لا شَفيقَ لَهُ يا رَفيقَ مَنْ لا رَفيقَ لَهُ يا مُغيثَ مَن لا مُغيثَ لَهُ يا دَليلَ مَنْ لا دَليلَ لَهُ يا اَنيسَ مَنْ لا اَنيسَ لَهُ يا راحِمَ مَنْ لا راحِمَ لَهُ يا صاحِبَ مَنْ لا صاحِبَ لَهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا كافِيَ مَنِ اسْتَكْفاهُ يا هادِيَ مَنِ اسْتَهْداهُ يا كالِىءَ مَنِ اسْتَكْلاهُ يا راعِيَ مَنِ اسْتَرْعاهُ يا شافِيَ مَنِ اسْتَشْفاهُ يا قاضِيَ مَنِ اسْتَقْضاهُ يا مُغْنِيَ مَنِ اسْتَغْناهُ يا مُوفِيَ مَنِ اسْتَوْفاهُ يا مُقَوِّيَ مَنِ اسْتَقْواهُ يا وَلِيَّ مَنِ اسْتَوْلاهُ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا خالِقُ يا رازِقُ يا ناطِقُ يا صادِقُ يا فالِقُ يا فارِقُ يا فاتِقُ يا راتِقُ يا سابِقُ يا سامِقُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ يُقَلِّبُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ يا مَنْ جَعَلَ الظُّلُماتِ وَالأَنْوارَ يا مَنْ خَلَقَ الظِّلَّ وَالْحَرُورَ يا مَنْ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ يا مَنْ قَدَّرَ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ يا مَنْ خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ يا مَنْ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ يا مَنْ لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً يا مَنْ لَيْسَ لَهُ شَريكٌ فِي الْمُلْكِ يا مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ يَعْلَمُ مُرادَ الْمُريدينَ يا مَنْ يَعْلَمُ ضَميرَ الصّامِتينَ يا مَنْ يَسْمَعُ اَنينَ الْواهِنينَ يا مَنْ يَرى بُكاءَ الْخائِفينَ يا مَنْ يَمْلِكُ حَوائِجَ السّائِلينَ يا مَنْ يَقْبَلُ عُذْرَ التّائِبينَ يا مَنْ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدينَ يا مَنْ لا يُضيعُ اَجْرَ الْمـُحْسِنينَ يا مَنْ لا يَبْعُدُ عَنْ قُلُوبِ الْعارِفينَ يا اَجْوَدَ الأَجْودينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا دائِمَ الْبَقاءِ يا سامِعَ الدُّعاءِ يا واسِعَ الْعَطاءِ يا غافِرَ الْخَطاءِ يا بَديعَ السَّماءِ يا حَسَنَ الْبَلاءِ يا جَميلَ الثَّناءِ يا قَديمَ السَّناءِ يا كَثيرَ الْوَفاءِ يا شَريفَ الْجَزاءِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا سَتّارُ يا غَفّارُ يا قَهّارُ يا جَبّارُ يا صَبّارُ يا بارُّ يا مُخْتارُ يا فَتّاحُ يا نَفّاحُ يا مُرْتاحُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ خَلَقَنى وَسَوّاني يا مَنْ رَزَقَني وَرَبّاني يا مَنْ اَطْعَمَني وَسَقاني يا مَنْ قَرَّبَني وَاَدْناني يا مَنْ عَصَمَني وَكَفاني يا مَنْ حَفِظَني وَكَلانى يا مَنْ اَعَزَّنى وَاَغْنانى يا مَنْ وَفَّقَنى وَهَدانى يا مَنْ آنَسَنى وَآوَانى يا مَنْ اَماتَنى وَاَحْيانى سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ يُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ يا مَنْ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ يا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ يا مَنْ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ إلاّ بِاِذْنِهِ يا مَنْ هُوَ اَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبيلِهِ يا مَنْ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ يا مَنْ لا رادَّ لِقَضائِهِ يا مَنِ انْقادَ كُلُّ شَيْءٍ لاَِمْرِهِ يا مَنِ السَّماواتُ مَطْوِيّاتٌ بِيَمينِهِ يا مَنْ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ جَعَلَ الأَرْضَ مِهاداً يا مَنْ جَعَلَ الْجِبالَ اَوْتاداً يا مَنْ جَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً يا مَنْ جَعَلَ الْقَمَرَ نُوراً يا مَنْ جَعَلَ اللَّيْلَ لِباساً يا مَنْ جَعَلَ النَّهارَ مَعاشاً يا مَنْ جَعَلَ النَّوْمَ سُباتاً يا مَنْ جَعَلَ السَّماءَ بِناءً يا مَنْ جَعَلَ الأَشْياءَ اَزْواجاً يا مَنْ جَعَلَ النّارَ مِرْصاداً سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا سَميعُ يا شَفيعُ يا رَفيعُ يا مَنيعُ يا سَريعُ يا بَديعُ يا كَبيرُ يا قَديرُ يا خَبيرُ يا مُجيرُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ يا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ يا حَيُّ الَّذي لَيْسَ كَمِثْلِهِ حَيٌّ يا حَيُّ الَّذي لا يُشارِكُهُ حَيٌّ يا حَيُّ الَّذي لا يَحْتاجُ اِلى حَيٍّ يا حَيُّ الَّذي يُميتُ كُلَّ حَيٍّ يا حَيُّ الَّذي يَرْزُقُ كُلَّ حَيٍّ يا حَيّاً لَمْ يَرِثِ الْحَياةَ مِنْ حَيٍّ يا حَيُّ الَّذي يُحْيِي الْمَوْتى يا حَيُّ يا قَيُّومُ لا تَأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لَهُ ذِكْرٌ لا يُنْسى يا مَنْ لَهُ نُورٌ لا يُطْفى يا مَنْ لَهُ نِعَمٌ لا تُعَدُّ يا مَنْ لَهُ مُلْكٌ لا يَزُولُ يا مَنْ لَهُ ثَناءٌ لا يُحْصى يا مَنْ لَهُ جَلالٌ لا يُكَيَّفُ يا مَنْ لَهُ كَمالٌ لا يُدْرَكُ يا مَنْ لَهُ قَضاءٌ لا يُرَدُّ يا مَنْ لَهُ صِفاتٌ لا تُبَدَّلُ يا مَنْ لَهُ نُعُوتٌ لا تُغَيَّرُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا رَبَّ الْعالَمينَ يا مالِكَ يَوْمِ الدّينِ يا غايَةَ الطّالِبينَ يا ظَهْرَ اللاّجينَ يا مُدْرِكَ الْهارِبينَ يا مَنْ يُحِبُّ الصّابِرينَ يا مَنْ يُحِبُّ التَّوّابينَ يا مَنْ يُحِبُّ الْمُتَطَهِّرينَ يا مَنْ يُحِبُّ المُحْسِنينَ يا مَنْ هُوَ اَعْلَمُ بِالْمُهْتَدينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا شَفيقُ يا رَفيقُ يا حَفيظُ يا مُحيطُ يا مُقيتُ يا مُغيثُ يا مُعِزُّ يا مُذِلُّ يا مُبْدِئُ يا مُعيدُ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ هُوَ اَحَدٌ بِلا ضِدٍّ يا مَنْ هُوَ فَرْدٌ بِلا نِدٍّ يا مَنْ هُوَ صَمَدٌ بِلا عَيْبٍ يا مَنْ هُوَ وِتْرٌ بِلا كَيْفٍ يا مَنْ هُوَ قاضٍ بِلا حَيْفٍ يا مَنْ هُوَ رَبٌّ بِلا وَزيرٍ يا مَنْ هُوَ عَزيزٌ بِلا ذُلٍّ يا مَنْ هُوَ غَنِيٌّ بِلا فَقْرٍ يا مَنْ هُوَ مَلِكٌ بِلا عَزْلٍ يا مَنْ هُوَ مَوْصُوفٌ بِلا شَبيهٍ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ ذِكْرُهُ شَرَفٌ لِلذّاكِرينَ يا مَنْ شُكْرُهُ فَوْزٌ لِلشّاكِرينَ يا مَنْ حَمْدُهُ عِزٌّ لِلْحامِدينَ يا مَنْ طاعَتُهُ نَجاةٌ لِلْمُطيعينَ يا مَنْ بابُهُ مَفْتُوحٌ لِلطّالِبينَ يا مَنْ سَبيلُهُ واضِحٌ لِلْمُنيبينَ يا مَنْ آياتُهُ بُرْهانٌ لِلنّاظِرينَ يا مَنْ كِتابُهُ تَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقينَ يا مَنْ رِزْقُهُ عُمُومٌ لِلطّائِعينَ وَالْعاصينَ يا مَنْ رَحْمَتُهُ قَريبٌ مِنَ الْمحْسِنينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ تَبارَكَ اسْمُهُ يا مَنْ تَعالى جَدُّهُ يا مَنْ لا اِلـٰهَ غَيْرُهُ يا مَنْ جَلَّ ثَناؤُهُ يا مَنْ تَقَدَّسَتَ اَسْماؤُهُ يا مَنْ يَدُومُ بَقاؤُهُ يا مَنِ الْعَظَمَةُ بَهاؤُهُ يا مَنِ الْكِبْرِياءُ رِداؤُهُ يا مَنْ لا تُحْصى آلاؤُهُ يا مَنْ لا تُعَدُّ نَعْماؤُهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا مُعينُ يا اَمينُ يا مُبينُ يا مَتينُ يا مَكينُ يا رَشيدُ يا حَميدُ يا مَجيدُ يا شَديدُ يا شَهيدُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا ذَا الْعَرْشِ الَْمجيدِ يا ذَا الْقَوْلِ السَّديدِ يا ذَا الْفِعْلِ الرَّشيدِ يا ذَا الْبَطْشِ الشَّديدِ يا ذَا الْوَعْدِ وَالْوَعيدِ يا مَنْ هُوَ الْوَلِيُّ الْحَميدُ يا مَنْ هُوَ فَعّالٌ لِما يُريدُ يا مَنْ هُوَ قَريبٌ غَيْرُ بَعيد يا مَنْ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْء شَهيدٌ يا مَنْ هُوَ لَيْسَ بِظَلاّم لِلْعَبيدِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لا شَريكَ لَهُ وَلا وَزيرَ يا مَنْ لا شَبيهَ لَهُ وَلا نَظيرَ يا خالِقَ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ الْمُنيرِ يا مُغْنِيَ الْبائِسِ الْفَقيرِ يا رازِقَ الْطِّفْلِ الصَّغيرِ يا راحِمَ الشَّيْخِ الْكَبيرِ يا جابِرَ الْعَظْمِ الْكَسيرِ يا عِصْمَةَ الْخآئِفِ الْمُسْتَجيرِ يا مَنْ هُوَ بِعِبادِهِ خَبيرٌ بَصيرٌ يا مَنْ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْء قَديرٌ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا ذَا الْجُودِ وَالنِّعَمِ يا ذَا الْفَضْلِ وَالْكَرَمِ يا خالِقَ اللَّوْحِ وَالْقَلَمِ يا بارِئَ الذَّرِّ وَالنَّسَمِ يا ذَا الْبَأْسِ وَالنِّقَمِ يا مُلْهِمَ الْعَرَبِ وَالْعَجَمِ يا كاشِفَ الضُّرِّوَالاَْلَمِ يا عالِمَ السِّرِّ وَالْهِمَمِ يا رَبَّ الْبَيْتِ وَالْحَرَمِ يا مَنْ خَلَقَ الاَْشياءَ مِنَ الْعَدَمِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا فاعِلُ يا جاعِلُ يا قابِلُ يا كامِلُ يا فاصِلُ يا واصِلُ يا عادِلُ يا غالِبُ يا طالِبُ يا واهِبُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ اَنْعَمَ بِطَوْلِهِ يا مَنْ اَكْرَمَ بِجُودِهِ يا مَنْ جادَ بِلُطْفِهِ يا مَنْ تَعَزَّزَ بِقُدْرَتِهِ يا مَنْ قَدَّرَ بِحِكْمَتِهِ يا مَنْ حَكَمَ بِتَدْبيرِهِ يا مَنْ دَبَّرَ بِعِلْمِهِ يا مَنْ تَجاوَزَ بِحِلْمِهِ يا مَنْ دَنا في عُلُوِّهِ يا مَنْ عَلا في دُنُوِّهِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ يَخْلُقُ ما يَشاءُ يا مَنْ يَفْعَلُ ما يَشاءُ يا مَنْ يَهْدي مَنْ يَشاءُ يا مَنْ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ يا مَنْ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ يا مَنْ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشآءُ يا مَنْ يُعِزُّ مَنْ يَشاءِ يا مَنْ يُذِلُّ مَنْ يَشاءُ يا مَنْ يُصَوِّرُ فِي الاَْرْحامِ ما يَشاءُ يا مَنْ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَداً يا مَنْ جَعَلَ لِكُلِّ شَيْء قَدْراً يا مَنْ لا يُشْرِكُ في حُكْمِهِ اَحَداً يا مَنْ جَعَلَ الْمَلائِكَةَ رُسُلاً يا مَنْ جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً يا مَنْ جَعَلَ الاَْرْضَ قَراراً يا مَنْ خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً يا مَنْ جَعَلَ لِكُلِّ شَيْء اَمَداً يا مَنْ اَحاطَ بِكُلِّ شَيْء عِلْماً يا مَنْ اَحْصى كُلَّ شَيْء عَدَداً سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا اَوَّلُ يا اخِرُ يا ظاهِرُ يا باطِنُ يا بَرُّ يا حَقُّ يا فَرْدُ يا وِتْرُ يا صَمَدُ يا سَرْمَدُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ یَا خَیْرَ مَعْرُوفٍ عُرِفَ یَا أَفْضَلَ مَعْبُودٍ عُبِدَ یَا أَجَلَّ مَشْکُورٍ شُکِرَ یَا أَعَزَّ مَذْکُورٍ ذُکِرَ یَا أَعْلَی مَحْمُودٍ حُمِدَ یَا أَقْدَمَ مَوْجُودٍ طُلِبَ یَا أَرْفَعَ مَوْصُوفٍ وُصِفَ یَا أَکْبَرَ مَقْصُودٍ قُصِدَ یَا أَکْرَمَ مَسْئُولٍ سُئِلَ یَا أَشْرَفَ مَحْبُوبٍ عُلِمَ. سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا حَبيبَ الْباكينَ يا سَيِّدَ الْمُتَوَكِّلينَ يا هادِيَ الْمُضِلّينَ يا وَلِيَّ الْمُؤْمِنينَ يا اَنيسَ الذّاكِرينَ يا مَفْزَعَ الْمَلْهُوفينَ يا مُنْجِيَ الصّادِقينَ يا اَقْدَرَ الْقادِرينَ يا اَعْلَمَ الْعالِمينَ يا اِلـٰهَ الْخَلْقِ اَجْمَعينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ عَلا فَقَهَرَ يا مَنْ مَلَكَ فَقَدَرَ يا مَنْ بَطَنَ فَخَبَرَ يا مَنْ عُبِدَ فَشَكَرَ يا مَنْ عُصِيَ فَغَفَرَ يا مَنْ لا تَحْويهِ الْفِكَرُ يا مَنْ لا يُدْرِكُهُ بَصَرٌ يا مَنْ لا يَخْفى عَلَيْهِ اَثَرٌ يا رازِقَ الْبَشَرِ يا مُقَدِّرَ كُلِّ قَدَر سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا حافِظُ يا بارِئُ يا ذارِئُ يا باذِخُ يا فارِجُ يا فاتِحُ يا كاشِفُ يا ضامِنُ يا امِرُ يا ناهي سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لا يَعْلَمُ الْغَيْبَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يَصْرِفُ السُّوءَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يَخْلُقُ الْخَلْقَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يَغْفِرُ الذَّنْبَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يُتِمُّ النِّعْمَةَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يُقَلِّبُ الْقُلُوبَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يُدَبِّرُ الاَْمْرَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يُنَزِّلُ الْغَيْثَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يَبْسُطُ الرِّزْقَ إلاّ هُوَ يا مَنْ لا يُحْيِي الْمَوْتى إلاّ هُوَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مُعينَ الْضُعَفاءِ يا صاحِبَ الْغُرَباءِ يا ناصِرَ الاَْوْلِياءِ يا قاهِرَ الاَْعْداءِ يا رافِعَ السَّماءِ يا اَنيسَ الاَْصْفِياءِ يا حَبيبَ الاَْتْقِياءِ يا كَنْزَ الْفُقَراءِ يا اِلـٰهَ الاَْغْنِياءِ يا اَكْرَمَ الْكُرَماءِ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا كافِياً مِنْ كُلِّ شَيْء يا قائِماً عَلى كُلِّ شَيْء يا مَنْ لا يُشْبِهُهُ شَيْءٌ يا مَنْ لا يَزيدُ في مُلْكِهِ شَيْءٌ يا مَنْ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ يا مَنْ لا يَنْقُصُ مِنْ خَزائِنِهِ شَيْءٌ يا مَنْ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ يا مَنْ لا يَعْزُبُ عَنْ عِلْمِهِ شَيءٌ يا مَنْ هُوَ خَبيرٌ بِكُلِّ شَيْء يا مَنْ وَسِعَتْ رَحْمَتُهُ كُلَّ شَيْء سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ يا مُكْرِمُ يا مُطْعِمُ يا مُنْعِمُ يا مُعْطى يا مُغْني يا مُقْني يا مُفْني يا مُحْيي يا مُرْضي يا مُنْجي سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا اَوَّلَ كُلِّ شَيْء وَآخِرَهُ يا اِلـٰهَ كُلِّ شَيْء وَمَليكَهُ يا رَبَّ كُلِّ شَيْء وَصانِعَهُ يا بارِئَ كُلِّ شَيْء وَخالِقَهُ يا قابِضَ كُلِّ شَيْء وَباسِطَهُ يا مُبْدِئَ كُلِّ شَيْء وَمُعيدَهُ يا مُنْشِئَ كُلِّ شَيْء وَمُقَدِّرَهُ يا مُكَوِّنَ كُلِّ شَيْء وَمُحَوِّلَهُ يا مُحْيِيَ كُلِّ شَيْء وَمُميتَهُ يا خالِقَ كُلِّ شَيْء وَوارِثَهُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا خَيْرَ ذاكِر وَمَذْكُور يا خَيْرَ شاكِر وَمَشْكُور يا خَيْرَ حامِد وَمَحْمُود يا خَيْرَ شاهِد وَمَشْهُود يا خَيْرَ داع وَمَدْعُوٍّ يا خَيْرَ مُجيب وَمُجاب يا خَيْرَ مُؤنِس وَاَنيس يا خَيْرَ صاحِب وَجَليس يا خَيْرَ مَقْصُود وَمَطْلُوب يا خَيْرَ حَبيب وَمَحْبُوب سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ هُوَ لِمَنْ دَعاهُ مُجيبٌ يا مَنْ هُوَ لِمَنْ اَطاعَهُ حَبيبٌ يا مَنْ هُوَ اِلى مَنْ اَحَبَّهُ قَريبٌ يا مَنْ هُوَ بِمَنِ اسْتَحْفَظَهُ رَقيبٌ يا مَنْ هُوَ بِمَنْ رَجاهُ كَريمٌ يا مَنْ هُوَ بِمَنْ عَصاهُ حَليمٌ يا مَنْ هُوَ في عَظَمَتِهِ رَحيمٌ يا مَنْ هُوَ في حِكْمَتِهِ عَظيمٌ يا مَنْ هُوَ في اِحْسانِهِ قَديمٌ يا مَنْ هُوَ بِمَنْ اَرادَهُ عَليمٌ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يا مُسَبِّبُ يا مُرَغِّبُ يا مُقَلِّبُ يا مُعَقِّبُ يا مُرَتِّبُ يا مُخَوِّفُ يا مُحَذِّرُ يا مُذَكِّرُ يا مُسَخِّرُ يا مُغَيِّرُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ عِلْمُهُ سابِقٌ يا مَنْ وَعْدُهُ صادِقٌ يا مَنْ لُطْفُهُ ظاهِرٌ يا مَنْ اَمْرُهُ غالِبٌ يا مَنْ كِتابُهُ مُحْكَمٌ يا مَنْ قَضاؤُهُ كأئِنٌ يا مَنْ قُرْانُهُ مَجيدٌ يا مَنْ مُلْكُهُ قَديمٌ يا مَنْ فَضْلُهُ عَميمٌ يا مَنْ عَرْشُهُ عَظيمٌ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا مَنْ لا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْع يا مَنْ لا يَمْنَعُهُ فِعْلٌ عَنْ فِعْل يا مَنْ لا يُلْهيهِ قَوْلٌ عَنْ قَوْل يا مَنْ لا يُغَلِّطُهُ سُؤالٌ عَنْ سُؤال يا مَنْ لا يَحْجُبُهُ شَيْءٌ عَنْ شَيْء يا مَنْ لا يُبْرِمُهُ اِلْحاحُ الْمُلِحّينَ يا مَنْ هُوَ غايَةُ مُرادِ الْمُريدينَ يا مَنْ هُوَ مُنْتَهى هِمَمِ الْعارِفينَ يا مَنْ هُوَ مُنْتَهى طَلَبِ الطّالِبينَ يا مَنْ لا يَخْفى عَلَيْهِ ذَرَّةٌ فِي الْعالَمينَ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ يا حَليماً لا يَعْجَلُ يا جَواداً لا يَبْخَلُ يا صادِقاً لا يُخْلِفُ يا وَهّاباً لا يَمَلُّ يا قاهِراً لا يُغْلَبُ يا عَظيماً لا يُوصَفُ يا عَدْلاً لا يَحيفُ يا غَنِيّاً لا يَفْتَقِرُ يا كَبيراً لا يَصْغُرُ يا حافِظاً لا يَغْفُلُ سُبْحانَكَ يا لا اِلـٰهَ إلاّ اَنْتَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ خَلِّصْنا مِنَ النّارِ يا رَبِّ
Delailü’l Hayrat Oku Delailül Hayrat دلائل الخيرات دعاء بدء دلائل الخيرات الحمد لله رب العالمين ، وحسبي الله ونعم الوكيل ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، الله إني أبرء إليك من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك ، اللهمَّ إني نويتُ بالصلاةِ على النبيِّ صلى الله عليه وسلم امتثالاً لأمرِكَ وتصديقاً لنبيكَ سيدنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم ومحبةً فيهِ وشوقاً إليهِ وتعظيماً لقدرهِ ولكونهِ أهلاً لذلِكَ فتقبلهـا مني بفضلِكَ وإحسانِكَ ، وأزِلْ حجـابَ الغفلةِ عن قلبي واجعلني من عبادِكَ الصالِحينَ ، اللهمَّ زِدْهُ شرفاً على شرفهِ الذي أوليتَهُ ، وعزاً على عزهِ الذي أعطيتَهُ ، ونوراً على نورهِ الذي منهُ خلقتهُ ، وأعلِ مقامَهُ في مقاماتِ المرسَلينَ ودرجتَهُ في درجاتِ النبيينَ ، وأسألُكَ رِضاكَ ورِضاهُ يا ربَّ العالمينَ ، معَ العافيةِ الدائمةِ ، والموتِ على الكتابِ والسنةِ والجماعةِ ، وكلمتَي الشهادةِ على تحقيقِها منْ غيرِ تغيير ولا تبديل ، واغفرْ لي ما ارتكبتُهُ بمنك وفضلِكَ وجودِكَ وكرمِكَ يا أكرم الأكرمين ، وصلى اللهُ على سيدنا محمدٍ و آلهِ وصحبهِ وسلمٌ. الحزبُ الأولُ ورد يومِ الاثنينِ بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ وصلى اللهُ على سيـدنا ومولانا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ وسلمَ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وأزواجهِ وذريتهِ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وأزواجهِ وذريتهِ كما باركتَ على آل سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلهِ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ ، وباركْ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على آلِ سيدنا إبراهيمَ في العالمينَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وآلِ سيدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وآلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عبدِكَ ورسولِكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ باركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيـدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ وترحمْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما ترحمتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ وتحننْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما تحننتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ وسلمْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما سلمتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، وارحمْ سيدنا محمداً وآلَ سيدنا محمدٍ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، كما صليتَ ورحمتَ وباركتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ في العالمينَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ وأزواجهِ أمهاتِ المؤمنينَ ، وذريتهِ وأهلِ بيتهِ ، كما صليتَ على سيـدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ باركْ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ داحِيَ المدْحُوَّاتِ ، وبارئَ المسْموكاتِ ، وجبارَ القـلوبِ على فطرتِها ، شقيِّها وسَعيدِها ، اجعلْ شرائِفَ صلواتِكَ، ونوامِيَ بركاتِكَ ، ورأفةَ تحنُّنِكَ على سيدنا محمدٍ عبدكَ ورسولكَ ، الفاتحِ لما أغلقَ ، والخاتمِ لما سبقَ ، والمعلنِ الحقَّ بالحقِّ والدامغِ لجيشاتِ الأباطيلِ كما حُمِّلَ ، فاضطلعَ بأمركَ بطاعتكَ ، مُسْتَوْفِزاً في مرضـاتِكَ ، واعياً لوحْيِكَ ، حافِظاً لعهدِكَ ، ماضِياً على نفاذِ أمرِكَ ، حتى أَوْرَى قبساً لقابسٍ آلاءُ اللهٍ تصلُ بأهلهِ أسبَابَهُ ، بهِ هُدِيَتِ القلوبُ بعدَ خوضـاتِ الفتنِ والإثمِ ، وأبهجَ موضِحاتِ الأعلامِ ، ونائراتِ الأحكامِ ومنيراتِ الإسلامِ ، فهو أمِينُكَ المأمونُ ، وخازِنِ عِلْمِكَ المخزونُ ، وشهيدُكَ يومَ الدينِ ، وبعيثُكَ نعمةً ، ورسولُكَ بالحقِّ رحمةً ، اللهمَّ أفْسِحْ لهُ في عَدْنِكَ ، واجزِهِ مُضاعَفاتِ الخيرِ من فضلِكَ مُهَنِّئاتٍ لهُ غيرَ مُكَدِّراتٍ ، من فَوْزِ ثوابِكَ المحلولِ ، وجزيلِ عطائِكَ المعلولِ ، اللهمَّ أعلِ على بناءِ الناسِ بِناءَهُ ، وأكْرِمْ مثواهُ لديكَ ونُزُلَهُ ، وأتمِمْ لهُ نُورَهُ ، واجزِهِ من ابتعاثِكَ لهُ مقبولَ الشهادةِ ومَرْضِيَّ المقـالَةِ ، ذا منطقٍ عدلٍ وخُطَّةٍ فصلٍ ، وبرهانٍ عظيمٍ ، ( إِنَّ اللهَ ومَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ على النَّبيِّ يَأيَّها الذينَ آمَنُوا صَلُّوا عليهِ وسَلِّموا تسليماً ) ، لبيكَ اللهمَّ رَبيِّ وسعديكَ ، صلواتُ اللهِ البَرِّ الرحيمِ ، والملائكةِ المقربينَ ، والنبيِّينَ والصدِّيقينَ والشُّهداءِ والصالحينَ ، وما سبَّحَ لكَ من شيءٍ يا رَبَّ العالمينَ ، على سيـدنا محمدِ بن عبد اللهِ خـاتمِ النبيينَ ، وسيدِ المرسلينَ ، وإمامِ المتقينَ ، ورسولِ رَبِّ العالمينَ ، الشاهِدِ البشيرِ ، الداعي إليكَ بإذنِكَ السِّراجِ المنيرِ ، عليهِ السلامُ ، اللهمَّ اجعلْ صلواتِكَ وبركاتِكَ ورحمتِكَ على سيدِ المرسلينَ ، وإِمامِ المتقينَ ، وخاتمِ النبيينَ سيدنا محمدٍ عبدِكَ ورسولِكَ ، إِمامِ الخيرِ ، وقَـائِدِ الخيرِ ، ورسولِ الرحمةِ اللهمَّ ابعثهُ مقاماً محموداً يغبطهُ فيهِ الأولونَ والآخرونَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ باركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وأصحابِهِ وأولادِهِ وأزواجِهِ وذريتِهِ وأهلِ بيتِهِ وأصهارِهِ وأنصارِهِ وأشياعِهِ ومحبيهِ وأمتِهِ وعلينا معهم أجمعينَ ، يا أرحمَ الراحمينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ صلى عليهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ لم يصلِّ عليهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ كما أمرتَنا بالصـلاةِ عليهِ ، وصلِّ عليه كما يُحِبُّ أن يُصلى عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما أمرتنا أن نُصلي عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما هو أهلُهُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما تُحِبُّ وترضاهُ لهُ ، اللهمَّ يا رَبَّ سيدنا محمدٍ وآلِ سيدنا محمدٍ ، صلِّ على سيدنا محمدٍ وآلِ سيدنا محمدٍ ، وأعطِ سيدَنا محمداً الدرجةَ والوسيلةَ في الجنةِ ، اللهمَّ يا رَبَّ سيدنا محمدٍ وآلِ سيدنا محمدٍ ، اجزِ سيدَنا محمداً صلى الله عليه وسلم ما هو أهلُهُ ،اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أهل بيته ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ حتى لا يبقى من الصلاةِ شيءٌ ، وارحمْ سيدَنا محمداً وآلَ سيدنا محمدٍ حتى لا يبقى من الرحمةِ شيءٌ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ حتى لا يبقى من البركةِ شيءٌ ، وسَلِّمْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيـدنا محمدٍ حتى لا يبقى من السلامِ شيءٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ في الأوَّلينَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ في الآخرِينَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ في النبيينَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ في المُرْسَلِينَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ في الملإِ الأعلى إلى يومِ الدينِ ، اللهمَّ أعطِ سيدَنا محمداً الوسيلةَ والفضيلةَ والشرفَ والدرجةَ الكبيرةَ ، اللهمَّ إني آمنتُ بسيدنا محمدٍ ولمْ أرهْ ، فلا تحرمني في الجنانِ رُؤْيَتَهُ ، وارزقني صُحْبَتَهُ ، وتوفني على مِلَّتِهِ ، واسقِني من حوضِهِ مشرباً رَوِيّاً ، سـائِغاً هنيئـاً ، لا نَظْمَأُ بعدَهُ أبداً إنكَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ ، اللهمَّ أبلِغْ روحَ سيـدنا محمدٍ مني تحيةً وسـلاماً ، اللهـمَّ وكما آمنتُ بسيدنا محمد ولَمْ أرهُ ، فلا تحرمني في الجنـانِ رُؤْيَتَهُ ، اللهمَّ تقبلْ شفـاعةَ سيدنا محمدٍ الكـبرى وارفـعْ درجتَـهُ العُلْيـا ، وآتِهِ سُـؤْلَهُ في الآخرةِ والأولى ، كما آتيتَ سيـدَنا إبراهيمَ وسيـدَنا موسى ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلِ سيـدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ ، وبـاركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على سيـدنا إبراهيـمَ وعلى آلِ سيـدنا إبراهيـمَ إنكَ حميـدٌ مجيـدٌ ، اللهـمَّ صلِّ وسَلِّـمْ وبـاركْ على سيدنا محمدٍ نبِيِّكَ ورسولِكَ ، وسيـدنا إبراهيمَ خليلِكَ وصفيِّكَ ، وسيدنا موسى كليمِكَ ونجيِّكَ ، وسيدنا عيسى روحِكَ وكلمتِكَ ، وعلى جميع مَلائِكَتِكَ ورُسِلِكَ وأنبيائِكَ ، وخيرَتِكَ من خلقِكَ وأصفيائِكَ وخاصتِكَ وأوليائِكَ ، من أهلِ أرضِكَ وسمائِكَ ، وصلى اللهُ على سيدنا محمدٍ عددَ خلقِهِ ورضاءَ نفسِهِ ، وزِنَةَ عرشِهِ ومدادَ كلماتِهِ ، وكما هو أهلُهُ ، وكلما ذكرَهُ الذاكرونَ ، وغفلَ عن ذكرِهِ الغافلونَ وعلى أهلِ بيتِهِ وعترَتِهِ الطاهرينَ ، وسَلِّمْ تسليماً ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى أزواجِهِ وذريتِهِ ، وعلى جميعِ النبيينَ والمرسلينَ والمَلائِكَةِ والمقرَّبينَ ، وجميعِ عبادِ اللهِ الصـالِحينَ ، عددَ ما أمطرتِ السماءُ منذُ بنيتَها ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما أنبتتِ الأرضُ منذُ دحوتَها ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ النجومِ في السماءِ فإنكَ أحصيتَها ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما تنفستِ الأرواحُ منذُ خلقتَها ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ وما تخلُقُ وما أحاط به علمُكَ ، وأضعافَ ذلكَ ، اللهمَّ صلِّ عليهم عددَ خلقِكَ ورضاءَ نفسِكَ ، وزِنَةَ عرشِكَ ومدادَ كلماتِكَ ، ومبلَغَ علمِكَ وآياتِكَ ، اللهمَّ صلِّ عليهم صلاةً تفوقُ وتفضُلُ صلاةَ المُصلينَ عليهم من الخلقِ أجمعينَ ، كفضلِكَ على جميعِ خلقِكَ ، اللهمَّ صلِّ عليهم صلاةً دائمةً مستمرةَ الدوامِ على مَرِّ الليـالي والأيامِ متصِلةَ الدوامِ لا انقِضاءَ لها ولا انْصِرامَ ، على مَرِّ الليالي والأيامِ ، عددَ كُلِّ وابِلٍ وطَلٍّ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ نبيكَ ، وسيدنا إبراهيمَ خليلِكَ ، وعلى جميعِ أنبيائِكَ وأصفيائِكَ ، من أهلِ أرضِكَ وسمائِكَ ، عددَ خلقِكَ ورضاءَ نفسِكَ ، وزِنَةَ عرشِكَ ومِدادَ كلماتِكَ ومنتهى علمِكَ وزِنَةَ جميعِ مخلوقاتِكَ ، صلاةً مكررةً أبداً ، عددَ ما أحصى علمُكَ ، ومِلْءَ ما أحصى علمُكَ ، وأضعافَ ما أحصى علمُكَ ، صلاةً تزيدُ وتفوقُ وتفضُلُ صلاةَ المصـلينَ عليهم من الخلقِ أجمعينَ ، كفضلِكَ على جميعِ خلقِكَ . اللهمَّ اجعلني ممن لَزِمَ مِلَّةَ نبيِّكَ سيـدنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وعَظَّمَ حُرْمَتَهُ ، وأعَزَّ كلمتَهُ ، وحَفِظَ عهدَهُ وذِمَّتَهُ ، ونصرَ حِزْبَهُ ودعوَتَهُ ، وكَثَّرَ تابِعِيهِ وفِرْقَتَهُ ، ووافى زُمرتَهُ ، ولم يُخـالِفْ سبيلَهُ وسُنَّتَهُ ، اللهمَّ إني أسألُكَ الاستمساكَ بسُنَّتِهِ ، وأعوذُ بِكَ من الانحرافِ عما جاءَ بِهِ اللهمَّ إني أسألُكَ من خير ما سألَكَ منهُ سيدُنا محمدٌ نبيُّكَ ورسولُكَ صلى الله عليه وسلم، وأعوذُ بِكَ من شَرِّ ما استعاذَكَ منهُ سيدُنا محمدٌ نبيُّكَ ورسولُكَ صلى الله عليه وسلم، اللهمَّ اعصِمْني من شَرِّ الفتنِ وعافِني من جميعِ المحنِ ، وأصْلِحْ مني ما ظَهَرَ وما بَطَنَ ، ونَقِّ قلبي من الحقدِ والحسدِ ، ولا تجعلْ عَلَيَّ تباعةً لأحدٍ ، اللهمَّ إني أسألُكَ الأخذَ بأحسنِ ما تعلمُ ، والتركَ لسيءِ ما تعلمُ وأسألُكَ التكفُّلَ بالرزقِ والزهدِ في الكفافِ ، والمَخْرجِ بالبيانِ من كُلِّ شبهةٍ ، والفلجَ بالصوابِ في كُلِّ حُجَّةٍ ، والعدلَ في الغضبِ والرِّضاءِ ، والتسليمِ لما يَجري به القضاءُ ، والاقتصادَ في الفقرِ والغِنى ، والتواضعَ في القولِ والفعلِ ، والصِّدْقَ في الجِدِّ والهزلِ ، اللهمَّ إن لي ذنوباً فيما بيني وبينَكَ ، وذنوباً فيما بيني وبين خلقِكَ ، اللهمَّ ما كان لكَ منها فاغفرهُ ، وما كان منها لخلقِكَ فَتَحَمَّلْهُ عني ، وأغْنِنِي بفضلِكَ ، إنكَ واسِـعُ المغفرةِ ، اللهمَّ نَوِّرْ بالعلمِ قلبي ، واستعملْ بطاعتِكَ بدني ، وخَلِّصْ من الفتنِ سِرِّي ، وأشْغِلْ بالاعتبارِ فِكْري ، وقِني شَرَّ وَساوِسِ الشيطانِ ، وأجرني مِنْهُ يا رحمنُ ، حتى لا يكونَ لهُ عَلَيَّ سلطانٌ . الحزبُ الثاني ورد يومِ الثلاثاءِ بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ اللهمَّ إني أسألكَ من خيرِ ما تعلمُ ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما تعلمُ، وأستغفرُكَ من كُلِّ ما تعلمُ ، إنكَ تعلمُ ولا نعلمُ ، وأنتَ علامُ الغيوبِ ، اللهمَّ ارْحَمْني من زَمَاني هذا وإِحْداقِ الفتنِ ، وتطاوُلِ أهلِ الجُرْأةِ عَلَيَّ واستضعافهمْ إيَّايَ ، اللهمَّ اجعلني منكَ في عياذٍ منيعٍ ، وحِرْزٍ حصينٍ من جميعِ خلقِـكَ حتى تُبَلِّغَنِي أجلي مُعافىً ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ من صلى عليهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ من لم يصلِّ عليهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما تنبغي الصلاةُ عليهِ ، وصلِّ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما تَجِبُ الصلاةُ عليهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما أمرتَ أن يُصلى عليهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ الذي نُورُهُ من نورِ الأنوارِ ، وأشرقَ بِشُعاعِ سِرِّهِ الأسرارُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ وعلى أهلِ بيتِهِ الأبرارِ أجمعينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ بحرِ أنوارِكَ ، ومَعْدِنِ أسرارِكَ ، ولِسانِ حُجَّتِكَ ، وعَـروسِ مملكتِكَ وإمامِ حَضْرَتِكَ ، وخاتَمِ أنبيـائِكَ ، صـلاةً تَدومُ بِدوامِـكَ ، وتبقى ببقائِكَ ، صلاةً تُرْضيكَ وتُرْضِيهِ ، وتَرْضى بها عنا يا أرحمَ الراحِمِينَ ، اللهمَّ رَبَّ الحِلِّ والحرامِ ، ورَبَّ المشْعَرِ الحرامِ ، ورَبَّ البيتِ الحرامِ ، ورَبَّ الرُّكْنِ والمقامِ ، أبلغْ لسيدنا ومولانا محمدٍ منا السلامَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ سيدِ الأوَّلينَ والآخِرِينَ اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ في كُلِّ وقتٍ وحينٍ اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ في الملإِ الأعلى إلى يومِ الدينِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ حتى تَرِثَ الأرضَ ومن عليهـا وأنتَ خيرُ الوارِثينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ وعلى آلِ سيـدنا محمدٍ كما صَلَّيْتَ على سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، وبارِكْ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ كما باركتَ على سيـدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ ما أحاطَ بِهِ عِلْمُكَ ، وجَرَى بِهِ قَلَمُكَ ، وسَبَقَتْ بِهِ مَشِيئتُكَ ، وصَلَّتْ عليهِ مَلائِكَتُكَ ، صلاةً دائِمَةً بِدَوامِكَ ، باقيةً بفضلِكَ وإحسانِكَ ، إلى أبَدِ الأبَدِ ، أبَدَاً لا نِهايِةَ لأبَدِيَّتِهِ ، ولا فناءَ لِدَيْمُومِيَّتِهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ ما أحاطَ بِهِ عِلْمُكَ ، وأحصاهُ كِتابُكَ ، وشَهِدَتْ بِهِ مَلائِكَتُكَ ، وارْضَ عن أصحابِهِ ، وارحَمْ أمَّتَهُ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ وعلى جميعِ أصحابِ سيدنا محمدٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيـدنا محمدٍ كما صَلَّيْتَ على سيدنا إبراهيمَ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ في العالمينَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، (اللهمَّ بخشوعِ القلبِ عندَ السُّجودِ لَكَ يا سيدي بغيرِ جُحودٍ ، وبِكَ يا اللهُ يا جليلُ لا شيءَ يُدانيكَ في غليظِ العُهودِ ، وبِكُرْسِيِّكَ المُكَلَّلِ بالنورِ إلى عَرْشِكَ العظيمِ المجيدِ ، وبما كان تحتَ عرشِكَ حقاً قبلَ أن تخلُقَ السماواتِ وصوتَ الرُّعودِ ، ذاكَ إذ كنتَ مِثْلَ ما لم تزلْ قَطُّ إلهاً عُرِفْتَ بالتوحيدِ ، فاجعلني من المُحِبِّينَ المَحْبُوبِينَ ، المُقَرَّبِينَ العاشِقِينَ لَكَ يا اللهُ ، يا اللهُ ، يا اللهُ ، يا اللهُ ، يا اللهُ ، يا اللهُ يا اللهُ ، يا اللهُ يا وَدُودُ) ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما أحاطَ بِهِ علمُكَ اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما أحصاهُ كِتابُكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما نَفَذَتْ بِهِ قُدْرَتُكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما خصَّصَتْهُ إرادتُكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما تَوجَّهَ إليهِ أمْرُكَ ونَهْيُكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما وَسِعَهُ سَمْعُكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما أحاطَ بِهِ بصرُكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما ذكرَهُ الذاكرونَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما غَفَلَ عن ذكرهِ الغافِلونَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ قَطْرِ الأمطارِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ أوراقِ الأشجارِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ دوابِّ القِفـارِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ دوابِّ البِحـارِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ مياهِ البِحارِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما أظلمَ عليهِ الليلُ وأضاءَ عليهِ النهارُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ بالغُدُوِّ والآصالِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ الرِّمالِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ النِّساءِ والرِّجالِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ رِضاءَ نَفْسِكَ اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ مِدادَ كلماتِكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ مِلْءَ سَمَاوَاتِكَ وأرْضِكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ زِنَةَ عرشِكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ مخلوقاتِكَ اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ أفْضَلَ صلواتِكَ ، اللهمَّ صلِّ على نبيِّ الرحمةِ ، اللهمَّ صلِّ على شفيعِ الأمةِ ، اللهمَّ صلِّ على كاشِـفِ الغُمَّةِ ، اللهمَّ صلِّ على مُجْلي الظُّلْمَةِ ، اللهمَّ صلِّ على مُولي النِّعمةِ ، اللهمَّ صلِّ على مُؤْتي الرَّحمةِ اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الحوضِ المورودِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ المقامِ المحمودِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ اللواءِ المعقـودِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ المكانِ المشهودِ ، اللهمَّ صلِّ على الموصوفِ بالكرمِ والجودِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ هو في السماءِ سيدُنا محمودٌ وفي الأرضِ سيـدُنا محمدٌ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الشامةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ العـلامةِ ، اللهمَّ صلِّ على الموصوفِ بالكرامةِ ، اللهمَّ صلِّ على المخصوصِ بالزعامةِ ، اللهمَّ صلِّ على من كان تُظِلُّهُ الغمامةُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ كان يرى مَنْ خَلْفَهُ كما يرى مَنْ أمامهُ ، اللهمَّ صلِّ على الشفيـعِ المُشَفَّعِّ يومَ القيامةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الضراعةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الشفاعةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الوسيلةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الفضيلةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الدرجةِ الرفيعةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الهِراوَةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ النَّعْلَيْنِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الحُجَّـةِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ البُرْهانِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ السُّلْطانِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ التَّاجِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ المِعْراجِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ القَضيبِ ، اللهمَّ صلِّ على راكِبِ النَّجيبِ ، اللهمَّ صلِّ على راكِبِ البُراقِ ، اللهمَّ صلِّ على مُخْتَرِقِ السبعِ الطِّباقِ ، اللهمَّ صلِّ على الشَّفيعِ في جَمِيعِ الأنَامِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ سَبَّحَ في كَفِّهِ الطَّعامُ ، اللهمَّ صلِّ على من بكى إليهِ الجِذْعُ وحَنَّ لفراقِهِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ تَوسَّلَ بِهِ طَيْرُ الفَلاةِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ سَبَّحَتْ في كَفِّهِ الحَصَاةُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ تشفعَ إليهِ الظبيُ بِأفْصَحِ كلامٍ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ كَلَّمَهُ الضَّبُّ في مَجْلِسِهِ مَعَ أصحابِهِ الأعلامِ ، اللهمَّ صلِّ على البَشيرِ النَّذيرِ ، اللهمَّ صلِّ على السِّـراجِ المُنيرِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ شكا إليهِ البَعيرُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ تَفَجَّرَ مِنْ بَيْنِ أصَابِعِهِ الماءُ النَّمِيرُ ، اللهمَّ صلِّ على الطَّاهِرِ المُطَهَّرِ ، اللهمَّ صلِّ على نُورِ الأنوارِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنِ انشقَّ لهُ القمرُ ، اللهمَّ صلِّ على الطَّيِّبِ المُطَيَّبِ ، اللهمَّ صلِّ على الرَّسولِ المُقَرَّبِ ، اللهمَّ صلِّ على الفَجْرِ السَّاطِعِ ، اللهمَّ صلِّ على النَّجْمِ الثَّاقِبِ ، اللهمَّ صلِّ على العُرْوَةِ الوُثْقَى ، اللهمَّ صلِّ على نذيرِ أهلِ الأرضِ ، اللهمَّ صلِّ على الشفيعِ يومَ العرضِ ، اللهمَّ صلِّ على الساقي للناسِ مِنَ الحَوْضِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ لواءِ الحَمْدِ ، اللهمَّ صلِّ على المُشَمِّرِ عَنْ ساعِدِ الجِدِّ ، اللهمَّ صلِّ على المُسْتَعْمِلِ في مِرْضاتِكَ غَايَةَ الجُهْدِ ، اللهمَّ صلِّ على النبيِّ الخاتَمِ ، اللهمَّ صلِّ على الرسـولِ الخـاتَمِ ، اللهمَّ صلِّ على المُصْطفى القـائِمِ ، اللهـمَّ صـلِّ على رسـولِكَ أبي القاسِمِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الآياتِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الدِّلالاتِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الإشـاراتِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ الكراماتِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ العلاماتِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ البَيِّناتِ ، اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ المُعْجِزاتِ اللهمَّ صلِّ على صاحِبِ خوارِقِ العاداتِ ، اللهم صل على من سلمت عليه الأحجار ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ سَجَدَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ الأشجارُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ تَفَتَّقَتْ مِنْ نُورِهِ الأزهارُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ طَابَتْ بِبَرَكَتِهِ الثِّمارُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنِ اخضرَّتْ مِنْ بَقِيَّةِ وَضُوئِهِ الأشجـارُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ فاضتْ مِنْ نُورِهِ جميعُ الأنوارِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ تُحَطُّ الأوزارُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ تُنالُ منازلُ الأبرارِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ يُرْحَمُ الكِبَـارُ والصِّغَارُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ نَتَنَعَّمُ في هذهِ الدارِ وفي تلكَ الدارِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ تُنالُ رحمةُ العَزِيزِ الغَفَّـارِ ، اللهمَّ صلِّ على المنصورِ المُؤَيَّدِ ، اللهمَّ صلِّ على المختار المُمَجَّدِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ كان إذا مشى في البَرِّ الأقْفَـرِ تَعَلَّقَتِ الوُحوشُ بأذيالِهِ ، اللهمَّ صلِّ عليهِ وعلى آلهِ وصَحْبِهِ وسَلِّمْ تسليماً والحمدُ للهِ رَبِّ العالمينَ . ابتداء الربع الثاني الحمدُ للهِ على حِلْمِهِ بَعْدَ عِلْمِهِ ، وعلى عَفْوِهِ بَعْدَ قُدْرَتِهِ ، اللهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِنَ الفقرِ إلا إليكَ ، ومِنَ الذُّلِّ إلا لَكَ ، ومِنَ الخوفِ إلا مِنْكَ ، وأعوذُ بِكَ أن أقولَ زُوراً ، أو أغشى فُجـوراً ، أو أكونَ بِكَ مغروراً ، وأعوذُ بِكَ مِنْ شمـاتةِ الأعداءِ ، وعُضَالِ الدَّاءِ وخيبةِ الرَّجاءِ ، وزوالِ النِّعْمَةِ ، وفُجاءَةِ النِّقْمَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وسَلِّمْ عليهِ واجزِهِ عنا ما هو أهلُهُ حَبيبِكَ ( ثلاثاً ) اللهمَّ صلِّ على سيدنا إبراهيمَ وسَلِّمْ عليهِ واجـزِهِ عنا ما هو أهلُهُ خَليلِـكَ ( ثلاثاً ) ، اللهمَّ صلِّ على سيدِنا محمدٍ وعلى آلِ سيدِنا محمدٍ كما صَلَّيْتَ ورَحِمْتَ وباركتَ على سيدنا إبراهيمَ في العالمينَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، عددَ خلقِكَ ورِضاءَ نفسِكَ وزِنَةَ عَرْشِكَ ومِدادَ كلماتِكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ صلى عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ لم يصلِّ عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ عددَ ما صُلِّيَ عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ أضعافَ ما صُلِّيَ عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ كما هو أهلُهُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ كما تُحِبُّ وترضى لهُ . الحزبُ الثالثُ ورد يومِ الأربعاءِ بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ اللهمَّ صلِّ على روحِ سيدنا محمدٍ في الأرواحِ ، وعلى جسدِهِ في الأجسادِ، وعلى قبرِهِ في القبـورِ ، وعلى آلهِ وصحبِهِ وسَلِّمْ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ كلما ذكرَهُ الذاكِرونَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ كلما غَفَلَ عَنْ ذكرِهِ الغَافِلونَ ، اللهمَّ صلِّ وسَلِّمْ وبارك على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ وأزواجِهِ أمهـاتِ المؤمنينَ ، وذُرِّيَّتِهِ وأهلِ بيتِهِ صلاةً وسلاماً لا يُحصى عَدَدُهُما ، ولا ينقطعُ مَدَدُهُما ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ عددَ ما أحاطَ بِهِ علمُكَ ، وأحصاهُ كتابُكَ ، صلاةً تكونُ لَكَ رضـاءً ، ولحقِّهِ أداءً وأعطِهِ الوسيلَةَ والفضيلَةَ والدرجَةَ الرفيعَةَ ، وابعثهُ اللهمَّ المقامَ المحمودَ الذي وعدتَهُ ، واجزِهِ عنا ما هو أهلُهُ ، وعلى جميعِ إخوانِهِ مِنَ النبيينَ والصِّدِّقينَ والشُّهَداءِ والصَّـالِحينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وأنزلهُ المُنْزَلَ المُقَرَّبَ يومَ القيامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ ، اللهمَّ تَوِّجْهُ بتاجِ العزِّ والرضا والكرامةِ ، اللهمَّ أعطِ لسيدنا محمدٍ أفضلَ ما سَألَكَ لنفسِهِ ، وأعطِ لسيدنا محمدٍ أفضلَ ما سَألَكَ لَهُ أحدٌ مِنْ خلقِكَ ، وأعطِ لسيدنا محمدٍ أفضلَ ما أنتَ مسؤولٌ لَهُ إلى يومِ القيامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وسيدنا آدمَ وسيدنا نوحٍ ، وسيدنا إبراهيمَ وسيدنا موسى وسيدنا عيسى ، وما بينهم مِنَ النبيينَ والمُرْسَلينَ ، صلـواتُ اللهِ وسلامُهُ عليهمْ أجمعينَ ( ثلاثاً ) ، اللهمَّ صلِّ على أبينا سيدنا آدمَ وأمنا سيدتنا حواءَ ، صلاةَ مَلائِكَتِـكَ ، وأعطِهِما مِنَ الرِّضْوانِ حتى تُرْضِيَهُما ، واجزِهِما اللهمَّ أفضلَ ما جزيتَ بِهِ أباً وأماً عَنْ ولديهِما ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا جبريلَ وسيدنا ميكائيلَ ، وسيدنا إسرافيلَ وسيدنا عزرائيلَ ، وحملةِ العرشِ ، وعلى المَلائِكَةِ والمُقرَّبِينَ ، وعلى جميعِ الأنبياءِ والمرسلينَ ، صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليهم أجمعينَ ( ثلاثاً ) ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما علمتَ ومِلْءَ ما علمتَ ، وزِنَةَ ما علمتَ ، ومِدادَ كلماتِكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صلاةً موصولَةً بالمزيدِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صلاةً لا تنقطعُ أبدَ الآبادِ ولا تبيدُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صلاتَكَ التي صليتَ عليهِ ، وسَلِّمْ على سيدنا محمدٍ سلامَكَ الذي سلمتَ عليهِ ، واجزِهِ عنا ما هو أهْلُهُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صلاةً تُرْضِيكَ وتُرْضِيهِ وتَرْضى بها عنا ، واجزِهِ عنا ما هو أهْلُهُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ بحرِ أنوارِكَ ، ومَعْدِنِ أسـرارِكَ ، ولِسانِكَ حُجَّتِكَ ، وعروسِ مملكتِكَ ، وإمامِ حَضْرتِكَ ، وطِرازِ مُلْكِكَ ، وخزائِنِ رحمتِكَ وطريقِ شريعتِكَ ، المُتَلَذِّذِ بتوحيدِكَ ، إنسانِ عينِ الوجودِ ، والسببِ في كل موجودٍ ، عينِ أعيـانِ خلقِكَ ، المُتَقَدِّمِ مِنْ نُورِ ضِيائِكَ ، صلاةً تدومُ بدوامِكَ ، وتبقى ببقائِكَ ، لا مُنْتهى لها دونَ عِلْمِكَ ، صلاةً تُرْضيكَ وتُرْضيهِ ، وتَرْضى بها عنا يا رَبَّ العـالمينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما في عِلْمِ اللهِ ، صلاةً دائِمَةً بدوامِ ملكِ اللهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على آلِ سيدنا إبراهيمَ في العالمينَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، عددَ خلقِكَ ورِضا نفسِكَ وزِنَةَ عرشِكَ ومِدادَ كلماتِكَ ، وعددَ ما ذكرَكَ بِهِ خلقُكَ فيما مضى ، وعددَ ما هم ذاكرونَكَ بِهِ فيما بقيَ في كل سنةٍ وشهرٍ وجمعةٍ ويومٍ وليلةٍ وساعةٍ مِنَ الساعاتِ ، وشَمٍ ونفسٍ وطرفَةٍ ولَمْحَةٍ ، مِنَ الأبدِ إلى الأبدِ ، وآبادِ الدنيا وآبادِ الآخرةِ ، وأكثرَ مِنْ ذلكَ ، لا ينقطعُ أولُهُ ، ولا ينفَدُ آخِـرُهُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ على قدرِ حُبِّكَ فيهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ على قدرِ عِنَايَتِكَ بِهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ حَقَّ قدرِهِ ومِقْدارِهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صلاةً تُنَجِّينا بِهِا مِنْ جميعِ الأهوالِ والآفاتِ ، وتقضي لنا بها جميعَ الحاجـاتِ ، وتُطَهِّرُنا بها مِنْ جميعِ السَّيِّئاتِ ، وتَرْفَعُنَا بها أعلى الدرجاتِ ، وتُبَلِّغُنا بها أقصى الغاياتِ مِنْ جميعِ الخيراتِ ، في الحياةِ وبعدَ المماتِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صلاةَ الرِّضا، وارضَ عَنْ أصحابِهِ رِضاءَ الرِّضا ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ السابِقِ للخلقِ نُورُهُ ورحمةٌ للعالمينَ ظُهُورُهُ ، عددَ مَنْ مضى مِنْ خلقِكَ ومَنْ بقيَ ، ومَنْ سَعِدَ منهم ومَنْ شقيَ ، صلاةً تستغرِقُ العَدَّ وتُحيطُ بالحّدِّ ، صلاةً لا غايَةَ لها ولا مُنْتَهى ولا انقِضاءَ ، صلاةً دائِمَةً بدوامِكَ ، وعلى آلهِ وصحبِهِ وسَلِّمْ تسليماً مثلَ ذلكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ الذي مَلأتَ قلبَهُ مِنْ جلالِكَ ، وعينَهُ مِنْ جمالِكَ ، فأصبَحَ فَرِحاً مُؤَيَّداً منصوراً ، وعلى آلهِ وصحبِهِ وسَلِّمْ تسليماً ، والحمدُ للهِ على ذلكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ أوراقِ الزيتونِ وجميعِ الثمارِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ عددَ ما كان وما يكونُ ، وعددَ ما أظلمَ عليهِ الليلُ وأضاءَ عليهِ النهارُ اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ وعلى آلهِ وأزواجِهِ وذُرِّيَّتِهِ ، عددَ أنفاسِ أمتِهِ ، اللهمَّ ببركةِ الصلاةِ عليهِ ، اجعلنا بالصلاةِ عليهِ مِنَ الفائِزينَ ، وعلى حوضِهِ مِنَ الوارِدِينَ الشَّـارِبِينَ ، وبِسُنَّتِهِ وطاعتِهِ مِنَ العاملينَ ، ولا تَحُلْ بيننا وبينَهُ يومَ القيامَةِ يا رَبَّ العالمينَ ، واغفر لنا ولوالِدِينا ولجميعِ المسلمينَ ، الحمدُ للهِ رَبِّ العالمينَ . اللهمَّ صلِّ وسَلِّمْ وباركْ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ أكرمِ خلقِكَ، وسراجِ أفقِكَ ، وأفضَلِ قائِمٍ بحقِّكَ ، المبعوثِ بتيسيرِكَ ورفقِكَ ، صلاةً يتوالى تكرارُها ، وتلوحُ على الأكوانِ أنوارُها ، اللهمَّ صلِّ وسَلِّمْ وباركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ أفضلِ ممدوحٍ بقولِكَ وأشرفِ داعٍ للاعتصامِ بحبلِكَ ، وخاتَمِ أنبيائِكَ ورُسُلِكَ ، صلاةً تبلغنا بها في الدارينِ عميمَ فضـلِكَ ، وكرامةَ رِضْـوانِكَ ووصلِكَ ، اللهمَّ صلِّ وسَلِّمْ وباركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ أكرمِ الكرماءِ مِنْ عبادِكَ ، وأشرفِ المنادينَ لطرقِ رشادِكَ ، وسراجِ أقطارِكَ وبلادِكَ ، صلاةً لا تفنى ولا تبيدُ ، تبلغنا بها كرامةَ المـزيدِ ، اللهمَّ صلِّ وسَلِّمْ وباركْ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ الرفيعِ مقامُهُ ، الواجِبِ تعظيمُهُ واحترامُهُ ، صلاةً لا تنقـطعُ أبداً ولا تفنى سرمداً ، ولا تنحصرُ عدداً اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ في العالمينَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، وصلِّ اللهمَّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كلما ذكرَهُ الذاكرونَ ، وغَفَلَ عَنْ ذكرِهِ الغافِلونَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، وارحمْ سيدَنا محمداً وآلِ سيدنا محمدٍ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وآلِ سيدنا محمدٍ ، كما صليتَ ورحمتَ وباركتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ الطَّاهِرِ المُطَهَّرِ ، وعلى آلهِ وسَلِّمِ ، اللهمَّ صلِّ على من ختمتَ بِهِ الرسالةَ ، وأيدتَّهُ بالنصرِ والكوثرِ والشفاعةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ نبيِّ الحُكْمِ والحِكْمَةِ ، السراجِ الوهاجِ ، المخصوصِ بالخلقِ العظيمِ ، وخَتْمِ الرُّسُلِ ذي المعراجِ ، وعلى آلهِ وأصحابِهِ وأتباعِهِ السالِكينَ على منهجِهِ القويمِ ، فأعظمِ اللهمَّ بِهِ مِنْهَاجَ نُجُومِ الإسلامِ ، ومصابيحِ الظلامِ ، المهتدى بِهِم في ظلمةِ ليلِ الشكِّ الداجِ ، صلاةً دائمةً مستمرةً ما تلاطمتْ في الأبحُرِ الأمواجُ ، وطافَ بالبيتِ العتيقِ مِنْ كل فجٍ عميقٍ الحجاجُ ، وأفضلُ الصلاةِ والتسليمِ ، على سيدنا محمدٍ رسولِهِ الكريمِ ، وصفوتِهِ مِنَ العبادِ ، وشفيعِ الخلائِقِ في الميعادِ ، صاحِبِ المقامِ المحمودِ ، والحوضِ المورودِ ، الناهِضِ بأعباءِ الرسالةِ والتبليغِ الأعمِّ ، والمخصوصِ بشرفِ السعايةِ في الصلاحِ الأعظمِ ، صلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ ، صلاةً دائمةً مستمرةَ الدوامِ ، على مَرِّ الليالي والأيامِ ، فهو سيدُ الأولينَ والآخِرينَ ، وأفضلُ الأولينَ والآخِرينَ ، عليهِ أفضلُ صلاةِ المصلينَ ، وأزكى سلامِ المسلمينَ ، وأطيبُ ذكرِ الذاكِرينَ ، وأفضلُ صلواتِ اللهِ ، وأحسنُ صلواتِ اللهِ ، وأجلُّ صلواتِ اللهِ ، وأجملُ صلواتِ اللهِ ، وأكملُ صلواتِ اللهِ ، وأسبغُ صلواتِ اللهِ ، وأتمُّ صلواتِ اللهِ ، وأظهرُ صلواتِ اللهِ ، وأعظمُ صلواتِ اللهِ ، وأذكى صلواتِ اللهِ ، وأطيبُ صلواتِ اللهِ ، وأبركُ صلواتِ اللهِ ، وأزكى صلواتِ اللهِ ، وأنمى صلواتِ اللهِ ، وأوفى صلـواتِ اللهِ ، وأسنى صلواتِ اللهِ ، وأعلى صلواتِ اللهِ ، وأكثرُ صلواتِ اللهِ ، وأجمعُ صلواتِ اللهِ ، وأعمُّ صلواتِ اللهِ ، وأدومُ صلواتِ اللهِ ، وأبقى صلـواتِ اللهِ ، وأعزُّ صلواتِ اللهِ ، وأرفعُ صلواتِ اللهِ ، وأعظمُ صلواتِ اللهِ على أفضلِ خلقِ اللهِ ، وأحسنِ خلقِ اللهِ ، وأجلِّ خلقِ اللهِ ، وأكرمِ خلقِ اللهِ ، وأجملِ خلقِ اللهِ ، وأكملِ خلقِ اللهِ ، وأتمِّ خلقِ اللهِ ، وأعظمِ خلقِ اللهِ عندَ اللهِ ، رسولِ اللهِ ونبيِّ اللهِ ، وحبيبِ اللهِ وصَفِيِّ اللهِ ونجيِّ اللهِ ، وخليلِ اللهِ ووليِّ اللهِ وأمينِ اللهِ ، وخيرةِ اللهِ مِنْ خلقِ اللهِ ، ونُخْبَـةِ اللهِ مِنْ بريةِ اللهِ ، وصفوةِ اللهِ مِنْ أنبياءِ اللهِ ، وعروةِ اللهِ ، وعصمةِ اللهِ ، ونعمةِ اللهِ ، ومفتاحِ رحمةِ اللهِ ، المختارِ مِنْ رسـلِ اللهِ ، المنتخبِ مِنْ خلقِ اللهِ ، الفائزِ بالمطلبِ في المرهبِ والمرغبِ ، المُخْلِصِ فيما وُهِبَ ، أَكْرَمِ مبعوثٍ ، أَصْدَقِ قائِلٍ ، أَنْجَحِ شافعٍ ، أَفْضَلِ مُشَفَّعٍ ، الأمينِ فيما استودِعَ الصادِقِ فيما بَلَّغَ ، الصادِعِ بأمرِ ربهِ ، المضطلِعِ بما حُمِّلَ ، أَقْرَبِ رسلِ اللهِ إلى اللهِ وسيلةً ، وأَعْظَمِهِمْ غداً عندَ اللهِ منـزلةً وفضيلةً ، وأَكْرَمِ أنبياءِ اللهِ الكرامِ الصفوةِ على اللهِ ، وأَحَبِّهِمْ إلى اللهِ ، وأَقْرَبِهِمْ زلفى لدى اللهِ ، وأَكْرَمِ الخلقِ على اللهِ ، وأَحْظَاهُمْ وأَرْضَاهُمْ لدى اللهِ ، وأَعْلَى الناسِ قدراً ، وأَعْظَمِهِمْ محلاً ، وأَكْمَلِهِمْ محاسناً وفضلاً ، وأَفْضَلِ الأنبياءِ درجةً ، وأَكْمَلِهِمْ شريعةً ، وأَشْرَفِ الأنبياءِ نِصاباً ، وأَبْيَنِهِمْ بَياناً وخِطاباً ، وأَفْضَلِهِمْ مولِداً ومُهاجراً وعِترةً وأصحاباً ، وأَكْرَمِ الناسِ أَرُومَةً وأَشْرَفِهِمْ جُرْثُومَةً ، وخَيْرِهِمْ نَفْساً ، وأَطْهَرِهِمْ قلباً ، وأَصْدَقِهِمْ قولاً ، وأَزْكَاهُمْ فِعلاً ، وأَثْبَتِهِمْ أصلاً ، وأَوْفَاهُمْ عهداً ، وأَمْكَنِهِمْ مجداً ، وأَكْرَمِهِمْ طبعاً ، وأَحْسَنِهِمْ صنعاً ، وأَطْيَبِهِمْ فرعاً ، وأَكْثَرِهِمْ طاعةً وسمعاً ، وأَعْلاهُمْ مقاماً ، وأَحْلاهُمْ كلاماً ، وأَزْكَاهُمْ سلاماً ، وأَجَلِّهِمْ قدراً ، وأَعْظَمِهِمْ فخراً ، وأَسْنَاهُمْ فَخْراً ، وأَرْفَعُهُمْ في المـلإِ الأعلى ذكراً ، وأَوْفَاهُمْ عهداً ، وأَصْدَقِهِمْ وعداً ، وأَكْثَرِهِمْ شُكراً ، وأَعْلاهُمْ أمراً ، وأَجْمَلِهِـمْ صبراً ، وأَحْسَنِـهِمْ خيراً ، وأَقْرَبِهِمْ يُسراً ، وأَبْعَدِهِمْ مَكاناً ، وأَعْظَمهم شاناً ، وأَثْبَتِهِمْ بُرهاناً ، وأَرْجَحِهِمْ مِيزاناً ، وأَوَّلِهِمْ إيماناً ، وأَوْضَحِهِمْ بَياناً ، وأَفْصَحِهِمْ لِساناً ، وأَظْهَرِهِمْ سُلطاناً . الحزبُ الرابعُ ورد يومِ الخميسِ بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عبدِكَ ورسولِكَ النبيِّ الأميِّ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ صلاةً تكونُ لَكَ رضاءً ، ولَهُ جزاءً ولِحَقِّهِ أداءً ، وأعطِهِ الوسيلَةَ والفضيلَةَ والمقامَ المحمودَ الذي وعدتَّهُ ، واجزِهِ عنا ما هو أهلُهُ واجزِهِ أفضلَ ما جازيتَ بِهِ نبياً عَنْ قومِهِ ورسولاً عَنْ أمتِهِ ، وصلِّ على جميعِ إخوانِهِ مِنَ النَّبِيِّينَ والصالِحينَ يا أرحمَ الراحِمِينَ ، اللهمَّ اجعلْ فضائِلَ صلواتِكَ ، وشرائِفَ زكـواتِكَ ونوامِيَ بركاتِكَ ، وعواطِفَ رأفتِكَ ورحمتِكَ وتحيتِكَ وفضائِلَ آلائِكَ على سيدنا محمدٍ سيدِ المُرْسَلِينَ ورسولِ رَبِّ العالمينَ ، قائِدِ الخيرِ وفاتِحِ البِرِّ ، ونبيِّ الرحمةِ وسيدِ الأمةِ ، اللهمَّ ابعثهُ مقاماً محموداً تُزْلِفُ بِهِ قُرْبَهُ وتُقِرُّ بِهِ عَيْنَهُ ، يغبطهُ بِهِ الأولونَ والآخِرونَ ، اللهمَّ أعطِهِ الفضلَ والفضيـلَةَ والشرفَ والوسيلَةَ ، والدرجَةَ الرفيعَةَ والمنـزلَةِ الشامِخَةَ ، اللهمَّ أعطِ سيدَنا محمداً الوسيلَةَ وبَلِّغْهُ مأمولَهُ ، واجعـلهُ أولَ شـافِعٍ وأولَ مشفعٍ ، اللهمَّ عَظِّمْ برهانَهُ وثَقِّلْ ميزانَهُ وأبْلِجْ حُجَّتَهُ ، وارفعْ في أهلِ عِلِّـيِّينَ درجَتَهُ وفي أعلى المُقَرَّبِينَ منـزلتَهُ ، اللهمَّ أحْيِنا على سُنَّتِهِ وتَوَفَّنا على مِلَّتِهِ ، واجعلنا مِنْ أهلِ شفاعتِهِ واحْشُرْنا في زُمْرَتِهِ ، وأوْرِدْنا حَوْضَهُ واسقِنا مِنْ كأسِهِ غيرَ خزايا ولا نادِمِينَ ولا شـاكِّينَ ، ولا مُبَدِّلِينَ ولا مُغَيِّرِينَ ، ولا فاتِنِينَ ولا مفتونِينَ آمينَ ، يا رَبَّ العالمينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، وأعطِهِ الوسيلَةَ والفضيلَةَ والدرجَةَ الرفيعَةِ ، وابعثهُ المقامَ المحمودَ الذي وَعَدْتَهُ مَعَ إخوانِهِ النَّبِيِّينَ صلى اللهُ على سيدنا محمدٍ نبيِّ الرحمةِ وسيدِ الأمةِ ، وعلى أبينا سيدنا آدمَ وأمنا سيدتنا حواءَ ، ومَنْ ولدا مِنَ النَّبِيِّينَ والصِّـدِّيقينَ والشُّهداءِ والصالِحينَ ، وصلِّ على مَلائِكَتِكَ أجمعينَ ، مِنْ أهلِ السَّمـاواتِ والأرضينَ ، وعلينا معهم يا أرحمَ الراحِمينَ ، اللهمَّ اغفر لي ذنوبي ولوالِديَّ ، وارحمهما كما رَبَّيَانِي صغيراً ، ولجميعِ المؤمنينَ والمؤمناتِ والمسلمينَ والمسلماتِ ، الأحياءِ منهم والأمواتِ ، وتابِعْ بيننا وبينهم بالخيراتِ ، رَبِّ اغفر وارحم وأنتَ خيرُ الراحِمينَ ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العليِّ العظيمِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ نُورِ الأنوارِ وسِرِّ الأسرارِ ، وسيدِ الأبرارِ ، وزَيْنِ المُرْسَلِينَ الأخيارِ ، وأكرمِ مَنْ أظلمَ عليهِ الليلُ وأشرقَ عليهِ النهارُ ، وعددَ ما نـزلَ مِنْ أولِ الدنيا إلى آخرها مِنْ قطرِ الأمطارِ ، وعددَ ما نبتَ مِنْ أولِ الدنيا إلى آخرها مِنَ النباتِ والأشجارِ ، صلاةً دائِمَةً بدوامِ ملكِ اللهِ الواحدِ القهارِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صلاةً تُكْرِمُ بها مَثْواهُ وتُشَرِّفُ بها عقباهُ وتبلغُ بها يومَ القيامةِ مُنَاهُ ورِضَاهُ ، هذهِ الصلاةُ تعظيماً لِحَقِّكَ يا سَيِّدَنا محمداً ( ثلاثاً ) اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ حاءِ الرحمةِ وميمي الملكِ ودالِ الدوامِ ، السيدِ الكاملِ الفاتحِ الخاتمِ ، عددَ ما في علمِكَ كائِنٌ أو قد كانَ ، كلما ذكركَ وذكرهُ الذاكِرونَ وكلما غَفَلَ عَنْ ذكرِك وذكره الغافِلونَ ، صلاةً دَائِمَةً بدوامِكَ باقيةً ببقائِكَ ، لا مُنْتَهَى لها دونَ عِلْمِـكَ إنَّكَ على كـل شيءٍ قـديرٌ ( ثلاثاً ) ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ الذي هو أبهى شموسِ الهُدى نُوراً وأبهرُها ، وأسْيَرُ الأنبياءِ فخراً وأشهرُها ، ونُورُهُ أزهرُ أنوارِ الأنبياءِ وأشْرَفُها وأوضَحُها ، وأزكى الخليقةِ أخلاقاً وأطْهَرُها ، وأكرَمُها خُلُقاً وأعدَلُها ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ الذي هو أبهى مِنَ القمرِ التَّامِّ ، وأكرَمُ مِنَ السحابِ المُرْسَلَةِ والبحرِ الخِطمِّ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ الذي قُرِنَتِ البَرَكَةُ بِذاتِهِ ومُحَيَّاهُ ، وتَعَطَّرَتِ العوالِمُ بطيبِ ذكرِهِ ورَيَّاهُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وسَلِّمِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، وبـاركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، وارحمْ سيدَنا محمداً وآلَ سيدنا محمدٍ كما صليتَ وباركتَ وترحمتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيـدنا إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عبدِكَ ونبيِّكَ ورسولِكَ النبيِّ الأميِّ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ مِلْءَ الدنيا ومِلْءَ الآخرةِ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ مِلْءَ الدنيا ومِلْءَ الآخرةِ ، وارحم سيدنا محمد و آل سيدنا محمد ملء الدنيا و ملء الآخره ، واجزِ سيدَنا محمداً وآلَ سيدنا محمدٍ مِلْءَ الدنيا ومِلْءَ الآخرةِ ، وسَلِّمْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ مِلْءَ الدنيا ومِلْءَ الآخرةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ كما أمرتنا أن نُصَلِّيَ عليهِ ، وصلِّ على سيـدنا محمدٍ كما ينبغي أن يُصَلَّى عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على نبيكَ المصطفى ورسولِكَ المرتضى ، ووليِّـكَ المجتبى وأمينِكَ على وحي السماءِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ أكرَمِ الأسلافِ القائِمِ بالعدلِ والإنصافِ ، المنعوتِ في سورَةِ الأعرافِ ، المنتخَبِ مِنْ أصلابِ الشِّرافِ والبطونِ الظرافِ ، المصفى مِنْ مُصاصِ عبدِ المطلبِ بن عبدِ منافٍ ، الذي هديتَ بِهِ مِنَ الخِلافِ ، وبَيَّنْتَ سبيلَ العفافِ اللهمَّ إني أسألُكَ بأفضلِ مسألتِكَ ، وبأحبِّ أسمائِكَ إليكَ وأكرمِها عليكَ ، وبما مننتَ علينا بسيدنا محمدٍ نَبِيِّنا صلى الله عليه وسلم فاستنقذتنا بِهِ مِنَ الضلالَةِ ، وأمرتنا بالصلاةِ عليهِ ، وجعلتَ صلاتنا عليهِ درجَةً وكفارَةً ولُطْفاً ومَنَّاً مِنْ إعطائِكَ ، فأدعوكَ تعظيماً لأمرِكَ ، واتباعاً لوصيَّتِكَ ، ومنتجزاً لموعودِكَ ، لما يجب لنَبِيِّنَا سيدنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم في أداءِ حَقِّهِ قِبَلَنا ، إذ آمنا بِهِ وصدقناهُ واتبعنا النورَ الذي أنْـزِلَ مَعَهُ ، وقُلْتَ وقولُكَ الحقُّ ، ( إِنَّ اللهَ ومَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ على النَّبِيِّ يَأيُّها الذينَ ءامنوا صَلُّوا عليهِ وسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) ، وأمَرْتَ العِبَادَ بالصلاةِ على نَبِيِّهِمْ ، فريضةً افترضتها وأمرتهم بها ، فنسألُكَ بِجلالِ وجهِكَ ونورِ عظمتِكَ ، وبما أوْجَبْتَ على نفسِكَ للمُحْسِنِينَ ، أن تُصَلِّيَ أنتَ ومَلائِكَتُكَ على سيدنا محمدٍ عبدِكَ ورسولِكَ ، ونَبِيِّكَ وصفِيِّكَ وخيرَتِكَ مِنْ خلقِكَ ، أفضلَ ما صليتَ على أحدٍ مِنْ خلقِكَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ ارفعْ دَرَجَتَـهُ وأكرِمْ مَقَامَهُ ، وثَقِّلْ مِيزانَهُ وأبلِجْ حُجَّتَهُ وأظهِرْ مِلَّتَهُ ، وأجزِلْ ثوابَهُ وأضِئ نورَهُ وأدِمْ كرامَتَهُ ، وألْحِقْ بِهِ مِنْ ذُرِّيَّتَـهُ وأهلِ بَيْـتِهِ ما تُقِـرُّ بِهِ عينـَهُ ، وعَظِّمْـهُ في النَّبِيِّـينَ الذينَ خَلَوْا قَبْلَهُ ، اللهمَّ اجعلْ سيدَنا محمداً أكثَرَ النَّبِيِّينَ تبعاً ، وأكثَرَهم أُزَرَاءَ وأفْضَلَهُمْ كرامَةً ونوراً ، وأعلاهم درجَةً وأَفْسَحَهُمْ في الجنةِ منـزِلاً ، اللهمَّ اجعل في السابِقِينَ غايَتَهُ وفي المنتخبينَ منـزِلَتَهُ ، وفي المقرَّبِينَ دارَهُ وفي المصطَفَيْنَ منـزِلَهُ ، اللهمَّ اجعلهُ أكرمَ الأكـرمِينَ عندَكَ منـزِلاً وأفضَلَهُم ثواباً ، وأقربَهُم مَجلِساً وأثبتَهُم مَقاماً ، وأصوبَهُم كَلاماً وأنجَحَهُم مَسألَةً ، وأفضَلَهُم لديكَ نصيباً وأعظَمَهُم فيما عندَكَ رغبَةً ، وأنـزِلْهُ في غُرُفاتِ الفِرْدَوْسِ مِنَ الدرجاتِ العُلى التي لا دَرَجَةَ فوقَها ، اللهمَّ اجعلْ سيدَنا محمداً أصْدَقَ قائِلٍ وأنْجَحَ سائِلٍ ، وأولَ شافِعٍ وأفضَلَ مُشَفَّعٍ ، وشَفِّعْهُ في أمتِهِ بشفاعَةٍ يغبطُهُ بها الأولونَ والآخرونَ ، وإذا مَيَّزْتَ عبادَكَ بفصلِ قضائِكَ ، فاجعل سيـدَنا محمداً في الأصدقِينَ قيلاً ، والأحسنِينَ عملاً ، وفي المهدِيِّينَ سبيلاً ، اللهمَّ اجعل نَبِيَّنا لنا فرطاً ، واجعل حوضَهُ لنا موعداً لأوَّلِنَا وآخِرِنا ، اللهمَّ احشُـرْنا في زُمْرَتِهِ ، واستعمِلْنا في سُنَّتِهِ وتَوَفَّنَا على مِلَّتِهِ ، وعَرِّفْنا وجهَهُ ، واجعلنا في زُمْرَتِهِ وحِزْبِهِ ، اللهمَّ اجمعْ بيننا وبينَهُ كما آمَنَّا بِهِ ولم نَرَهُ ، ولا تُفَرِّقْ بيننا وبينَهُ حتى تُدْخِلَنَـا مَدْخَلَهُ ، وتُورِدَنا حوضَهُ ، وتجعلنا مِنْ رُفَقائِهِ ، مَعَ المُنْعَمِ عليهم مِنَ النَّبِيِّينَ والصِّدِّيقِينَ والشُّهَداءِ والصَّالِحِينَ ، وحَسُنَ أولئكَ رفيقاً ، والحمدُ للهِ رَبِّ العالَمِينَ . ابتداءُ الربعِ الثالثِ اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ نُورِ الهُدَى والقائِدِ إلى الخيرِ والداعِي إلى الرُّشْدِ، نَبِيِّ الرحمةِ وإمامِ المُتَّقِينَ ورسولِ رَبِّ العالَمِينَ لا نَبِيَّ بعدَهُ كما بَلَّغَ رِسالَتَكَ ونَصَحَ لِعِبادِكَ ، وتلا آياتِكَ وأقامَ حُدُودَكَ ، ووَفَّى بِعهدِكَ وأنْفَذَ حُكْمَكَ ، وأمرَ بِطاعَتِكَ ونهى عَنْ معصِيَتِكَ ، ووالى وَلِيَّكَ الذي تُحِبُّ أن توالِيَهُ ، وعادى عَدُوَّكَ الذي تُحِبُّ أن تُعادِيَهُ ، وصلى اللهُ على سيدنا محمدٍ ، اللهمَّ صلِّ على جَسَـدِهِ في الأجسادِ ، وعلى رُوحِهِ في الأرواحِ ، وعلى مَوْقِفِهِ في المواقِفِ ، وعلى مَشْهَدِهِ في المشاهِدِ ، وعلى ذكرِهِ إذا ذُكِرَ ، صلاةً مِنَّا على نَبِيِّنا ، اللهمَّ أبْلِغْهُ مِنَّا السلامَ كما ذُكِرَ السلامُ ، والسلامُ على النَّبِيِّ ورحمةُ اللهِ تعالى وبركاتُهُ ، اللهمَّ صلِّ على مَلائِكَتِكَ المُقَرَّبِينَ ، وعلى أنبيائِكَ المُطَهَّرِينَ وعلى رُسُلِكَ المُرْسَلِينَ ، وعلى حملةِ عرشِكَ وعلى سيدنا جبريلَ ، وسيدنا ميكائِيلَ وسيدنا إسرافِيلَ ، وسيدنا مَلَكِ الموتِ وسيدنا رِضْوانَ خازِنِ جَنَّتَكَ وسيدنا مالِكٍ ، وصلِّ على الكِرامِ الكاتِبِينَ ، وصلِّ على أهلِ طاعَتِكَ أجمعِينَ مِنْ أهلِ السماواتِ والأرَضِينَ ، اللهمَّ آتِ أهلَ بيتِ نَبِيِّكَ أفضلَ ما آتيتَ أحداً مِنْ أهلِ بُيُوتِ المُرْسَلِينَ واجزِ أصحابَ نَبِيِّكَ أفضلَ ما جازيتَ أحداً مِنْ أصحابِ المُرْسَلِينَ ، اللهمَّ اغفرْ للمؤمِنِينَ والمؤمِناتِ ، والمُسْلِمِينَ والمُسْلِمـاتِ ، الأحياءِ منهم والأمواتِ ، واغْفِرْ لنا ولإخْوانِنَا الذينَ سَبَقُونَا بالإيمانِ ولا تجعلْ في قلوبِنَا غِلاً للذينَ آمنوا ، رَبَّنا إنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ ، اللهمَّ صلِّ على النَّبِيِّ الهـاشِمِيِّ سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبِهِ وسَلِّمْ تَسْلِيماً ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ خيرِ البَرِيَّةِ ، صلاةً تُرْضِيكَ وتُرْضِيهِ وتَرْضى بِها عَنَّا يا أرحَمَ الراحِمِينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وصحبِهِ وسَلِّمْ تَسْلِيماً كثيراً طَيِّباً مُباركاً فِيهِ جَزِيلاً جَمِيلاً دائِماً بِدوامِ مُلْكِ اللهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ مِلْءَ الفضـاءِ وعددَ النُّجُومِ في السَّماءِ ، صلاةً تُوازِنُ السماواتِ والأرضَ ، وعددَ ما خلقتَ وما أنتَ خَالِقُهُ إلى يومِ القِيامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ ، وبارِكْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركْتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيـمَ في العـالَمِينَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ العَفْوَ والعَافِيَةِ في الدِّينِ والدُّنيا والآخِرَةِ ، اللهمَّ اسْتُرْنا بِسِتْرِكَ الجميلِ ( ثلاثاً ) اللهمَّ إنِّي أسألُكَ بِحَقِّكَ العظيمِ ، وبِحَقِّ نُورِ وجهِكَ الكريمِ ، وبِحَقِّ عرشِكَ العظيمِ ، وبما حَمَلَ كُرْسِيُّكَ مِنْ عَظَمَتِكَ وجَلالِكَ وجَمَالِكَ ، وبَهَائِكَ وقُدْرَتِكَ وسُلْطانِكَ ، وبِحَقِّ أسمائِكَ المخزونَةِ المكنونَةِ التي لم يَطَّلِعْ عليها أحدٌ مِنْ خلقِكَ ، اللهمَّ وأسألُكَ بالاسمِ الذي وضعتَهُ على الليلِ فأظلمَ وعلى النهارِ فاستنارَ ، وعلى السماواتِ فاستَقَلَّتْ وعلى الأرضِ فاستَقَرَّتْ ، وعلى الجِبالِ فأرْسَتْ وعلى البِحَارِ والأوْدِيَةِ فَجَرَتْ ، وعلى العُيونِ فَنَبَعَتْ وعلى السَّحابِ فأمطَرَتْ ، وأسألُكَ اللهمَّ بالأسماءِ المكتوبَةِ في جبهَةِ سيدنا إسرافِيلَ عليهِ السَّلامُ وبالأسماءِ المكتوبَةِ في جبهَةِ سيدنا جبريلَ عليهِ السلامُ وعلى المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ ، وأسألُكَ اللهمَّ بالأسماءِ المَكْتُوبَةِ حولَ العرشِ ، وأسألُكَ بالأسماءِ المَكْتُوبَةِ حولَ الكُرْسِيِّ ، وأسألُكَ اللهمَّ بالاسمِ المَكْتُوبِ على وَرَقِ الزَّيْتُونِ ، وأسألُكَ اللهمَّ بالاسماءِ العظامِ التي سميتَ بِها نَفْسَكَ ما عَلِمْتُ مِنْها وما لم أعلم . الحزبُ الخامسُ ورد يومِ الجمعةِ بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ وأسألُكَ اللهمَّ بالأسمـاءِ التي دعاكَ بها سيدُنا آدمُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا نُوحٌ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيـدُنا هُودٌ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا إبراهيمُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا صالِحٌ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا يُونُسُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا أيُّوبُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا يعقُوبُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا يُوسُفُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا مُوسى عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا هارُونُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا شُعَيْبٌ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا إسمـاعِيلُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا داودُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا سُلَيْمانُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسمـاءِ التي دعاكَ بها سيدُنا زَكَرِيَّاءُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسمـاءِ التي دعـاكَ بها سيـدُنا يَحْيَى عليهِ السَّـلامُ ، وبالأسمـاءِ التي دعـاكَ بها سيـدُنا أرْمِيـاءُ عليـهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا شَعْياءُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا إِلْيَاسُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا اليَسَعُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا ذُو الكِفْلِ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدُنا يُوشَعُ عليهِ السَّلامُ ، وبالأسمـاءِ التي دعاكَ بها سيدُنا عِيسَى عليهِ السَّلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بِها سيدنا محمدٌ صلى الله عليه وسلم وعلى جميعِ النَّبِيِّينَ والمُرْسَلِينَ ، أن تُصَلِّيَ على سيدنا محمدٍ نَبِيِّكَ ، عددَ ما خلقتَهُ مِنْ قبلِ أن تكونَ السَّماءُ مَبْنِيَّةً ، والأرضُ مَطحِيَّةً والجِبالُ مُرْسيةً ، والبِحارُ مُجْراةً والعُيونُ مُنْفَجِرَةً ، والأنهارُ مُنْهَمِرَةً والشمسُ مُضْحِيَّةً والقَمَرُ مُضِيئاً والكَـواكِبُ مُسْتَنِيرَةً ، كُنْتَ حَيْثُ كُنْتَ ، لا يعلَمُ أحدٌ حَيْثُ كُنْتَ إلا أنتَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ حِلْمِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ عِلْمِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ كَلِمَاتِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ نِعْمَتِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ مِلْءَ سماواتِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ مِلْءَ أرضِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ مِلْءَ عَرْشِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ زِنَةَ عَرْشِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما جَرَى بِهِ القلمُ في أمِّ الكِتابِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما خَلَقْتَ في سَبْعِ سماواتِكَ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما أنتَ خالِقٌ فِيهِنَّ إلى يومِ القِيامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ كلِّ قَطْرَةٍ قَطَرَتْ من سماواتِكَ إلى أرضِكَ من يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ عددَ مَنْ يُسَبِّحُكَ ويُهَلِّلُكَ ، ويُكَبِّرُكَ ويُعَظِّمُكَ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ أنفَاسِهِمْ وألفَاظِهِمْ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ كُلِّ نَسَمَةٍ خلقتَها فِيهِمْ ، مِنْ يَوْمِ خلقتَ الدُّنيا إلى يَوْمِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ السَّحابِ الجارِيَةِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ الرِّياحِ الذارِيَةِ مِنْ يَوْمِ خلقتَ الدُّنيا إلى يَوْمِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يَوْمٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما هَبَّتْ عليهِ الرِّيَاحُ وحَرَّكَتْهُ مِنَ الأغْصَانِ والأشْجَارِ والأوراقِ والثِّمارِ ، وجميعِ ما خلقتَ على أرضِكَ وما بينَ سماواتِكَ ، مِنْ يَوْمَ خلقتَ الدُّنيا إلى يَوْمِ القيامَةِ ، في كُلِّ يَوْمٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ نُجُـومِ السَّماءِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ مِلْءَ أرضِكَ مما حملتْ وأقلَّتْ مِنْ قُدْرَتِكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ في سَبْعِ بِحَـارِكَ ، مما لا يعلمُ عِلْمَهُ إلا أنتَ ، وما أنتَ خَالِقُهُ فيها إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مِلْءِ سَبْعِ بِحَارِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ زِنَةَ سَبْعِ بِحَارِكَ ، مما حملتْ وأقلَّتْ مِنْ قُدْرَتِكَ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ أمواجِ بِحَارِكَ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، و صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ الرملِ والحصى ، في مُسْتَقَرِّ الأرضينَ وسهلِها وجبالِها ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ اضطرابِ المياهِ العَذْبَةِ والمِلْحَةِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَهُ على جديدِ أرضِكَ في مُسْتَقَرِّ الأرضينَ شرقِهـا وغربِهـا ، سهلِهـا وجبالِها وأودِيَتِها وطَرِيقِها وعامِرِها وغامِرِها ، إلى سائِرِ ما خلقتَهُ عليها ، وما فيها مِنْ حَصاةٍ ومَدَرٍ وحَجَرٍ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النَّبِيِّ الأمي عددَ نباتِ الأرضِ مِنْ قِبْلَتِها وشَرْقِها وغَرْبِها ، وسَهْلِها وجِبَالِها وأودِيَتِها وأشْجَارِها وثِمَارِها وأورَاقِها وزُرُوعِها ، وجميعِ ما يخرُجُ مِنْ نَبَاتِها وبَرَكاتِها ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ مِنَ الجِنِّ والإنسِ والشَّيـاطِينِ وما أنتَ خالِقُهُ منهم إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ كُلِّ شَعْرَةٍ في أبدانِهِم وفي وُجُوهِهِم وعلى رُؤُوسِهِم ، مُنْذُ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ خفقانِ الطَّيْرِ وطَيَرانِ الجِنِّ والشَّيـاطِينِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَـامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ كُلِّ بَهِيمَةٍ خَلَقْتَها على جديدِ أرضِكَ ، مِنْ صَغِيرٍ أو كَبِيرٍ في مَشارِقِ الأرضِ ومغارِبِها ، مِنْ إنْسِها وجِنِّها ومما لا يعلمُ عِلْمَهُ إلا أنتَ مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَـامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ خُطَاهُم على وَجْهِ الأرضِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، في كُلِّ يومٍ ألفَ مَرَّةٍ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ يُصَلِّي عليهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ لم يُصَلِّ عليهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ القَطْرِ والمَطَرِ والنَّباتِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ كُلِّ شيءٍ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ في الليلِ إذا يَغْشَى ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ في النَّهارِ إذا تَجَلَّى ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ في الآخِرَةِ والأُولى ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ شَابَّاً زَكِيَّاً ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ كَهْلاً مَرْضِيَّاً ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ مُنْذُ كانَ في المَهْدِ صَبِيَّاً ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ حتى لا يبقى مِنَ الصَّلاةِ شيءٌ ، اللهمَّ وأعطِ سيدَنا محمداً المقامَ المحمودَ الذي وَعَدْتَهُ ، الذي إذا قالَ صَدَّقْتَهُ وإذا سَألَ أعْطَيْتَهُ ، اللهمَّ وأعْظِمْ بُرْهَانَهُ وشَرِّفْ بُنْيَانَهُ ، وأبْلِجْ حُجَّتَهُ وبَيِّنْ فَضِيلَتَهُ ، اللهمَّ وتقبلْ شَفَاعَتَهُ في أمَّتِهِ ، واستعمِلْنا بِسُنَّتِهِ وتَوَفَّنا على مِلَّتِهِ ، واحشُرْنا في زُمْرَتِهِ وتحتَ لِوائِهِ واجعلنا مِنْ رُفَقائِهِ ، وأورِدْنا حَوْضَهُ واسْقِنا بِكَأْسِهِ وانْفَعْنا بِمَحَبَّتِهِ ، اللهمَّ آمينَ ، وأسألُكَ بِأسمـائِكَ التي دَعَوتُكَ بِها أن تُصَلِّيَ على سيدنا محمدٍ عددَ ما وَصَفْتَ ، ومما لا يعلمُ عِلْمَهُ إلا أنتَ ، أن تَرْحَمَنِي وتَتُوبَ عَلَيَّ ، وتُعافِيَنِي مِنْ جميعِ البَلاءِ والبَلْواءِ ، وأن تَغْفَرَ لِي وتَرْحَمَ المُؤْمِنِينَ والمُؤْمِناتِ ، والمُسْلِمِينَ والمُسْلِماتِ ، الأحْيَاءِ منهم والأمْوَاتِ ، وأن تَغْفِرَ لِعَبْدِكَ فلان بن فلان ، المُذٍنِبِ الخَـاطِئ الضَّعِيفِ ، وأن تَتُوبَ عليهِ ، إنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ، اللهمَّ آمِينَ ، يا رَبَّ العالَمِينَ . اللهمَّ إنِّي أسألُكَ بِحَقِّ ما حَمَلَ كُرْسِيُّكَ ، مِنْ عَظَمَتِكَ وقُدْرَتِكَ وجَلالِكَ وبَهائِكَ وسُلْطَانِكَ ، وبِحَقِّ اسْمِكَ المَخْزُونِ المَكْنُونِ الذي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ ، و أنْـزَلْتَهُ في كِتَابِكَ و اسْتَأثَرْتَ بِهِ في عِلْمِ الغَيْبِ عِنْدَكَ ، أن تُصَلِّيَ على سيدنا محمدٍ عَبْدِكَ ورَسُولِكَ ، وأسـألُكَ باسمِكَ الذي إذا دُعِيتَ بِهِ أجَبْتَ ، وإذا سُئِلْتَ بِهِ أعْطَيْتَ ، وأسألُكَ باسمِـكَ الذي وَضَعْتَهُ على الليلِ فأظلمَ وعلى النَّهارِ فاستنارَ ، وعلى السماواتِ فاستقلتْ ، وعلى الأرضِ فاستقرتْ وعلى الجِبـالِ فَرَسَتْ وعلى الصَّعْبَةِ فَذَلَّتْ ، وعلى ماءِ السَّماءِ فَسَكَبَتْ وعلى السَّحَـابِ فأمْطَرَتْ ، وأسألُكَ بما سألَكَ بِهِ سيدنا محمدٍ نَبِيُّكَ ، وأسألُكَ بما سألَكَ بِهِ سيـدنا آدمُ نَبِيُّكَ ، وأسألُكَ بما سألَكَ بِهِ أنْبِيَاؤُكَ ورُسُلُكَ ، ومَلائِكَتُكَ المُقَرَّبُونَ ، صلى اللهُ عليهم أجمعينَ وأسـألُكَ بما سألَكَ بِهِ أهلُ طاعَتِكَ أجمعينَ ، أن تُصَلِّيَ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ مِنْ قَبْلِ أن تكونَ السماءُ مَبْنِيَّةً والأرضُ مَدْحِيَّةً والجِبالُ مُرْسِيَةً والعُيُونُ مُنْفَجِرَةً والأنهارُ مُنْهَمِرَةً ، والشَّمْسُ مُضْحِيَةً والقَمَرُ مُضِيئاً والكَواكِبُ مُنِيرَةً ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ عِلْمِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ حِلْمِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ ما أحصـاهُ اللوحُ المحفوظُ مِنْ عِلْمِكَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ ما جَرَى بِهِ القَلَمُ في أُمِّ الكِتَابِ عِنْدَكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ مِلْءَ سماواتِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ مِلْءَ أرْضِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ مِلْءَ ما أنتَ خالِقُهُ مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ صُفُوفِ المَلائِكَةِ ، وتَسْبِيحِهِم وتَقْدِيسِهِم وتَحْمِيدِهِم ، وتَمْجِيدِهِم وتَكْبِيرِهِم وتَهْلِيلِهِم ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ السَّحابِ الجَـارِيَةِ والرِّيَاحِ الذَّارِيَةِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ كُلِّ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ مِنْ سمـاواتِكَ إلى أرْضِكَ وما تَقْطُرُ إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ ما هَبَّتِ الرِّيَـاحُ ، وعددَ ما تَحَرَّكَتِ الأشْجَارُ والأوْرَاقُ والزُّرُوعُ ، وجميعِ ما خلقتَ في قَرارِ الحِفْظِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ القَطْـرِ والمَطَرِ والنَّباتِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ النُّجُومِ في السَّماءِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيـدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ في بِحَارِكَ السَّبْعَةِ مما لا يعلمُ عِلْمَهُ إلا أنتَ ، وما أنتَ خالِقُهُ إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ الرَّمْلِ والحَصَى ، في مَشَارِقِ الأرضِ ومغارِبِها ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ مِنَ الجِنِّ والإنْسِ ، وما أنتَ خالِقُهُ إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ أنْفَاسِهِم وألْفَاظِهِم وألْحَاظِهِم ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ طَيَـرانِ الجِنِّ والمَلائِكَةِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ الطُّيُورِ والهَوَامِّ ، وعددَ الوُحُوشِ والآكامِ ، في مَشَارِقِ الأرضِ ومغارِبِها ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ الأحياءِ والأمواتِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ ما أظْلَمَ عليهِ الليلُ و أشْرَقَ عليهِ النَّهارُ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ يَمْشِي على رِجْـلَينِ ومَنْ يَمْشِي على أرْبَعٍ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيـا إلى يومِ القِيَـامَةِ اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ صَلَّى عليهِ مِنَ الجِنِّ والإنْسِ والمَلائِكَةِ ، مِنْ يومِ خلقتَ الدُّنيا إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ لم يُصَلِّ عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيـدنا محمدٍ كما يَجِبُ أن يُصَلَّى عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما يَنْبَغِي أن يُصَلَّى عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ حتى لا يبقى شيءٌ مِنَ الصَّلاةِ عليهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ في الأوَّلِينَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ في الآخِرِينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ في المَلأِ الأعلى إلى يومِ الدِّينِ ما شاءَ اللهُ ، لا قُوَّةَ إلا باللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ، وأعطِهِ الوَسِيلَةَ والفَضِيلَةَ والدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وابعثهُ مقاماً محموداً الذي وَعَدْتَهُ ، إنَّكَ لا تُخْلِفُ الميعادَ ، اللهمَّ عَظِّمْ شَأنَهُ وبَيِّنْ بُرْهَانَهُ ، وأبْلِجْ حُجَّتَهُ وبَيِّنْ فَضِيلَتَهُ ، وتَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ في أُمَّتِهِ واستعملنـا بِسُنَّتِهِ ، يا رَبَّ العَالَمِينَ ويا رَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ ، اللهمَّ يا رَبِّ احْشُرْنَا في زُمْرَتِهِ وتحتَ لِوائِهِ ، واسْقِنَا بِكَأسِهِ وانْفَعْنَا بِمَحَبَّتِهِ آمِينَ ، يا رَبَّ العَالَمِينَ ، اللهمَّ يا رَبِّ بَلِّغْهُ عَنَّا أفضَلَ السَّلامِ ، واجْزِهِ عَنَّا أفضَلَ ما جَازَيْتَ بِهِ النَّبِيَّ عَنْ أُمَّتِهِ ، يا رَبَّ العَالَمِينَ ، اللهمَّ يا رَبِّ إنِّي أسألُكَ أن تغفرَ لِي وترحَمَني وتتوبَ عَلَيَّ ، وتُعَافِيَنِي مِنْ جميعِ البلاءِ والبلواءِ ، الخارِجِ مِنَ الأرضِ والنَّازِلِ مِنَ السَّماءِ ، إنَّكَ على كُلِّ شيءٍ قديرٌ بِرَحْمَتِكَ وأن تغفرَ للمُؤمِنِينَ والمُؤمِنَاتِ ، والمُسْلِمِينَ والمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ منهم والأمْوَاتِ ، ورَضِيَ اللهُ عَنْ أزواجِهِ الطَّاهِراتِ أُمَّهاتِ المُؤمِنِينَ ، ورَضِيَ اللهُ عَنْ أصْحَابِهِ الأعلامِ ، أئِمَّةِ الهُدى ومَصابِيحِ الدُّنْيَا ، وعَنِ التَّابِعِينَ وتَابِعِ التَّابِعِينَ لهم بِإحْسَانٍ إلى يومِ الدِّينِ ، والحمدُ للهِ رّبِّ العَالَمِينَ . الحزبُ السادسُ ورد يومِ السبتِ بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ اللهمَّ رَبَّ الأرْواحِ والأجْسادِ البَالِيَةِ ، أسألُكَ بِطَاعَةِ الأرْوَاحِ الرَّاجِعَةِ إلى أجْسَادِهَا وبِطَاعَةِ الأجْسَادِ المُلْتَئِمَةِ بِعُرُوقِهَا ، وبِكَلِمَاتِكَ النَّافِذَةِ فيهم ، وأخْذِكَ الحَقَّ منهم والخَلائِقُ بَيْنَ يَدَيْكَ ينتظرونَ فَصلَ قَضَائِكَ ويَرْجُونَ رَحْمَتَكَ ويَخَافُونَ عِقَابَكَ ، أن تجعلَ النُّورَ في بَصَرِي ، وذِكْرَكَ بِالليلِ والنَّهَارِ على لِسَانِيِ وعَمَلاً صَالِحَاً فارْزُقْنِي ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ ، وبارِكْ على سيـدنا محمدٍ كما باركْتَ على سيدنا إبراهيمَ ، اللهمَّ اجعلْ صَلَوَاتِكَ وبَرَكَاتِكَ على سيدنا محمدٍ و آلِ سيدنا محمدٍ ، كما جعلتها على سيدنا إبراهيمَ و آلِ سيدنا إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، وبارِكْ على سيدنا محمدٍ و آلِ سيدنا محمدٍ ، كما باركْتَ على سيدنا إبراهيمَ و آلِ سيدنا إبراهيمَ إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عَبْدِكَ ورَسُولِكَ ، وصلِّ على المُؤمِنِينَ والمُؤمِنَـاتِ ، والمُسْلِمِينَ والمُسْلِمَاتِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ عددَ ما أحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ ، وأحصاهُ كِتَابُكَ ، وشَهِدَتْ بِهِ مَلائِكَتُكَ ، صلاةً دائِمَةً تدومُ بدوامِ مُلْكِ اللهِ ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ بِأسْمَائِكَ العِظَامِ ، ما عَلِمْتُ منها وما لم أعلمْ ، وبِالأسْمَاءِ التي سَمَّيْتَ بها نَفْسَكَ ، ما عَلِمْتُ منها وما لم أعلمْ ، أن تُصَلِّيَ على سيدنا محمدٍ عَبْدِكَ ونَبِيِّكَ ورَسُولِكَ ، عددَ ما خلقتَ مِنْ قبلِ أن تكونَ السَّمَاءُ مَبْنِيَّةً والأرضُ مَدْحِيَّةً والجِبالُ مَرْسِيَّةً ، والعُيونُ مُنْفَجِرَةً والأنْهارُ مُنْهَمِرَةً ، والشمسُ مُشْرِقَةً والقمرُ مُضِيئاً والكواكبُ مُسْتَنِيرَةً ، والبِحارُ مجريةً والأشْجارُ مُثْمِرَةً ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ عِلْمِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ حِلْمِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ كَلِمَاتِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ نِعْمَتِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ فَضْلِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ جُودِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ سَمَاواتِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ أرْضِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ في سبعِ سَمَاواتِكَ مِنْ مَلائِكَتِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ في أرْضِكَ مِنَ الجِنِّ والإنْسِ وغيرِهِما ، ومِنَ الوَحْشِ والطيرِ وغيرِهِما ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما جَرَى بِهِ القَلَمُ في عِلْمِ غَيْبِكَ وما يجري بِهِ إلى يومِ القِيَامَةِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ القَطْرِ والمَطَرِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ يَحْمَدُكَ ويَشْكُرُكَ ، ويُهَلِّلُكَ ويُمَجِّدُكَ ، ويَشْهَدُ أنَّكَ أنتَ اللهُ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما صليتَ عليهِ أنتَ ومَلائِكَتُكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ صلى عليهِ مِنْ خَلْقِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ مَنْ لم يُصَلِّ عليهِ مِنْ خَلْقِكَ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ الجِبـالِ والرِّمَالِ والحَصَى ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ الشَّجَرِ وأوراقِها والمَدَرِ وأثقالِها ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ كُلِّ سَنَةٍ وما تَخْلُقُ فيها وما يَمُوتُ فيها ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما تَخْلُقُ كُلَّ يومٍ وما يموتُ فيهِ إلى يومِ القِيَامَةِ ، اللهمَّ وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ السَّحابِ الجارِيَةِ ما بَيْنَ السَّمَاءِ والأرضِ وما تُمْطِرُ مِنَ المِيَاهِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ الرِّيَاحِ المُسَخَّرَاتِ في مَشَارِقِ الأرضِ ومغارِبِها وجَوْفِها وقِبْلَتِها ، وصلِّ على سيـدنا محمدٍ عددَ نُجُومِ السَّمَاءِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ ما خلقتَ في بِحَارِكَ مِنْ الحِيتَانِ والدَّوابِّ والمِيَـاهِ والرِّمَالِ وغيرِ ذَلِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ النَّبَاتِ والحَصَى ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ النَّمْلِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ المِيَاهِ العَذْبَةِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ المِيَاهِ المِلْحَةِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ نِعْمَتِكَ على جميعِ خَلْقِكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ عددَ نِقْمَتِكَ وعَذابِكَ على مَنْ كَفَرَ بسيدنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وصلِّ على سيـدنا محمدٍ عددَ ما دامَتِ الدُّنْيَا والآخِرَةِ ، وصلِّ على سيـدنا محمدٍ عددَ ما دامَتِ الخَلائِقُ في الجَنَّةِ ، وصلِّ على سيـدنا محمدٍ عددَ ما دامَتِ الخَلائِقُ في النَّارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ على قَدْرِ ما تُحِبُّهُ وتَرْضَاهُ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ على قَدْرِ ما يُحِبُّكَ ويَرْضَاكَ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ أَبَدَ الآبِدِينَ ، وأنْزِلْهُ المُنْزَلَ المُقَرَّبَ عِنْـدَكَ ، وأعْطِهِ الوَسِيلَةَ والفَضِيلَةَ ، والشَّفَاعَةَ والدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، والمَقامَ المحمودَ الذي وَعَدْتَهُ ، إنِّكَ لا تُخْلِفُ المِيعَادَ ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ بأنَّكَ مالِكِي وسَيِّدِي ومَوْلايَ وثِقَتِي ورَجَائِي ، أسألُكَ بِحُرْمَةِ الشَّهْرِ الحَرامِ والبَلَدِ الحَرامِ ، والمَشْعَرِ الحَرامِ وقَبْرِ نَبِيِّكَ عليهِ السَّلامُ ، أن تَهَبَ لِي مِنَ الخَيْرِ ما لا يَعْلَمُ عِلْمَهُ إلا أنتَ ، وتَصْرِفَ عَنِّي مِنَ السُّوءِ ما لا يَعْلَمُ عِلْمَهُ إلا أنتَ ، اللهمَّ يا مَنْ وَهَبَ لسيدنا آدَمَ سيدَنا شِيثاً ، ولسيدنا إبراهيمَ سيدَنا إسمـاعِيلَ وسيدَنا إسْحاقَ ، ورَدَّ سيدَنا يُوسُفَ على سيدنا يَعْقُوبَ ، ويا مَنْ كَشَفَ البَـلاءَ عَنْ سيدنا أيُّوبَ ، ويا مَنْ رَدَّ سيدَنا مُوسَى إلى أُمِّهِ ، ويا زَائِدَ سيدنا الخَضِرِ في عِلْمِهِ ، ويا مَنْ وَهَبَ لسيدنا دَاوُدَ سيدَنا سُلَيْمَانَ ، ولسيدنا زَكَرِيَّاءَ سيدَنا يَحْيَى ، ولسيدتنا مريمَ سيدَنا عِيسَى ، ويا حافِظَ ابنة سيدنا شُعَيْبٍ ، أسألُكَ أن تُصَلِّيَ على سيدنا محمدٍ وعلى جميعِ النَّبِيِّينَ والمُرْسَلِينَ ، ويا مَنْ وَهَبَ لسيدنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم الشَّفَاعَةَ والدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، أن تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي وتَسْتُرَ لِي عُيُوبِي كُلَّها ، وتُجِيرَنِي مِنَ النَّارِ وتُوجِبَ لِي رِضْوَانَكَ وأمَانَكَ ، وغُفْرَانَكَ وإِحْسَانَكَ ، وتُمَتِّعَنِي في جَنَّتِكَ مَعَ الذينَ أنْعَمْتَ عليهم مِنَ النَّبِيِّينَ والصِّدِّيقِينَ والشُّهَدَاءِ والصَّالِحِينَ ، إنَّكَ على كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ ، وصلى اللهُ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ ما أزْعَجَتِ الرِّيَـاحُ سَحَاباً رُكَاماً ، وذَاقَ كُلُّ ذِي رُوحٍ حِمَاماً ، وأوْصِلِ السَّلامَ لأهْلِ السَّـلامِ في دَارِ السَّـلامِ تَحِيَّةً وسَلاماً ، “اللهمَّ أفْرِدْنِي لما خَلَقْتَنِي لَهُ ولا تَشْغَلْنِي بِما تَكَفَّلْتَ لِي بِهِ ، ولا تَحْرِمْنِي وأنا أسألُكَ ولا تُعَذِّبْنِي وأنا أسْتَغْفِرُكَ” ( ثلاثاً ) ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِ وسَلِّمْ ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتَوَجَّهُ إليكَ بِحَبِيبِكَ المصْطَفَى عِنْدَكَ ، يا حَبِيبَنا يا سيدَنا محمداً ، إنا نَتَوَسَّلُ بِكَ إلى رَبِّكَ ، فاشْفَعْ لنا عِنْدَ المَوْلَى العَظِيمِ يا نِعْمَ الرَّسُولُ الطَّاهِرُ ، “اللهمَّ شَفِّعْهُ فِينَا بِجَاهِهِ عِنْدَكَ” ( ثلاثاً ) ، واجعلنا مِنْ خيرِ المُصَلِّينَ والمُسَلِّمِينَ عليهِ ، ومِنْ خيرِ المُقَرَّبِينَ مِنْهُ والوَارِدِينَ عليهِ ، ومِنْ أخْيَـارِ المُحِبِّينَ فِيهِ والمَحْبُوبِينَ لَدَيْهِ ، وفَرِّحْنَا بِهِ في عَرَصَاتِ القِيَامَةِ ، واجعلهُ لنَا دليلاً إلى جَنَّةِ النَّعِيمِ ، بِلا مَؤْنَةٍ ولا مَشَقَّةٍ ولا مُنَاقَشَةِ الحِسَابِ واجعلهُ مُقْبِلاً علينا ، ولا تجعلهُ غَاضِباً علينا واغفرْ لنَا ولِوالِدِينا ، ولِجميعِ المُسْلِمِينَ الأحْيَاءِ منهم والمَيِّتِينَ ، وآخِرُ دَعْوانَا أنِ الحمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ . ابتداءُ الربعِ الرابعِ فأسألكَ يا اللهُ ، يا اللهُ ، يا اللهُ، يا حيُّ يا قيومُ ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ ، لا إلهَ إلا أنتَ سبحانكَ إني كنتُ منَ الظالمينَ ، أسألكَ بما حملَ كرسيكَ منْ عظمتِكَ وجلالِكَ ، وبهائِكَ وقدرتِكَ وسلطانِكَ ، وبحقِّ أسمائِكَ المخزونَةِ المكنونَةِ المطهرَةِ التي لم يطلعْ عليها أحدٌ منْ خلقِكَ ، وبحقِّ الإسمِ الذي وضعتَهُ على الليلِ فأظلمَ وعلى النهارِ فاستنارَ ، وعلى السماواتِ فاستقلتْ وعلى الأرضِ فاستـقرتْ ، وعلى البحــارِ فانفجرتْ وعلى العيونِ فنبعتْ وعلى السحابِ فأمطـرتْ ، وأسألكَ بالأسمـاءِ المكتـوبةِ في جبهةِ سيدنا جبريلَ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ المكتوبةِ في جبهةِ سيدنا إسرافيلَ عليهِ السلامُ وعلى جميعِ الملائكةِ ، وأسألكَ بالأسماءِ المكتوبةِ حولَ العرشِ ، وبالأسماءِ المكتوبةِ حولَ الكرسيِّ ، وأسألكَ باسمكَ العظيمِ الأعظمِ الذي سميتَ بهِ نفسكَ ، وأسألكَ بحقِّ أسمائكَ كلها ما علمتُ منها وما لم أعلمْ ، وأسألكَ بالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا آدمُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا نوحٌ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا صالحٌ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا يونسُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا موسى عليهِ السـلامُ ، وبالأسمـاءِ التي دعـاكَ بها سيدنا هارونُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا شعيبٌ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا إبراهيمُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا إسماعيلُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا داودُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا سليمانُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا زكرياءُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا يحيى عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا يوشعُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا الخِضْرُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا إلياسُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا اليسعُ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا ذو الكفلِ عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا عيسى عليهِ السلامُ ، وبالأسماءِ التي دعاكَ بها سيدنا محمدٌ صلى الله عليه وسلم نبيكَ ورسولكَ ، وحبيبكَ وصَفِيُّكَ ، يا منْ قالَ وقولـهُ الحقُّ ، ( واللهُ خَلَقَـكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ ) ، ولا يصدرُ عنْ أحدٍ منْ عبيدهِ قولٌ ولا فعلٌ ولا حركةٌ ولا سكونٌ ، إلا وقدْ سبقَ في علمهِ وقضائهِ وقدرهِ كيفَ يكونُ ، كما ألهمتني وقضيتَ لي بجمعِ هذا الكتابِ، ويَسَّرْتَ عَلَيَّ فيه الطـريقَ والأسبابَ ، ونفيتَ عنْ قلبي في هذا النبيِّ الكريمِ الشكَّ والارتيابَ ، وغَلَّبْتَ حبهُ عندي على حبِّ جميعِ الأقرباءِ والأحباءِ ، أسألكَ يا اللهُ ، يا اللهُ ، يا اللهُ ، أنْ ترزقني وكلَّ منْ أحبهُ واتبعهُ شفاعتهُ ومرافقتهُ يومَ الحسابِ ، منْ غيرِ مناقشةٍ ولا عذابٍ ولا توبيخٍ ولا عتـابٍ ، وأنْ تغفرَ لي ذنوبي وتسترَ لي عيوبي يا وهاب يا غفار ، وأنْ تنعمني بالنظرِ إلى وجهكَ الكريمِ في جملةِ الأحبـابِ يومَ المزيدِ والثوابِ ، وأنْ تتقبلَ مني عملي ، وأنْ تعفو عما أحاطَ علمكَ بهِ منْ خطيئتي ونسياني وزَلَلِي ، وأنْ تبلغني منْ زيارةِ قبرهِ والتسليمِ عليهِ وعلى صاحبيهِ غايةَ أملي ، بمنكَ وفضلكَ وجودكَ وكرمكَ ، يا رؤوفُ ، يا رحيمُ ، يا وليُّ ، وأنْ تجازيهُ عني وعنْ كلِّ منْ آمنَ بهِ واتبعهُ منْ المسلمينَ والمسلمـاتِ ، الأحياءِ منهمْ والأمواتِ ، أفضلَ وأتمَّ وأعمَّ ما جـازيتَ بهِ أحداً منْ خلقـكَ ، يا قويُّ ، يا عزيزُ ، يا عَلِيُّ ، وأسألكَ اللهمَّ بحقِّ ما أقسمتُ بهِ عليكَ ، أنْ تُصَلِّيَ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عَدَدَ ما خلقتَ منْ قبلِ أنْ تكونَ السماءُ مبنيةً والأرضُ مدحيةً ، والجبالُ علويةً والعيونُ منفجرةً ، والبحارُ مسخرةً والأنهارُ منهمرةً ، والشمسُ مضحيةً والقمرُ مضيئاً والنجمُ منيراً ولا يعلمُ أحدٌ حيثُ تكونُ إلا أنتَ ، وأنْ تُصَلِّيَ عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ كلامكَ ، وأنْ تُصَلِّيَ عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ آياتِ القرآنِ وحروفهِ وأنْ تُصَلِّيَ عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ منْ يُصَلِّي عليهِ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ منْ لم يصلِّ عليهِ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ ملءَ أرضكَ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلـهِ عَدَدَ ما جرى بهِ القلمُ في أمِّ الكتابِ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ ما خلقتَ في سبعِ سماواتكَ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ ما أنتَ خالقهُ فيهنَّ إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ قطرِ المطرِ ، وكلِّ قطرةٍ قطرتْ منْ سمـائكَ إلى أرضكَ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ منْ سبحكَ وقدسكَ ، وسجدَ لكَ وعظمكَ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيـامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ كل سنةٍ خلقتهمْ فيها ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ السحابِ الجاريةِ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ الرياحِ الذاريةِ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ ما هبتِ الرياحُ عليهِ ، وحركتهُ منَ الأغصانِ والأشجارِ ، وأوراقِ الثمارِ والأزهارِ ، عَدَدَ ما خلقتَ على قرارِ أرضكَ وما بينَ سماواتكَ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ أمواجِ بحاركَ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ الرملِ والحصى وكلِّ حجرٍ ومدرٍ خلقتهُ في مشـارِقِ الأرضِ ومغارِبِها ، سهلِها وجبالِها وأودِيَتِها ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ نباتِ الأرضِ في قبلَتِها وجوفِها ، وشرقِها وغربِهـا ، وسهلِها وجبالِها ، منْ شَجَرٍ وثَمَرٍ وأوراقٍ وزَرْعٍ ، وجميعِ ما أخرجتْ وما يخرجُ منها منْ نباتها وبركاتها ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلـهِ عَدَدَ ما خلقتَ منَ الإنسِ والجنِّ والشياطينِ ، وما أنتَ خالقهُ منهمْ إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ كلِّ شعرةٍ في أبدانِهِمْ ووجوهِهِمْ وعلى رؤوسِهِمْ ، منذُ خلقتَ الدنيـا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ أنفاسِهِمْ وألفاظِهِمْ وألحاظِهِمْ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ طيرانِ الجنِّ وخفقانِ الإنسِ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيـامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ كلِّ بهيمةٍ خلقتها على أرضِكَ صغيرةً أو كبيرةً ، في مشارِقِ الأرضِ ومغارِبِها ، مما عُلِمَ ومما لا يَعْلَمُ علمهُ إلا أنتَ ، منْ يومِ خلقتَ الدنيا إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ منْ صلى عليهِ ، وعَدَدَ منْ لم يُصَلِّ عليهِ ، وعَدَدَ منْ يُصَلِّي عليهِ إلى يومِ القيامةِ ، في كلِّ يومٍ ألفَ مرةٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ الأحياءِ والأمواتِ ، وعَدَدَ ما خلقتَ منْ حيتانٍ وطيرٍ ونملٍ ونحلٍ وحشراتٍ ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ في الليلِ إذا يغشى والنهارِ إذا تجلى ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ في الآخرةِ والأولى ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ منذُ كانَ في المهدِ صبياً ، إلى أنْ صارَ كهلاً مهـدياً ، فقبضتهُ إليكَ عدلاً مرضياً لتبعثهُ شفيعاً ، وأنْ تُصَلِّي عليهِ وعلى آلهِ عَدَدَ خلقكَ ورضاءَ نفسكَ ، وزنةَ عرشكَ ومدادَ كلماتكَ ، وأنْ تُعْطِيَهُ الوسيلةَ والفضيلةَ ، والدرجةَ الرفيعةَ والحوضَ المورودَ ، والمقامَ المحمودَ والعزَّ الممدودَ ، وأنْ تُعَظِّمَ برهانهُ وأنْ تُشَرِّفَ بنيانهُ وأنْ تَرْفَعَ مكانهُ ، وأنْ تستعملنا يا مولانا بسنتهِ وأنْ تميتنا على ملتهِ ، وأنْ تحشرنا في زمرتهِ وتحتَ لوائهِ ، وأنْ تجعلنا منْ رفقائهِ وأنْ تُورِدَنا حوضهُ ، وأنْ تَسْقِيَنا بكأسهِ وأنْ تَنْفَعَنا بمحبتهِ ، وأنْ تَتُوبَ علينا وأنْ تُعافِيَنا منْ جميعِ البلاءِ والبلـواءِ والفتنِ ، ما ظهرَ منها وما بطنَ ، وأنْ ترحمنا ، وأنْ تَعْفُوَ عنا ، وتَغْفِرَ لنا ولجميعِ المؤمنينَ والمؤمناتِ ، والمسلمينَ والمسلماتِ ، الأحيـاءِ منهمْ والأمـواتِ ، والحمـدُ للهِ ربِّ العـالمينَ ، وهو حسـبي ونعمَ الوكيـلُ ، ولا حـولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العليِّ العظيـمِ . الحزبُ السابعُ ورد يومِ الأحدِ بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ما سجعتِ الحمائمُ وحمتِ الحوائمُ، وسرحتِ البهائمُ ونفعتِ التمائمُ ، وشُدَّتِ العمائمُ ونَمَتِ النوائمُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ما أبلجَ الإصباحُ وهَبَّتِ الرياحُ ، ودَبَّتِ الأشباحُ وتعاقبَ الغدوُّ والرواحُ ، وتُقُلِّدَتِ الصفاحُ واعْتُقِلَتِ الرماحُ ، وصَحَّتِ الأجسادُ والأرواحُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ما دارتِ الأفلاكُ ودَجَتِ الأحلاكُ وسَبَّحَتِ الأملاكُ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما صليتَ على سيدنا إبراهيمَ ، وباركْ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ كما باركتَ على سيدنا إبراهيمَ في العالمينَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ما طَلَعَتِ الشمسُ وما صُلِّيَتِ الخمسُ ، وما تَأَلَّقَ بَرْقٌ و تَدَفَّقَ وَدْقٌ وما سَبَّحَ رَعْدٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ ملءَ السماواتِ والأرضِ وملءَ ما بينهُما وملءَ ما شِئْتَ منْ شيءٍ بعدُ ، اللهمَّ كما قامَ بأعباءِ الرسـالةِ ، واستنقذَ الخلقَ منَ الجهالةِ ، وجاهدَ أهلَ الكفرِ والضلالةِ ، ودعا إلى توحيدِكَ ، وقاسى الشدائدَ في إرشادِ عبيدكَ ، فأعطهِ اللهمَّ سؤلهُ وبَلِّغْهُ مأمولهُ ، وآتهِ الوسيـلةَ والفضيلةَ والدرجةَ الرفيعةَ ، وابعثهُ المقامَ المحمودَ الذي وعدتهَ ، إنكَ لا تخلفُ الميعادَ ، اللهمَّ واجعلنا منَ المتبعينَ لشريعتهِ ، المتصفينَ بمحبتهِ ، المهتدينَ بهديهِ وسيرتهِ ، وتوفنا على سنتهِ ولا تحرمنا فضلَ شفاعتهِ ، واحشرنا في أتباعهِ الغرِّ المحجلينَ ، وأشياعهِ السابقينَ ، وأصحابِ اليمينَ ، يا أرحمَ الراحمينَ ، اللهمَّ صلِّ على ملائكتكَ والمقربينَ ، وعلى أنبيائكَ والمرسلينَ ، وعلى أهلِ طاعتـكَ أجمعينَ ، واجعلنا بالصـلاةِ عليهمْ منَ المرحومينَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ المبعوثِ منْ تِهَامَةَ ، والآمرِ بالمعروفِ والاستقامةِ ، والشفيعِ لأهلِ الذنوبِ في عرصاتِ القيامةِ ، اللهمَّ أَبْلِغْ عنَّا نَبِيَّنا وشَفِيعَنا وحَبِيبَنا أفضلَ الصلاةِ والتسليمِ ، وابعثهُ المقامَ المحمودَ الكريمَ ، وآتهِ الوسيلةَ والفضيلةَ والدرجةَ الرفيعةَ التي وعدتهُ في الموقفِ العظيمِ ، وصلِّ اللهمَّ عليهِ صلاةً دائمةً متصلةً تتوالى وتدومُ ، اللهمَّ صلِّ عليهِ وعلى آلهِ ما لاحَ بارقٌ وذَرَّ شارقٌ ، ووقبَ غاسقٌ وانهمرَ وادقٌ ، وصلِّ عليهِ وعلى آلهِ ملءَ اللوحِ والفضاءِ ، ومثلَ نجومِ السماءِ ، وعَدَدَ القطرِ والمطرِ والحصى ، وصلِّ عليهِ وعلى آلهِ صلاةً لا تُعَدُّ ولا تُحْصَى ، اللهمَّ صلِّ عليهِ زنةَ عرشكَ ، ومبلغَ رضاكَ ، ومدادَ كلماتكَ ، ومنتهى رحمتكَ ، اللهمَّ صلِّ عليهِ وعلى آلهِ وأزواجهِ وذريتهِ ، وباركْ عليهِ وعلى آلهِ وأزواجهِ وذريتهِ ، كما صليتَ وباركتَ على سيدنا إبراهيمَ وعلى آلِ سيدنا إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ ، وجازهِ عنا أفضلَ ما جازيتَ نبياً عنْ أمتهِ ، واجعلنا منَ المهتدينَ بمنهاجِ شريعتهِ ، واهـدنا بهديهِ ، وتوفنا على ملتهِ ، واحشرنا يومَ الفزعِ الأكبرِ منَ الآمنينَ في زمرتهِ ، وأمتنا على حبهِ وحبِّ آلهِ وأصحابهِ وذريتهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ أفضلِ أنبيائِكَ ، وأكرمِ أصفيائِكَ ، وإمامِ أوليائِكَ ، وخاتمِ أنبيائِكَ ، وحبيبِ ربِّ العالمينَ ، وشهيدِ المرسلينَ ، وشفيعِ المذنبينَ ، وسيدِ ولدِ آدمَ أجمعينَ ، المرفوعِ الذكرِ في الملائكةِ المقربينَ ، البشيرِ النذيرِ ، السراجِ المنيرِ ، الصـادقِ الأمينِ ، الحقِّ المبينِ ، الرؤوفِ الرحيمِ ، الهادي إلى الصراطِ المستقيمِ ، الذي آتيتهُ سبعاً منَ المثاني والقرآنِ العظيمِ ، نبيِّ الرحمةِ وهادي الأمةِ ، أولُ منْ تنشقُّ عنهُ الأرضُ ويدخلُ الجنةَ ، والمؤيدِ بسيدِنا جبريلَ وسيدِنا ميكائيلَ ، المبشرِ بهِ في التـوراةِ والإنجيـلِ ، المُصطـفى المُجتـبى المنتخبِ أبي القاسمِ ، سيدِنا محمدٍ بنِ عبدِ اللهِ بنِ عبدِ المطلبِ بنِ هاشمٍ ، اللهمَّ صلِّ على ملائكتكَ والمقربينَ الذين يسبحونَ الليلَ والنهارَ لا يفترونَ ، ولا يعصونَ اللهَ ما أمرهمْ ويفعلونَ ما يؤمرونَ ، اللهمَّ وكما اصطفيتهمْ سُفَرَاءَ إلى رُسُلِكَ وأُمَنَاءَ على وَحْيِكَ وَشُهَدَاءَ على خلقكَ ، وخرقتَ لهمْ كُنُفَ حُجُبِكَ وأطلعتهمْ على مكنونِ غيبكَ ، واخترتَ منهمْ خزنةً لجنتِكَ وحملةً لعرشِكَ ، وجعلتهُمْ منْ أكثرِ جنـودكَ ، وفَضَّلْتَهُـمْ على الورى ، وأَسْكَنْتَهُمْ السماواتِ العُلَى ، ونَزَّهْتَهُـمْ عنِ المعاصي والدناءاتِ ، وقَدَّسْتَهُمْ عنِ النقائصِ والآفاتِ ، فصلِّ عليهمْ صلاةً دائمةً تَزِيدُهُمْ بها فضلاً ، وتجعلُنا لاستغفارِهِمْ بها أهلاً ، اللهمَّ وصلِّ على جميعِ أنبيائِكَ ورسلِكَ ، الذينَ شرحتَ صدورَهُمْ وأودعتَهُمْ حكمتَكَ وطوقتَهُمْ نبوتَكَ وأنـزلتَ عليهمْ كُتُبَكَ ، وهديتَ بهمْ خلقَكَ ودَعَوْا إلى توحيدِكَ ، وشَوَّقُوا إلى وعدِكَ وخَوَّفُوا منْ وعيدِكَ ، وأرشدوا إلى سبيلِكَ وقاموا بحجتِـكَ ودليلِكَ ، وسَلِّمِ اللهمَّ عليهمْ تسليماً ، وهبْ لنـا بالصلاةِ عليهِمْ أجراً عظيماً ، اللهمَّ صلِّ على سيدِنا محمدٍ وعلى آلِ سيدِنا محمدٍ صلاةً دائمةً مقبولةً تُؤَدِّي بها عنَّا حقهُ العظيمَ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صاحبِ الحُسْنِ والجمالِ والبهجةِ والكمالِ ، والبهاءِ والنورِ والوِلْدَانِ والحورِ ، والغرفِ والقصـورِ واللسـانِ الشَّكُورِ والقلبِ المشكورِ ، والعِلْمِ المشهورِ والجيشِ المنصورِ ، والبنينَ والبناتِ ، والأزواجِ الطاهراتِ ، والعُلُوِّ على الدرجاتِ ، والزمزمِ والمقامِ والمشعرِ الحرامِ ، واجتنابِ الآثامِ وتربيةِ الأيتامِ ، والحجِّ وتلاوةِ القرآنِ ، وتسبيحِ الرحمنِ وصيامِ رمضانَ ، واللـواءِ المعقودِ ، والكرمِ والجـودِ ، والوفـاءِ بالعهـودِ ، صاحبِ الرغبةِ والترغيبِ ، والبَغْلَةِ والنجيبِ ، والحوضِ والقضيبِ ، النـبيِّ الأوابِ ، النـاطقِ بالصـوابِ ، المنعوتِ في الكتـابِ ، النبيِّ عبدِ اللهِ ، النبيِّ كنـزِ اللهِ ، النبيِّ حُجَّةِ اللهِ ، النبيِّ منْ أطاعهُ فقدْ أطاعَ اللهَ ، ومنْ عصاهُ فقدْ عصى اللهَ ، النبيِّ العربيِّ ، القرشيِّ الزمزميِّ ، المكيِّ التهاميِّ ، صاحبِ الوجهِ الجميلِ ، والطرفِ الكحيلِ ، والخدِّ الأسيلِ ، والكوثرِ والسلسبيلِ ، قاهرِ المضادينَ مبيدِ الكافرينَ ، وقاتلِ المشركينَ ، قائدِ الغرِّ المحجلينَ إلى جنـاتِ النعيمِ وجوارِ الكريمِ ، صاحبِ سيدنا جبريلَ عليهِ السلامُ ، ورسولِ ربِّ العالمينَ ، وشفيعِ المذنبين ، وغايةِ الغمامِ ، ومصباحِ الظلامِ ، وقمرِ التمامِ ، صلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ المصطفينَ منْ أطهرِ جِبِلَّة ٍ ، صلاةً دائمةً على الأبدِ غيرَ مُضْمَحِلَّةً ، صلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ صلاةً يتجددُ بها حبُورُهُ ، ويَشْرُفُ بها في الميعادِ بعثُهُ ونُشُورُهُ ، فصلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ الأنجُمِ الطوالِعِ ، صلاةً تجودُ عليهِمْ أَجْوَدَ الغُيُوثِ الهَوَامِعِ ، أَرْسَلَهُ منْ أَرْجَحِ العربِ ميزاناً وأوضَحِها بياناً ، وأفصَحِها لساناً وأشمَخِها إيماناً وأعلاها مقاماً وأحلاها كلاماً ، وأوفاها ذِمَامَاً وأَصْفَاها رَغَامَاً ، فَأَوْضَحَ الطريقةَ ، ونصحَ الخليقـةَ ، وشَهَرَ الإسلامَ وكَسَّرَ الأصنامَ ، وأَظْهَرَ الأحكامَ وحَظَرَ الحرامَ وعمَّ بالإنعامِ ، صلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ في كلِّ مَحْفَلٍ ومَقَامٍ ، أفضلَ الصلاةِ والسلامِ ، صلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ عَوْداً وبَدْءاً صلاةً تكونُ ذَخِيرَةً وَوِرْداً ، صلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ صلاةً تامةً زاكيةً ، وصلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ صـلاةً يتبعها رَوْحٌ ورَيْحَانٌ ، ويَعْقُبُها مَغْفِرَةٌ ورِضْوَانٌ ، وصلى اللهُ على أفضلِ منْ طابَ منهُ النِّجَارُ ، وسَمَـا بِهِ الفَخَارُ ، واستنارَتْ بنورِ جبينهِ الأقمارُ ، وتضاءلَتْ عندَ جودِ يمينهِ الغمائمُ والبحارُ ، سيدِنا ونبيِّنا محمدٍ الذي بباهرِ آياتهِ أضاءتْ الأنجادُ والأغوارُ ، وبمعجزاتِ آياتهِ نطقَ الكتابُ وتواترتِ الأخبارُ ، صلى اللهُ عليهِ وعلى آلهِ وأصحابهِ الذينَ هاجروا لنصرتهِ ، ونَصروهُ في هِجـرتهِ ، فنعمَ المهاجرونَ ونعمَ الأنصارُ ، صلاةً ناميةً دائمةً ما سجعتْ في أيكِها الأطيارُ ، وهمعتْ بوبلِها الدِّيَمَةُ المِدْرَارُ ، ضاعفَ اللهُ عليهِ دائمَ صلواتهِ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ وعلى آلهِ الطيبينَ الكرامِ ، صلاةً موصولةً دائمةَ الاتصالِ بدوامِ ذي الجلالِ والإكرامِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ الذي هو قطبُ الجلالةِ ، وشمسُ النبوةِ والرسالةِ ، والهادِي منَ الضلالةِ ، والمنقِذُ منَ الجهالةِ ، صلى الله عليه وسلم صلاةً دائمةَ الاتصـالِ والتوالي ، متعاقبةً بتعاقبُ الأيامِ والليالي ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الزاهدِ ، رسولِ المَلِكِ الصمدِ الواحدِ ، صلى الله عليه وسلم صلاةً دائمةً إلى مُنتهى الأبدِ بِلا انقطاعٍ ولا نفادٍ ، صلاةً تنجينـا بها منْ حرِّ جهنمَ وبئسَ المهادِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ النبيِّ الأميِّ وعلى آلهِ وسَلِّمْ ، صلاةً لا يُحْصَى لها عَدَدٌ ، ولا يُعَدُّ لها مددٌ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ صلاةً تكرمُ بها مثواهُ ، وتبلغُ بها يومَ القيامةِ منَ الشفاعةِ رِضاهُ ، اللهمَّ صلِّ على سيـدنا محمدٍ النبيِّ الأصيلِ السيدِ النبيلِ ، الذي جاءَ بالوحيِ والتنـزيلِ وأوضحَ بيانَ التأويلِ ، وجاءهُ الأمينُ سيدنا جبريلُ عليهِ السلامُ بالكرامةِ والتفضيلِ ، وأسرى بهِ المَلِكُ الجليلُ في الليلِ البهيمِ الطويلِ ، فكشفَ لهُ عنْ أعلى الملكـوتِ وأراهُ سناء َالجبروتِ ، ونظرَ إلى قدرةِ الحيِّ الدائمِ البـاقي الذي لا يموتُ ، صلى الله عليه وسلم صلاةً مقرونةً بالجمالِ ، والحُسْنِ والكمالِ والخيرِ والإفضالِ ، اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عَدَدَ الأقطارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عَدَدَ ورقِ الأشجارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عَدَدَ زبدِ البحارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عَدَدَ الأنهارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيـدنا محمدٍ عَدَدَ رملِ الصحاري والقفـارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عَدَدَ ثقلِ الجبـالِ والأحجارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عَدَدَ أهلِ الجنةِ وأهلِ النارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيـدنا محمدٍ عَدَدَ الأبرارِ والفجـارِ ، وصلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آلِ سيدنا محمدٍ عَدَدَ ما يختلفُ بهِ الليلُ والنهارُ ، واجعلِ اللهمَّ صلاتنا عليهِ حجاباً منْ عذابِ النارِ ، وسبباً لإباحةِ دارِ القرارِ ، إنكَ أنتَ العزيزُ الغفارُ ، وصلى الله على سيدنا محمدٍ وعلى آلهِِ الطيبينَ وذريتهِ المباركينَ ، وصحابتهِ الأكرمينَ وأزواجهِ أمهاتِ المؤمنينَ ، صلاةً موصـولةً تتـرددُ إلى يومِ الديـنِ ، ( اللهمَّ صلِّ على سيدِ الأبرارِ ، وزَيْنِ المرسلينَ الأخيارِ ، وأكرمِ منْ أظلمَ عليهِ الليلُ وأشرقَ عليهِ النهـارُ ) ( ثلاثاً ) ، اللهمَّ يا ذا المنِّ الذي لا يكافى امتنانهُ ، والطولِ الذي لا يُجازى إنعامُهُ وإحسانُهُ ، نسألُكَ بكَ ولا نسألُكَ بأحدٍ غيرِكَ ، أنْ تطلقَ ألسنتنا عندَ السؤالِ ، وتوفقنا لصالحِ الأعمالِ ، وتجعلنا منَ الآمنينَ يومَ الرَّجفِ والزلزالِ ، يا ذا العزةِ والجلالِ ، أسألكَ يا نورَ النورِ ، قبلَ الأزمنةِ والدهورِ ، أنتَ الباقي بلا زوالٍ ، الغنيُّ بلا مثالٍ ، القدوسُ الطاهرُ ، العليُّ القاهرُ ، الذي لا يحيطُ بهِ مكانٌ ، ولا يشتملُ عليهِ زمانٌ ، أسألكَ بأسمائكَ الحسنى كلها ، وبأعظمِ أسمائكَ إليكَ وأشرفها عندكَ منـزِلةً وأجزلِها عندكَ ثواباً وأسرَعِها مِنكَ إجـابةً ، وباسمِكَ المخزونِ المكنونِ ، الجليلِ الأجلِّ ، الكبيرِ الأكبرِ ، العظيمِ الأعظمِ ، الذي تحبُّهُ وترضى عمنْ دعاكَ بهِ وتستجيبُ لهُ دعاءهُ ، أسألُكَ اللهمَّ بلا إلهَ إلا أنتَ الحنانُ المنانُ ، بديعُ السماواتِ والأرضِ ، ذو الجلالِ والإكرامِ ، عالمُ الغيبِ والشهادةِ ، الكبيرُ المتعالُ ، وأسألكَ باسمكَ العظيمِ الأعظمِ ، الذي إذا دعيتَ بهِ أجبتَ ، وإذا سئلتَ بهِ أعطيتَ ، وأسألكَ باسمكَ الذي يذلُّ لعظمتهِ العظماءُ والملوكُ والسباعُ والهوامُّ ، وكلُّ شيءٍ خلقتهُ يا اللهُ ، يا ربِّ استجبْ دعوتي ، يا منْ لهُ العزةُ والجبروتُ ، يا ذا المُلْكِ والملكوتِ ، يا منْ هو حيٌّ لا يموتُ ، سبحانكَ ربي ما أعظمَ شأنَكَ ، وأرفَعَ مكانَكَ ، أنتَ ربي ، يا مُتَقَدِّساً في جبروتهِ ، إليكَ أرغبُ ، وإياكَ أرهبُ ، يا عظيمُ يا كبيرُ ، يا جبـارُ يا قادرُ يا قويُّ ، تباركتَ يا عظيمُ ، تعاليتَ يا عليمُ ، سبحانكَ يا عظيمُ ، سبحانكَ يا جليلُ ، أسـألكَ باسمِكَ العظيمِ التامِ الكبيرِ ، أنْ لا تُسَلِّطَ علينا جباراً عنيداً ، ولا شيطاناً مريداً ، ولا إنساناً حسوداً ، ولا ضعيفاً منْ خلقِكَ ولا شديداً ، ولا بارّاً ولا فاجراً ولا عبيداً ولا عنيداً ، اللهمَّ إني أسألُكَ فإني أشهدُ أنكَ أنتَ اللهُ الذي لا إلهَ إلا أنتَ الواحدُ الأحدُ الصمدُ ، الذي لم يلدْ ولم يولدْ ، ولم يكنْ لهُ كفـواً أحدٌ ، يا هو يا منْ لا هو إلا هو ، يا منْ لا إلهَ إلا هو ، يا أزليُّ يا أبديُّ ، يا دهريُّ يا ديموميُّ ، يا منْ هو الحيُّ الذي لا يموتُ ، يا إلهنا وإلهَ كلِّ شيءٍ إلهاً واحداً ، لا إلهَ إلا أنتَ ، اللهمَّ فاطرَ السماواتِ والأرضَ ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ ، الرحمنَ الرحيمَ ، الحيَّ القيومَ الديـانَ ، الحنانَ المنانَ ، الباعِثَ الوارِثَ ، ذا الجلالِ والإكرامِ ، قلوبُ الخلائقِ بيدكَ ، نواصيهِمْ إليكَ ، فأنتَ تزرعُ الخيرَ في قلوبهِمْ ، وتمحو الشرَّ إذا شئتَ مِنْهُمْ ، فأسألكَ اللهمَّ أنْ تمحوَ منْ قلبي كلَّ شيءٍ تكرَهُهُ ، وأنْ تحشوَ قلبي منْ خشيتِكَ ، ومعرفتِكَ ورهبتِكَ ، والرغبةِ فيما عندكَ ، والأمنِ والعـافيةِ ، واعطفْ علينا بالرحمةِ والبركةِ منكَ ، وألهمنا الصوابَ والحكمةَ ، فنسألُكَ اللهمَّ علمَ الخائفينَ ، وإنابةَ المخبتينَ ، وإخلاصَ الموقنينَ ، وشكرَ الصابرينَ ، وتوبةَ الصديقينَ ، ونسألُكَ اللهمَّ بنورِ وجهِكَ الذي ملأَ أركانَ عرشِكَ ، أنْ تزرعَ في قلبي معرفتَكَ حتى أَعْرِفَكَ حقَّ معرفتِكَ ، كما ينبغي أنْ تُعْرَفَ بهِ ، وصلى اللهُ على سيدنا محمدٍ خاتمِ النبيينَ ، وإمامِ المرسلينَ ، وعلى آلهِ وصحبهِ وسلم تسليماً، والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ . ============================ بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ وصلَّى اللهُ وسلَّمَ على محمدٍ وآلِهِ أجمعين . ختمُ دلائلِ الخيراتِ اللهمَّ اغفِرْ لمؤلفهِ وارْحَمْهُ واجْعَلْهُ منَ المحشورينَ في زمرةِ النبيينَ والصديقينَ يومَ القيامةِ بفضلِكَ يا أرحمَ الراحمينَ ، اللهمَّ امْنُنْ علينا بصفاءِ المعرفةِ وهبْ لنا صحيحَ المعاملةِ بيننا وبينَكَ على السنةِ والجماعةِ ، وصدقِ التَّوَكُّلِ عليكَ ، وحسنِ الظنِّ بكَ ، وامْنُنْ علينا بكلِّ ما يُقَرِّبُنا إليكَ مقرونـاً بالعفوِ في الدارينِ يا ربَّ العالمينَ ، وحسبنا اللهُ وكفى ، وسلامٌ على عبادهِ الذينَ اصـطفى ، وسلامٌ على المرسلينَ ، والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ . بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ وصلَّى اللهُ على محمدٍ وآلِهِ أجمعينَ وسلَّمَ تسليماً دعاءٌ يقرأُ عَقِبَ دلائلِ الخيراتِ اللهمَّ اشرحْ بالصلاةِ عليهِ صُـدُورَنا ، ويَسِّرْ بها أُمُورَنا ، وفَرِّجْ بها هُمُومَنا ، واكشفْ بها غُمُومَنا ، واغفِرْ بها ذُنُوبَنا ، واقضِ بها دُيُونَنا ، وأصلحْ بها أحوالَنا ، وبَلِّغْ بها آمالَنا ، وتقبلْ بها توبَتَنا ، واغسلْ بها حوبَتَنا ، وانصرْ بها حُجَّتَنا ، وطَهِّرْ بها ألسِنَتَنا ، وآنِسْ بها وحشَتَنا ، وارْحَمْ بها غُرْبَتَنا ، واجعلها نوراً بينَ أيدينا ومنْ خَلْفِنا ، وعنْ أيمانِنا وعنْ شمائِلِنا ، ومنْ فوقِنا ومنْ تحتِنا ، وفي حياتِنا وموتِنا ، وفي قُبُورِنا وحَشْرِنا ونَشْرِنا ، وظِلاًَ يومَ القيامةِ على رُؤُوسِنا ، وثَقِّلْ بها يا ربِّ موازِينَ حسناتِنا ، وأَدِمْ بركاتِها علينا حتى نلقى نَبِيَّنا وسيـدَنا محمداً صلى الله عليه وسلم ونحنُ آمِنُونَ مُطْمَئِنُّونَ ، فَرِحُونَ مُسْتَبْشِرُونَ ، ولا تُفَرِّقْ بينَنا وبينَهُ حتى تُدْخِلَنَا مَدْخَلَهُ ، وتُأْوِينا إلى جِوارِهِ الكريمِ ، معَ الذينَ أنعمتَ عليهمْ منَ النبيينَ والصديقينَ والشهداءِ والصالحينَ ، وحَسُنَ أولئكَ رفيقاً ، اللهمَّ إنا آمنا بهِ صلى الله عليه وسلم ولم نرهُ ، فمتعنـا اللهمَّ في الدارينِ برؤيتهِ ، وثَبِّتْ قلوبنا على محبتهِ ، واستعملنا على سنتهِ ، وتوفنا على ملتهِ ، واحشرنا في زمرتهِ الناجيةِ وحزبهِ المفلحينَ ، وانفعنا بما انطوتْ عليهِ قُلُوبُنا منْ محبتهِ صلى الله عليه وسلم يومَ لا جَدَّ ولا مالَ ولا بنينَ ، وأَوْرِدْنا حوضَهُ الأصفى ، واسقنا بكأسِهِ الأوفى ، ويَسِّرْ علينا زيارَةَ حرمِكَ وحرمِهِ منْ قبلِ أنْ تُمِيتَنا ، وأَدِمْ علينا الإقامَةَ بحرمِكَ وحرمِهِ صلى الله عليه وسلم إلى أنْ نُتَوَّفَى ، اللهمَّ إنا نَسْتَشْفِعُ بِهِ إليكَ ، إذْ هو أَوْجَهُ الشُّفَعـاءِ إليكَ ، ونُقْسِمُ بِهِ عليكَ إذْ هو أَعْظَمُ منْ أُقْسِمَ بحقهِ عليكَ ، ونَتَوَسَّلُ بِهِ إليكَ ، إذْ هو أَقْرَبُ الوسائلِ إليكَ ، نَشْكُو إليكَ يا ربِّ قَسْوَةَ قُلُوبِنا وكَثْرَةَ ذُنُوبِنا ، وطُولَ آمالِنا ، وفَسَادَ أعمالِنا ، وتَكاسُلَنا عنِ الطاعـاتِ ، وهُجُومَنا على المُخالَفاتِ ، فَنِعْمَ المُشْتَكى إليهِ أنتَ يا ربِّ بِكَ نَسْتَنْصِرُ على أعدائِنا وأنفسِنا فانصرْنا ، وعلى فضلِكَ نتوكَّلُ في صلاحِنا فلا تَكِلْنا إلى غيرِكَ يا ربَّنا ، وإلى جَنابِ رسولِكَ صلى الله عليه وسلم نَنْتَسِبُ فلا تُبْعِدْنا ، وبِبَابِكَ نَقِفُ فلا تَطْرُدْنا وإِيَّاكَ نسألُ فلا تُخَيِّبْنـا ، اللهمَّ ارحمْ تَضَرُّعَنا ، وآمِنْ خوفَنا ، وتَقَبَّلْ أعمالَنا ، وأصلحْ أحوالَنـا ، واجعلْ بطاعتِكَ اشتغالَنا ، وإلى الخيرِ مآلَنا ، وحَقِّقْ بالزيادةِ آمالَنا ، واختمْ بالسعادةِ آجالَنا ، هذا ذُلُّنا ظاهِرٌ بينَ يديكَ ، وحالُنا لا يخفى عليكَ ، أمرتَنا فتركنا ، ونهيتَنا فارتكبنا ، ولا يسعُنا إلا عَفْوُكَ فاعفُ عنا ، يا خيرَ مَأمُولٍ ، وأكـرمَ مَسؤُولٍ ، إنكَ عفوٌ كريمٌ ، رؤوفٌ رحيمٌ ، يا أرحمَ الراحمينَ ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمدٍ وعلى آلِهِ وصحبِهِ وسَلَّمْ تسليماً ، والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ . ” اللهمَّ يا منْ لطفتَ بخلقِ السماواتِ والأرضَ ولطفتَ بالأجنةِ في بطونِ أمهاتِها ، الطفْ بنا في قضائِكَ وقدرِكَ ، لطفاً يليقُ بكرمِكَ ، يا أرحمَ الراحمينَ ” ( ثلاثاً ) ، اللهمَّ انصرْ بفضلكَ سلطانِناَ ، وأهلكِ الكفرةَ أعداءَنا ، وآمِنا في أوطانِنا ، وَوَلِّ أُمُورَنا خِيارَنا ، ولا تُوَلِّ أمورنا شِرارَنا ، وارفعْ مَقْتَكَ وغضبَكَ عنا ، ولا تُسَلِّطْ علينا بِذُنُوبِنا منْ لا يخافُكَ ولا يرحَمُنا ، يا ربَّ العالمينَ
EVRADI FETHiYE
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ (۳) الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ، وَأَسْأَلُهُ التَّوْبَةَ . اَللّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ، وَمِنْكَ السَّلَامُ، وَإِلَيْكَ يَرْجِعُ السَّلَامُ، فَحَيْنَا رَبَّنَا بِالسَّلَامِ وَأَدْخِلْنَا بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ دَارَكَ دَارَ السَّلَامِ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ لَكَ الْحَمْدُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ * اَللهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَكَ، وَيُكَافِي مَزِيدَ كَرَمِكَ، أَحْمَدُكَ مَحَامِدِكَ كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَعَلَى جَمِيعِ نِعَمِكَ مَا بِجَمِيع عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَعَلَى كُلِّ حَالٍ سِوَى الْكُفْرِ وَالضَّلَالِ أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّحِيمِ . بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَاللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا إله إلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ فِي وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِةٍ إِلَّا بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، [سُبْحَانَ الله (۳۳)]، [الْحَمْدُ لِلهِ (۳۳)]، [اللهُ أَكْبَرُ (۳۳)]، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ لَا إِلَهَ إلَّا اللهُ الْمَلِكُ الْجَبَّارُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْكَرِيمُ السَّتَّارُ . لَا إِلهَ إِلَّا اللهُ الْكَبِ الْمُتَعَالِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ خَالِقُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْمَعْبُودُ : بِكُلّ مَكَانٍ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْمَذْكُورُ بِكُلِّ لِسَانٍ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْمَعْرُوفُ بِكُلِّ إِحْسَانِ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ . لَا إِلَهَ إلَّا اللهُ إِيمَانًا باللهِ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ أَمَانَا مِنَ اللهِ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ أَمَانَةً عِنْدَ اللهِ لَا إِلَهَ ِلَّا اللهُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ . وَلَا نَعْبُدُ إِلَّا إِيَّاهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ حَقًّا حَقًّا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ إِيمَانًا وَصِدْقًا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ تَعَبدًا وَرِقًا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ تَلَطَّفًا وَرِفْقًا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ قَبْلَ كُلّ شَيْءٍ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ بَعْدَ كُلِّ شَيْءٍ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَبْقَى رَبُّنَا وَيَفْنَى كُلُّ شَيْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْيَقِينُ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْحَكِيمُ الْكَرِيمُ . لا إلهَ إِلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ * أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ حَبِيبُ التَّوَّابِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ رَاحِمُ الْمَسَاكِينِ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ هَادِي الْمُضِلِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ دَلِيلُ الْحَائِرِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ أَمَانُ الْخَائِفِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ غِيَاتُ الْمُسْتَغِيثِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ خَيْرُ النَّاصِرِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ خَيْرُ الْحَافِظِينَ • لا إلهَ إِلَّا اللهُ خَيْرُ الْوَارِثِينَ • لا إلهَ إلا اللهُ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ • لا إلهَ إِلَّا اللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ خَيْرُ الْغَافِرِينَ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَأَعَزَّ جُنْدَهُ، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ، وَلَا شَيْءَ بَعْدَهُ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ لَهُ النِّعْمَةُ وَلَهُ الْفَضْلُ وَلَهُ الثَّناءُ الْحَسَنُ : لا إلهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ . لَا إِلهَ إِلَّا اللهُ صَاحِبُ الْوَحْدَانِيَّةِ الْفَرْدَانِيَّةِ الْقَدِيمِيَّةِ الْأَزَلِيَّةِ الْأَبَدِيَّةِ، الَّذِي لَيْسَ لَهُ ضِدٌ وَلَا نِدٌ وَلَا شِبْة وَلَا شَرِيكَ لا إِلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ۚ وَهُوَ بِكُلّ شَيْءٍ عَلِيمٌ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ الغُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (۳) وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِي الْعَظِيمِ اَللَّهُمَّ لَا ﴾ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلَا رَادَّ لِمَا قَضَيْتَ، وَلَا مُبَدِّلَ لِمَا حَكَمْتَ، وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِ مِنْكَ الْجَدُّ ● [سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَلِي الْأَعْلَى الْوَهَّابِ (۳)] . سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَلِيِّ الْكَرِيمِ الْوَهَّابِ، يَا وَهَّابُ سُبْحَانَكَ مَا عَبَدْنَاكَ حَقَّ عِبَادَتِكَ سُبْحَانَكَ مَا عَرَفْنَاكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ سُبْحَانَكَ مَا ذَكَرْنَاكَ حَقَّ ذِكْرِكَ سُبْحَانَكَ مَا شَكَرْنَاكَ حَقَّ شُكْرِكَ سُبْحَانَ اللهِ الْأَبَدِي الْأَبَدِ • سُبْحَانَ اللهِ . الْوَاحِدِ الْأَحَدِ َ سُبْحَانَ اللهِ الْفَرْدِ الصَّمَدِ . سُبْحَانَ اللهِ رَافِعِ السَّمَاءِ بِغَيْرِ عَمَدٍ : سُبْحَانَ اللهِ بَاسِطِ الْأَرَضِينَ بلَا سَنَدٍ سُبْحَانَ اللهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذُ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا سُبْحَانَ اللهِ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ * يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ سُبْحَانَ سُبْحَانَ الْمَلِكِ القُدّوس * ذِي الْمُلْكَ وَالْمَلَكُوتِ ● سُبْحَانَ ذِي الْعِزَّةِ وَالْعَظَمَةِ وَالْقُدْرَةِ وَالْهَيْبَةِ وَالْجَلَالِ وَالْجَمَالِ وَالْكَمَالِ وَالْبَقَاءِ وَالثَّنَاءِ وَالصِّيَاءِ وَالأَلَاءِ وَالنَّعْمَاءِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْجَبَرُوتِ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَعْبُودِ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَوْجُودِ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْخَالِقِ الْحَيِّ الَّذِي لَا يَنَامُ وَلَا يَمُوتُ ● سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوح ● سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إلهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ، وَلَا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيم اللَّهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ الْحَقُّ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا اللَّهُ عَ، يَا رَحْمَنُ ، يَا رَحِيمُ ، يَا مَلِكُ ، يَا قُدُّوسُ ، يَا سَلامُ ، يَا مُؤْمِنُ ، يَا مُهَيْمِنُ ، يَا عَزِيزُ ، يَا جَبَّارُ جَ، يَا مُتَكَبِّرُ ، يَا خَالِقُ الله ، يَا بَارِيُّ ، يَا مُصَوِّرُ ، يَا غَفَّارُ ، يَا قَهَّارُ عَ، يَا وَهَّابُ ، يَا رَزَّاقُ ، يَا فَتَّاحُ ، يَا عَلِيمٌ ، يَا قَابِضُ ، يَا بَاسِطُ ، يَا خَافِضُ ، يَا رَافِعُ ، يَا مُعِرٌّ ، يَا مُذِلُّ ، يَا سَمِيعُ يَا بَصِيرُ ، يَا حَكَمُ ، يَا عَدْلُ ، يَا لَطِيفُ ، يَا خَبيرُ الة، يَا حَلِيمٌ لا يَا عَظِيمُ ، يَا غَفُورُ ، يَا شَكُورُ ، يَا عَلِيٌّ يَا كَبِيرُ ، يَا حَفِيظٌ ، يَا مُقِیتُ ، يَا حَسِيبُ ، يَا جَلِيلُ يَا كَرِيمُ ، يَا رَقِيبُ ، يَا مُجِيبُ ، يَا وَاسِعُ ، يَا حَكِيمُ ، يَا وَدُودُ ، يَا مَجِيدُ ، يَا بَاعِثُ ، يَا شَهِيدُ ، يَا حَقُّ الا. يَا وَكِيلُ ، يَا قَوِيٌّ ، يَا مَتِينُ ، يَا وَلِيُّ ، يَا حَمِيدُ ، يَا مُحْصِي ، يَا مُبْدِيُّ ، يَا مُعِيدُ ، يَا مُحْيِي ، يَا مُمِيتُ لا ، يَا حَيُّ ، يَا قَيُّومُ الله، يَا وَاجِدُ لله، يَا مَاجِدُ ، يَا وَاحِدُ الله، يَا أَحَدُ ، يَا صَمَدُ ، يَا قَادِرُ ، يَا مُقْتَدِرُ ، يَا مُقَدِّمُ ، يَا مُؤَخِّرُ ، يَا أَوَّلُ ، يَا أَخِرُ ، يَا ظَاهِرُ ، يَا بَاطِنُ ، يَا وَالِي ، يَا مُتَعَالِ ، يَا بَرُّ ، يَا تَوَّابُ ، يَا مُنْتَقِمُ . يَا عَفُوٌّ ، يَا رَؤُوفُ ، يَا مَالِكَ الْمُلْكَ لا يَا ذَا الْجَلال وَالْإِكْرَامِ ، يَا رَبُّ ، يَا مُقْسِطُ ، يَا جَامِعُ ، يَا غَنِيُّ ، يَا مُغْنِي ، يَا مُعْطِي ، يَا مَانِعُ لا يَا ضَارُّ ، يَا نَافِعُ الا ، يَا نُورُ ، يَا هَادِي ، يَا بَدِيعُ ، يَا بَاقِي ، يَا وَارِثُ ، يَا رَشِيدُ ، يَا صَبُورُ الله، يَا صَادِقُ ، يَا سَتَارُ جَلا يَا مَنْ نَقَدَّسَتْ عَن الأَشْبَاهِ ذَاتُهُ، وَتَنَزَّهَتْ عَنْ مُشَابَهَةِ الأَمْثَالِ صِفَاتُهُ وَيَا مَنْ دَلَّتْ عَلَى وَحْدَانِيَّتِهِ آيَاتُهُ، وَشَهِدَتْ بِرُبُوبِيَّتِهِ مَصْنُوعَاتُهُ، وَاحِدٌ لا مِنْ قِلَّةٍ، وَمَوْجُودٌ لا مِنْ عِلَّةٍ يَا مَنْ هُوَ بِالْبِرِّ مَعْرُوفٌ، وَبِالْإِحْسَانِ مَوْصُوفٌ؛ مَعْرُوفٌ بِلا غَايَةٍ، وَمَوْصُوفٌ بِلَا نِهَايَةٍ، أَوَّلٌ قَدِيمٌ بِلَا ابْتِدَاءِ، وَأَخِرٌ كَرِيمٌ رَحِيمٌ بلَا انْتِهَاءِ، وَغَفَرَ ذُنُوبَ الْمُذْنِبينَ وَالْعَاصِينَ كَرَمًا وَلُطْفًا وَحِلْمًا، يَا حَلِيمُ، يَا مَنْ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ * يَا دَائِمًا بِلا فَنَاءٍ، وَيَا قَائِمًا بِلا زَوَالٍ، وَيَا مُدَبِّرًا بِلا وَزِيرٍ، سَهِّلْ عَلَيْنَا وَعَلَى وَالِدِينَا كُلّ عَسِيرٍ لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، عَزَّ جَارُكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُكَ وَعَظُمَ شَأْنُكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ . يَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ بِقُدْرَتِهِ وَيَحْكُمُ مَا يُرِيدُ بِعِزَّتِهِ ﴿أَلَا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَةً لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ ﴿فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ حَسْبُنَا اللهُ وَكَفَى سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ وَرَاءَ اللَّهِ الْمُنْتَهَى، وَمَنِ اعْتَصَمَ بِاللهِ نَجَا • سُبْحَانَ مَنْ لَمْ يَزَلْ رَبَّا رَحِيمًا، وَلا يَزَالُ حَقًّا كَرِيمًا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ ● سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ * اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ • لا إلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، إلها وَاحِدًا صَمَدًا فَرْدًا وِتْرًا حَيَّا قَيُّومًا دَائِمًا أَبَدًا، لَمْ يَتَّخِذْ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكَ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا، اللهُ أَكْبَرُ حَسْبُنَا اللهُ لِدِينِنَا، حَسْبُنَا اللهُ لِدُنْيَانَا، حَسْبُنَا اللهُ لِمَا أَهَمَّنَا، حَسْبُنَا اللهُ لِمَنْ بَغَى عَلَيْنَا، حَسْبُنَا اللَّهُ لِمَنْ حَسَدَنَا، حَسْبُنَا اللهُ لِمَنْ كَادَنَا بِسُوءٍ، حَسْبُنَا اللهُ عِنْدَ الْمَوْتِ، حَسْبُنَا اللهُ عِنْدَ الْقَبْرِ، حَسْبُنَا اللهُ عِنْدَ الْمَسَائِل، حَسْبُنَا اللهُ عِنْدَ الْحِسَابِ، حَسْبُنَا اللهُ عِنْدَ الْمِيزَانِ، حَسْبُنَا اللهُ عِنْدَ الصِّرَاطِ، حَسْبُنَا اللهُ عِنْدَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ، حَسْبُنَا اللهُ عِنْدَ اللَّقَاءِ، حَسْبِيَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، سُبْحَانَ اللَّهِ، مَا أَعْظَمَ اللَّهَ لَا إِلهَ إِلَّا اللهُ، سُبْحَانَ اللهِ، مَا أَحْلَمَ اللهَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، سُبْحَانَ اللَّهِ، مَا أَكْرَمَ اللهُ لا إلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ حَقًّا اَللّهُمَّ صَلَّ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ كُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ، وَصَلَّ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ كُلَّمَا غَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ رَضِينَا بِاللَّهِ تَعَالَى رَبَّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا وَرَسُولاً، وَبِالْقُرْآنِ إِمَامًا، وَبِالْكَعْبَةِ قِبْلَةً، وَبِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَالصَّوْمِ وَالْحَجِّ فَرِيضَةً، وَبِالْمُؤْمِنِينَ إِخْوَانًا، وَبِالْمُؤْمِنَاتِ أَخَوَاتِ، وَبِالصِّدِيقِ وَالْفَارُوقِ وَذِي النُّورَيْنِ وَالْمُرْتَضَى أَئِمَّةً، وَبِسَائِرِ الصَّحَابَةِ رِضْوَانُ اللهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ قُدْوَةً، وَبِحَلَالِ اللهِ تَعَالَى حَلَالاً وَعَلَيْهِ حِسَابًا، وَبِحَرَامِ اللهِ تَعَالَى حَرَامًا وَعَلَيْهِ عَذَابًا، وَفِي الْجَنَّةِ ثَوَابًا، وَفِي النَّارِ عِقَابًا * مَرْحَبًا مَرْحَبًا بِالصَّبَاحِ الْجَدِيدِ، وَبِالْيَوْمِ السَّعِيدِ، وَبِالْمَلَكَيْنِ الْكَرِيمَيْنِ الْكَاتِبَيْنِ الشَّاهِدَيْنِ الْعَادِلَيْنِ حَيَّاكُمَا اللهُ تَعَالَى فِي غُرَّةِ يَوْمِنَا هَذَا، أَكْتُبَا فِي أَوَّلِ صَحِيفَتِنَا هَذِهِ: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وَاشْهَدَا بِأَنَّا نَشْهَدُ أَنْ لا إله إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَرْسَلَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ۚ وَلَوْ كَرِهَ بشم الْمُشْرِكُونَ ، عَلَى هَذِهِ الشَّهَادَةِ نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوتُ وَعَلَيْهَا نُبْعَثُ غَدًا إِنْ شَاءَ اللهُ أَمِنِينَ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ كُلِّهَا مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ . بِسْمِ اللهِ خَيْرِ الْأَسْمَاء، اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ . [الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا وَرَدَّ إِلَيْنَا أَرْوَاحَنَا وَإِلَيْهِ الْبَعْثُ وَالنُّشُورُ (۳)] أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ، وَالْعَظَمَةُ وَالْكِبْرِيَاءُ وَالْجَبَرُوتُ وَالسُّلْطَانُ وَالْبُرْهَانُ لِلَّهِ، وَالْأَلاَءُ وَالنَّعْمَاءُ لِلهِ، وَاللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَمَا سَكَنَ فِيهِمَا لِلهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ، وَعَلَى كَلِمَةِ الْإِخْلَاصِ ، وَعَلَى دِينِ نَبِيَّنَا مُحَمَّدٍ ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ صَلَوَاتُ اللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَحَمَلَةِ عَرْشِهِ وَجَمِيع خَلْقِهِ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَعَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ) اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا حَبيبَ اللهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا خَلِيلَ اللَّهِ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا نَبِيَّ اللهِ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا صَفِيَّ اللَّهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا خَيْرَ خَلْقِ اللهِ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا نُورَ عَرْشِ الله اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ وَحْيِ اللَّهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَنِ اخْتَارَهُ اللهُ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَنْ أَرْسَلَهُ اللهُ اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَنْ زَيَّنَهُ اللهُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَنْ شَرَّفَهُ اللهُ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَنْ كَرَّمَهُ اللهُ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَنْ عَظْمَهُ اللهُ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَنْ عَلَّمَهُ اللهُ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سَيِّدَ الْمُرْسَلِينَ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا إِمَامَ الْمُتَّقِينَ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا خَاتَمَ النَّبِيِّينَ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا شَفِيعَ الْمُذْنِبِينَ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ . اَلصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ رَبِّ الْعَالَمِينَ صَلَوَاتُ اللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَأَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَحَمَلَةِ عَرْشِهِ وَجَمِيعِ خَلْقِهِ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَعَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ * اللَّهُمَّ صَلَّ عَلَى سَيّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلِينَ، وَصَلَّ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ فِي الْآخِرِينَ، وَصَلَّ عَلَى سَيّدِنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلَا الْأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَصَلَّ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ وَقْتِ وَحِينٍ، وَصَلِّ عَلَى الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، وَعَلَى مَلَائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ، وَعَلَى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ، وَعَلَى أَهْل طَاعَتِكَ أَجْمَعِينَ، مِنْ أَهْل السَّمَاوَاتِ وَمِنْ أَهْلِ الْأَرَضِينَ، وَارْحَمْنَا وَاحْشُرْنَا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلَّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلَّمْ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ اَللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الْأُمُورِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْآخِرَةِ ● سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَلِي الْأَعْلَى الْوَهَّابِ، يَا وَهَّابُ : اَللّهُمَّ يَا مَالِكَ الرِّقَابِ وَيَا مُفَتِّحَ الْأَبْوَابِ وَيَا مُسَبِّبَ الْأَسْبَابِ، هَيْء لَنَا سَبَبًا لاَ نَسْتَطِيعُ لَهُ طَلَبَا اَللّهُمَّ اجْعَلْنَا مَشْغُولِينَ بِأَمْرِكَ، أُمِنِينَ بِفَضْلِكَ، أيسِينَ مِنْ خَلْقِكَ، أَنِسِينَ بِكَ، مُسْتَوْحِشِينَ عَنْ غَيْرِكَ، رَاضِينَ بِقَضَائِكَ، صَابِرِينَ عَلَى بَلَائِكَ، شَاكِرِينَ لِنَعْمَائِكَ، مُتَلَذِذِينَ بِذِكْرِكَ، فَرِحِينَ بِكِتَابِكَ، مُنَاجِينَ بِكَ فِي أَنَاءِ اللَّيْلِ وَأَطْرَافِ النَّهَارِ، مُبْغِضِينَ لِلدُّنْيَا، مُحِبّينَ لِلْآخِرَةِ مُشْتَاقِينَ إِلَى لِقَائِكَ، مُتَوَجْهِينَ إِلَى جَنَابِكَ، مُتَضَرِّعِينَ عَلَى بَابِكَ مُسْتَعِدِينَ لِلْمَوْتِ رَبَّنَا وَاتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيمَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ • اللهم اَللّهُمَّ اجْعَلِ التَّوْفِيقَ رَفِيقَنَا، وَالصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ طَرِيقَنَا . اَللَّهُمَّ أَوْصِلْنَا إلَى مَقَاصِدِنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ . اَللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أَمْسَيْنَا وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ اللَّهُمَّ أَرنَا الْحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ، وَأَرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ، وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ، وَادْفَعْ عَنَّا شَرَّ الظَّالِمِينَ، وَأَشْرِكْنَا فِي دُعَاءِ الْمُؤْمِنِينَ، وَقِنَا شَرَّ مَا قَضَيْتَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِأُمَّةِ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ اشْفَعْ لِأُمَّةِ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ ارْحَمْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ انْصُرْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ • اللَّهُمَّ افْتَحْ عَلَى أُمَّةٍ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ افْتَحْ قُلُوبَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ * * اَللّهُمَّ أَصْلِحْ أَحْوَالَ أُمَّةٍ مُحَمَّدٍ اَللَّهُمَّ احْفَظْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ بَارِكْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ * اللَّهُمَّ الهلال امه أُمَّة فَرِّجْ كُرْبَةَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ تَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِ جَمِيعِ مُحَمَّدٍ ، بِحُرْمَةِ سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ اللَّهُمَّ يَا حَبِيبَ التَّوَّابِينَ تُبْ عَلَيْنَا ، وَيَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ أَمِنَّا، وَيَا دَلِيلَ الْمُتَحَيّرِينَ دُلَّنَا، وَيَا هَادِيَ الْمُضِلِينَ اهْدِنَا، وَيَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ أَعْتُنَا، وَيَا رَجَاءَ الْمُنْقَطِعِينَ لَا تَقْطَعْ رَجَاءَنَا، وَيَا رَاحِمَ الْعَاصِينَ ارْحَمْنَا، وَيَا غَافِرَ الْمُذْنِبِينَ اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * اَللّهُمَّ افْتَحْ قُلُوبَنَا . اللَّهُمَّ نَوّرْ قُلُوبَنَا . اَللَّهُمَّ اشْرَحْ صُدُورَنَا اللهُمَّ اسْتُرْ عُيُوبَنَا . اَللّهُمَّ يَسِرُ أُمُورَنَا . اَللَّهُمَّ بَيضُ وُجُوهَنَا اَللَّهُمَّ طَهِّرْ قُلُوبَنَا . اَللّهُمَّ نَوَرْ قُبُورَنَا . اَللَّهُمَّ اغْفِرْ ذُنُوبَنَا . اَللَّهُمَّ احْفَظْ قُلُوبَنَا . اَللّهُمَّ حَصِلْ مُرَادَنَا وَمَقْصُودَنَا . اَللَّهُمَّ يَا خَفِيَّ الْأَلْطَافِ نَجْنَا مِمَّا نَخَافُ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا، وَلِوَالِدِينَا، وَلِوَالِدِي وَالِدِينَا، وَلِمَشَايِخِنَا، وَلِمَشَايِحَ مَشَايِخِنَا، وَلِأُسْتَاذِنَا، وَلِأَسَاتِيذِ أُسْتَاذِنَا، وَلِأَحِبَّائِنَا، وَلِعَشَائِرِنَا، وَلِقَبَائِلِنَا، وَلِأَصْحَابِنَا، وَلإِخْوَانِنَا، وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا، وَلإِخْوَانِنَا فِي الدِّينِ، وَلِمَنْ دَعَا لَنَا بِالدُّعَاءِ الْخَيْر ، وَلِمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا، وَلِمَنْ أَوْصَانَا وَوَصَّانَا بِالدُّعَاءِ الْخَيْرِ، وَلِجَمِيع أُمَّةٍ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ . اَللّهُمَّ احْفَظْنَا يَا فَيَّاضُ مِنْ جَمِيعِ الْبَلَايَا وَالْأَمْرَاضِ كَافَّةً عَامَّةً بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَصَحْبِهِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ أَجْمَعِينَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، [يَا حَيُّ (۳۳)]، [لا إله إلا الله (۳۳)]، [الله (۳۳)]، خَالِصًا مُخْلِصًا صَادِقًا مُصَدِّقًا، مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ حَقًّا وَصَلِّ عَلَى جَمِيعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اِخْتِتَامُ وَرْدِ الْفَتْحِيَّةِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلْئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلَّمُوا تَسْلِيمًا اَللهُمَّ صَلَّ عَلَى سَيّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَرَسُولِنَا وَشَفِيعِنَا وَشَفِيعٍ جَمِيع ذُنُوبِنَا وَطَبيبنَا وَطَبيب قُلُوبِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا وَمَوْلَانَا وَمَوْلَى الْعَالَمِينَ وَجَدِ الْحَسَنَيْنِ أَشْرَفِ الْخَلْقِ أَبِي الْقَاسِم مُحَمَّدٍ، وَعَلَى أَلِهِ وَأَوْلَادِهِ وَأَزْوَاجِهِ الطَّيّبينَ الطَّاهِرينَ وَسَائِرِ الصَّحَابَةِ رِضْوَانُ اللهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ ، وَعَلَى التَّابِعِينَ وَتَبَع التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، الْأَنْبِيَاء وَالْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّ عَلَى جَمِيعِ • اَللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى دَوَامِ ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، وَوَفِّقْنَا لِطَاعَتِكَ وَجَنِّبْنَا عَنْ مَعْصِيَتِكَ اَللَّهُمَّ اجْعَلْ وَقْتَنَا وَقْتَ الصَّالِحِينَ الذَّاكِرِينَ الشَّاكِرِينَ الرَّاكِعِينَ السَّاجِدِينَ، وَلَا تَجْعَلْنَا مِنَ الْخَائِبِينَ الْخَاسِرِينَ الْجَاهِلِينَ الْقَانِطِينَ النَّادِمِينَ الْغَافِلِينَ . اللَّهُمَّ انْصُرْ مَنْ نَصَرَ الدِّينَ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَ الْمُسْلِمِينَ . اَللهُمَّ اغْفِرْ لَنَا جَمِيعًا وَارْحَمْنَا جَمِيعًا وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ جَمِيعًا . اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنَ الَّذِينَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ شُرُوطٌ فَتْحِيَّةٌ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ حَبَّاتِهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ حَصَاهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ كَلِمَاتِهِ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ زِنَةَ عَرْشِهِ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مِلْءَ سَمَاوَاتِهِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِلْءَ أَرْضِهِ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ عَدَدَ مِثْل ذلِكَ مَعَهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ . أَسْتَغْفِرُ اللهَ سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِي الْعَظِيم، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَصَحْبِهِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ أَجْمَعِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ * أَسْتَغْفِرُ اللهَ، سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ وَمُنْتَهَى عِلْمِهِ وَمِيَّتِهِ وَرَحْمَتِهِ وَرَأْفَتِهِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اَللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا اللَّهُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَا مَالِكَ الْمُلْكِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَام يَا مَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ أَنْ تُحْيِيَ قُلُوبَنَا وَأَجْسَامَنَا وَأَبْدَانَنَا وَأَرْوَاحَنَا بِأَنْوَارٍ مَعْرِفَتِكَ وَبِأَنْوَارِ قُدْرَتِكَ أَبَدًا دَائِمًا بَاقِيًا هَادِيًا، [يَا اللَّهُ (۳)] اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا اللَّهُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَا مَالِكَ الْمُلْكِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ أَنْ تُحْيِيَ قُلُوبَنَا وَأَجْسَامَنَا وَأَبْدَانَنَا وَأَرْوَاحَنَا بِأَنْوَار مَعْرِفَتِكَ أَبَدًا دَائِمًا باقيًا هَادِيًا، [يَا اللهُ (۳)] إِلهِي أَعْمَالُنَا قَلِيلَةٌ، وَحَاجَاتُنَا كَثِيرَةٌ، وَإِلْهُنَا بَصِيرٌ، نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ، غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِي الْعَظِيم . اَللّهُمَّ يَا وَاجِبَ الْوُجُودِ وَيَا وَاهِبَ الْخَيْرِ وَالْجُودِ، أَفِضُ عَلَيْنَا أَنْوَارَ رَحْمَتِكَ وَيَسِّرْ لَنَا الْوُصُولَ إِلَى كَمَالِ مَعْرِفَتِكَ سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا، وَلاَ مَعْرِفَةَ لَنَا إِلَّا مَا أَلْهَمْتَنَا، إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ . اَللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنَ الْعِصْمَةِ دَوَامَهَا، وَمِنَ النِّعْمَةِ تَمَامَهَا، وَمِنَ الرَّحْمَةِ شُمُولَهَا، وَمِنَ الْعَافِيَةِ حُصُولَهَا، وَمِنَ الْعَيْشِ أَرْغَدَهُ، وَمِنَ الْعُمُر أَسْعَدَهُ، وَمِنَ الْوَقْتِ أَطْيَبَهُ، وَمِنَ الرِّزْقِ أَوْسَعَهُ، وَمِنَ الْفَضْلِ أَعْذَبَهُ، وَمِنَ اللُّطْفِ أَنْفَعَهُ، وَمِنَ الْإِنْعَامِ أَعَمَّهُ، وَمِنَ الْإِحْسَانِ أَتَمَّهُ . اَللّهُمَّ كُنْ لَنَا وَلَا تَكُنْ عَلَيْنَا يَا غَفَّارُ . اَللَّهُمَّ حَصِلْ بِالسَّعَادَةِ أَجَالَنَا، وَحَقِّقْ بِالزِّيَادَةِ أَمَالَنَا، وَاقْرُنُ بِالْعَافِيَةِ غُدُوِّنَا وَأَصَالَنَا، وَاجْعَلْ إِلَى مَغْفِرَتِكَ مَصِيرَنَا وَمَأْلَنَا، وَصُبَّ سِجَالَ عَفْوكَ عَلَى ذُنُوبِنَا، وَمُنَّ عَلَيْنَا بِإِصْلاح عُيُوبِنَا، وَاجْعَلِ التَّقْوَى زَادَنَا، وَفِي دِينِكَ اجْتِهَادَنَا، فَإِنَّ عَلَيْكَ تَوَكُلَنَا وَاعْتِمَادَنَا، وَثَبِّتْنَا عَلَى نَهْجِ الْاِسْتِقَامَةِ، وَأَعِذْنَا فِي الدُّنْيَا مِنْ مُوجِبَاتِ النَّدَامَةِ يَوْمَ الْقِيامَةِ . اَللّهُمَّ رَبَّنَا خَفِّفْ عَنَّا ثِقَلَ الْأَوْزَار وَارْزُقْنَا مَعِيشَةَ الْأَبْرَارِ، وَاكْفِنَا وَاصْرِفْ عَنَّا شَرَّ الْأَشْرَارِ، وَأَعْتِقْ رِقَابَنَا وَرِقَابَ أَبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِحَ مَشَايِخِنَا وَأُسْتَاذِنَا وَأَسَاتِيذِ أُسْتَاذِنَا وَإِخْوَانِنَا، وَرقَابَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَمُرِيدِينَا وَتَلَامِيذِنَا مِنَ الدَّيْنِ وَالْمَظَالِمِ وَالنَّارِ، بِعَفْوِكَ وَبِرَحْمَتِكَ يَا عَزِيزُ يَا غَفَّارُ، يَا كَرِيمُ يَا سَتَّارُ ، يَا حَلِيمُ يَا جَبَّارُ، وَيَا وَهَّابُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَصَحْبِهِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ أَجْمَعِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
EVRADI BAHAiYE
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
اللَّهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْحَقُّ الْمُبِينُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَنْتَ رَبِّي خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ اَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَى وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ يَا غَفَّارُ . سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِي الْعَظِيمِ ( هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ الْحَيُّ الَّذِي لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ • سُبْحَانَكَ يَا عَظِيمُ الْمُعَظَمُ . سُبْحَانَكَ يَا قَيُّومُ الْمُكَرَّمُ . سُبْحَانَكَ يَا بَاعِثُ • سُبْحَانَكَ يَا وَارِثُ سُبْحَانَكَ يَا مُقْتَدِرُ • سُبْحَانَكَ يَا عَالِمَ السِّر وَالْخَفِيَّاتِ سُبْحَانَكَ يَا بَاعِثَ مَنْ فِي الْجَدَالَةِ وَالْمُسْمَكَاتِ سُبْحَانَكَ يَا مَعْبُودَ جَمِيعِ الْخَلَائِقِ سُبْحَانَكَ يَا مُقَدِّرَ الْوَجْدِ وَالصَّوَافِقِ سُبْحَانَكَ يَا مَنْ لَا تَطْرَأُ عَلَيْهِ الْأَفَاتُ • سُبْحَانَكَ يَا مُكَونَ الْأَزْمِنَةِ وَالْأَوْقَاتِ عَلَا قَدْرُكَ وَتَعَالَيْتَ عَمَّا يَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا ● سُبْحَانَكَ يَا مُعْتِقَ الرِّقَابِ سُبْحَانَكَ يَا مُسَبِّبَ الْأَسْبَابِ ● سُبْحَانَكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ الَّذِي لَا يَمُوتُ ● سُبْحَانَكَ يَا الهي وَالهَ النَّاسُوتِ ● خَلَقْتَنَا رَبَّنَا بِيَدِكَ وَفَضَّلْتَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ وَالنَّعْمَاءُ . وَلَكَ الطَّوْلُ وَالْأَلاء • تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ نَسْتَغْفِرُكَ وَنَتُوبُ إِلَيْكَ . اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَا شَيْءٍ قَبْلَكَ . وَأَنْتَ الْأَخِرُ فَلَا شَيْءٍ بَعْدَكَ وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَا شَيْءَ يُشْبِهُكَ . وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَا شَيْءَ يَرَاكَ وَأَنْتَ الْوَاحِدُ بِلَا كَثِيرٍ وَأَنْتَ الْقَادِرُ بِلا وَزِيرٍ وَأَنْتَ الْمُدَبِّرُ بِلَا مُشِيرٍ • قُلِ اللهمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بيدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ • تُولِجُ الَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيْتَ مِنَ الْحَيَ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ سُبْحَانَكَ يَا مَنِ احْتَجَبَ فِي الْأُولى عَنْ جَمِيعِ الْوَرَى سُبْحَانَكَ يَا مَنْ تَرَدُّى بِالْوَقَارِ وَالْكِبْرِيَاءِ ● سُبْحَانَكَ يَا مَالِكَ جَمِيعِ الْأَشْيَاءِ سُبْحَانَكَ يَا مَنْ تَعَزَّزَ بِالْقُدْرَةِ وَالْعُلى وَيَا مَنْ يَعْلَمُ مَا فِي الضَّوَاحِي السَّبْع وَالحُسْنَى ) وَيَا مَنْ يَعْلَمُ مَا يَتَلَجْلَجُ فِي الصُّدُورِ وَالْأَحْشَاءِ . وَيَا مَنْ شَرَّفَ الْعَرُوضَ عَلَى الْمُدُنِ وَالْقُرى . سُبْحَانَكَ يَا مَنْ يَعْلَمُ مَا تَحْتَ الْجَبُوبِ وَالثَّرَى ) سُبْحَانَكَ يَا مَنْ تَعَالَى وَلَطْفَ عَنْ أَنْ يُرَى تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ لَا رَبَّ غَيْرُكَ وَلَا قَاهِرَ سِوَاكَ اللهُمَّ أنْتَ الْمُنْعِمُ الْمُفْضِلُ الْمُقِيلُ الشَّكُورُ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ أنتَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي وَرَبُّ كُلِّ شَيْءٍ فَاطِرُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَلِيُّ الكبيرُ الْمُتَعَالِ طه طسم طس بس حم عسق مَرْجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لا يَبْغِيَانِ . اللهُ لَا إِلَهَ إلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمْوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ . ر حم حم حم حم حَمَ حُمَّ الْأَمْرُ وَجَاءَ النَّصْرُ فَعَلَيْنَا لَا يُنْصَرُونَ حَمَ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّولِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ . يَفْعَلُ الله مَا يَشَاءُ بِقُدْرَتِهِ وَيَحْكُمُ مَا يُرِيدُ بِعِزَّتِهِ . وَلَا مُنَازِعَ لَهُ فِي جَبَرُوتِهِ وَلَا شَرِيكَ لَهُ فِي مُلْكِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ مَا شَاءَ الله كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ أَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُل شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا اللَّهُمَّ لَا تَقْتُلْنَا بِغَضَبِكَ وَلَا تُهْلِكْنَا بِمَثْلَاتِكَ وَعَافِنَا قَبْلَ ذلِكَ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمَلِكِ القُدُّوسِ ا سُبْحَانَ ذِي الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ ● سُبْحَانَ ذِي الْعِزَّةِ وَالْعَظَمَةِ وَالْهَيْبَةِ وَالْقُدْرَةِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْجَلَالِ وَالْجَمَالِ وَالْكَمَالِ وَالْبَقَاءِ وَالسُّلْطَانِ وَالْجَبَرُوتِ ) سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْحَيَ الَّذِي لَا يَنَامُ وَلَا يَمُوتُ أَبَدًا باقِيَا دَائِمَا سُبُّوحٌ قُدُّوسُ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوح اللهُم عَلَّمْنَا مِنْ عِلْمِكَ وَفَهَمْنَا عَنْكَ وَقَلِدْنَا بِصَمْصَامِ نَصْرِكَ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لَكَ شَاكِرًا وَلَكَ ذَاكِرًا وَلَكَ رَاهِبًا وَلَكَ مِطْوَاعًا وَلَكَ مُحْيِنًا وَإِلَيْكَ أَوَّاهَا مُنيا . اللهم تَقَبَّلْ تَوْبَتَنَا وَاغْسِلْ حَوْبَتَنَا وَسَدِدْ مَقَاوِلَنَا وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ صُدُورِنَا وَأَذْهِبِ النَّخْلَ وَالرَّانَ وَالْإِحْنَةَ مِنْ قُلُوبِنَا • اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ جَدَاعَ الْفَجْأَةِ وَمِنْ حَرْقِ الْمَانُوسَةِ . وَمِنَ الْإِلْحَادِ وَالْغِرَّةِ وَمِنَ الْجَةِ وَالْعَنَةِ وَمِنَ الْأُمُورِ الْمُطَمَرَاتِ اللهُمَّ اقْسِمُ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُدْخِلُنَا وَتُبَلِّغُنَا إلى حَظِيرَةِ الْقُدْسِ وَمِنَ الْيَقِينِ مَا تُهَوَنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُنْيَا وَالْآخِرَةِ . وَاحْشُرْنَا مَعَ خَيْرِ الْأَسَاوِذِ وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا وَاغْفِرْ خَطَايَانَا وَاكْشِفْ رَزَايَانَا وَاشْفِ مَرْضَينَا وَنَوِرْ جُؤْشَنَا وَاقْضِ أَوْطَارَنَا وَارْحَمْ نَاجِلَيْنَا وَلَا تَجْعَلِ الْعَاجِلَةَ أَكْبَرَ هَمِّنَا وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَلَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا وَدُنْيَانَا وَلَا تُسَلَّطْ عَلَيْنَا بِذُنُوبِنَا مَنْ لَا يَرْحَمْنَا وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَلْكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِي بِهَا رَوْعَنَا وَتَلْقُ بِهَا شَعْتَنَا وَتَجْمَعُ بِهَا شَمْلَنَا وَتَشْفِي بِهَا مَرِيضَنَا وَتُزَكِّي بِهَا أَعْمَالَنَا وَأَوْقَاتَنَا وَتُلْهِمْنَا بِهَا رُشْدَنَا اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِصَمَدَانِيَّتِكَ وَبِوَحْدَانِيَّتِكَ وَ بِفَرْدَانِيَّتِكَ وَ بِعِزَّتِكَ الْبَاهِرَةِ وَبِرَحْمَتِكَ الْوَاسِعَةِ أَنْ تَجْعَلَ لَنَا نُورًا فِي مَسَامِعِنَا وَنُورًا فِي أَعْيُنِنَا وَنُ رًا فِي أَجْدَائِنَا وَنُورًا فِي قُلُوبِنَا وَنُورًا فِي حَوَاتِنَا وَنُورًا فِي نَسَمِنَا وَنُورًا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا • اللَّهُمَّ زِدْنَا عِلْمًا وَنُورًا وَحِلْمًا وَاتِنَا نِعْمَةً ظَاهِرَةً وَنِعْمَةً بَاطِنَةً حَسْبُنَا اللهُ لِدِينِنَا حَسْبُنَا اللَّهُ لِدُنْيَانَا حَسْبُنَا اللَّهُ الْكَرِيمُ لِمَا أَهَمَّنَا حَسْبُنَا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْقَوِيُّ كَادَنَا لِمَنْ بَغَى عَلَيْنَا . حَسْبُنَا اللهُ الشَّدِيدُ لِمَنْ بِسُوءٍ حَسْبُنَا اللهُ الرَّحِيمُ عِنْدَ السَّامِ ) حَسْبُنَا اللهُ الرَّؤُوفُ عِنْدَ الْمَسْئَلَةِ فِي الْجَدَثِ . حَسْبُنَا اللهُ الْكَرِيمُ عِنْدَ الْحِسَابِ ● حَسْبُنَا اللَّهُ اللَّطِيفُ عِنْدَ الْمِيزَانِ ● حَسْبُنَا اللَّهُ الْحَكِيمُ عِنْدَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ حَسْبُنَا اللَّهُ الْقَدِيرُ عِنْدَ الصِّرَاطِ حَسْبِيَ الله لا إلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ● مَرْحَبًا مَرْحَبًا بِالصَّبَاحِ وَبِالْيَوْمِ الْجَدِيدِ . وَبِالْإِبَانِ وَبِالْقَيْنَةِ السَّعِيدِ . وَبِالسَّافِرِ وَالشَّهِيدِ اكْتُبْ لَنَا مَا نَقُولُ بِسْمِ اللهِ الْحَمِيدِ الْمَجِيدِ الرَّفِيعِ الْوَدُودِ الْمُحِيطِ الْفَعَالِ فِي خَلْقِهِ لِمَا يُرِيدُ وَهُوَ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ أَصْبَحْنَا بِاللَّهِ مُؤْمِنًا وَبِلِقَائِهِ مُصَدِّقًا وَبِحُجَّتِهِ مُعْتَرِفًا وَلِسِوَى اللَّهِ فِي الْأَلْوَهِيَّةِ جَاحِدًا وَعَلَى اللهِ مُتَوَكَّلَا نُشْهِدُ اللهَ وَنُشْهِدُ مَلَائِكَتَهُ وَكُتُبَهُ وَأَنْبِيَانَهُ وَحَمَلَةَ عَرْشِهِ بِأَنَّهُ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَنَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأَنَّ الْجَنَّةَ حَقُّ وَالنَّارَ حَقٌّ وَأَنَّ الْحَوْضَ حَقٌّ وَأَنَّ الشَّفَاعَةُ حَقٌّ وَأَنَّ مُنكَرًا وَنَكِيرًا حَقٌّ وَ وَعْدَكَ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ أَنِيَّةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ عَلَى ذَلِكَ نَحْيِي وَعَلَيْهِ نَمُوتُ وَعَلَيْهِ نُبْعَثُ غَدًا وَلَا نَرَى عَذَابًا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى . اللَّهُمَّ إِنَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا فَاغْفِرْ لَنَا أَوْزَارَنَا الْكَبَائِرَ وَاللَّمَمَ فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُهُمَا إِلَّا أَنْتَ . وَاهْدِنَا لِأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ فَإِنَّهُ لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ . لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدَيْكَ نَسْتَغْفِرُكَ وَتَتُوبُ إِلَيْكَ . أَمَنَّا اللهُمَّ بِمَا اَرْسَلْتَ مِنْ رَسُولٍ وَأَمَنَّا اللهُم بِمَا أَنزَلْتَ مِنْ كِتَابِ فَصَدَّقْنَا ، اللهُمَّ أَمْلَا أَوْجُهَنَا مِنْكَ حَيَاءً وَقُلُوبَنَا مِنْكَ حُبُورًا ) اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا لَهُوما وَظَلِفًا وَلَا تَجْعَلْنَا ضَنِينًا وَعَمِيمًا وَنَمِيمَا وَنَفَاجًا وَدَاحِسَا اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَبْرَمَةِ وَالْجَوَى وَمِنَ الْعُتُقِ وَالْخَطْرَبَةِ وَالْخَيْلُولَةِ وَالْفَيْهَج وَالرَّنْعَ وَالْعَتْلِ وَالرَّمَاءِ وَالْفِتْنَةِ الدُّهْمَاءِ وَالْمَعِيشَةِ الضَّنَكَاءِ اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِنَا هَذَا صَلَاحًا وَأَوْسَطَهُ فَلَاحًا وَأُخِرَهُ نَجَاحًا ) وَاخْتِمْ لَنَا بِالسَّعَادَةِ وَالشَّهَادَةِ وَالتَّوْبَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَالْإِيمَانِ اَللّهُمَّ اجْعَلْ اَوَّلَهُ رَحْمَةً وَأَوْسَطَهُ زَهَادَةً وَاخِرَهُ تَكْرِمَةَ اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا مِنَ الْعَيْشِ أَرْغَدَهُ وَمِنَ الْعُمْرِ أَسْعَدَهُ وَمِنَ الرِّزْقِ أَوْسَعَهُ اللَّهُمَّ اعْفُ عَنَّا بِعَفْوِكَ وَاحْلُمُ عَلَيْنَا بِفَضْلِكَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ لَا أَحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ عَزَّ جَارُكَ وَجَلَّ ثَنَاؤُكَ وَلَا يُهْزَمُ جُنْدُكَ وَلَا يُخْلَفُ وَعْدُكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ سُبْحَانَكَ مَا عَبَدْنَاكَ حَقَّ عِبَادَتِكَ يَا مَعْبُودُ سُبْحَانَكَ مَا عَرَفْنَاكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ يَا مَعْرُوفُ سُبْحَانَكَ مَا ذَكَرْنَاكَ حَقَّ ذِكْرِكَ يَا مَذْكُورُ سُبْحَانَكَ مَا شَكَرْنَاكَ حَقَّ شكركَ يَا مَشْكُورُ اللَّهُمَّ أَوْزِعْنَا شُكْرَ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا فَإِنَّكَ أَنْتَ اللهُ الَّذِي ارْتَفَعَتْ عَنْ صِفَةِ الْجِبل صِفَاتُ قُدْرَتِكَ وَلَا ضِدَّ شَهِدَكَ حِينَ فَطَرْتَ الْمَأْرُوشَ وَلَا نِدَّ حَجَزَكَ حِينَ بَرَأتَ الْحَوَابَاتِ ) اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ جَحْمَةٍ لَا تَدْمَعُ وَمِنْ جَنَانٍ لَا يَفْزَعُ وَمِنْ قَلْبِ لَا يَخْشَعُ وَمِنْ عَوَاذِ الْمَاعُونِ اللهُمَّ فَهَمْنَا أَسْرَارَ قُرانِكَ وَالْبَسْنَا مَلَابَسَ أَنْوَارِكَ وَاغْمِسْنَا فِي رَامُوزِ اللَّطَائِفِ وَأَفِضْ عَلَيْنَا مِنْ عَوَارِفِ الْمَعَارِفِ يَا نُورَ الْأَنْوَارِ • يَا لَطِيفُ يَا سَتَارُ ) نَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّي عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِبْرَاسِ الْأَنْبِيَاءِ وَنَيْرِ الْأَوْلِيَاءِ وَزِبْرِقانِ الْأَصْفِيَاءِ وَيُوحِ الثَّقَلَيْنِ وَضِيَاءِ الْخَافِقَيْنِ وَأَنْ تَرْفَعَ وُجُودَنَا إِلَى فَلْكِ الْعِرْفَانِ وَأَنْ تُثبت شُهُودَنَا فِي مَقَامِ الْإِحْسَانِ . يَا اللهُ يَا نُورُ يَا وَاسِعُ يَا غَفُورُ يَا مَنِ السَّمَاءُ بِأَمْرِهِ مَبْنِيَّةٌ ) وَالْغَبْرَاءُ بِقُدْرَتِهِ مَدْحِيَّةٌ وَالشَّوَاهِقُ بِحِكْمَتِهِ مَرْسِيَّةٌ ) وَالْقَمَرَانِ بِفَضْلِهِ مُضيئَةُ نَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي تَرَقْرَقَتْ مِنْهُ الْحُنَّسُ وَالْاَزْهَرَانِ . وَتَجَلْجَلَتْ مِنْهُ الْعَنَانُ حِرْزًا مَانِعَا وَنُورًا سَاطِعاً يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ يُقَلبُ اللهُ الَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ طَسَم وَنَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ مِنَ الْمَعَازِفِ وَالْعِضَةِ وَالْمَحْظُورِ وَالْمُمَاحَلَةِ وَالْغِمَارِ وَمِنْ كَيْدِ الْفُجَّارِ وَمِنْ حَوَادِثِ الْعَصْرَانِ وَمِنْ شَرِ الْاَجْرَانِ . يَا حَفِيظٌ اِحْفَظْنَا يَا وَلِيُّ يَا وَالِي يَا عَلِيُّ يَا عَالِي يَا مَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَا يَعْلَمُ أَحَدٌ كَيْفَ هُوَ إِلَّا هُوَ يَا اللَّهُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا حَقُّ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا وَهَّابُ يَا فَتَّاحُ يَا مُحْيِي يَا مُمِيتُ يَا قَهَارُ يَا سَلَامُ • سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبِّ رَجِيمِ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ . هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِرُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ الْغَفَّارُ الْمُبْدِئُ الْمُعِيدُ الْبَرُّ الْمُحْصِي الرَّزَّاقُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْخَافِضُ الرَّافِعُ الْمُعِيُّ الْمُذِلُّ الْمُقِيتُ الصَّادِقُ الْبَاقِي الرَّؤُوفُ النَّافِعُ الضَّارُّ الْمُهْلِكُ الْمُقَدِّمُ الْمُؤَخِّرُ الْعَفُو الْغَنِيُّ الْمُغْنِي الْمُنْتَقِمُ التَّوَّابُ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ الْبَصِيرُ حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ يَا دَائِمًا بِلَا فَنَاءِ وَيَا قَائِمَا بِلَا زَوَالٍ وَيَا مُدْبَرًا بِلَا وَزِيرِ سَهْلْ عَلَيْنَا وَعَلَى أَبَوَيْنَا وَعَلَى جَميع طَلبَةِ النُّورِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ كَافَّةً كُلَّ عَسير • اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلَا رَادَّ لِمَا قَضَيْتَ وَلَا مُبَدِّلَ لِمَا حَكَمْتَ وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِ مِنْكَ الْجَدُّ سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَلِي الْعَظيمِ الْحَسِيبِ الْحَكَمِ الْعَدْلِ الرَّقِيبِ الْبَاذِخِ السَّامِحِ الْمُجِيبِ الْغَنِيَ الرَّشِيدِ الصَّبُورِ الْجَلِيلِ الْبَدِيعِ النُّورِ الْمُقْسِطِ الْجَامِعِ الْمُعْطِي الْمَانِعِ لا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْوَكِيلُ الشَّهِيدُ . لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْمَتِينُ الْمَجِيد • لا إله إلا اللهُ الْوَاحِدُ الْوَالى . لا إله إِلَّا اللهُ الْمَاجِدُ الْمُتَعَالِي . أَعْدَدْنَا لِكُلِّ هَوْلٍ لَا إله إلا الله . وَلِكُلِّ رَغْسِ الْحَمْدُ لِلَّهِ . وَلِكُلِّ رَحَاءِ الشُّكْرُ لِلهِ . وَلِكُلِّ أَعْجُوبَةٍ سُبْحَانَ اللهِ ) وَلِكُلِّ لَزْنٍ حَسْبِيَ اللَّهُ وَلِكُلِّ إِثْمٍ اسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَلِكُلِّ شَجُو مَا شَاءَ اللهُ . وَلِكُلِّ قَضَاءِ وَقَدَرٍ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ وَلِكُلِّ مُصِيَةٍ إِنَّا لِلَّهِ وَلِكُلّ طَاعَةٍ وَمَعْصِيَةٍ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلِكُلِّ شَجْبِ اسْتَعَنْتُ بِاللَّهِ وَ اللَّهُمَّ إِنَّا أَصْبَحْنَا نُشْهِدُكَ وَنُشْهِدُ مَلَائِكَتَكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ وَأَنْبِيَانَكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِي الْعَظِيمِ يَا رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَيَا رَحِيمَ الْآخِرَةِ فَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلْينَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ بِسْمِ اللهِ السَّافِي هُوَ اللهُ بِسْمِ اللَّهِ الْكَافِي هُوَ اللَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الْمُعَافِي هُوَ اللهُ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ اللَّهُمَّ يَا مُحْيِي أَحْيِنَا حَيَاةً طَيِّبَةً بِالصَّحَةِ وَالْعَافِيَةِ فِي دَارِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ . فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَلوةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا قَانِتِينَ إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ نِعْمَ الْحَافِظُ اللهُ يَاحَافِظُ اِحْفَظْنَا مِنْ كُلِّ شَرٍ وَضَرٍ ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ لله ما غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأمر مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَهُنَا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ في صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَليمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ • الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا أمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنْفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَئِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ . فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ . وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيَ وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ أَخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَمَا لَنَا اَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدْينَا سُبُلَنَا وَلَنَصْرَنَّ عَلَى مَا أَذَيْتُمُونَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّل الْمُتَوَكَّلُونَ . قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلْينَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرْ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ . وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُل فِي كِتَابٍ مُبِينِ . وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ مَا يَفْتَح اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ الله قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللهُ بِضُرٌ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرْهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ الله عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكَّلُونَ . وَمَا جَعَلَهُ اللهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ • كَهيعص . حم عسق ، اِكْفِنَا وَارْحَمْنَا هُوَ اللهُ الْقَادِرُ الْقَاهِرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ الْفَاطِرُ اللطيفُ الْخَبِيرُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ نَسْأَلُكَ يعظم اللاهونية أَنْ تَنْقُلَ طِبَاعَنَا مِنْ طِبَاع الْبَشَرِيَّةِ وَأَنْ تَرْفَعَ مُهَجَنَا مَعَ مَلَائِكَتِكَ الْعُلْوِيَّةِ . يَا مُحَوّلَ الْحَوْلِ وَالْأَحْوَالِ حَوّلْ حَالَنَا إِلَى أَحْسَنِ الْحَالِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ اسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ اللَّهُمَّ صَلَّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ السَّابِقِ إِلَى الْأَنَامِ نورُهُ وَرَحْمَةٌ لِلْعَالَمِينَ ظُهُورُهُ عَدَدَ مَنْ مَضَى مِنَ الْبَرِيَّةِ وَمَنْ بَقِيَ وَمَنْ سَعِدَ مِنْهُمْ وَمَنْ شَقِيَ صلوة تَسْتَغْرقُ العَدَّ وَتُحِيطُ بِالْحَدِ صَلوةَ لَا غَايَةَ لَهَا وَلَا انْتِهَاءَ وَلَا أَمَدَ لَهَا وَلَا انْقِضَاءَ صَلوتَكَ الَّتِي صَلَّيْتَ بِهَا عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَعِشْرَتِهِ مِثْلَ ذلِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ . وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اللهم رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ . اللهم اَعْطِنَا كُلَّ خَيْرٍ وَاعِدْنَا مِنْ كُلِّ شَرٍ . اللَّهُمَّ صَلَّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبّ الْقُلُوبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِيَةِ الْأَبْدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُورِ الْأَبْصَارِ وَضِبَائِهَا وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ . اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ اللهُمَّ بِحَقِّ كَلَامِكَ الْقَدِيمِ وَرَسُولِكَ الْكَرِيمِ وَبِحَقِّ جَميعِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ . وَبِحُرْمَةِ الْأَوْرَادِ الْقُدْسِيَّةِ وَمَا فِيهَا مِنَ الْحَقَائِقِ يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ وَيَا دَافِعَ الْبَلِيَّاتِ ادْفَعْ عَنَّا الْبَلَايَا وَارْزُقْنَا وَاسْتَاذَنَا وَوَالِدَيْنَا وَطَلابَ النُّور بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ أَمِينَ أمِينَ أمِينَ * وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ تَسْلِيمًا كَثِيرًا
MUSKAi RAŞiDAN PRO5 SONU
|
|
|
Zikir Nedir? Nasıl Zikredilir? Zikir Çeşitleri Nelerdir? Kuran Okumak Zikir mi dir? |
Yazar: RasitTunca - 04-25-2025, 04:50 PM - Forum: Başağaçlı Raşit Hocanın Makaleleri
- Yorum Yok
|
 |
Zikir Nedir? Nasıl Zikredilir? Zikir Çeşitleri Nelerdir? Kuran Okumak Zikir mi dir?
Zikir (Arapça: ذِكْر), İslam dininde Allah'ı anmak, hatırlamak ve O'nu yüceltmek amacıyla yapılan bir ibadet şeklidir. Sözlü, kalple veya fiili olarak gerçekleştirilebilir. Zikir, Kur'an-ı Kerim'de ve hadislerde Müslümanlara tavsiye edilen önemli bir ameldir.
Zikir Çeşitleri:
Lisanî (Dille) Zikir:
Allah'ın isimlerini (Esma-ül Hüsna) veya belirli duaları tekrar etmek.
Örnekler:
"Subhanallah" (Allah’ı tüm eksikliklerden tenzih ederim)
"Elhamdülillah" (Hamd Allah’a mahsustur)
"Allahu Ekber" (Allah en büyüktür)
"La ilahe illallah" (Allah’tan başka ilah yoktur)
Kalbi Zikir:
Allah'ı içinden sessizce anmak, O’nun varlığını ve büyüklüğünü düşünmek.
Fiilî Zikir:
Namaz kılmak, Kur'an okumak, sadaka vermek gibi ibadetlerle Allah'ı hatırlamak.
Zikirin Önemi:
Kur'an’da birçok ayette zikir emredilir. Örneğin:
"Beni anın ki, ben de sizi anayım." (Bakara Suresi, 2:152)
Peygamber Efendimiz (s.a.v.) sıkça zikir yapmış ve ümmetine de tavsiye etmiştir.
Zikir, kalbi huzura kavuşturur, günahların affına vesile olur ve manevi dereceyi yükseltir.
Zikir Örnekleri:
Tesbih Zikiri: "Subhanallahi ve bihamdihi" (Allah’ı hamd ile tespih ederim)
Tevhid Zikiri: "La ilahe illallah"
Estağfirullah (Allah’tan bağışlanma dilemek)
Zikir, her zaman ve her yerde yapılabilen bir ibadettir. Müslümanlar, günlük hayatlarında zikire önem vererek Allah ile bağlarını güçlendirmeyi hedefler.
Daha detaylı bilgi için Kur'an ve sahih hadis kaynaklarına başvurabilirsiniz.
###########
Zikrederken abdestli olmak şartmıdır?
Zikir yaparken abdestli olmak şart değildir, ancak bazı zikir çeşitleri için abdestli olmak daha faziletli kabul edilir. İslam alimleri, zikrin genel olarak abdestsiz de yapılabileceğini, fakat bazı durumlarda abdestli olmanın daha uygun olduğunu belirtmişlerdir.
Zikir ve Abdest İlişkisi:
Genel Zikirler (Kalple veya Dille):
"Subhanallah", "Elhamdülillah", "Allahu Ekber", "La ilahe illallah" gibi zikirleri abdestsiz de söylemek caizdir.
Günlük hayatta (yürürken, çalışırken) bu zikirleri yapmak için abdest şartı yoktur.
Kur'an Ayetleriyle Yapılan Zikir:
Eğer zikir olarak Kur'an ayetleri (örneğin, Ayet-el Kürsi, Fatiha Suresi gibi) okunuyorsa, abdestli olmak daha faziletlidir.
Ancak abdestsizken de dua niyetiyle kısa ayetler okunabilir (örneğin, "Bismillah", "Hasbunallah" gibi).
Namaz Sonrası ve Belirli Vakit Zikirleri:
Namazdan sonra yapılan tesbihat (33 Subhanallah, 33 Elhamdülillah, 33 Allahu Ekber) gibi zikirler için abdestli olmak müstehaptır (sevap açısından daha iyidir), fakat abdestsiz de söylenebilir.
Tasavvufta Göre Zikir:
Bazı tarikatlarda, özellikle cehri (açıktan) zikir meclislerinde abdestli olmak âdaba uygun görülür.
Sonuç:
Zikir için abdest şart değildir, ancak Kur'an ayetleriyle yapılan zikirlerde veya namaz sonrası tesbihatta abdestli olmak daha faziletlidir.
Abdestsizken de Allah'ı anmak, kalpten tesbih etmek ve dua etmek caizdir.
Hadis Kaynağı:
Peygamber Efendimiz (s.a.v.) her durumda Allah'ı zikretmiştir. Örneğin, bir hadiste şöyle buyurmuştur:
"Müminin her hâli ibadettir: Otururken, yatarken, abdestli veya abdestsiz Allah'ı zikrederse sevap alır." (Buhari, Müslim)
Dolayısıyla, sürekli zikir halinde olmak için abdest şartı aranmaz, ancak Kur'an ayetleri okunacaksa dikkat etmek gerekir.
#########
Kuran'dan belli önemli ayetler tekrar edilerekden de zikir yapılabilirmi?
Evet, Kur'an'dan seçilmiş önemli ayetlerin tekrar edilmesiyle de zikir yapılabilir. Kur'an ayetleri, Allah'ın kelamı olduğu için onları okumak, tekrar etmek ve üzerinde tefekkür etmek en güzel zikirlerden biridir. Ancak bu konuda bazı incelikler vardır:
1. Kur'an Ayetleriyle Zikir Yapmanın Hükmü:
Caizdir ve sevabı büyüktür. Özellikle "Esma-ül Hüsna" (Allah'ın güzel isimleri), "Ayet-el Kürsi", "Haşr Suresi'nin son ayetleri", "Felak ve Nas sureleri" gibi ayetler sıkça zikir niyetiyle okunur.
Abdestli olmak müstehaptır (sevap açısından daha iyidir), fakat abdestsiz de okunabilir (özellikle dua niyetiyle).
2. Sıkça Okunan Zikir Ayetleri:
a) Ayet-el Kürsi (Bakara 255):
"Allahü lâ ilâhe illâ hüvel hayyül kayyûm..."
Faydası: Şeytandan korunma, evin ve kişinin muhafazası, uykusuzluk ve korkuya karşı etkilidir.
b) Haşr Suresi Son 3 Ayet (Haşr 22-24):
"Hüvallahüllezî lâ ilâhe illâ hû..."
Faydası: Sabah-akşam okuyanın imanı kuvvetlenir, bela ve sıkıntılardan korunur.
c) İhlas Suresi (Tevhid Suresi):
"Kul hüvallahü ehad..."
Faydası: 3 defa okumak Kur'an'ın üçte birine denk sevap kazandırır.
d) Felak ve Nas Sureleri:
"Kul eûzü birabbil felak..." & "Kul eûzü birabbin nas..."
Faydası: Nazar, büyü ve kötülüklerden korunma.
e) "La havle vela kuvvete illa billah" (Güç ve kuvvet ancak Allah iledir):
Faydası: Sıkıntı anında teskin edici, tevekkül zikridir.
3. Kur'an Ayetleriyle Zikir Yaparken Dikkat Edilecekler:
Niyet önemlidir: Ayetleri sadece okumak değil, Allah'ı anma (zikir) niyetiyle tekrar etmek gerekir.
Abdestli olmak daha faziletlidir, ancak abdestsiz de okunabilir (özellikle dua maksadıyla).
Manasını düşünerek okumak zikrin bereketini artırır.
4. Hadislerde Kur'an ile Zikir:
Peygamberimiz (s.a.v.) şöyle buyurmuştur:
"Kim bir gecede 'Kul hüvallahü ehad' (İhlas Suresi) on defa okursa, Allah ona cennette bir köşk bina eder." (Ahmed b. Hanbel)
Ayet-el Kürsi için:
"Her kim farz namazın ardından Ayet-el Kürsi'yi okursa, cennete girmesine ölümden başka bir engel kalmaz." (İbn Hibban)
Sonuç:
Kur'an ayetlerini zikir niyetiyle tekrar etmek hem caiz hem de çok sevaptır. Özellikle korunma, rahmet ve tevhid içeren ayetler, en güçlü zikirlerdendir. Abdestli olmak daha iyidir, fakat abdestsiz de okunabilir.
Önemli Tavsiye:
Sabah-Akşam Virdi: Her sabah ve akşam Felak-Nas, Ayet-el Kürsi ve İhlas Suresi gibi ayetleri okuyarak düzenli bir zikir virdi oluşturabilirsiniz.
Tefekkürle Okumak: Ayetlerin manasını düşünerek okumak, zikrin etkisini artırır.
Daha detaylı bilgi için Tefsir kitaplarına ve sahih hadis kaynaklarına başvurabilirsiniz.
###########
Zikir Çeşitleri Nelerdir?
ZİKİR ÇEŞİTLERİ
Zikir, Allah'ı anmanın farklı yollarıdır. İslam geleneğinde zikir çeşitleri şekil, içerik ve usul bakımından çeşitlilik gösterir. İşte başlıca zikir türleri:
1. ŞEKİLLERİNE GÖRE ZİKİR ÇEŞİTLERİ
a) Lisanî (Dille) Zikir
Allah’ın isimlerini (Esma-ül Hüsna) veya belirli duaları sesli veya sessiz tekrar etmek.
Örnekler:
"Sübhanallah" (33 defa)
"Elhamdülillah" (33 defa)
"Allahu Ekber" (33 defa)
"La ilahe illallah" (Kelime-i Tevhid)
b) Kalbî (Gönülden) Zikir
Allah’ı içinden geçirerek, derin bir huşu ile anmak.
Örnek:
"Allah, Allah" diyerek kalbi meşgul etmek.
c) Fiilî (Amelî) Zikir
İbadet ve salih amellerle Allah’ı hatırlamak.
Örnekler:
Namaz kılmak,
Kur’an okumak,
Sadaka vermek,
İlim öğrenmek.
2. İÇERİKLERİNE GÖRE ZİKİR ÇEŞİTLERİ
a) Tevhid Zikri (Kelime-i Tevhid)
"La ilahe illallah" (Allah’tan başka ilah yoktur).
Fazileti: Hadiste, "En üstün zikir 'La ilahe illallah'tır." (Tirmizî) buyrulmuştur.
b) Tesbih Zikri
"Sübhanallah" (Allah’ı tüm noksanlıklardan tenzih ederim).
Fazileti: Günahları siler, sevap kazandırır.
c) Tahmid Zikri
"Elhamdülillah" (Hamd Allah’a mahsustur).
Fazileti: "Duanın özü 'Elhamdülillah'tır." (İbn Mâce)
d) Tekbir Zikri
"Allahu Ekber" (Allah en büyüktür).
Fazileti: Namazlarda ve bayramlarda sünnettir.
e) İstiğfar Zikri
"Estağfirullah" (Allah’tan bağışlanma dilerim).
Fazileti: Günahların affına vesiledir.
f) Hasbî Zikir
"Hasbunallahu ve ni’mel vekîl" (Allah bize yeter, O ne güzel vekildir).
Fazileti: Sıkıntı anında okunur.
3. USULÜNE GÖRE ZİKİR ÇEŞİTLERİ
a) Bireysel Zikir
Kişinin kendi başına yaptığı zikir.
Örnek: Sabah-akşam virdleri.
b) Cemaatle Zikir
Toplu halde yapılan zikirler (Mevlid, hatim, tasavvufî zikir halkaları).
Örnek: Tarikatlardaki "cehri zikir" meclisleri.
c) Vird ve Evrad Zikirleri
Belli vakitlerde düzenli okunan dualar.
Örnek:
Sabah-Akşam Duaları (Felak-Nas, Ayet-el Kürsi),
Hizbül-İmam en-Nevevî gibi dua mecmuaları.
4. KUR’AN VE SÜNNET’TE GEÇEN ÖZEL ZİKİRLER
a) Ayet-el Kürsi (Bakara 255)
"Allahü lâ ilâhe illâ hüvel hayyül kayyûm..."
Fazileti: "Her kim farz namazdan sonra okursa, cennete girmesine ölümden başka engel kalmaz." (İbn Hibban)
b) Haşr Suresi’nin Son 3 Ayeti
"Hüvallahüllezî lâ ilâhe illâ hû..."
Fazileti: Sabah-akşam okuyanın imanı kuvvetlenir.
c) İhlas Suresi
"Kul hüvallahü ehad..."
Fazileti: "Kim bu sureyi 10 defa okursa, Allah ona cennette bir köşk bina eder." (Ahmed b. Hanbel)
SONUÇ: HANGİ ZİKİR DAHA FAZİLETLİ?
En faziletli zikir, ihlasla ve devamlı yapılandır.
Gizli zikir riyadan uzak, cehri zikir cemaat ruhunu canlandırır.
Kur’an ayetleriyle zikir yapmak en sevaplı olanlardandır.
Hadis:
"Allah’ı zikredenlerle zikretmeyenlerin farkı, diri ile ölü gibidir." (Buhari)
Tavsiye:
Sabah-Akşam Virdi: Felak-Nas, Ayet-el Kürsi, İhlas Suresi gibi ayetleri düzenli okuyun.
Günlük Hayatta: "La havle vela kuvvete illa billah" gibi kısa zikirleri sıkça tekrar edin.
Zikir, kalbi diri tutan bir ibadettir; hangi çeşidini yaparsanız yapın, samimiyetle devam etmek en önemlisidir.
#########
Gizli zikir mi faziletlidiri cehri zikir mi faziletlidir
Zikirin gizli (hafî) veya açıktan (cehrî) yapılması konusu, İslam alimleri arasında tartışılan bir konudur. Her iki şeklin de faziletleri vardır ve farklı hadislerle desteklenir. Ancak niyet, ihlas ve zikrin amacı en önemli kriterdir.
1. Gizli (Hafî) Zikirin Fazileti:
Kalbî ve sessiz zikir, riyadan (gösterişten) uzaktır.
"Rabbinizi içinden, yalvararak ve sessizce zikredin." (A'râf Suresi, 7:55)
Peygamberimiz (s.a.v.) gizli zikri teşvik etmiştir:
"En hayırlı zikir, hafî (gizli) olandır." (Beyhaki, Şuabü'l-İman)
Özellikle riya endişesi olan durumlarda gizli zikir daha güvenlidir.
2. Açıktan (Cehri) Zikrin Fazileti:
Toplu zikir meclislerinde (örneğin, cemaatle hatim, mevlid, tevhid zikirleri) cehri zikir sünnettir.
Peygamberimiz (s.a.v.) bazen açıktan zikir yapmıştır:
"Allah’ı açıktan zikredenler, sadakayı açıktan verenler gibidir; gizli zikredenler ise gizli sadaka verenler gibidir." (Tirmizî)
Başkalarına örnek olmak ve manevi atmosfer oluşturmak için cehri zikir teşvik edilmiştir.
3. Hangisi Daha Faziletli?
Kişinin durumuna ve niyetine göre değişir.
Riya korkusu varsa → Gizli zikir daha faziletlidir.
Cemaatle ibadet ve tebliğ niyeti varsa → Cehri zikir daha faziletlidir.
İhlas önemlidir: Allah katında en makbul zikir, samimi olanıdır.
4. Önemli Tavsiyeler:
✔ Gündelik hayatta: Kalbî zikir (gizli) daha kolay ve süreklidir.
✔ Cemaatle zikirlerde: Açıktan zikir sünnete uygundur.
✔ Nefis muhasebesi: Riya karışma ihtimaline karşı gizli zikir daha güvenlidir.
Sonuç:
Tevazu ve ihlasla yapılan her zikir değerlidir.
Gizli zikir riyadan uzak, cehri zikir ise cemaat ruhunu canlandırır.
Peygamberimiz (s.a.v.) her iki şekli de uygulamıştır.
Hadis Kaynağı:
"Allah’ı gizlice anan kişi, ateş içinde altın bir define saklayan kimse gibidir." (Deylemî)
Dolayısıyla, "Hangi zikir daha faziletli?" sorusunun cevabı:
? "İhlaslı olan daha faziletlidir." şeklinde özetlenebilir.
###########
Nasıl Zikredilir? Zikiretmenin Edeb ve Adabları Nelerdir?
NASIL ZİKİR EDİLİR? ZİKİR ÂDABI VE EDEPLERİ
Zikir, Allah’ı anmanın en güzel yoludur. Ancak zikrin sevabını ve bereketini artırmak için bazı edeplere dikkat etmek gerekir. İşte zikir usulü ve âdabı:
1. ZİKİR ÖNCESİ EDEPLER
✔ Abdestli Olmak (Müstehaptır)
Özellikle Kur’an ayetleriyle zikir yapılacaksa abdestli olmak daha faziletlidir.
Ancak abdestsiz de genel zikirler (Sübhanallah, Elhamdülillah gibi) yapılabilir.
✔ Temiz Bir Yerde ve Kıbleye Dönerek Zikretmek
Zikir için temiz ve sakin bir mekân seçmek edeptendir.
✔ Niyet ve İhlas
"Allah rızası için zikir yapıyorum" diye niyet etmek.
Riyadan (gösterişten) uzak durmak.
2. ZİKİR ESNASINDA UYULACAK EDEPLER
✔ Gözlerini Yummak veya Hafifçe Kapamak (Tevazu İçin)
Kalbi daha iyi toplamaya yardımcı olur.
✔ Yavaş ve Huşû İle Zikretmek
Acele etmeden, her kelimenin manasını düşünerek zikretmek.
✔ Düzenli Sayı Tutmak (Vird Haline Getirmek)
Örnek: Sabah-akşam 33 Sübhanallah, 33 Elhamdülillah, 33 Allahu Ekber.
✔ **Zikri Parmak Uçlarıyla veya Tesbihle Saymak
Peygamberimiz (s.a.v.) parmaklarıyla zikir sayardı. (Ebû Dâvud, Tirmizî)
✔ Kur’an Ayetleriyle Zikir Yapılıyorsa Manasını Düşünmek
Ayet-el Kürsi, Haşr Suresi son ayetler gibi.
3. ZİKİR SONRASI EDEPLER
✔ Dua Etmek
Zikir sonunda "Allahümme salli alâ Muhammed" gibi salavat getirmek.
Kendi dilinizle dua etmek.
✔ Zikrin Kabulü İçin Allah’a Yalvarmak
"Rabbim, bu zikrimi kabul eyle, kalbimi nurlandır."
✔ Devamlılık Sağlamak
Zikri günlük vird haline getirmek önemlidir.
4. ZİKİR ÇEŞİTLERİNE GÖRE ÖZEL EDEPLER
a) Gizli (Hafî) Zikir Âdabı
Kalpten sessizce zikretmek.
Riyadan korunmak için tercih edilir.
"Rabbinizi içinden, yalvararak ve sessizce zikredin." (A’râf Suresi, 7:55)
b) Açıktan (Cehri) Zikir Âdabı
Cemaatle yapılıyorsa uyum içinde zikretmek.
Başkalarını rahatsız etmemek.
Peygamberimiz (s.a.v.) bazen açıktan zikir yapardı. (Buhari, Müslim)
c) Toplu Zikir Meclislerinde Dikkat Edilecekler
✔ Gıybet, dedikodu ve haram konuşmalardan uzak durmak.
✔ Şeytanın vesvesesine kapılmamak.
✔ Aşırı coşkuyla (kendinden geçerek) zikretmemek.
5. EN ÇOK YAPILAN HATALAR (ZİKİRDE KAÇINILACAK DAVRANIŞLAR)
❌ Gösteriş için zikir yapmak (riya).
❌ Mekanik bir şekilde, manasını düşünmeden zikretmek.
❌ "Ben çok zikir yapıyorum" diye kibirlenmek.
❌ Zikri belli bir sayıya ulaşmak için aceleyle yapmak.
6. PEYGAMBERİMİZ’İN (S.A.V.) ZİKİR SÜNNETLERİ
✔ Sabah-Akşam Zikirleri:
"Sübhanallahi ve bihamdihi" (100 defa). (Buhari, Müslim)
✔ Yatmadan Önce:
Ayet-el Kürsi okumak. (Buhari)
✔ Namazlardan Sonra:
33 Sübhanallah, 33 Elhamdülillah, 33 Allahu Ekber. (Müslim)
SONUÇ: EN GÜZEL ZİKİR NASIL YAPILIR?
Abdest al (mümkünse).
Sessiz ve sakin bir yere çekil.
Kalbinle, huşû ile Allah’ı an.
Manasını düşünerek zikret.
Düzenli bir vird haline getir.
Zikirden sonra dua et.
Hadis:
"Allah’ı zikreden mümin ile zikretmeyenin farkı, diri ile ölü gibidir." (Buhari)
Tavsiye:
"La ilahe illallah" zikrini günde 100-200 defa çekmeye çalış.
Sabah-akşam Felak-Nas, İhlas Suresi ve Ayet-el Kürsi oku.
Zikir, kalbin şifasıdır; ihlasla ve edepli yapıldığında ruhu arındırır, Allah’a yakınlaştırır.
############
Zikir ile ilgili Ayetler
Âl-i İmrân / 191. Ayet
اَلَّذ۪ينَ يَذْكُرُونَ اللّٰهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلٰى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ ف۪ي خَلْقِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هٰذَا بَاطِلًاۚ سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
O akıl sahipleri, ayakta dururken, otururken ve yanları üzerine yatarken dâimâ Allah’ı zikrederler; göklerin ve yerin yaratılışını tefekkür ederler ve: “Rabbimiz! Sen bunları boşuna yaratmadın. Sen bütün eksik sıfatlardan uzaksın. Bizi cehennem azabından koru!” derler.
A'râf / 63. Ayet
اَوَعَجِبْتُمْ اَنْ جَٓاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلٰى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
“Allah’ın azabını hatırlatarak sizi uyarması, böylece günahlardan sakınıp ilâhî merhamete nâil olabilmeniz için, içinizden biri vasıtasıyla size Rabbinizden bir uyarı ve nasihat gelmesine mi şaşıyorsunuz?”
Nahl / 43. Ayet
وَمَٓا اَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ اِلَّا رِجَالًا نُوح۪ٓي اِلَيْهِمْ فَسْـَٔلُٓوا اَهْلَ الذِّكْرِ اِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَۙ
Senden önce gönderdiğimiz peygamberler de, kendilerine vahyettiğimiz bir kısım adamlardan başkası değildi. Eğer bilmiyorsanız bilenlere sorun.
Tâ-Hâ / 99. Ayet
كَذٰلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ اَنْبَٓاءِ مَا قَدْ سَبَقَۚ وَقَدْ اٰتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرًاۚ
Rasûlüm! İşte böylece sana daha önce yaşanmış önemli hâdiselerden bir kısmını anlatıyoruz. Şüphesiz sana tarafımızdan bir zikir verdik.
Enbiyâ / 7. Ayet
وَمَٓا اَرْسَلْنَا قَبْلَكَ اِلَّا رِجَالًا نُوح۪ٓي اِلَيْهِمْ فَسْـَٔلُٓوا اَهْلَ الذِّكْرِ اِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
Rasûlüm! Senden önce gönderdiğimiz peygamberler de, kendilerine vahyettiğimiz bir kısım adamlardan başkası değildi. Bilmiyorsanız, bilenlere sorun!
Enbiyâ / 42. Ayet
قُلْ مَنْ يَكْلَؤُ۬كُمْ بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمٰنِۜ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ
De ki: “Eğer gece veya gündüz size azap göndermek istese sizi Rahmân’a karşı kim koruyabilir?” Buna rağmen, korkup O’na yönelecekleri yerde, Rablerinin zikrinden ve kitabından yüz çeviriyorlar.
Enbiyâ / 50. Ayet
وَهٰذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ اَنْزَلْنَاهُۜ اَفَاَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ۟
İşte bu Kur’an da bizim indirdiğimiz çok şerefli, her bakımdan bereket yüklü, öğüt kaynağı bir kitaptır. Hal böyleyken siz onu inkâr mı ediyorsunuz?
Enbiyâ / 84. Ayet
فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِه۪ مِنْ ضُرٍّ وَاٰتَيْنَاهُ اَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرٰى لِلْعَابِد۪ينَ
Biz de onun duasını kabul buyurduk; bütün dert ve sıkıntılarını giderdik; katımızdan bir rahmet ve bize kulluk yapanlara bir ders olmak üzere ona aile efradını ve bir o kadarını daha bağışladık.
Enbiyâ / 105. Ayet
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ اَنَّ الْاَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ
Yemin olsun ki biz Zikir’den sonra Zebûr’da da: “Yeryüzüne ancak sâlih kullarım vâris olacaktır” diye yazdık.
Hac / 35. Ayet
اَلَّذ۪ينَ اِذَا ذُكِرَ اللّٰهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِر۪ينَ عَلٰى مَٓا اَصَابَهُمْ وَالْمُق۪يمِي الصَّلٰوةِۙ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ
Onlar ki, yanlarında Allah anıldığı zaman kalpleri derin bir saygıyla ürperir, başlarına gelen musibetlere sabreder, namazı dosdoğru kılar ve kendilerine verdiğimiz rızıklardan bir kısmını Allah yolunda harcarlar.
Furkan / 29. Ayet
لَقَدْ اَضَلَّن۪ي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ اِذْ جَٓاءَن۪يۜ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْاِنْسَانِ خَذُولًا
“Vallahi, ikaz ve öğütlerle dolu olan Kur’an tam da bana ulaşmışken, beni onu anlayıp gereğini yapmaktan o uzaklaştırdı.” Şeytan insanı işte böyle uçuruma sürükler, işte böyle yapayalnız yüzüstü bırakır.
Ahzâb / 9. Ayet
يَٓا اَيُّهَا الَّذ۪ينَ اٰمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللّٰهِ عَلَيْكُمْ اِذْ جَٓاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَاَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ ر۪يحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَاۜ وَكَانَ اللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَص۪يرًاۚ
Ey iman edenler! Allah’ın size olan nimetini hatırlayın: Hani o zaman düşman orduları sizi kuşatmıştı; biz de onların üzerine şiddetli bir rüzgâr ve sizin göremediğiniz ordular göndermiştik. Allah, ne yapıyorsanız hepsini çok iyi görüyordu.
Sâffât / 3. Ayet
فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًاۙ
Zikir okuyanlara ki,
Sâffât / 168. Ayet
لَوْ اَنَّ عِنْدَنَا ذِكْرًا مِنَ الْاَوَّل۪ينَۙ
“Öncekilerin kitapları gibi bizim de elimizde bir kitap olsaydı”,
Sâd / 1. Ayet
صٓ وَالْقُرْاٰنِ ذِي الذِّكْرِۜ
Sãd. Öğüt ve uyarı dolu o şerefli Kur’an’a yemin olsun ki, tek kurtuluş yolu İslâm yoludur!
Sâd / 8. Ayet
ءَاُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَاۜ بَلْ هُمْ ف۪ي شَكٍّ مِنْ ذِكْر۪يۚ بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِۜ
“Tuhaf! Aramızda başka kimse bulunamamış da kitap Abdülmuttalib’in yetîmine mi inmiş?” Hayır, hayır! Gerçek şu ki, onların senin doğruluğun aleyhinde söyleyecekleri hiçbir şey yok. Fakat onlar benim kitabımdan tam bir şüphe içindeler. Doğrusu onlar henüz azabımı tatmadılar!
Sâd / 87. Ayet
اِنْ هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَم۪ينَ
“Bu Kur’an, bütün insanlığa sadece bir öğüt, bir hatırlatmadır.”
Mü'min / 54. Ayet
هُدًى وَذِكْرٰى لِاُو۬لِي الْاَلْبَابِ
Gerçek akıl sahipleri için bir doğru yol rehberi ve bir öğüt olan o kitaba.
Fussilet / 41. Ayet
اِنَّ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَٓاءَهُمْۚ وَاِنَّهُ لَكِتَابٌ عَز۪يزٌۙ
Gerçek şu ki, kendilerine tebliğ edilen bu Kur’an’ı inkâr edenler, dünyada da âhirette de zillet ve perişanlıktan kurtulamayacaklar! Çünkü o, gerçekten çok şerefli, çok değerli, mağlup edilemez bir kitaptır.
Zuhruf / 44. Ayet
وَاِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَۚ وَسَوْفَ تُسْـَٔلُونَ
Şüphesiz bu Kur’an hem senin için hem de kavmin için bir hatırlatmadır ve bir şereftir. Yakında ona uyup uymadığınızdan sorguya çekileceksiniz.
Kaf / 8. Ayet
تَبْصِرَةً وَذِكْرٰى لِكُلِّ عَبْدٍ مُن۪يبٍ
Bütün bunları, Allah’a yönelecek her bir kula, kalp gözünü açıp ilâhî kudretin büyüklüğünü gösterecek bir delil ve ders alınacak bir öğüt olması için yaptık.
Talâk / 10. Ayet
اَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ عَذَابًا شَد۪يدًا فَاتَّقُوا اللّٰهَ يَٓا اُو۬لِي الْاَلْبَابِۚۛ اَلَّذ۪ينَ اٰمَنُواۚۛ قَدْ اَنْزَلَ اللّٰهُ اِلَيْكُمْ ذِكْرًاۙ
Allah onlar için âhirette de şiddetli bir azap hazırlamıştır. Öyleyse ey iman etmiş akıl sahipleri! Allah’a gönülden saygı besleyip O’na karşı gelmekten sakının. Gerçek şu ki, Allah size neyin iyi neyin kötü olduğunu bildiren ve size öğüt veren bir kitap indirdi.
Tekvir / 27. Ayet
اِنْ هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَم۪ينَۙ
Oysa Kur’an, bütün şuurlu ve sorumlu varlıklar için bir öğüt, bir uyarıdır.
##############
ZİKRİN ÖNEMİ VE FAZİLETİNİ BİLDİREN ÂYET-İ KERİMELER
“Beni zikrediniz, anınız ki, ben de sizi anayım. Bana şükredin ve küfre sapmayın.” (Bakara Sûresi / 152)
“Allah’ı çok zikret ve gece gündüz onu tesbih et.” (Âl-i İmran Sûresi / 41)
“Allah’ı nefsinde, içinde huşû ve korku ile an, gece gündüz açık gizli onu zikret, sakın gâfillerden olma.” (Â’râf Sûresi / 205)
“…Kalpleri, Allâh’ı zikretmek husûsunda katılaşmış olanlara yazıklar olsun; işte bunlar apaçık dalâlettedirler.” (ez-Zümer, 22)
“İman edenlerin kalbleri ancak Allah’ın zikriyle mutmain olur. Kalbler ancak Cenâb-ı Hakkı anmakla mutmain olurlar.” (Ra’d Sûresi / 28)
“Namaz kılınız, muhakkak ki namaz, insanları kötülüklerden ve inkara sapmaktan korur. Allah’ı anmak en büyük ibâdettir.” (Ankebût Sûresi / 45)
“Allah’ın azabından korkarak, Rabbının rahmetini umarak gecenin (ilerleyen) saatlerinde secdeye kapananlar, ayakta durur hâlde tâat ve ibâdet eden kimseler, Allah’ın rahmet ve mağfiretine nâil olurlar.” (Zümer Sûresi / 9)
"Onlar, ayakta iken, otururken, yan yatarken Allah'ı zikrederler ve göklerin ve yerin yaratılışı konusunda düşünürler. (Ve derler ki:) "Rabbimiz, Sen bunu boşuna yaratmadın. Sen pek Yücesin, bizi ateşin azabından koru." (Al-i İmran Suresi, 191)
"Namazı bitirdiğinizde, Allah'ı ayaktayken, otururken ve yan yatarken zikredin. Artık 'güvenliğe kavuşursanız' namazı dosdoğru kılın. Çünkü namaz, mü'minler üzerinde vakitleri belirlenmiş bir farzdır." (Nisa Suresi, 103)
"Ey iman edenler, bir toplulukla karşı karşıya geldiğiniz zaman, dayanıklılık gösterin ve Allah'ı çokça zikredin. Ki kurtuluş (felah) bulasınız." (Enfal Suresi, 45)
"Andolsun, sizin için, Allah'ı ve ahiret gününü umanlar ve Allah'ı çokça zikredenler için Allah'ın Resûlü'nde güzel bir örnek vardır." (Ahzab Suresi, 21)
"Ey iman edenler, Allah'ı çokça zikredin." (Ahzab Suresi, 41.)
"Allah, kimin göğsünü İslam'a açmışsa, artık o, Rabbinden bir nur üzerinedir, (öyle) değil mi? Fakat Allah'ın zikrinden (yana) kalpleri katılaşmış olanların vay haline. İşte onlar, apaçık bir sapıklık içindedirler." (Zümer Suresi, 22)
"Andolsun Biz Kur'an'ı zikr (öğüt alıp düşünmek) için kolaylaştırdık. Fakat öğüt alıp-düşünen var mı?" (Kamer Suresi, 32)
"Rabbinin ismini zikret ve herşeyden kendini çekerek yalnızca O'na yönel." (Müzzemmil Suresi, 8.)
"Ve sabah, akşam Rabbinin adını zikret." (İnsan Suresi, 25. ayet)
“Ey îmân edenler! Sakın mallarınız ve evlâtlarınız, sizi Allâh’ı zikretmekten alıkoymasın! Kim böyle yaparsa, işte onlar hüsrâna uğrayanların ta kendileridir.” (el-Münâfikûn, 9)
“Öyle erler vardır ki, onları ne ticaret ne de alışveriş Allâh’ı zikretmekten, namaz kılmaktan ve zekât vermekten alıkoyamaz. Onlar, kalplerin ve gözlerin (dehşetten) allak bullak olduğu bir günden (kıyâmetten) korkarlar.” (en-Nûr, 37)
“(Rasûlüm!) Sana vahyedilen Kitab’ı oku ve namazı kıl! Muhakkak ki namaz, hayâsızlıktan ve kötülükten alıkoyar. Allâh’ı zikretmek, şüphesiz en büyük iştir. Allah yaptıklarınızı bilir.” (el-Ankebût, 45)
##############
ZİKRULLAH (ZİKİR) İLE İLGİLİ HADİSLER
"Herkesten Üstün Olacağınız Bir Şeyi Haber Vereyim mi?"
Ebû Hüreyre radıyallahu anh'den rivayet edildiğine göre Mekke'den Medine'ye hicret eden Müslümanların fakirleri Resûlullah sallallahu aleyhi ve sellem'e gelerek şöyle dediler:
– Varlıklı Müslümanlar cennetin en yüksek derecelerini ve ebedî nimetleri alıp götürdüler. Bizim kıldığımız namazları onlar da kılıyorlar. Tuttuğumuz oruçları onlar da tutuyorlar. Fazla malları olduğu için hac ve umre yapıyorlar, cihad ediyorlar ve sadaka veriyorlar, biz veremiyoruz.
Bunun üzerine Resûl–i Ekrem onlara:
"Sizden önde gidenlere yetişebileceğiniz, sizden sonra gelenleri geçebileceğiniz, sizin yaptığınızı yapanlar dışında herkesten üstün olacağınız bir şeyi haber vereyim mi?" diye sordu.
"Evet, söyle yâ Resûlallah!" dediler.
Resûl–i Ekrem sallallahu aleyhi ve sellem şöyle buyurdu:
"Her namazın ardından otuz üçer defa Allah’ı tesbih eder, O’na hamdeder ve tekbir getirirsiniz.”
Hadisi Ebû Hüreyre’den rivayet eden Ebû Sâlih’in söylediğine göre, sahâbîler bu zikirleri nasıl okuyacaklarını sorunca Resûl–i Ekrem şöyle buyurdu:
“Her birinden otuz üçer defa olmak üzere sübhânallah, elhamdülillah, Allâhü ekber, dersiniz."[14]
Müslim’in bir rivayetinde şu ilâve vardır:
Birkaç gün sonra fakir muhâcirler Resûlullah sallallahu aleyhi ve sellem'e tekrar gelerek:
"Zengin kardeşlerimiz bizim yaptığımız zikirleri duymuşlar. Aynını onlar da yapıyorlar." dediler.
Bunun üzerine Resûlullah sallallahu aleyhi ve sellem şöyle buyurdu:
"Ne yapalım! Artık bu Allah'ın bir lütfudur, Allah lütfunu dilediğine verir." (Müslim, Mesâcid 142.)
En Hayırlı En Değerli En Kazançlı Amel
Ebü’d–Derdâ radıyallahu anh’den rivayet edildiğine göre Resûlullah sallallahu aleyhi ve sellem ashâbına:
“Size en hayırlı, Allah katında en değerli, derecenizi en fazla yükseltecek, sizin için sadaka olarak altın ve gümüş dağıtmaktan daha kazançlı, düşmanla karşılaşıp da sizin onların boynunu vurmanızdan, onların da sizi öldürmesinden daha çok sevap getirecek amelin ne olduğunu haber vereyim mi?” diye sordu. Onlar da:
"Evet, söyle." dediler. Resûl–i Ekrem de:
“Allah Teâlâ’yı zikretmektir.” buyurdu. (Tirmizî, Daavât 6. Ayrıca bk. İbni Mâce, Edeb 53.)
Peygamberimizin Sahabiye Tavsiyesi
Abdullah İbni Büsr radıyallahu anh şöyle dedi:
Bir adam Resûl–i Ekrem sallallahu aleyhi ve sellem’e hitâben:
"Yâ Resûlallah! İslâmiyet’in emirleri çoğaldı. Bana sıkı sıkıya yapışacağım bir şey söyle." dedi. O da:
“Dilin hep Allah’ı zikretsin!” buyurdu. (Tirmizî, Daavât 4. Ayrıca bk. İbni Mâce, Edeb 53.)
Kulun Allah'a En Yakın Olduğu Yer
Ebû Hüreyre radıyallahu anh’den rivayet edildiğine göre Resûlullah sallallahu aleyhi ve sellem şöyle buyurdu:
“Kulun Rabbine en yakın olduğu hal secde halidir. İşte bu sebeple secdede çok dua etmeye bakın!” (Müslim, Salât 215. Ebû Dâvûd, Salât 148;)
Rabbini Zikreden Ve Etmeyenin Farkı
Ebû Mûsâ el–Eş‘arî radıyallahu anh’den rivayet edildiğine göre Peygamber sallallahu aleyhi ve sellem şöyle buyurdu:
“Rabbini zikredenle etmeyenin farkı, diriyle ölünün farkı gibidir.” (Buhârî, Daavât 66.)
Müslim ise bu hadisi şöyle rivayet etmiştir:
“İçinde Allah’ın anıldığı ev ile Allah’ın anılmadığı evin farkı, diriyle ölünün farkı gibidir." (Müslim, Müsâfirîn 211.)
Zikreden Bir Kul Olmak İçin Okunacak Dualar
“Ey Allahım! Bana seni zikretme, sana şükür ve güzelce ibadet etme konusunda yardımcı ol.” Hz. Peygamber (s.a.s) Muaz İbn Cebel’e her namazda veya her namazın sonunda bu duayı yapmasını tavsiye etmiştir. (A. İbn Hanbel, V, 247.)
“Rabbim! Beni sana çokça şükreden, seni çokça zikreden, senin azabından çekinen, sana hakkıyla itaat eden, sadece senin için eğilen, daima sana yalvarıp yönelen bir kişi eyle! (İbn Mâce, Duâ, 2.)
Namazda Allah'ı (c.c) Zikretmektir
"Sizden biri uyku sebebiyle veya unutma yüzünden bir farz namazı kılmazsa, hatırladığı zaman onu hemen kılsın. Çünkü Allah Teâlâ; "Beni zikretmek için namaz kıl (Tâhâ, 20/14.)”, buyurmuştur.” (Müslim, Mesâcid, 316Tirmîzî, Salât, 16, Mâce, Salât, 10.)
Melekler Zikir Meclislerinde Ne Yapıyorlar
Peygamber (s.a.v)' naklen rivayet etti. Şöyle buyurmuşlar :
Şüphesiz ki : Allah Tebareke ve Teâla'ntn bir takım seyyar fazla melekleri vardır. Bunlar zikir meclislerini araştırırlar. İçerisinde zikir olan bir meclis buldular mı onlarla beraber otururlar. Ve kanatlarıyla birbirlerini kuşatırlar. Ta ki kendileriyle alt semanın arası dolar. Cemaat dağıldıkları vakit yükselir ve gökyüzüne çıkarlar.
Allah (Azze ve Ce'le) onları bildiği halde kendilerine : "Nereden geldiniz?" diye sorar.
Onlar da : Senin yeryüzündeki bazı kullarının yanından (geldik), onlar sana teşbih ediyor, tekbîr, tehlilde bulunuyor, sana hamdediyor ve senden istiyorlar, cevabını verirler.
Teâla Hazretleri : Benden ne istiyorlar? diye sorar : "Senden cennetini istiyorlar, derler. Onlar benim cennetimi gördü mü? der. Hayır yâ Rab-bî! cevabını verirler. Acaba cennetimi görmüş olsalar ne yaparlar? der.
Melekler : Senden eman dilerler, derler. Benden neden eman dilerler? Diye sorar. Senin cehenneminden yâ Rabbi! diye cevap verirler. Onlar benim cehennemimi görmüşler mi? der. Hayır! cevabını verirler. Acaba cehennerıimi görmüş olsalar ne yaparlar? der. Senden mağfiret dilerler, derler. O da : Ben onları mağfiret ettim, ne diledilerse kendilerine verdim. Ve onları eman diledikleri şeyden kurtardım, buyurur.
Bunun üzerine melekler : Ya Rabbİ! İçlerinde filân var, günahı çok bir kul. O ancak oradan geçerken onlarla beraber oturdu, derler.
Teâla Hazretleri : Onu da affettim. Onlar öyle bîr cemaat ki, onlarla düşüp kalkan şakı'olmaz, buyurur.»(Müslim 2689/25)
Peygamberimiz (s.a.v) Hutbede Sesleniyor!
“Ey insanlar!
Ölmeden önce tevbe edin; fırsat elde iken sâlih ameller işlemeye bakın! Gizli-açık bolca sadaka vermek ve Allâh’ı çok çok zikretmekle Rabbinizle aranızı düzeltin! Böyle yaparsanız, rızıklandırılır, yardım görür ve kaçırmış olduğunuz şeyleri elde edersiniz." (İbn-i Hişâm, I, 118-119, Beyhakî,Delâil, II, 524)
Tüm Mahlûkat Allah'ı (c.c) Zikrediyor
“Hayvanlarınıza, onları yormadan güzelce binin ve (kullanmadığınız zaman da) güzel bir şekilde istirahat ettirin. Onları yollardaki ve sokaklardaki konuşmalarınız için kürsü edinmeyin (sırtlarında durarak sohbet etmeyin). Nice binilen hayvan vardır ki, sırtına binenden daha hayırlıdır ve Allah Tebâreke ve Teâlâ’yı ondan daha çok zikretmektedir.” buyurdu. (Ahmed, III,439)
Kalplerin Cilâsı Nedir?
Rasûlullah (s.a.v) Efendimiz:
“–Kalpler, demirin paslandığı gibi paslanır.” buyurmuştu.
Sahâbe-i kirâm:
“–Onun cilâsı nedir ey Allâh’ın Rasûlü?” diye sordular.
Allah Rasûlü (s.a.v):
“–Allâh’ın kitâbını çokça tilâvet etmek ve Allâh’ı çok çok zikretmektir.” cevâbını verdi. (Ali el-Müttakî, II, 241)
Cennet Ehli Dünyada Neye Hasret Duyar?
Rasûlullâh -sallâllâhu aleyhi ve sellem-, vefât etmiş olan sâlih mü’minlerin duyduğu hasret ve pişmanlığı şöyle ifâde buyururlar:
“Cennet ehli, başka hiçbir şeye değil, sâdece, dünyâda Allâh’ı zikretmeksizin geçirmiş oldukları anlara hasret ve nedâmet duyarlar!” (Heysemî, X, 73- 74)
Allah (c.c) İçin Biraraya Gelenlerin Mükafatı
“Bir topluluk Allâh’ı zikretmek üzere bir araya gelirse, melekler onların etrafını kuşatır. Allâh’ın rahmeti onları kaplar, üzerlerine sekînet iner ve Allâh Tealâ onları yanında bulunanlar arasında zikreder.” (Müslim, Zikir,39)
Allah'ı (c.c) Sevmenin Alameti
Allah Rasûlü (s.a.v) şöyle buyurur:
“Allâh’ı sevmenin alâmeti, Allâh’ı zikretmeyi sevmektir.” (Süyûtî, II, 52)
Dünyada Kıymetli Olan Üç Şey
Rasûlullah (s.a.v) şöyle buyurmuştur:
“Dünya ve onun içinde olan şeyler değersizdir. Sadece Allâh’ı zikretmek ve O’na yaklaştıran şeylerle, ilim öğreten âlim ve öğrenmek isteyen talebe bundan müstesnâdır.” (Tirmizî, Zühd, 14)
Her İbadetten Daha Üstündür
"Allâh’ı zikir, zikirsiz olan her ibadetten üstündür.” (İhyâ, I, 847)
Sırf dil ile zikretmek kolaydır. Lâkin Rabbimiz’in biz kullarından asıl murâdı; zikrin feyziyle dolarak dâimâ Allah ile beraberliğin şuur ve idrâki içinde bulunan, rakik, hassas ve ârif bir kalptir.
Kaynak
Deepsek ve Raşit Tunca
Schrems, 25.04.2025
|
|
|
Tasaavufda Tasarruf Nedir ve Allah`ın insan`a Verdiği Tasarruf Yetkisi Nedir? |
Yazar: RasitTunca - 04-18-2025, 10:30 PM - Forum: Başağaçlı Raşit Hocanın Makaleleri
- Yorum Yok
|
 |
Tasaavufda Tasarruf Nedir ve Allah`ın insan`a Verdiği Tasarruf Yetkisi Nedir?
Tasavvufta "tasarruf" kavramı, kelime anlamı olarak "serbestçe kullanma, yetki sahibi olma, çekip çevirme" gibi manalara gelir. Tasavvufi bağlamda ise bu kavram daha derin ve özel anlamlar taşır.
Kur'an Ayetleri Işığında Tasarruf:
Casiye Suresi'nin 12-13. ayetlerinde geçen "Allah, denizi sizin emrinize verdi ki gemiler O'nun emriyle onda yüzsün ve lütfundan arayasınız diye. Umulur ki şükredersiniz. Göklerde ve yerde olanların hepsini kendi katından (bir lütuf olarak) sizin hizmetinize vermiştir. Şüphesiz bunda düşünen bir toplum için ibretler vardır." buyrukları, Allah'ın kainatı insanın istifadesine sunduğunu açıkça ifade eder. Bu, Allah'ın insanlığa bahşettiği bir izin ve yetki çerçevesindeki bir tasarruftur. İnsan, aklı, ilmi ve Allah'ın koyduğu sınırlar dahilinde bu kainatı kullanma, ondan faydalanma ve onu şekillendirme imkanına sahiptir. Bu tasarruf, mülkiyet anlamında mutlak bir tasarruf değildir, zira asıl malik Allah'tır. İnsan, emanetçi sıfatıyla bu kainatta tasarrufta bulunur ve bu tasarrufundan dolayı sorumludur.
Şeyhin Müridi Üzerindeki Tasarrufu:
Bir şeyhin müridlerini "tasarruf altında tutması" ifadesi, Kur'an'daki kainatın insana musahhar kılınmasıyla aynı anlamda bir hükmetme veya mülkiyet ilişkisi değildir. Tasavvufta şeyhin müridi üzerindeki tasarrufu daha çok manevi bir rehberlik, terbiye ve himaye anlamını taşır. Bu tasarruf şu şekillerde tezahür edebilir:
Kalbi Yönlendirme (Teveccüh): Şeyh, manevi enerjisi ve duasıyla müridinin kalbini Allah'a yönlendirmeye çalışır. Bu, müridin manevi ilerlemesi için önemli bir etkendir.
Nefis Terbiyesi: Şeyh, müridinin nefsini kötü huylardan arındırması, ahlaki olgunluğa erişmesi için yol gösterir, nasihat eder ve manevi egzersizler (zikir, riyazat vb.) önerir.
Manevi Destek (Himmet): Şeyhin Allah'a yakınlığı vesilesiyle müridine manevi yardım ve destek ulaşabilir. Bu, müridin karşılaştığı zorluklarla başa çıkmasına yardımcı olabilir.
İrşad ve Rehberlik: Şeyh, müridine tasavvuf yolunun inceliklerini öğretir, doğru anlayışa ulaşmasına yardımcı olur ve karşılaşabileceği tehlikelere karşı uyarır.
Şeyhin Uzaktayken Müridini Görmesi ve Manevi Hükmü:
Tasavvufi anlayışa göre, kalpler arasındaki bağ ve manevi enerji mekan ve zaman sınırlarını aşabilir. Bu nedenle, bazı şeyhler, Allah'ın izniyle, uzaktaki müridlerinin manevi hallerini sezebilir, onların ihtiyaçlarını hissedebilir ve onlara manevi destek gönderebilirler. Bu "görme" fiziksel gözle görme şeklinde değil, kalbi bir müşahede, bir tür manevi idrak olarak anlaşılmalıdır.
Şeyhin müridi üzerinde manevi yollardan hükmetmesi ise, zorlayıcı, iradeyi yok sayan bir tahakküm anlamına gelmez. Bu daha çok manevi bir nüfuz, kalbi bir etkileme ve irşadi bir yönlendirme şeklindedir. Şeyhin manevi gücü, müridin kalbine ilhamlar, düşünceler ve duygular yoluyla etki edebilir, onu doğru yola sevk edebilir. Ancak bu etki, müridin kendi iradesini tamamen ortadan kaldırmaz. Mürid, yine kendi seçimiyle bu etkiye uyup uymamakta serbesttir.
Özetle:
Tasavvufta tasarruf, Allah'ın kainatı insana istifade için sunması gibi bir izin ve yetki çerçevesinde anlaşılır.
Şeyhin müridi üzerindeki tasarrufu, manevi rehberlik, terbiye ve himaye anlamlarını taşır, mülkiyet veya zorlayıcı bir hükümranlık değildir.
Şeyhin uzaktayken müridini "görmesi" kalbi bir müşahede, manevi hükmü ise kalbi bir etkileme ve irşadi bir yönlendirme olarak kabul edilir. Bu durum, Allah'ın izni ve manevi bağların gücüyle mümkün olabilir.
Ancak bu konular, tasavvufun derin ve hassas meseleleridir ve farklı tarikatlarda ve anlayışlarda çeşitli yorumlara sahip olabilir. Bu nedenle, bu bilgileri bir rehber niteliğinde kabul etmek ve daha derinlemesine bilgi için ehil kişilere başvurmak önemlidir.
Tasavvufta tasarruf, bir mürşidin manevi yetkisiyle müridlerini terbiye etmesi, onları ruhani olarak yönlendirmesi ve koruması anlamına gelir. Bu kavram, Allah'ın evren üzerindeki mutlak hâkimiyetiyle ilişkilendirilir.
Câsiye Suresi 45/12-13 ve İnsanın Tasarrufu
Ayetlerde şöyle buyrulur:
"Allah, göklerdeki ve yerdeki her şeyi sizin emrinize verendir. Şüphesiz bunda düşünen bir toplum için ibretler vardır." (Câsiye, 45:13)
Bu ayetler, Allah'ın kâinatı insanın hizmetine sunduğunu ve ona bir çeşit tasarruf yetkisi verdiğini gösterir. Ancak bu yetki, mutlak değil, sorumluluk ve şükürle sınırlıdır. İnsan, bu nimetleri Allah'ın rızası doğrultusunda kullanmalıdır.
Şeyhin Müridler Üzerindeki Tasarrufu
Tasavvufta şeyhin tasarrufu, manevi bir rehberlik ve terbiye sürecidir. Bunun dayanağı şu şekilde açıklanır:
Allah'ın İznine Dayalıdır
Şeyh, kendi başına bir güce sahip değildir. Tasarrufu, Allah'ın izni ve lütfuyla gerçekleşir.
"Allah’ın dilediğine verdiği bir lütuftur." (Hadid, 57:21)
Manevi Eğitim ve Ruhani Terbiye
Şeyh, müridin kalbini kötülüklerden arındırır, onu ahlaki olarak yetiştirir.
"Mürşid, müridin kalbine Allah'ın izniyle tasarruf eder." (İmam Gazali)
Vesilelik ve Rabıta
Mürid, şeyhine bağlanarak (rabıta) onun manevi feyzinden istifade eder.
Bu, tıpkı bir öğrencinin hocasından ilim alması gibi manevi bir intisaptır.
Koruma ve Yardım
Şeyh, müridini manevi tehlikelere karşı korur, dualarla destekler.
Ancak bu, şeyhin gaybı bildiği anlamına gelmez; sadece Allah'ın lütfuyla olur.
Tasarrufun Sınırları
Şeyh, asla ilah değildir; sadece bir rehberdir.
Mürid, şeyhi Allah'a ulaşmada bir vesile olarak görmelidir.
Tasarruf, körü körüne itaat değil, şuurla bağlanmayı gerektirir.
Sonuç
Allah, kâinatı insanın hizmetine sunmuştur; şeyh de müridini manevi olarak yetiştirir. Ancak her tasarruf, Allah'ın izni ve rızasıyla gerçekleşir. Bu nedenle tasavvuftaki tasarruf anlayışı, sorumluluk, edep ve tevhid inancı çerçevesinde değerlendirilmelidir.
Bir Şeyh uzaktayken de müridini görebilir mi? manevi yollardan ona hükmedebilir mi?
Tasavvufta şeyhin müridi üzerindeki manevi tasarrufu, fizikî mesafeyle sınırlı değildir. Birçok sufî geleneğinde, şeyhin ruhanî nüfuzunun zaman ve mekân aşan bir boyutta olduğu kabul edilir. Ancak bu durum, doğru anlaşılması gereken ince bir konudur.
1. Şeyh, Müridini Uzaktan "Görebilir" mi?
Manevi Keşif (Kashf) ve Firâset:
Tasavvufta "keşf" (kalp gözüyle hakikati görmek) ve "firâset" (ilahi ilhamla doğruyu sezmek) kavramları vardır.
Olgun bir şeyh, Allah'ın lütfuyla müridinin manevi halini (kalp durumunu, sıkıntılarını, imtihanlarını) hissedebilir. Bu, fizikî gözle görmek değil, ruhanî bir idraktir.
Örneğin, bazı velîlerin, uzaktaki müridinin sıkıntıda olduğunu bilip ona dua ettiği rivayet edilir.
Rabıta Yoluyla İrtibat:
Mürid, şeyhine rabıta (kalben bağlanma) yaparak onun manevi feyzinden istifade eder.
Şeyh de müridinin bu bağlılığına ruhanî bir cevap verebilir. Bu, bir nevi kalpler arası iletişim olarak düşünülebilir.
2. Şeyh, Uzaktan Müridine "Hükmedebilir" mi?
Tasarruf, Zorlama Değil İnayettir:
Şeyh, müridine "emir vermekle" onu fizikî olarak kontrol edemez. Ancak mürid, şeyhine tam bir teslimiyetle bağlanmışsa, onun manevi etkisi altına girer.
Bu, "hükmetmek" değil, rehberlik etmektir.
Manevi Etki Nasıl Olur?
Şeyh, müridinin kalbine dua ve niyazla tesir edebilir.
Örneğin, bir mürid yanlış yola saparsa, şeyhinin duası onu koruyabilir veya içine bir huzursuzluk düşerek tövbe etmesine vesile olabilir.
Bu, "Allah'ın izniyle" gerçekleşen bir durumdur; şeyh kendi gücüyle değil, vesilelik makamıyla hareket eder.
3. Bunun Dayanağı Nedir? Kur'an ve Sünnette Var mı?
Kalplerin Birbirine İlhamı:
Hadislerde, "Müminin ferasetinden sakının, çünkü o Allah'ın nuruyla bakar." (Tirmizî) buyrulur. Bu, manevi sezginin mümkün olduğunu gösterir.
Ayrıca, velîlerin kerameti İslam inancında kabul edilen bir konudur.
Allah'ın Velî Kullarına İmdadı:
"Allah’ın velî kulları için korku yoktur, onlar mahzun da olmayacaklardır." (Yunus, 10:62)
Bu ayet, Allah'ın velî kullarını özel bir himayeye aldığını ve onların da müridlerine bu himayeden pay verebileceğini gösterir.
4. Sınırlar ve Uyarılar
Şeyh İlah Değildir:
Hiçbir şeyh, müridinin hayatını doğrudan kontrol edemez. Bu, şirke girer.
Tasarruf, Allah'ın izniyle ve sadece manevi terbiye amaçlıdır.
Körü Körüne İtaat Yoktur:
Mürid, şeyhin her dediğini yapmak zorunda değildir. Dinin sınırları aşılmamalıdır.
"Allah’a isyanda kula itaat yoktur." (Hadis)
Sonuç
Evet, tasavvufta şeyh, müridini manevi olarak uzaktan hissedebilir, ona dua ve kalp yoluyla tesir edebilir. Ancak bu, fizikî bir kontrol değil, ruhanî bir bağ ve ilahî bir lütuftur. Mürid, şeyhini bir vesile bilmeli, asıl gücün Allah'tan geldiğini unutmamalıdır.
Tasavvufta Tasarruf Yetkisi Nedir?
Kâinâtın Hâlık’ı ve Mâlik’i olan Allah Teâlâ, kendi varlığını bilmesi, ibâdet ve tâatte bulunması ve yeryüzünü îmar etmesi için mahlûkâtın en şereflisi olarak insanı kendisine halîfe tâyin etti. Âyet-i kerîmede bu gerçek:
“Hatırla ki Rabbin meleklere: «–Ben yeryüzünde bir halîfe yaratacağım.» buyurmuştu…” (el-Bakara, 30) şeklinde beyân edilmiştir.
Burada insanın “halîfe” kılınması şu mânâlara gelmektedir:
“Kendi irâdemden, kudret ve sıfatımdan ona bâzı salâhiyetler vereceğim; o Bana izâfeten, Bana vekâleten mahlûkâtım üzerinde birtakım tasarruflara sâhip olacak; Ben’im nâmıma ahkâmımı icrâ edecek; o bu hususta asil olmayacak; kendi zâtı ve şahsı adına asâleten ahkâmı icrâ edecek değil, ancak Ben’im bir nâibim ve vekîlim olacak. İrâdesiyle Ben’im irâdelerimi, Ben’im emirlerimi, Ben’im kanunlarımı tatbike memur bulunacak. Sonra onun arkasından gelenler ve ona halef olarak aynı vazîfeyi icrâ edecek olanlar bulunacak, «O (yüce Allah) sizi yeryüzünde halîfeler kıldı.» (el-En’âm, 165) sırrı zâhir olacak.” (Elmalılı, Hak Dini, I, 299-300)
Tasarruf, iki Türlüdür
Biri ilâhî yardımla tabiî şartları aşarak insanlar üzerinde birtakım olağanüstü işlere muvaffak olmaktır. Gerçek ve yegâne tasarruf sâhibi Allah’tır. Ancak Cenâb-ı Hakk bâzı kullarını bu tasarrufa mazhar kılabilir. Tasarrufun ikincisi nefsin hayâl gücüyle îzâh edilen türüdür. Bu bir cem-i himmet ve konsantrasyondur. Bu tür bir tasarruf gücü, insanda idmanla geliştiren sportmenlik kâbiliyeti gibidir. Bâzı insanlar böyle bir kâbiliyetle yaratılır. Bu kâbiliyet riyâzat ile gelişir. Bu tasarruf gücü ulvî maksadlar için kullanılırsa faydalıdır. Fakat kötü emeller için kullanılacak olursa makbûl olmaz.
Bu tür bir tasarruf gücü, dînî yüceliklerden sayılmaz, Allah nezdinde yakınlığa delîl olmaz. Tasarrufun birinci türü bir bakıma vehbî olduğu için murâd-ı ilâhîye göre ölümden sonra da devam edebilir. Ancak kesbî olan ve insanların birtakım temrinlerle geliştirdikleri tasarruf gücü ise hayât ile sınırlı olmalıdır.
Tasavvufa göre tasarruf, Allah'ın velî kullarına (şeyh, mürşid, kutup vb.) lütfettiği manevi yetki ve etki alanıdır. Bu yetki, şeyhin müridlerini terbiye etmesi, onlara ruhani rehberlik yapması ve bazı durumlarda gaybî yollarla yardımda bulunabilmesi anlamına gelir. Ancak bu yetki, mutlak değil, Allah'ın izni ve takdiriyle sınırlıdır.
1. Tasarruf Yetkisinin Kaynağı
Allah'ın İzniyle Gerçekleşir:
Hiçbir şeyh veya velî, kendi başına tasarruf sahibi değildir. Bu yetki, "Allah'ın velî kullarına bir ikramı" olarak kabul edilir.
"Allah’ın velî kulları öyle kimselerdir ki, onlar ne ticaret ne de alışverişin kendilerini Allah’ı anmaktan alıkoyamadığı kimselerdir." (Nur, 24:37)
Keramet ve İlâhî Lütufla İlişkilidir:
Tasarruf, velîlerin kerametlerinden biridir. Keramet, Allah'ın sevdiği kullarına verdiği olağanüstü hallerdir (peygamber mucizesi değildir).
2. Tasarruf Yetkisi Nasıl İşler?
A) Müridin Terbiyesi ve Manevi Eğitim
Şeyh, müridinin kalbini kötülüklerden arındırır, nefsini terbiye eder.
"Mürşid, müridin kalbine Allah’ın izniyle tasarruf eder." (İmam Gazâlî)
B) Gaybî Yardım ve İlham
Şeyh, fiziken uzakta olsa bile müridinin manevi durumunu hissedebilir.
Örnek: Bazı velîlerin, uzaktaki müridinin sıkıntıda olduğunu bilip ona dua ettiği nakledilir.
C) Ruhanî Himaye ve Koruma
Mürid, şeyhinin manevi himayesi altında olduğuna inanır. Bu, şeyhin duası ve manevi nüfuzuyla gerçekleşir.
"Evliyanın himmeti, müridine bir kalkandır." (Tasavvufî öğreti)
3. Tasarrufun Sınırları
Allah'ın İrade ve Takdirine Bağlıdır:
Şeyh, sadece bir vesiledir; asıl güç Allah'ındır.
"De ki: Allah’ın dilemesi dışında ben kendime bile bir fayda veya zarar veremem." (A’raf, 7:188)
Müridin İradesi ve Teslimiyeti Önemlidir:
Tasarruf, müridin samimiyeti ve bağlılığı ölçüsünde etki gösterir.
"Mürid, şeyhine ne kadar teslim olursa, feyiz o kadar artar."
Dinî Hükümlerin Dışına Çıkamaz:
Şeyh, asla haramı helal, helali haram kılamaz.
"Allah’a isyanda kula itaat yoktur." (Hadis)
4. Yanlış Anlaşılan Yönleri
Şeyh "Gaybı Bilmez", Sadece Allah'ın Bildirdiği Kadarını Bilir:
"Gaybın anahtarları Allah’ın yanındadır; onları O’ndan başkası bilmez." (En’am, 6:59)
Şeyh İlâh Değildir, Sadece Bir Rehberdir:
Tasavvufta şeyh, müridi Allah’a götüren bir yol göstericidir, kendisine tapılacak bir varlık değildir.
Sonuç: Tasarruf, İlahî İzinle Sınırlı Bir Rehberliktir
Tasavvuftaki tasarruf yetkisi, Allah'ın velî kullarına bahşettiği manevi bir lütuftur. Şeyh, bu yetkiyi müridini terbiye etmek ve Allah yolunda ilerletmek için kullanır. Ancak bu, mutlak bir güç değil, dinin sınırları içinde kalan bir rehberlik sistemidir.
"Hakikî mürşid, seni kendine değil, Allah’a götürendir."
Tasavvufta "tasarruf yetkisi", Allah'ın bazı özel kullarına (evliya) bahşettiğine inanılan manevi bir etkileme ve yönlendirme gücü olarak tanımlanır. Bu yetki, zahiri (görünen) sebeplerin ötesinde, manevi yollarla varlıklar ve olaylar üzerinde etkide bulunabilme kapasitesini ifade eder.
Tasarruf Yetkisinin Anlamları:
Olağanüstü İşler Yapabilme: Tasarruf sahibi olduğuna inanılan kişiler, keramet olarak adlandırılan, normalde gerçekleşmesi mümkün olmayan bazı olaylara vesile olabilirler. Bu, bir nesneyi hareket ettirme, hastayı iyileştirme gibi çeşitli şekillerde tezahür edebilir.
Kalpleri Etkileme ve Yönlendirme (Teveccüh): Şeyhlerin müridlerinin kalplerini Allah'a yönlendirme, onların manevi ilerlemelerine yardımcı olma yeteneği olarak kabul edilir. Bu, müridin iç dünyasında huzur, muhabbet gibi olumlu değişikliklere yol açabilir.
Manevi Himaye ve Yardım (Himmet): Şeyhin veya velinin, manevi enerjisi ve duasıyla, zor durumda olanlara yardım etmesi, sıkıntılarını gidermesi şeklinde anlaşılır.
İrşad ve Terbiye: Şeyhin, müridini manevi yolda doğru bir şekilde yönlendirme, nefsini terbiye etmesine yardımcı olma gücü olarak da yorumlanır.
Tasarruf Yetkisinin Kaynağı ve Sınırları:
Tasavvufi anlayışa göre, tasarruf yetkisinin asıl sahibi Allah Teala'dır. Bu yetki, Allah'ın lütfu ve izniyle, O'na yakın olan, nefislerini terbiye etmiş ve Allah'ın rızasını kazanmış kullarına bahşedilir. Bu nedenle, tasarruf sahibi olduğuna inanılan kişiler, bu yetkiyi kendi güçleriyle değil, Allah'ın izniyle kullandıklarına inanırlar.
Önemli Hususlar:
Asıl Fail Allah'tır: Tasavvufta, tasarrufun zahirde kul eliyle gerçekleşse bile, gerçek failin Allah olduğuna inanmak esastır. Aksi takdirde bu, şirke yol açabilecek bir sapma olarak görülür.
Veli Olmanın Şartı Değildir: Tasarruf sahibi olmak, veli olmanın zorunlu bir şartı değildir. Veli olmanın temel ölçütleri zühd, takva ve Peygamber Efendimiz'e (s.a.v.) sünnetine uymaktır.
İmtihan Vesilesi Olabilir: Tasarruf yetkisi, bazı durumlarda hem tasarruf sahibi olan kişi hem de ona inananlar için bir imtihan vesilesi olabilir. Bu yetkinin doğru ve hikmetli bir şekilde kullanılması önemlidir.
Sonuç:
Tasavvufta tasarruf yetkisi, Allah'ın seçkin kullarına bahşettiğine inanılan, manevi etkileme ve yönlendirme gücüdür. Bu yetki, kerametler, kalbi yönlendirme, manevi yardım ve irşad gibi çeşitli şekillerde tezahür edebilir. Ancak bu yetkinin asıl sahibinin Allah olduğu ve bu yetkinin O'nun izniyle kullanıldığına inanmak temel bir prensiptir.
“Tasarruf” Nedir?
“Tasarruf” olayı ne?..
“Tasarruf” dediğimiz şey, görevli velîlerin yapılar üzerinde onları diledikleri tarza yönlendirme özelliğidir.
“Tasarruf” kelimesi ile kastedilen şey, genelde anlamı iyi bilinmediği için “nüfuz” ile karıştırılarak aynı şeymiş gibi anlaşılır... Nasıl ki, “Fetih” ve “Keşif” iki ayrı özellikse, “nüfuz” ve “tasarruf” diye de iki ayrı özellik vardır.
Bütün velîlerde ortak olan özellik, “nüfuz”dur. Yani, “kişisel güç”!..
Beyin gücü veya ruh gücü dediğimiz olay!... Herhangi bir olayı veya herhangi bir meseleyi çözmek için karşısındakine bir şey verebilmek için, kendi “nüfuz”unu kullanır.
Yani, bu demektir ki, kendi beyin gücünü kullanarak, karşısındakinin beyninde belli bir kapasite açılımı yapar. Yani ona feyiz verir. Bu kapasite açılımının neticesinde de onda belli bir idrak oluşturur. İşte bu olay “nüfuz” kullanmadır...
Ancak ne var ki, o kişinin daha sonra belli çalışmalarla bu beyin kapasitesini takviye etmesi ve artırması şarttır. Yoksa, belli bir süre sonra orada kapanma, gerileme olur.
“Tasarruf” ise, herhangi bir velînin görevi gereği olarak, kendi emrine verilmiş melekleri veya cinleri kullanarak herhangi bir olayı oluşturmasıdır... Görevi gereği, emrindeki melek veya cinleri kullanarak o olayı oluşturması, “tasarruf” denen şeydir.
Tasarruf eden bu tasarrufunun farkındadır, değil mi, diye sorulursa...
Farkındadır tabii!.. Farkında olmadan yapıyorsa, o tasarruf değildir!
Zaten, görevli velîler, genellikle tasarruf sahibidirler ve farkındadırlar yaptıklarının...
Onun dışındakiler, yani görev dışındaki olaylar, kişisel nüfuz olayıdır!.. Onlar, göreve taalluk etmez!.. Yani, bir velînin, çevresindeki belli kişilere yardımcı olmak gayesi ile kendi beyin gücünü kullanmasıdır “nüfuz” olayı ki, bunu tekrar belirtiyorum “tasarruf”la hiçbir alâkası yoktur!..
Peki, 124 bin velî için de geçerli mi bu? 124 bin velî için de “nüfuz” dediğimiz, “kişisel nüfuz” dediğimiz olay, geçerlidir.
Başka bir soru; 124 bin velî de tasarruf sahibi olduğunu bilir mi? Tasarruf sahibi değil!.. Nüfuz sahibi!.. Karıştırmayın!..
Tasarruf, sadece görevli velîlere has bir olaydır.
Tasarruf
"Tasarruf" sözlükte; yetkiyi kullanarak iş yapma, sahip olma, kullanma, idare etme, serbest davranma, çekip çevirme gibi anlamlara gelir. Tasavvuf terimi olarak ise olağanüstü yollardan iş yapmak ve tesir etmek, insanlara ve eşyaya hükmetmek, Allah’ın eşyayı ve bütün varlıkları genelde tüm insanlara, özelde ise peygamber ve veli kullarına boyun eğdirmesi gibi anlamlar taşır.
Mutlak Tasarruf
İslam âlimlerinin ortak görüşüne göre, varlık üzerinde mutlak tasarruf hakkı yalnızca Allah’a aittir. Mutlak tasarruf iki şekilde anlaşılabilir:
Cenab-ı Hak, hiçbir aracıya veya yardımcıya ihtiyaç duymadan, sınırsız bir şekilde yarattığı varlık üzerinde dilediği tasarrufu yapabilir. İradesi tecelli ederse bunu gerçekleştirmeye kadirdir ve kimse engel olamaz. Ancak –haşâ– ölçüsüz davranmaz, zira O adalet, hikmet gibi sıfatlara sahiptir ve iradesi bu sıfatlara uygun olarak tecelli eder.
İnsanın fiilleri de dâhil olmak üzere her türlü tasarrufun gerçek sahibi Allah’tır. Ancak Allah, bu tasarrufu melekler ve insanlar gibi vasıtalar aracılığıyla gerçekleştirir.
Örnekler:
"Onları siz öldürmediniz, fakat Allah öldürdü. Attığın zaman sen atmadın, Allah attı." (Enfal, 8/17)
"Sen sevdiğini hidayete erdiremezsin, fakat Allah dilediğini doğru yola iletir." (Kasas, 28/56)
Bütün varlıklar arasında yalnızca insana (ve kısmen cinlere), sorumluluğun temelini oluşturan bir irade, meyil ve "kesb" yeteneği verilmiştir. Âlimler bu ikinci tür tasarruf konusunda farklı görüşler belirtmiş olsalar da, Mutezile dışındaki tüm ekoller, Allah’tan başka hiçbir varlığın mutlak tasarruf sahibi (örneğin fiilinin yaratıcısı) olamayacağında ittifak etmişlerdir.
Tasavvuf ehli bu durumu, maşayla sobadan ateş alan bir adamın haline benzetir: "Ateşi alan maşa mıdır yoksa adam mı?" Bu misalde gerçek fail Allah, insan ise maşa hükmündedir.
İnsanların çoğu bu hakikatin farkında olmadığı için kendilerini mutlak tasarruf sahibi zanneder. Ancak nefis terbiyesiyle kemale eren ve irfan seviyesine ulaşan kişi böyle düşünmez. Bir kudsî hadiste belirtildiği gibi, o kimse artık Allah’ın "işiten kulağı, gören gözü, tutan eli ve yürüyen ayağı" olduğunu idrak eder ve meyil düzeyindeki iradesini de O’na teslim eder.
İnsanın Tasarrufu
Giriş paragrafında da belirtildiği gibi, Allah (cc) yarattığı varlıklar arasında insanı kendisine halife olarak seçmiş ve bütün varlığı onun emrine vererek, belirlediği esaslar çerçevesinde tasarruf yetkisi bahşetmiştir. Zira "insan, şu kâinat ağacının en son ve en kapsamlı meyvesi; Hakikat-ı Muhammediye (sav) cihetiyle çekirdek-i aslîsi; kâinat Kur'an'ının âyet-i kübrası ve ism-i azamı taşıyan âyetü'l-kürsîsi; kâinat sarayının en mükerrem misafiri ve o saraydaki diğer sakinler üzerinde tasarrufa yetkili en faal memurudur."
Allah şöyle buyurur:
"Allah, emriyle denizde gemilerin akıp gitmesi, O'nun lütfundan (rızkınızı) aramanız ve şükretmeniz için denizi sizin hizmetinize verendir. Göklerde ve yerde ne varsa hepsini kendi katından (bir lütuf olarak) size âmâde kılmıştır." (Câsiye, 45/12-13)
Elmalılı'nın Tefsiri:
"Emriyle gemilerin akıp gitmesi için –sizin menfaatinize olsa da sizin emrinizle değil, O'nun emriyle– denizi musahhar kıldı. 'Emir'den maksat, iradesi ve ona delalet eden tabii kanunlardır. Bu, hem geminin suyla olan hacim ilişkisini, hem hareket ettirici kuvvetler arasındaki dengeyi, hem de çevre şartlarının uygunluğunu kapsar. Yoksa insanlar, Allah'ın koyduğu kanunları uygulamadan sırf kendi istekleriyle denizde tasarruf edemezler."
İnsanın Tasarruf Yetkisinin Sınırları
Allah'ın kâinata yerleştirdiği –insanoğlunun henüz keşfedemediği– tabiat kanunlarını uygulayan her insan, belirli sınırlar içinde yere, göğe ve içindekilere hükmedebilir. Bilim ve teknolojinin ilerlemesiyle yıldızlararası seyahatler, kara deliklerin aşılması veya maddenin farklı boyutlarının keşfi gibi gelişmeler, insanlığın karşılaşacağı yeni tabiat kanunlarını şimdiden kestiremeyeceğimiz gibi; ruh dünyasına yönelik araştırmalar derinleştikçe de ne tür hakikatlerle yüzleşeceğimiz meçhuldür. Kur'an'da bu durum şöyle ifade edilir:
"Onlara delillerimizi hem âfâkta (dış evrende) hem kendi nefislerinde göstereceğiz; ta ki Kur'an'ın mutlak hakikat olduğu onlar için de ayan beyan ortaya çıksın." (Fussilet, 41/53)
Bu, insana verilen bir imtiyazdır ve onun yeryüzündeki hilafet sıfatından kaynaklanır.
Olağanüstü Tasarruflar
Bazı seçkin kişiler –başta peygamberler olmak üzere– tabiat kanunlarını aşan (Batılıların supernatural activity dediği) özel bir tasarruf yetkisine sahiptir. Örneğin Hz. Süleyman (as):
"Rüzgârı onun emrine verdik; istediği yere onunla kolayca giderdi. Her türlü bina ustası ve dalgıç şeytanları da zincirlere vurulmuş halde onun hizmetine sunduk." (Sâd, 38/36-38)
Diğer peygamberlerden de benzer tasarruflar nakledilir. Hz. Muhammed (sav), namazda kendisine musallat olan bir ifriti yakalayıp mescidin direğine bağlamayı düşünmüş, ancak Hz. Süleyman'ın "Allah'ım, bana benden sonra kimseye nasip olmayacak bir mülk ver" (Sâd, 38/35) duasını hatırlayarak vazgeçmiştir.
İbn Arabî'nin Yorumu:
"Bu hadise gösteriyor ki, Resulullah (sav) dileseydi cinlere hükmedebilirdi. Ancak Süleyman (as)'ın duasına hürmeten bundan imtina etti. Bu durum, o duayla çelişmez; zira Süleyman'ın mülkü mutsaktı, başkalarının özel tasarruflarını engellemez."
Tasavvufta Hilafet ve Tasarruf
Abdülkerim el-Cilî'ye göre:
"Halife, temsil ettiği varlığın tüm sıfatlarını taşır. Allah mutlak tasarruf sahibiyse, O'nun halifesi olan veli de bu yetkiye sahip olmalıdır. Tasarruf edemeyen halife, hakiki halife değildir. Mutlak hilafet, İnsan-ı Kâmil olan Muhammedî Hakikat'indir. Nebi ve velilerin hilafeti ise bu hakikatin suretine mazhar olmalarındandır."
Tasarrufun Oluş Şekli
Verilen örneklerden de anlaşılacağı gibi, tasarruf değişik şekil ve vasıtalarla cereyan etmektedir. Tasavvuf ehli bu konuda şu açıklamayı yapar:
“Tasarruf; cem’iyet-i kalb (kalp konsantrasyonu), himmet, ervah-ı felekiyyenin muaveneti (astronomik dengeler ve semavî varlıkların yardımı), havass-ı umûr-ı tabiiyye (tabii şartlar, kanunlar ve özellikler), esma-i ilahiyye (Allah’ın isimleri okunarak) ve bizzat emir ile meydana gelir.”
Buradan şu neticeler çıkarılabilir:
Emir ile yapılan tasarruf: Buna mucize denir ve sadece peygamberler eliyle meydana gelir. “Rüzgâr, onun emriyle istediği yere tatlı tatlı eserdi.” (Sâd, 38/36) ayeti buna işaret etmektedir. En üstün ve kâmil tasarruf ve teshir budur.
Emir dışında sayılan diğer yollarla yapılan tasarruf: Bunu dört gruba ayırmak mümkündür:
a. Allah dostlarının eliyle meydana gelen kerâmet: Bu da yine Allah’ın izni, dilemesi ve yardımı ile olur. Mucize ile yakın benzerlik gösterir. Sadece emre dayanmadığı gibi, sadece nefsin egzersizle geliştirilen bazı güçleriyle de meydana gelmez.
b. Allah düşmanlarının eliyle meydana gelen istidrac.
c. Yogi, sihirbaz, medyum vb. adlarla anılan kişiler eliyle meydana gelen olaylar: Bir kısmı göz boyama ve el çabukluğuna dayandığı için harikulade sayılmayan bazı değişik davranış ve olaylardır.
d. Bilimsel ve teknolojik gelişmeler yoluyla meydana gelen icatlar: Herkesin anlayamayıp, işin uzmanları tarafından anlaşılan hususlardır. “Evet, (Kur’an) mucizat-ı enbiyayı zikretmesiyle fen ve sanat-ı beşeriyyenin nihayet hududunu çiziyor. En ileri gayatına parmak basıyor. En nihayet hedeflerini tayin ediyor. Beşerin arkasına dest-i teşviki vurup o gayeye sevk ediyor.” ifadesi, insanoğlunun kıyamete yakın bir dönemde bilimsel metotlarla mucizeye yakın bir seviyede kâinatta tasarruf edebileceğini zımnen belirtmektedir.
Himmet ve Tasarruf
Himmet; azim, enerji, istek, meyil, şevk gibi anlamlara gelir. Terim olarak, kulun bir şeyi elde etmek için kalbinin bütün gücü ile Hakk’a yönelmesine; ermiş kişilerin maksadı hasıl eden, iş bitiren ve dilediklerini yerine getiren manevî gücüne himmet denir.
Himmet kavramı, erken dönemlerden itibaren tasavvuf kültüründe yerini almış ve dikkat, yoğunlaşma, ilgi, yöneliş gibi anlamların yanı sıra manevî/kalbî bir güç olarak da görülmüştür. Nitekim yaklaşık Hicrî 250’de vefat eden Ebû Abdullah b. Cellâ, “Himmeti bütün varlığın üstüne çıkan kişi, varlığı var edeni bulur. Himmeti ile başka bir şeye yönelen kişiden Hakk vazgeçer. Zira kendisine ortak koşulmasından hoşlanmaz.” diyerek bu noktaya dikkat çekmiştir. İbrahim Kassâr (ö. 316 H.), “Her insanın değeri himmeti ölçüsündedir. Himmeti dünya ise bir değeri yoktur, himmeti Allah rızası ise ona değer biçilmez.” sözleriyle himmetin önemini dile getirmiştir.
Günümüzde yaygınlık kazanan Uzak Doğu kökenli akımların üzerinde durduğu zihin/bilinç konsantrasyonu, himmetin bir noktaya veya işe yoğunlaşması şeklinde yorumlanabilir. Bu durum, himmetin çok daha önceden insanlık tarafından bilindiğine işaret etmektedir.
Verilen anlamların yanı sıra, daha sonraki dönemlerde himmetin anlamı üç yönde genişleme göstermiştir:
Yardım ve manevî destek anlamında himmet: Yaygın bir şekilde, yardım etme, yönlendirme, kalbi kötü duygu, düşünce ve meyillerden temizleme, manen yükseltme, kalbe feyiz verme gibi anlamlarda kullanılmıştır. Bu anlamıyla şeyhten müride himmet eli (şeyhin manevî gücü ve onda bulunan manevî enerji) uzatılır. Gerek maddeten darda kaldığı zaman, gerekse manen engellerle karşılaştığı veya yükselmesi gerektiği zaman bu himmet müridin yardımına yetişir. “Medet ya şeyh, medet ya gavs!” gibi çağrılar, bu himmet anlayışının ifadesidir. Mürşidin himmeti olmadan bazı müridlerin yetişmesi, yani kalplerinin önce tasfiye edilip sonra feyizle dolması neredeyse mümkün değildir. Ancak bu himmet her mürşitte aynı seviyede olmadığı gibi, her müride de aynı derecede himmet edilemez. Zira, teşbihte hata olmasın, himmet yüksek gerilim hattı gibidir ve her mürid bunu kaldıramaz. Onun için mürid yetiştirmede en son başvurulan yöntemlerden biri olarak görülmüştür.
Müridin himmeti: Müridin teveccüh ve nazarıyla birlikte, bütün himmetini şeyhine, verilen derse ve ihvana hizmete yönlendirmesi, onun manen yükselmesinin temel şartıdır. Bu anlamda himmet, müridin mâsivâ ile irtibatını koparıp Hakk’a yönelmesini sağlayan enerji ve güç olarak anlaşılır.
İbn Arabî’ye (ö. 638/1240) göre himmet: O, himmete yeni anlamlar yüklemiş ve onu, özellikle insan-ı kâmilde (yetkin insan) var olan olağanüstü ilahî bir güç olarak açıklamıştır. Buna Toshihiko İzutsu’nun ifadesiyle “yoğunlaştırılmış ilahî enerji” demek de mümkündür. Burada himmet iki anlamda kullanılmıştır:
Geçici olarak yaratma gücü,
Bilgi edinme metodu ve gücü.
"Geçici Olarak Yaratma"
Bir ârif isterse, bütün ruhani enerjisini üzerine yoğunlaştırmak suretiyle herhangi bir nesneye etki edebilir; hatta halen mevcut olmayan bir nesneyi dahi varlığa büründürebilir. Yani bir ârif, herhangi bir şeyi kendi iradesine mahkûm edebilir. Zira onda teshir (etkileme) kudreti bulunmaktadır.
İbn Arabî’nin konuyla ilgili ifadeleri şöyledir:
“Her insan, bu dış âlemde değil de yalnız kendi hayalinde var olabilen şeyi vehim ve hayal gücüyle (kendi zihninde) yaratır. Ârif ise bunu himmetiyle zihninin dışında da yaratır. Fakat ârifin himmeti, o şeyin varlığını ancak bu himmet devam ettiği sürece korur. Yaratılmış olan şeyin korunması ona ağır gelmez. Ama bu yarattığı şeyin korunması hususunda ârifi ne zaman bir gaflet basacak olsa, o zaman bu yarattığı şey de yok olup gider.”
İbn Arabî üzerinde yıllarca çalışan El-Afifî, onun bu konudaki görüşlerini şöyle özetlemektedir:
“Hayatının ilk yıllarında İbn Arabî, himmeti, vukuunda Allah’ın şeyleri yarattığı bir sebep şeklinde izah eder. Yoksa himmetin kendisi yaratıcı değildir. Himmeti aynı şekilde hipnotik bir kudret ya da kendine telkin gibi bir şey olarak görür. Daha sonra İbn Arabî himmeti küllileştirmiş ve onu âlemdeki her hareket ve değişikliğin nedeni olan gizli bir kudret saymıştır.”
Afifî, İbn Arabî’nin şerhlerinden de yararlanarak, başka bir yerde himmetle ilgili şu açıklamayı yapmaktadır:
“Sûfîlerdeki yaratma kuvvetini iki şekilde anlamak mümkündür:
a. Fenâ hali diye isimlendirdikleri özel bir halde sûfî, haricî âlemde istediği herhangi bir şeyi yaratabilir ve meydana getirebilir. Şu anlamda ki, Allah, sûfîlerin istediği bu şeyi onun vasıtasıyla yaratır. Bu durumda fiil, Hakk’ın fiilidir; fakat beşerî sıfatlarından fani olup ilahî sıfatlarla baki olan ve onlar ile tahakkuk eden ârifin vasıtasıyla gerçekleşmektedir. Bu nazariyeye göre ârifin payı, Allah katındaki yaratma kuvvetini izhar etmede vasıta olmaktan ibarettir.
Bu yorum, Eş’arîler’in kulun fiillerini yaratması görüşüne benzediği gibi, Malebranche’ın insan fiillerinin ve diğer fiillerin meydana gelişi hakkındaki teorisine de benzemektedir. Bu teori, çağdaş felsefede ‘şartlar’ veya ‘vesilecilik’ nazariyesi olarak bilinmektedir. Bunun anlamı şudur: Bütün fiiller gerçekte Allah’a aittir, fakat bu fiiller belirli şartlar –insanla ilgili veya insan dışında– gerçekleştiğinde zuhur eder. Bu durumda, fiili bu şartların yarattığı zannedilir; gerçekte ise onu yaratan sadece Allah’tır.
İbn Arabî’nin nazariyesinde bu özelliğin ârife tahsis edilmesi ise şöyle açıklanabilir: İnsana ait yaratma, cem’-i himmete muhtaçtır; cem’-i himmet, en ulvî ve en saf hallerinde insanın ruhî kuvvetleriyle yaratmak veya değiştirmek istediği şeye bütünüyle yönelmesidir. Bu da ancak ‘ârif’ veya ‘insan-ı kâmil’ için mümkün olabilir.
b. Ârifin yaratmasını anlamanın ikinci yönü ise, müellifin ‘hazarât-ı hams’ı açıklama sadedindeki izahıdır. Burada aynı zamanda ârifin yaratılmış şeyleri nasıl koruyacağı da açıklanmaktadır. Buna göre var olan her şey, beş mertebenin biri veya birkaçında var olmaktadır… Bu mertebeler, bazı açılardan Platonik ‘feyizler’e benzer ve bunlar aşağıya doğru düzenlenmiştir. Şöyle ki, herhangi bir mertebeye kendi üstündeki mertebede bulunan şeyler yansıdığı gibi, kendisinde bulunan şeyler de bir altındaki mertebeye yansır. Bazen eşyanın sadece ulvî mertebelerde varlığı bulunur, aşağı mertebelerde varlığı bulunmaz; bazen de herhangi bir şeyin bütün mertebelerde varlığı bulunabilir. ‘Ârif himmetiyle herhangi bir şeyi yaratır’ cümlesinin anlamı, ârifin daha üst bir âlemde bilfiil varlığı olan bir şeyi his âleminde izhar etmesi demektir; yoksa daha önce var olmayan bir şeyi varlığa çıkarması değildir. O halde ârif, himmetini herhangi bir mertebede eşyanın suretinde yoğunlaştırmakla, o şeyi mahsus bir suret içinde haricî varlık alanına çıkarabilir; herhangi bir şeyin suretini herhangi bir ulvî mertebede korumakla da, süflî mertebelerde onun suretini korumuş olur. Bunun aksi de doğrudur.”
Fusûs Şârihi Ahmed Avni Konuk ise bu yaratma işini şöyle açıklamaktadır:
“Himmetin mânâsı budur ki, ârif huzûr-i kalb ile hatırını ve kuvvetini toplayıp, vehmiyle ve fikriyle kendi nefsini, halk ve takdir edeceği şeyin icadına musallat kılar. Ve o şey dahi mahall-i himmet olan kalbin haricinde gölge gibi mevcut olur. Ve bu keyfiyet-i halk, ârifte kuvve-i kudsiyye ve nisbet-i ilâhiyye bulunduğu içindir. Ârifin gayrı olan avâm, kalplerinde tahayyül ve vehm ile bir şeyi ihdas etseler bile, ruhlarında kuvve-i kudsiyye olmadığından o suver-i muhayyeleye vücûd-i hissî verip hariçte izhar etmeğe muktedir değillerdir.”
Sadeleştirilerek metnin özeti şöyle verilebilir:
İnsanlar bazı şeyleri hayal ederler; ârif olan ise hayal ettiği şeyi himmet gücüyle dış dünyada da görünür hale getirir. Himmet, bu şeyin ruhu mesabesindedir; diğer insanların hayalleri ise sadece zihinlerinde kalır.
Bilgi Edinme
Izutsu, İbn Arabî’nin himmete yüklediği ikinci anlamı şöyle açıklamaktadır:
“Pratikteki veçhesi bakımından eşyanın teshir altına alınması demek olan himmet, bilgi edinmeye yönelik veçhesi bakımından, varlığın esrarına nüfûz etme ama aklın hükümran olduğu bölgenin ötesinde kalan bir kudret olma özelliğine sahiptir. Bu bakımdan İbn Arabî’nin Fusûs’unun bir pasajında, varlığın gerçek hakikatinin ancak himmetle teçhiz edilmiş bir kul tarafından bilinebileceğini beyan etmesinin de çok anlamlı olduğunu söyleyelim. Himmet aslî olarak, bir ârifin bütün ruhanî güçlerini belirli bir noktaya teksif etmesinden ve bu güçlerin yoğunlaştığı kalbinin de belirli bir istikamete yönlendirilmesinden ibarettir.”
İrfan ve Tasarruf İlişkisi
Genelde sûfîler, velayet makamıyla tahakkuk edip kurbiyet makamına ulaşan âriflerin, himmetlerini istedikleri şeye yöneltip tasarruf edebildiklerini ifade ederler. Ancak başta İbn Arabî olmak üzere bazıları, marifetin seviyesine göre tasarrufun ters orantılı olarak değiştiğini söylerler. Bu durum hem tasarrufun cereyan şekli, hem Allah’la münasebet, hem de insan iradesi ve ihtiyarı ile ilgilidir. Konuyu maddeler hâlinde şu şekilde ele almak mümkündür:
“Bir şeyde himmetle tasarruf etmek için kuvve-i zâhire ve bâtınenin heyet-i mecmuasını o şeye huzur-ı tam ile ve teveccüh-ı küllî ile yöneltmeli ve o şeyin gayrısına kalpte ittisâ olmamalı, yani başka şeye gönül müteveccih olmamalı. İşte himmet böyle bir cemiyetle müessir olur. Marifet ise ârifi bu cemiyetten ayırır; zira himmetini sarf edeceği şeye külliyetle teveccüh edip onu kalbine idhal etmekle, marifet-i Hakk’ı kalbinden çıkarmak lâzım gelir. Binaenaleyh marifeti tamamlayan ârif, tasarruftan ârî ve gayet acz ü zaaf ile zâhir olur.”
Ârifin tasarrufa kâdir olamamasının diğer nedeni de şudur: Ârifin acizlik ve eksikliğinin farkında olması, elindeki eşyada tasarruf etme kudretinin ona ait olmadığını ve kendisini Hakk’ın elinde bir araç olduğunu idrak etmesi, kalbinde bu cemiyetin sağlanmasına engeldir. Bu gerçekleşmeyince de tasarruf edemez.
“Muvahhid-i müstağrak o kimsedir ki, derya onda tasarruf eder ve onun derya üzerinde bir tasarrufu yoktur. Yüzen kimse ile gark olan kimsenin her ikisi de deryadadırlar, fakat müstağrakı su götürür ve mahmûldür; yüzen kimse ise kendi kuvvetinin hâmilidir ve kendi ihtiyarı iledir. Binaenaleyh müstağraktan sâdır olan her bir hareket ve her bir fiil ve kavil o sudan hâsıl olur, kendisinden değildir. Onun vücudu ortada bir bahanedir. Meselâ duvardan bir sadâ işitirsen, bilirsin ki duvardan değildir, duvarı söyleten bir kimse vardır. İşte evliya da böyledir; ölümden önce ölmüşler ve duvar hükmüne girmişlerdir, onlarda bir kıl ucu kadar varlık kalmamıştır. Hakk’ın kudret elinde bir kalkan gibidirler ve kalkanın hareketi kendinden değildir. İşte ‘ene’l-Hakk’ın’ anlamı budur.”
“Nasıl ki insan, diğer insanların mutasarrıf olduğu şeyi terk edince onların muhabbetini kazanır, aynen öyle de, Allah’ın tasarrufunda olan kendi nefsini ve kendinden zâhir olan fiilleri kendi nefsine izafe etmeyip Hakk’a terk ettiği vakit, O’nun yanında da böyle olur. Yani emr-i tasarrufta Hakk’a iştirakten vazgeçtiği için Hak Teâlâ ona muhabbet eder. Kendi nefsini ve fiillerini tecelliyât-ı Hakk’tan ibaret bildiği ve bu marifetle kesreti nefyetmiş olduğu için tevhid üzerinde râsid olur.”
Ârif, ubûdiyet makamında tahakkuk etmiştir; kendiliğinden tasarruf etmez. Efendisi (Allah) ne derse onu yapar. İradesini, Efendisi’nin iradesinde fânî kılmıştır. Mutlak irade sahibi O’dur. Onun için ârif, kendisinde hissettiği ârızî iradeyi kullanmanın Allah karşısında cehalet ve edebe aykırı olduğunu bilerek tasarrufu gerçek sahibine bırakır ve mutlak acziyet hâline döner. Bu, İbn Arabî’nin, “Allah sizi zayıflıktan yarattı, sonra size zayıflığın ardından kuvvet verdi, sonra kuvvetin ardından tekrar zayıflık ve ihtiyarlık verdi.” (Rûm, 30/54) âyetine verdiği felsefî-sûfî yorumdur.
Vahdet-i vücûd anlayışına göre, varlık birdir. Dolayısıyla ârif, kimin veya neyin üzerinde tasarruf edecektir? Zira O’nun vücudundan başka varlık göremez. Ârifin bu marifet ve müşahedesi onu tasarruftan alıkoyar.
Âriflerin tasarruftan el çekmelerinin başka bir sebebi daha vardır: Onlar, varlıktaki her şeyin ezelde sabit olduğu hâle göre zuhûr ettiğini idrak ederler. Başka bir ifadeyle onlar, olayların ezelde takdir edilip belirlendiğini ve kudret elinin yazmış olduğu bir tek kelimeyi ortadan kaldırabilecek hiçbir varlığın bulunmadığını idrak ederler. O hâlde, neyde ve niçin tasarruf edeceklerdir?
Yukarıda verilen bilgilerden şu sonucu çıkarmak mümkündür: Bu konuda iki makam bulunmaktadır: Birincisi bekâ, yani tasarruf makamıdır. İkincisi ise fenâ, yani tasarrufu terk makamıdır.
Tasarruf–Şirk İlişkisi
Tasarruf, cezbedici ve nefsin hoşuna giden bir olaydır. Onun için, sadece tasarruf etmek yani eşya ve olaylara söz geçirmek ve yönlendirmek amacıyla tasarruf metodunu ve pratiklerini uygulamaya kalkışmanın yanlışlığına, hatta şirk olduğuna şu ifadelerle dikkat çekilmiştir:
“Havas ile iştigal ve bu vasıta ile Allah’ın yaratıkları üzerinde tasarruf, Allah dostlarının nazarında şirktir; zira kâinatta mutasarrıf ancak Hak’tır. Onun için kulun tasarrufa kalkışması Hakk’ın tasarrufuna iştirak sayılır. Bilhassa sülûk ehli için böyle bir gaye ile Allah’ın isimlerine devam etmek, onu yolda bırakır.”
Mutasavvıf olmamakla birlikte tasavvufî konularda geniş bilgiler veren İbn Haldun da bu konuya değinmekte, tasarrufun bir yönüyle sihre benzediğine dikkat çekmekte, ancak onu şu ifadelerle ayırmaktadır:
“Âlemde tasarruf etme ve gaybı bilme nevinden olmak üzere mutasavvıflar için hâsıl olan hususlar, bizzat değil, bilârızdır (Allah tarafından, onlar istemeden, dolaylı olarak verilir). Bu durum işin başında kastedilmiş değildir. Çünkü bu husus kastedilmiş olarak ona yönelmek, Allah’tan başkasına yönelmek olur. Bu ise eşyada tasarruf etmeyi ve gaybı bilmeyi gaye etmekten başka bir şey değildir. Bu da şirk olur. Sûfîlerden biri, ‘İrfan sahibi olmak için irfanı tercih eden, ikinci bir ilâha kâil olmuş olur’ demiştir. Onun için sûfîler teveccühleriyle Mabud’u kasdederler, O’ndan başka hiçbir şeyi gaye edinmezler. Bu esnada onlara bir şey hâsıl olsa, bizzat değil, bilârız hâsıl olur. Onların çoğu da önlerine böyle bir şey çıksa, ondan kaçar ve değer vermez.”
Ancak, gaye yapılmadan tasarruf etmenin mubah olduğu ve seçkin bazı mutasavvıflar tarafından da başvurulduğu bilinen bir gerçektir. Onun için tasarrufta dikkat edilmesi gereken bazı hususları kayıt altına alan âlimler şu noktalara dikkat çekmişlerdir:
Amaç ve araç mubah olmalıdır.
Dıştan ve içten bu tasarruf dolayısıyla kibir ve kendini beğenme hâli oluşmamalıdır. Tedbir olarak bu sırada sürekli dua etmelidir.
Tasarrufla gereğinden fazla uğraşmamalıdır. Zira böyle hâlleri olan kişi tehlikededir. Fitnelerin en büyüğü ise avam halkın bunu kemâlât zannetmeleridir. Bu durum ancak zaruret olursa başvurulabilir. Onun için bazı büyükler, “Eğer hiçbir zikir müride etki etmezse, o zaman şeyhi teveccüh yapsın” demişlerdir.35
Ölümden Sonra Tasarruf
Genel olarak tasavvuf ehli, ruhun bedenden ayrıldıktan sonra daha serbest ve etkin bir şekilde hareket imkânına kavuştuğunu düşünür ve bu anlayışın bir neticesi olarak bazı kişilerin ölümlerinden sonra da tasarruf edebileceklerini söylerler. Şu dörtlük bu anlayışı özetlemektedir:
İki alemde tasarruf ehlidir ruh-i veli,
Deme ki bu mürdedir, bunda nice derman ola,
Ruh şemşir-i Huda’dır, ten gılaftır ona,
Dahi a’la kâr eder bir tiğ ki uryan ola.
(Lâedri)
Şu ayırıma da dikkat çekilmiştir: Peygamber ve veli kulların tasarrufu, bir nevi vehbî olduğundan, ölümden sonra da devam edebilir. Ancak bir nevi kesbî olan diğer tasarruf şekilleri ölümden sonra devam edemez. Kelam ağırlıklı eserler kaleme almasına rağmen Bediüzzaman Said Nursî (ö. 1960) de ölümden sonra velilerin tasarruf edebileceğine şu örneği vererek katılmaktadır:
“Hazret-i Mevlâna Hindistan’dan Tarîk-ı Nakşî’yi getirdiği vakit, Bağdat dairesi Şah-ı Geylânî’nin ba’de’l-memat hayatta olduğu gibi taht-ı tasarrufunda idi. Hazret-i Mevlâna’nın (Hâlid-i Bağdâdî) mânen tasarrufu -bidâyeten- câ-yi kabul göremedi. Şah-ı Nakşibend ile İmam-ı Rabbânî’nin ruhaniyetleri Bağdat’a gelip Şah-ı Geylânî’nin ziyaretine giderek rica etmişler ki; ‘Mevlâna Hâlid senin evlâdındır, kabul et!’ Şah-ı Geylânî, onların iltimaslarını kabul ederek Mevlâna Hâlid’i kabul etmiş. Ondan sonra Mevlâna Hâlid birden parlamış. Bu vâkıa; ehl-i keşifçe vâki ve meşhud olmuştur. O hâdise-i ruhaniyeyi, o zaman ehl-i velâyetin bir kısmı müşahede etmiş, bazıları da rüya ile görmüşler.”
Ölümlerinden sonra tasarruf sahibi olan kişilere şu isimler örnek verilmektedir: Akîlü’l-Münbecî (ö. ?), Ebü’l-Hasan Harakânî (ö. 425/1034), Abdülkâdir-i Geylânî (ö. 562/1166), Şeyhü’l-Harrânî (ö. 581/1185) ve İmâm-ı Rabbânî (ö. 1034/1624).
————————————–
DİPNOTLAR
* Prof. Dr. , Yüzüncü Yıl Üniv. İlahiyat Fakültesi.
1 İnsanın Allah’ın halifesi olduğu ile ilgili bir çok ayet vardır. Misal olarak şu ayetlere bakılabi-lir: Bakara, 2/30; En’am, 6/165; Neml, 27/62; Yunus, 10/14.
2 Geniş bilgi için bk. İbn Haldun, Mukaddime, haz.: S. Uludağ, İstanbul 1988, c. I, ss. 358-360, 392-399; Elmalılı Hamdi Yazır, Hak Dini Kur’an Dili, İstanbul, ts., c. VIII, s. 5403.
3 Cevheri, es-Sıhah, c. V, s. 2019.
4 Asım Efendi, Kamus Tercümesi, yy, ts., c. III, s. 548.
5 Bk. Sadettin Taftazânî, Şerhu’l-Akâid, s. 61.
6 Şu kaynaklara bakılabilir: S. Uludağ, Tasavvuf Terimleri Sözlüğü, s. 365; Münavî, Feyzu’l-kadir, c. IV, s. 280; Abdurrahman es-Sülemi, Ariflerin Yolu, çev.: Süleyman Ateş, Ankara 1981, s. 11; Sühreverdi, Avarifu’l-Maarif, çev.: İ. Gündüz, H. K. Yılmaz, İstanbul 1990, s. 158; E. Cebecioğlu, Tasavvuf Terimler ve Deyimleri Sözlüğü, s. 717; E. A. et-Tahanevî, Hadislerle Tasav¬vuf, haz.: Z. Davudî, A.Yıldırım, İstanbul 1995, s. 239. Müridin nazar ve teveccühü için de şu kaynaklara bakılabilir: Esat Sahib, Nûru’l-hidaye ve’l-irfan fi sırrı’r-rabıta ve’t-teveccüh ve hatm-i Hacegân, Kahire 1311h.; A.Z. Gümüşhanevî, Camiu’l-Usûl, Mısır 1319h.; İrfan Gündüz, Gümüşhanevî Ahmed Ziyauddin ve Halidiye Tarikatı, İstanbul 1994.
7 Buharî, Rikak, 38.
8 B. S. Nursî, Şualar, s. 218; a.mlf, Tarihçe-i Hayat, s. 309; a.mlf, Asa-yı Musa, s. 36.
9 Elmalılı, Hak Dini Kur’an Dili, İstanbul, ts., c. VI, s. 4312.
10 Cinler Hz. Süleyman (s)’a ister istemez itaat ediyorlardı. Demek ki, onları itaate kodlayacak bir şifre vardı. Nebide bu bir mucize idi… Bizde maharet ve ledünniyata açılma olabilir. O şifre elde edildiğinde, cinler muti birer nefer haline gelebilirler. İhtimal, geleceğin insanını en çok uğraştıracak konulardan biri, bu şifreyi elde etme olacaktır. Belki de yıldız savaşları asıl o zaman başlayacaktır.
11 Buharî, Salât, 75, Enbiya, 40; Müslim, Mesacid, 39; Müsned, II, 298.
12 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. III, s. 219. Ayrıca bk. E. Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, İstanbul 2000, s. 340.
13 Geniş bilgi ve kaynaklar için bk. A. Kartal, Abdülkerim Cilî, Hayatı, Eserleri, Tasavvuf Felsefesi, İstanbul 2003, ss. 260-262.
14 Aynı eser, s. 261.
15 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. III, ss. 246-247; İbn Haldun, Mu¬kaddime, haz.: S. Uludağ, c. I, s. 392; c. II, s. 1199; Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, s. 340.
16 B. S. Nursî, Sözler, s. 254.
17 S. Uludağ, Tasavvuf Terimleri Sözlüğü, s. 227; E. Cebecioğlu, Tasavvuf Terimler ve Deyimleri Söz¬lüğü, s. 363.
18 Abdurrahman es-Sülemî, Tabakatu’s-Sûfiyye, s. 179.
19 Sülemî, age, 319. Ayrıca bk. H. el-Muhasibî, er-Riaye li Hukukillah: Kalb Hayatı, çev.: A. Yüce, İzmir 2000, s. 64.
20 T. İzutsu, İbn Arabî’nin Fusus’undaki Anahtar Kavramlar, çev.: Ahmet Yüksel Özemre, İstanbul 1998, s. 385.
21 İzutsu, age, s. 385. Ayrıca bk. İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. II, s. 121.
22 İbn Arabî, Mevakiu’n-nucûm, s. 85’ten naklen Afifi, Muhyiddin İbn Arabi’de Tasavvuf Felsefesi, çev.: M. Dağ, İstanbul 1998, s. 246.
23 Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, ss. 167-168, 264-268.
24 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. II, s. 122.
25 İzutsu, Anahtar Kavramlar, s. 391.
26 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A..A. Konuk şerhiyle birlikte), c. III, s. 63.
27 Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, s. 264.
28 Mevlana , Fihi Ma Fih, çev.: A.A. Konuk, haz.: S. Eraydın, İstanbul 1994, s. 69.
29 İbn Arabî, Tedbirât-ı İlahiyye, çev. ve şerh.: A. A. Konuk, haz.: M. Tahralı, İstanbul 1992, s. 189; İbn Haldun, Mukaddime, haz.: S. Uludağ, c. II, s. 1117.
30 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. III, s. 59; Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, s. 264.
31 Bk. İbn Arabî, aynı yer; Afifî, aynı yer.
32 Bk. Afifî, age, s. 264.
33 Mevlana , Fihi Ma Fih, s. 244.
34 İbn Haldun, Mukaddime, c. I, s. 392; c. II, s. 1199.
35 Tahanevî, Hadislerle Tasavvuf, s. 175.
36 Bk. Şa’ranî, Tabakat, Kahire 1954, c. I, s. 153.
37 Bk. H. K. Yılmaz, Soru ve Cevaplar, (el-Luma’ tercümesinin sonuna eklenen bölüm), İstanbul 1996, s. 529.
38 B. S. Nursî, Barla Lahikası, s. 165.
Rasit Tunca
Schrems,18.04.2025
Kaynaklar
Deepsek
Gemini
islamveihsan
Prof. Dr. Hasan Kamil Yılmaz, 300 Soruda Tasavvufi Hayat,
Ahmed Hulusi
Tasavvuf: İlmî ve Akademik Araştırma Dergisi, yıl: 6 [2005], sayı: 15, ss. 37-49.
|
|
|
Tasaavufda Tasarruf Nedir ve Allah`ın insan`a Verdiği Tasarruf Yetkisi Nedir? |
Yazar: RasitTunca - 04-18-2025, 10:30 PM - Forum: Islam Tasavvufu Hakkında Bilgiler
- Yorum Yok
|
 |
Tasaavufda Tasarruf Nedir ve Allah`ın insan`a Verdiği Tasarruf Yetkisi Nedir?
Tasavvufta "tasarruf" kavramı, kelime anlamı olarak "serbestçe kullanma, yetki sahibi olma, çekip çevirme" gibi manalara gelir. Tasavvufi bağlamda ise bu kavram daha derin ve özel anlamlar taşır.
Kur'an Ayetleri Işığında Tasarruf:
Casiye Suresi'nin 12-13. ayetlerinde geçen "Allah, denizi sizin emrinize verdi ki gemiler O'nun emriyle onda yüzsün ve lütfundan arayasınız diye. Umulur ki şükredersiniz. Göklerde ve yerde olanların hepsini kendi katından (bir lütuf olarak) sizin hizmetinize vermiştir. Şüphesiz bunda düşünen bir toplum için ibretler vardır." buyrukları, Allah'ın kainatı insanın istifadesine sunduğunu açıkça ifade eder. Bu, Allah'ın insanlığa bahşettiği bir izin ve yetki çerçevesindeki bir tasarruftur. İnsan, aklı, ilmi ve Allah'ın koyduğu sınırlar dahilinde bu kainatı kullanma, ondan faydalanma ve onu şekillendirme imkanına sahiptir. Bu tasarruf, mülkiyet anlamında mutlak bir tasarruf değildir, zira asıl malik Allah'tır. İnsan, emanetçi sıfatıyla bu kainatta tasarrufta bulunur ve bu tasarrufundan dolayı sorumludur.
Şeyhin Müridi Üzerindeki Tasarrufu:
Bir şeyhin müridlerini "tasarruf altında tutması" ifadesi, Kur'an'daki kainatın insana musahhar kılınmasıyla aynı anlamda bir hükmetme veya mülkiyet ilişkisi değildir. Tasavvufta şeyhin müridi üzerindeki tasarrufu daha çok manevi bir rehberlik, terbiye ve himaye anlamını taşır. Bu tasarruf şu şekillerde tezahür edebilir:
Kalbi Yönlendirme (Teveccüh): Şeyh, manevi enerjisi ve duasıyla müridinin kalbini Allah'a yönlendirmeye çalışır. Bu, müridin manevi ilerlemesi için önemli bir etkendir.
Nefis Terbiyesi: Şeyh, müridinin nefsini kötü huylardan arındırması, ahlaki olgunluğa erişmesi için yol gösterir, nasihat eder ve manevi egzersizler (zikir, riyazat vb.) önerir.
Manevi Destek (Himmet): Şeyhin Allah'a yakınlığı vesilesiyle müridine manevi yardım ve destek ulaşabilir. Bu, müridin karşılaştığı zorluklarla başa çıkmasına yardımcı olabilir.
İrşad ve Rehberlik: Şeyh, müridine tasavvuf yolunun inceliklerini öğretir, doğru anlayışa ulaşmasına yardımcı olur ve karşılaşabileceği tehlikelere karşı uyarır.
Şeyhin Uzaktayken Müridini Görmesi ve Manevi Hükmü:
Tasavvufi anlayışa göre, kalpler arasındaki bağ ve manevi enerji mekan ve zaman sınırlarını aşabilir. Bu nedenle, bazı şeyhler, Allah'ın izniyle, uzaktaki müridlerinin manevi hallerini sezebilir, onların ihtiyaçlarını hissedebilir ve onlara manevi destek gönderebilirler. Bu "görme" fiziksel gözle görme şeklinde değil, kalbi bir müşahede, bir tür manevi idrak olarak anlaşılmalıdır.
Şeyhin müridi üzerinde manevi yollardan hükmetmesi ise, zorlayıcı, iradeyi yok sayan bir tahakküm anlamına gelmez. Bu daha çok manevi bir nüfuz, kalbi bir etkileme ve irşadi bir yönlendirme şeklindedir. Şeyhin manevi gücü, müridin kalbine ilhamlar, düşünceler ve duygular yoluyla etki edebilir, onu doğru yola sevk edebilir. Ancak bu etki, müridin kendi iradesini tamamen ortadan kaldırmaz. Mürid, yine kendi seçimiyle bu etkiye uyup uymamakta serbesttir.
Özetle:
Tasavvufta tasarruf, Allah'ın kainatı insana istifade için sunması gibi bir izin ve yetki çerçevesinde anlaşılır.
Şeyhin müridi üzerindeki tasarrufu, manevi rehberlik, terbiye ve himaye anlamlarını taşır, mülkiyet veya zorlayıcı bir hükümranlık değildir.
Şeyhin uzaktayken müridini "görmesi" kalbi bir müşahede, manevi hükmü ise kalbi bir etkileme ve irşadi bir yönlendirme olarak kabul edilir. Bu durum, Allah'ın izni ve manevi bağların gücüyle mümkün olabilir.
Ancak bu konular, tasavvufun derin ve hassas meseleleridir ve farklı tarikatlarda ve anlayışlarda çeşitli yorumlara sahip olabilir. Bu nedenle, bu bilgileri bir rehber niteliğinde kabul etmek ve daha derinlemesine bilgi için ehil kişilere başvurmak önemlidir.
Tasavvufta tasarruf, bir mürşidin manevi yetkisiyle müridlerini terbiye etmesi, onları ruhani olarak yönlendirmesi ve koruması anlamına gelir. Bu kavram, Allah'ın evren üzerindeki mutlak hâkimiyetiyle ilişkilendirilir.
Câsiye Suresi 45/12-13 ve İnsanın Tasarrufu
Ayetlerde şöyle buyrulur:
"Allah, göklerdeki ve yerdeki her şeyi sizin emrinize verendir. Şüphesiz bunda düşünen bir toplum için ibretler vardır." (Câsiye, 45:13)
Bu ayetler, Allah'ın kâinatı insanın hizmetine sunduğunu ve ona bir çeşit tasarruf yetkisi verdiğini gösterir. Ancak bu yetki, mutlak değil, sorumluluk ve şükürle sınırlıdır. İnsan, bu nimetleri Allah'ın rızası doğrultusunda kullanmalıdır.
Şeyhin Müridler Üzerindeki Tasarrufu
Tasavvufta şeyhin tasarrufu, manevi bir rehberlik ve terbiye sürecidir. Bunun dayanağı şu şekilde açıklanır:
Allah'ın İznine Dayalıdır
Şeyh, kendi başına bir güce sahip değildir. Tasarrufu, Allah'ın izni ve lütfuyla gerçekleşir.
"Allah’ın dilediğine verdiği bir lütuftur." (Hadid, 57:21)
Manevi Eğitim ve Ruhani Terbiye
Şeyh, müridin kalbini kötülüklerden arındırır, onu ahlaki olarak yetiştirir.
"Mürşid, müridin kalbine Allah'ın izniyle tasarruf eder." (İmam Gazali)
Vesilelik ve Rabıta
Mürid, şeyhine bağlanarak (rabıta) onun manevi feyzinden istifade eder.
Bu, tıpkı bir öğrencinin hocasından ilim alması gibi manevi bir intisaptır.
Koruma ve Yardım
Şeyh, müridini manevi tehlikelere karşı korur, dualarla destekler.
Ancak bu, şeyhin gaybı bildiği anlamına gelmez; sadece Allah'ın lütfuyla olur.
Tasarrufun Sınırları
Şeyh, asla ilah değildir; sadece bir rehberdir.
Mürid, şeyhi Allah'a ulaşmada bir vesile olarak görmelidir.
Tasarruf, körü körüne itaat değil, şuurla bağlanmayı gerektirir.
Sonuç
Allah, kâinatı insanın hizmetine sunmuştur; şeyh de müridini manevi olarak yetiştirir. Ancak her tasarruf, Allah'ın izni ve rızasıyla gerçekleşir. Bu nedenle tasavvuftaki tasarruf anlayışı, sorumluluk, edep ve tevhid inancı çerçevesinde değerlendirilmelidir.
Bir Şeyh uzaktayken de müridini görebilir mi? manevi yollardan ona hükmedebilir mi?
Tasavvufta şeyhin müridi üzerindeki manevi tasarrufu, fizikî mesafeyle sınırlı değildir. Birçok sufî geleneğinde, şeyhin ruhanî nüfuzunun zaman ve mekân aşan bir boyutta olduğu kabul edilir. Ancak bu durum, doğru anlaşılması gereken ince bir konudur.
1. Şeyh, Müridini Uzaktan "Görebilir" mi?
Manevi Keşif (Kashf) ve Firâset:
Tasavvufta "keşf" (kalp gözüyle hakikati görmek) ve "firâset" (ilahi ilhamla doğruyu sezmek) kavramları vardır.
Olgun bir şeyh, Allah'ın lütfuyla müridinin manevi halini (kalp durumunu, sıkıntılarını, imtihanlarını) hissedebilir. Bu, fizikî gözle görmek değil, ruhanî bir idraktir.
Örneğin, bazı velîlerin, uzaktaki müridinin sıkıntıda olduğunu bilip ona dua ettiği rivayet edilir.
Rabıta Yoluyla İrtibat:
Mürid, şeyhine rabıta (kalben bağlanma) yaparak onun manevi feyzinden istifade eder.
Şeyh de müridinin bu bağlılığına ruhanî bir cevap verebilir. Bu, bir nevi kalpler arası iletişim olarak düşünülebilir.
2. Şeyh, Uzaktan Müridine "Hükmedebilir" mi?
Tasarruf, Zorlama Değil İnayettir:
Şeyh, müridine "emir vermekle" onu fizikî olarak kontrol edemez. Ancak mürid, şeyhine tam bir teslimiyetle bağlanmışsa, onun manevi etkisi altına girer.
Bu, "hükmetmek" değil, rehberlik etmektir.
Manevi Etki Nasıl Olur?
Şeyh, müridinin kalbine dua ve niyazla tesir edebilir.
Örneğin, bir mürid yanlış yola saparsa, şeyhinin duası onu koruyabilir veya içine bir huzursuzluk düşerek tövbe etmesine vesile olabilir.
Bu, "Allah'ın izniyle" gerçekleşen bir durumdur; şeyh kendi gücüyle değil, vesilelik makamıyla hareket eder.
3. Bunun Dayanağı Nedir? Kur'an ve Sünnette Var mı?
Kalplerin Birbirine İlhamı:
Hadislerde, "Müminin ferasetinden sakının, çünkü o Allah'ın nuruyla bakar." (Tirmizî) buyrulur. Bu, manevi sezginin mümkün olduğunu gösterir.
Ayrıca, velîlerin kerameti İslam inancında kabul edilen bir konudur.
Allah'ın Velî Kullarına İmdadı:
"Allah’ın velî kulları için korku yoktur, onlar mahzun da olmayacaklardır." (Yunus, 10:62)
Bu ayet, Allah'ın velî kullarını özel bir himayeye aldığını ve onların da müridlerine bu himayeden pay verebileceğini gösterir.
4. Sınırlar ve Uyarılar
Şeyh İlah Değildir:
Hiçbir şeyh, müridinin hayatını doğrudan kontrol edemez. Bu, şirke girer.
Tasarruf, Allah'ın izniyle ve sadece manevi terbiye amaçlıdır.
Körü Körüne İtaat Yoktur:
Mürid, şeyhin her dediğini yapmak zorunda değildir. Dinin sınırları aşılmamalıdır.
"Allah’a isyanda kula itaat yoktur." (Hadis)
Sonuç
Evet, tasavvufta şeyh, müridini manevi olarak uzaktan hissedebilir, ona dua ve kalp yoluyla tesir edebilir. Ancak bu, fizikî bir kontrol değil, ruhanî bir bağ ve ilahî bir lütuftur. Mürid, şeyhini bir vesile bilmeli, asıl gücün Allah'tan geldiğini unutmamalıdır.
Tasavvufta Tasarruf Yetkisi Nedir?
Kâinâtın Hâlık’ı ve Mâlik’i olan Allah Teâlâ, kendi varlığını bilmesi, ibâdet ve tâatte bulunması ve yeryüzünü îmar etmesi için mahlûkâtın en şereflisi olarak insanı kendisine halîfe tâyin etti. Âyet-i kerîmede bu gerçek:
“Hatırla ki Rabbin meleklere: «–Ben yeryüzünde bir halîfe yaratacağım.» buyurmuştu…” (el-Bakara, 30) şeklinde beyân edilmiştir.
Burada insanın “halîfe” kılınması şu mânâlara gelmektedir:
“Kendi irâdemden, kudret ve sıfatımdan ona bâzı salâhiyetler vereceğim; o Bana izâfeten, Bana vekâleten mahlûkâtım üzerinde birtakım tasarruflara sâhip olacak; Ben’im nâmıma ahkâmımı icrâ edecek; o bu hususta asil olmayacak; kendi zâtı ve şahsı adına asâleten ahkâmı icrâ edecek değil, ancak Ben’im bir nâibim ve vekîlim olacak. İrâdesiyle Ben’im irâdelerimi, Ben’im emirlerimi, Ben’im kanunlarımı tatbike memur bulunacak. Sonra onun arkasından gelenler ve ona halef olarak aynı vazîfeyi icrâ edecek olanlar bulunacak, «O (yüce Allah) sizi yeryüzünde halîfeler kıldı.» (el-En’âm, 165) sırrı zâhir olacak.” (Elmalılı, Hak Dini, I, 299-300)
Tasarruf, iki Türlüdür
Biri ilâhî yardımla tabiî şartları aşarak insanlar üzerinde birtakım olağanüstü işlere muvaffak olmaktır. Gerçek ve yegâne tasarruf sâhibi Allah’tır. Ancak Cenâb-ı Hakk bâzı kullarını bu tasarrufa mazhar kılabilir. Tasarrufun ikincisi nefsin hayâl gücüyle îzâh edilen türüdür. Bu bir cem-i himmet ve konsantrasyondur. Bu tür bir tasarruf gücü, insanda idmanla geliştiren sportmenlik kâbiliyeti gibidir. Bâzı insanlar böyle bir kâbiliyetle yaratılır. Bu kâbiliyet riyâzat ile gelişir. Bu tasarruf gücü ulvî maksadlar için kullanılırsa faydalıdır. Fakat kötü emeller için kullanılacak olursa makbûl olmaz.
Bu tür bir tasarruf gücü, dînî yüceliklerden sayılmaz, Allah nezdinde yakınlığa delîl olmaz. Tasarrufun birinci türü bir bakıma vehbî olduğu için murâd-ı ilâhîye göre ölümden sonra da devam edebilir. Ancak kesbî olan ve insanların birtakım temrinlerle geliştirdikleri tasarruf gücü ise hayât ile sınırlı olmalıdır.
Tasavvufa göre tasarruf, Allah'ın velî kullarına (şeyh, mürşid, kutup vb.) lütfettiği manevi yetki ve etki alanıdır. Bu yetki, şeyhin müridlerini terbiye etmesi, onlara ruhani rehberlik yapması ve bazı durumlarda gaybî yollarla yardımda bulunabilmesi anlamına gelir. Ancak bu yetki, mutlak değil, Allah'ın izni ve takdiriyle sınırlıdır.
1. Tasarruf Yetkisinin Kaynağı
Allah'ın İzniyle Gerçekleşir:
Hiçbir şeyh veya velî, kendi başına tasarruf sahibi değildir. Bu yetki, "Allah'ın velî kullarına bir ikramı" olarak kabul edilir.
"Allah’ın velî kulları öyle kimselerdir ki, onlar ne ticaret ne de alışverişin kendilerini Allah’ı anmaktan alıkoyamadığı kimselerdir." (Nur, 24:37)
Keramet ve İlâhî Lütufla İlişkilidir:
Tasarruf, velîlerin kerametlerinden biridir. Keramet, Allah'ın sevdiği kullarına verdiği olağanüstü hallerdir (peygamber mucizesi değildir).
2. Tasarruf Yetkisi Nasıl İşler?
A) Müridin Terbiyesi ve Manevi Eğitim
Şeyh, müridinin kalbini kötülüklerden arındırır, nefsini terbiye eder.
"Mürşid, müridin kalbine Allah’ın izniyle tasarruf eder." (İmam Gazâlî)
B) Gaybî Yardım ve İlham
Şeyh, fiziken uzakta olsa bile müridinin manevi durumunu hissedebilir.
Örnek: Bazı velîlerin, uzaktaki müridinin sıkıntıda olduğunu bilip ona dua ettiği nakledilir.
C) Ruhanî Himaye ve Koruma
Mürid, şeyhinin manevi himayesi altında olduğuna inanır. Bu, şeyhin duası ve manevi nüfuzuyla gerçekleşir.
"Evliyanın himmeti, müridine bir kalkandır." (Tasavvufî öğreti)
3. Tasarrufun Sınırları
Allah'ın İrade ve Takdirine Bağlıdır:
Şeyh, sadece bir vesiledir; asıl güç Allah'ındır.
"De ki: Allah’ın dilemesi dışında ben kendime bile bir fayda veya zarar veremem." (A’raf, 7:188)
Müridin İradesi ve Teslimiyeti Önemlidir:
Tasarruf, müridin samimiyeti ve bağlılığı ölçüsünde etki gösterir.
"Mürid, şeyhine ne kadar teslim olursa, feyiz o kadar artar."
Dinî Hükümlerin Dışına Çıkamaz:
Şeyh, asla haramı helal, helali haram kılamaz.
"Allah’a isyanda kula itaat yoktur." (Hadis)
4. Yanlış Anlaşılan Yönleri
Şeyh "Gaybı Bilmez", Sadece Allah'ın Bildirdiği Kadarını Bilir:
"Gaybın anahtarları Allah’ın yanındadır; onları O’ndan başkası bilmez." (En’am, 6:59)
Şeyh İlâh Değildir, Sadece Bir Rehberdir:
Tasavvufta şeyh, müridi Allah’a götüren bir yol göstericidir, kendisine tapılacak bir varlık değildir.
Sonuç: Tasarruf, İlahî İzinle Sınırlı Bir Rehberliktir
Tasavvuftaki tasarruf yetkisi, Allah'ın velî kullarına bahşettiği manevi bir lütuftur. Şeyh, bu yetkiyi müridini terbiye etmek ve Allah yolunda ilerletmek için kullanır. Ancak bu, mutlak bir güç değil, dinin sınırları içinde kalan bir rehberlik sistemidir.
"Hakikî mürşid, seni kendine değil, Allah’a götürendir."
Tasavvufta "tasarruf yetkisi", Allah'ın bazı özel kullarına (evliya) bahşettiğine inanılan manevi bir etkileme ve yönlendirme gücü olarak tanımlanır. Bu yetki, zahiri (görünen) sebeplerin ötesinde, manevi yollarla varlıklar ve olaylar üzerinde etkide bulunabilme kapasitesini ifade eder.
Tasarruf Yetkisinin Anlamları:
Olağanüstü İşler Yapabilme: Tasarruf sahibi olduğuna inanılan kişiler, keramet olarak adlandırılan, normalde gerçekleşmesi mümkün olmayan bazı olaylara vesile olabilirler. Bu, bir nesneyi hareket ettirme, hastayı iyileştirme gibi çeşitli şekillerde tezahür edebilir.
Kalpleri Etkileme ve Yönlendirme (Teveccüh): Şeyhlerin müridlerinin kalplerini Allah'a yönlendirme, onların manevi ilerlemelerine yardımcı olma yeteneği olarak kabul edilir. Bu, müridin iç dünyasında huzur, muhabbet gibi olumlu değişikliklere yol açabilir.
Manevi Himaye ve Yardım (Himmet): Şeyhin veya velinin, manevi enerjisi ve duasıyla, zor durumda olanlara yardım etmesi, sıkıntılarını gidermesi şeklinde anlaşılır.
İrşad ve Terbiye: Şeyhin, müridini manevi yolda doğru bir şekilde yönlendirme, nefsini terbiye etmesine yardımcı olma gücü olarak da yorumlanır.
Tasarruf Yetkisinin Kaynağı ve Sınırları:
Tasavvufi anlayışa göre, tasarruf yetkisinin asıl sahibi Allah Teala'dır. Bu yetki, Allah'ın lütfu ve izniyle, O'na yakın olan, nefislerini terbiye etmiş ve Allah'ın rızasını kazanmış kullarına bahşedilir. Bu nedenle, tasarruf sahibi olduğuna inanılan kişiler, bu yetkiyi kendi güçleriyle değil, Allah'ın izniyle kullandıklarına inanırlar.
Önemli Hususlar:
Asıl Fail Allah'tır: Tasavvufta, tasarrufun zahirde kul eliyle gerçekleşse bile, gerçek failin Allah olduğuna inanmak esastır. Aksi takdirde bu, şirke yol açabilecek bir sapma olarak görülür.
Veli Olmanın Şartı Değildir: Tasarruf sahibi olmak, veli olmanın zorunlu bir şartı değildir. Veli olmanın temel ölçütleri zühd, takva ve Peygamber Efendimiz'e (s.a.v.) sünnetine uymaktır.
İmtihan Vesilesi Olabilir: Tasarruf yetkisi, bazı durumlarda hem tasarruf sahibi olan kişi hem de ona inananlar için bir imtihan vesilesi olabilir. Bu yetkinin doğru ve hikmetli bir şekilde kullanılması önemlidir.
Sonuç:
Tasavvufta tasarruf yetkisi, Allah'ın seçkin kullarına bahşettiğine inanılan, manevi etkileme ve yönlendirme gücüdür. Bu yetki, kerametler, kalbi yönlendirme, manevi yardım ve irşad gibi çeşitli şekillerde tezahür edebilir. Ancak bu yetkinin asıl sahibinin Allah olduğu ve bu yetkinin O'nun izniyle kullanıldığına inanmak temel bir prensiptir.
“Tasarruf” Nedir?
“Tasarruf” olayı ne?..
“Tasarruf” dediğimiz şey, görevli velîlerin yapılar üzerinde onları diledikleri tarza yönlendirme özelliğidir.
“Tasarruf” kelimesi ile kastedilen şey, genelde anlamı iyi bilinmediği için “nüfuz” ile karıştırılarak aynı şeymiş gibi anlaşılır... Nasıl ki, “Fetih” ve “Keşif” iki ayrı özellikse, “nüfuz” ve “tasarruf” diye de iki ayrı özellik vardır.
Bütün velîlerde ortak olan özellik, “nüfuz”dur. Yani, “kişisel güç”!..
Beyin gücü veya ruh gücü dediğimiz olay!... Herhangi bir olayı veya herhangi bir meseleyi çözmek için karşısındakine bir şey verebilmek için, kendi “nüfuz”unu kullanır.
Yani, bu demektir ki, kendi beyin gücünü kullanarak, karşısındakinin beyninde belli bir kapasite açılımı yapar. Yani ona feyiz verir. Bu kapasite açılımının neticesinde de onda belli bir idrak oluşturur. İşte bu olay “nüfuz” kullanmadır...
Ancak ne var ki, o kişinin daha sonra belli çalışmalarla bu beyin kapasitesini takviye etmesi ve artırması şarttır. Yoksa, belli bir süre sonra orada kapanma, gerileme olur.
“Tasarruf” ise, herhangi bir velînin görevi gereği olarak, kendi emrine verilmiş melekleri veya cinleri kullanarak herhangi bir olayı oluşturmasıdır... Görevi gereği, emrindeki melek veya cinleri kullanarak o olayı oluşturması, “tasarruf” denen şeydir.
Tasarruf eden bu tasarrufunun farkındadır, değil mi, diye sorulursa...
Farkındadır tabii!.. Farkında olmadan yapıyorsa, o tasarruf değildir!
Zaten, görevli velîler, genellikle tasarruf sahibidirler ve farkındadırlar yaptıklarının...
Onun dışındakiler, yani görev dışındaki olaylar, kişisel nüfuz olayıdır!.. Onlar, göreve taalluk etmez!.. Yani, bir velînin, çevresindeki belli kişilere yardımcı olmak gayesi ile kendi beyin gücünü kullanmasıdır “nüfuz” olayı ki, bunu tekrar belirtiyorum “tasarruf”la hiçbir alâkası yoktur!..
Peki, 124 bin velî için de geçerli mi bu? 124 bin velî için de “nüfuz” dediğimiz, “kişisel nüfuz” dediğimiz olay, geçerlidir.
Başka bir soru; 124 bin velî de tasarruf sahibi olduğunu bilir mi? Tasarruf sahibi değil!.. Nüfuz sahibi!.. Karıştırmayın!..
Tasarruf, sadece görevli velîlere has bir olaydır.
Tasarruf
"Tasarruf" sözlükte; yetkiyi kullanarak iş yapma, sahip olma, kullanma, idare etme, serbest davranma, çekip çevirme gibi anlamlara gelir. Tasavvuf terimi olarak ise olağanüstü yollardan iş yapmak ve tesir etmek, insanlara ve eşyaya hükmetmek, Allah’ın eşyayı ve bütün varlıkları genelde tüm insanlara, özelde ise peygamber ve veli kullarına boyun eğdirmesi gibi anlamlar taşır.
Mutlak Tasarruf
İslam âlimlerinin ortak görüşüne göre, varlık üzerinde mutlak tasarruf hakkı yalnızca Allah’a aittir. Mutlak tasarruf iki şekilde anlaşılabilir:
Cenab-ı Hak, hiçbir aracıya veya yardımcıya ihtiyaç duymadan, sınırsız bir şekilde yarattığı varlık üzerinde dilediği tasarrufu yapabilir. İradesi tecelli ederse bunu gerçekleştirmeye kadirdir ve kimse engel olamaz. Ancak –haşâ– ölçüsüz davranmaz, zira O adalet, hikmet gibi sıfatlara sahiptir ve iradesi bu sıfatlara uygun olarak tecelli eder.
İnsanın fiilleri de dâhil olmak üzere her türlü tasarrufun gerçek sahibi Allah’tır. Ancak Allah, bu tasarrufu melekler ve insanlar gibi vasıtalar aracılığıyla gerçekleştirir.
Örnekler:
"Onları siz öldürmediniz, fakat Allah öldürdü. Attığın zaman sen atmadın, Allah attı." (Enfal, 8/17)
"Sen sevdiğini hidayete erdiremezsin, fakat Allah dilediğini doğru yola iletir." (Kasas, 28/56)
Bütün varlıklar arasında yalnızca insana (ve kısmen cinlere), sorumluluğun temelini oluşturan bir irade, meyil ve "kesb" yeteneği verilmiştir. Âlimler bu ikinci tür tasarruf konusunda farklı görüşler belirtmiş olsalar da, Mutezile dışındaki tüm ekoller, Allah’tan başka hiçbir varlığın mutlak tasarruf sahibi (örneğin fiilinin yaratıcısı) olamayacağında ittifak etmişlerdir.
Tasavvuf ehli bu durumu, maşayla sobadan ateş alan bir adamın haline benzetir: "Ateşi alan maşa mıdır yoksa adam mı?" Bu misalde gerçek fail Allah, insan ise maşa hükmündedir.
İnsanların çoğu bu hakikatin farkında olmadığı için kendilerini mutlak tasarruf sahibi zanneder. Ancak nefis terbiyesiyle kemale eren ve irfan seviyesine ulaşan kişi böyle düşünmez. Bir kudsî hadiste belirtildiği gibi, o kimse artık Allah’ın "işiten kulağı, gören gözü, tutan eli ve yürüyen ayağı" olduğunu idrak eder ve meyil düzeyindeki iradesini de O’na teslim eder.
İnsanın Tasarrufu
Giriş paragrafında da belirtildiği gibi, Allah (cc) yarattığı varlıklar arasında insanı kendisine halife olarak seçmiş ve bütün varlığı onun emrine vererek, belirlediği esaslar çerçevesinde tasarruf yetkisi bahşetmiştir. Zira "insan, şu kâinat ağacının en son ve en kapsamlı meyvesi; Hakikat-ı Muhammediye (sav) cihetiyle çekirdek-i aslîsi; kâinat Kur'an'ının âyet-i kübrası ve ism-i azamı taşıyan âyetü'l-kürsîsi; kâinat sarayının en mükerrem misafiri ve o saraydaki diğer sakinler üzerinde tasarrufa yetkili en faal memurudur."
Allah şöyle buyurur:
"Allah, emriyle denizde gemilerin akıp gitmesi, O'nun lütfundan (rızkınızı) aramanız ve şükretmeniz için denizi sizin hizmetinize verendir. Göklerde ve yerde ne varsa hepsini kendi katından (bir lütuf olarak) size âmâde kılmıştır." (Câsiye, 45/12-13)
Elmalılı'nın Tefsiri:
"Emriyle gemilerin akıp gitmesi için –sizin menfaatinize olsa da sizin emrinizle değil, O'nun emriyle– denizi musahhar kıldı. 'Emir'den maksat, iradesi ve ona delalet eden tabii kanunlardır. Bu, hem geminin suyla olan hacim ilişkisini, hem hareket ettirici kuvvetler arasındaki dengeyi, hem de çevre şartlarının uygunluğunu kapsar. Yoksa insanlar, Allah'ın koyduğu kanunları uygulamadan sırf kendi istekleriyle denizde tasarruf edemezler."
İnsanın Tasarruf Yetkisinin Sınırları
Allah'ın kâinata yerleştirdiği –insanoğlunun henüz keşfedemediği– tabiat kanunlarını uygulayan her insan, belirli sınırlar içinde yere, göğe ve içindekilere hükmedebilir. Bilim ve teknolojinin ilerlemesiyle yıldızlararası seyahatler, kara deliklerin aşılması veya maddenin farklı boyutlarının keşfi gibi gelişmeler, insanlığın karşılaşacağı yeni tabiat kanunlarını şimdiden kestiremeyeceğimiz gibi; ruh dünyasına yönelik araştırmalar derinleştikçe de ne tür hakikatlerle yüzleşeceğimiz meçhuldür. Kur'an'da bu durum şöyle ifade edilir:
"Onlara delillerimizi hem âfâkta (dış evrende) hem kendi nefislerinde göstereceğiz; ta ki Kur'an'ın mutlak hakikat olduğu onlar için de ayan beyan ortaya çıksın." (Fussilet, 41/53)
Bu, insana verilen bir imtiyazdır ve onun yeryüzündeki hilafet sıfatından kaynaklanır.
Olağanüstü Tasarruflar
Bazı seçkin kişiler –başta peygamberler olmak üzere– tabiat kanunlarını aşan (Batılıların supernatural activity dediği) özel bir tasarruf yetkisine sahiptir. Örneğin Hz. Süleyman (as):
"Rüzgârı onun emrine verdik; istediği yere onunla kolayca giderdi. Her türlü bina ustası ve dalgıç şeytanları da zincirlere vurulmuş halde onun hizmetine sunduk." (Sâd, 38/36-38)
Diğer peygamberlerden de benzer tasarruflar nakledilir. Hz. Muhammed (sav), namazda kendisine musallat olan bir ifriti yakalayıp mescidin direğine bağlamayı düşünmüş, ancak Hz. Süleyman'ın "Allah'ım, bana benden sonra kimseye nasip olmayacak bir mülk ver" (Sâd, 38/35) duasını hatırlayarak vazgeçmiştir.
İbn Arabî'nin Yorumu:
"Bu hadise gösteriyor ki, Resulullah (sav) dileseydi cinlere hükmedebilirdi. Ancak Süleyman (as)'ın duasına hürmeten bundan imtina etti. Bu durum, o duayla çelişmez; zira Süleyman'ın mülkü mutsaktı, başkalarının özel tasarruflarını engellemez."
Tasavvufta Hilafet ve Tasarruf
Abdülkerim el-Cilî'ye göre:
"Halife, temsil ettiği varlığın tüm sıfatlarını taşır. Allah mutlak tasarruf sahibiyse, O'nun halifesi olan veli de bu yetkiye sahip olmalıdır. Tasarruf edemeyen halife, hakiki halife değildir. Mutlak hilafet, İnsan-ı Kâmil olan Muhammedî Hakikat'indir. Nebi ve velilerin hilafeti ise bu hakikatin suretine mazhar olmalarındandır."
Tasarrufun Oluş Şekli
Verilen örneklerden de anlaşılacağı gibi, tasarruf değişik şekil ve vasıtalarla cereyan etmektedir. Tasavvuf ehli bu konuda şu açıklamayı yapar:
“Tasarruf; cem’iyet-i kalb (kalp konsantrasyonu), himmet, ervah-ı felekiyyenin muaveneti (astronomik dengeler ve semavî varlıkların yardımı), havass-ı umûr-ı tabiiyye (tabii şartlar, kanunlar ve özellikler), esma-i ilahiyye (Allah’ın isimleri okunarak) ve bizzat emir ile meydana gelir.”
Buradan şu neticeler çıkarılabilir:
Emir ile yapılan tasarruf: Buna mucize denir ve sadece peygamberler eliyle meydana gelir. “Rüzgâr, onun emriyle istediği yere tatlı tatlı eserdi.” (Sâd, 38/36) ayeti buna işaret etmektedir. En üstün ve kâmil tasarruf ve teshir budur.
Emir dışında sayılan diğer yollarla yapılan tasarruf: Bunu dört gruba ayırmak mümkündür:
a. Allah dostlarının eliyle meydana gelen kerâmet: Bu da yine Allah’ın izni, dilemesi ve yardımı ile olur. Mucize ile yakın benzerlik gösterir. Sadece emre dayanmadığı gibi, sadece nefsin egzersizle geliştirilen bazı güçleriyle de meydana gelmez.
b. Allah düşmanlarının eliyle meydana gelen istidrac.
c. Yogi, sihirbaz, medyum vb. adlarla anılan kişiler eliyle meydana gelen olaylar: Bir kısmı göz boyama ve el çabukluğuna dayandığı için harikulade sayılmayan bazı değişik davranış ve olaylardır.
d. Bilimsel ve teknolojik gelişmeler yoluyla meydana gelen icatlar: Herkesin anlayamayıp, işin uzmanları tarafından anlaşılan hususlardır. “Evet, (Kur’an) mucizat-ı enbiyayı zikretmesiyle fen ve sanat-ı beşeriyyenin nihayet hududunu çiziyor. En ileri gayatına parmak basıyor. En nihayet hedeflerini tayin ediyor. Beşerin arkasına dest-i teşviki vurup o gayeye sevk ediyor.” ifadesi, insanoğlunun kıyamete yakın bir dönemde bilimsel metotlarla mucizeye yakın bir seviyede kâinatta tasarruf edebileceğini zımnen belirtmektedir.
Himmet ve Tasarruf
Himmet; azim, enerji, istek, meyil, şevk gibi anlamlara gelir. Terim olarak, kulun bir şeyi elde etmek için kalbinin bütün gücü ile Hakk’a yönelmesine; ermiş kişilerin maksadı hasıl eden, iş bitiren ve dilediklerini yerine getiren manevî gücüne himmet denir.
Himmet kavramı, erken dönemlerden itibaren tasavvuf kültüründe yerini almış ve dikkat, yoğunlaşma, ilgi, yöneliş gibi anlamların yanı sıra manevî/kalbî bir güç olarak da görülmüştür. Nitekim yaklaşık Hicrî 250’de vefat eden Ebû Abdullah b. Cellâ, “Himmeti bütün varlığın üstüne çıkan kişi, varlığı var edeni bulur. Himmeti ile başka bir şeye yönelen kişiden Hakk vazgeçer. Zira kendisine ortak koşulmasından hoşlanmaz.” diyerek bu noktaya dikkat çekmiştir. İbrahim Kassâr (ö. 316 H.), “Her insanın değeri himmeti ölçüsündedir. Himmeti dünya ise bir değeri yoktur, himmeti Allah rızası ise ona değer biçilmez.” sözleriyle himmetin önemini dile getirmiştir.
Günümüzde yaygınlık kazanan Uzak Doğu kökenli akımların üzerinde durduğu zihin/bilinç konsantrasyonu, himmetin bir noktaya veya işe yoğunlaşması şeklinde yorumlanabilir. Bu durum, himmetin çok daha önceden insanlık tarafından bilindiğine işaret etmektedir.
Verilen anlamların yanı sıra, daha sonraki dönemlerde himmetin anlamı üç yönde genişleme göstermiştir:
Yardım ve manevî destek anlamında himmet: Yaygın bir şekilde, yardım etme, yönlendirme, kalbi kötü duygu, düşünce ve meyillerden temizleme, manen yükseltme, kalbe feyiz verme gibi anlamlarda kullanılmıştır. Bu anlamıyla şeyhten müride himmet eli (şeyhin manevî gücü ve onda bulunan manevî enerji) uzatılır. Gerek maddeten darda kaldığı zaman, gerekse manen engellerle karşılaştığı veya yükselmesi gerektiği zaman bu himmet müridin yardımına yetişir. “Medet ya şeyh, medet ya gavs!” gibi çağrılar, bu himmet anlayışının ifadesidir. Mürşidin himmeti olmadan bazı müridlerin yetişmesi, yani kalplerinin önce tasfiye edilip sonra feyizle dolması neredeyse mümkün değildir. Ancak bu himmet her mürşitte aynı seviyede olmadığı gibi, her müride de aynı derecede himmet edilemez. Zira, teşbihte hata olmasın, himmet yüksek gerilim hattı gibidir ve her mürid bunu kaldıramaz. Onun için mürid yetiştirmede en son başvurulan yöntemlerden biri olarak görülmüştür.
Müridin himmeti: Müridin teveccüh ve nazarıyla birlikte, bütün himmetini şeyhine, verilen derse ve ihvana hizmete yönlendirmesi, onun manen yükselmesinin temel şartıdır. Bu anlamda himmet, müridin mâsivâ ile irtibatını koparıp Hakk’a yönelmesini sağlayan enerji ve güç olarak anlaşılır.
İbn Arabî’ye (ö. 638/1240) göre himmet: O, himmete yeni anlamlar yüklemiş ve onu, özellikle insan-ı kâmilde (yetkin insan) var olan olağanüstü ilahî bir güç olarak açıklamıştır. Buna Toshihiko İzutsu’nun ifadesiyle “yoğunlaştırılmış ilahî enerji” demek de mümkündür. Burada himmet iki anlamda kullanılmıştır:
Geçici olarak yaratma gücü,
Bilgi edinme metodu ve gücü.
"Geçici Olarak Yaratma"
Bir ârif isterse, bütün ruhani enerjisini üzerine yoğunlaştırmak suretiyle herhangi bir nesneye etki edebilir; hatta halen mevcut olmayan bir nesneyi dahi varlığa büründürebilir. Yani bir ârif, herhangi bir şeyi kendi iradesine mahkûm edebilir. Zira onda teshir (etkileme) kudreti bulunmaktadır.
İbn Arabî’nin konuyla ilgili ifadeleri şöyledir:
“Her insan, bu dış âlemde değil de yalnız kendi hayalinde var olabilen şeyi vehim ve hayal gücüyle (kendi zihninde) yaratır. Ârif ise bunu himmetiyle zihninin dışında da yaratır. Fakat ârifin himmeti, o şeyin varlığını ancak bu himmet devam ettiği sürece korur. Yaratılmış olan şeyin korunması ona ağır gelmez. Ama bu yarattığı şeyin korunması hususunda ârifi ne zaman bir gaflet basacak olsa, o zaman bu yarattığı şey de yok olup gider.”
İbn Arabî üzerinde yıllarca çalışan El-Afifî, onun bu konudaki görüşlerini şöyle özetlemektedir:
“Hayatının ilk yıllarında İbn Arabî, himmeti, vukuunda Allah’ın şeyleri yarattığı bir sebep şeklinde izah eder. Yoksa himmetin kendisi yaratıcı değildir. Himmeti aynı şekilde hipnotik bir kudret ya da kendine telkin gibi bir şey olarak görür. Daha sonra İbn Arabî himmeti küllileştirmiş ve onu âlemdeki her hareket ve değişikliğin nedeni olan gizli bir kudret saymıştır.”
Afifî, İbn Arabî’nin şerhlerinden de yararlanarak, başka bir yerde himmetle ilgili şu açıklamayı yapmaktadır:
“Sûfîlerdeki yaratma kuvvetini iki şekilde anlamak mümkündür:
a. Fenâ hali diye isimlendirdikleri özel bir halde sûfî, haricî âlemde istediği herhangi bir şeyi yaratabilir ve meydana getirebilir. Şu anlamda ki, Allah, sûfîlerin istediği bu şeyi onun vasıtasıyla yaratır. Bu durumda fiil, Hakk’ın fiilidir; fakat beşerî sıfatlarından fani olup ilahî sıfatlarla baki olan ve onlar ile tahakkuk eden ârifin vasıtasıyla gerçekleşmektedir. Bu nazariyeye göre ârifin payı, Allah katındaki yaratma kuvvetini izhar etmede vasıta olmaktan ibarettir.
Bu yorum, Eş’arîler’in kulun fiillerini yaratması görüşüne benzediği gibi, Malebranche’ın insan fiillerinin ve diğer fiillerin meydana gelişi hakkındaki teorisine de benzemektedir. Bu teori, çağdaş felsefede ‘şartlar’ veya ‘vesilecilik’ nazariyesi olarak bilinmektedir. Bunun anlamı şudur: Bütün fiiller gerçekte Allah’a aittir, fakat bu fiiller belirli şartlar –insanla ilgili veya insan dışında– gerçekleştiğinde zuhur eder. Bu durumda, fiili bu şartların yarattığı zannedilir; gerçekte ise onu yaratan sadece Allah’tır.
İbn Arabî’nin nazariyesinde bu özelliğin ârife tahsis edilmesi ise şöyle açıklanabilir: İnsana ait yaratma, cem’-i himmete muhtaçtır; cem’-i himmet, en ulvî ve en saf hallerinde insanın ruhî kuvvetleriyle yaratmak veya değiştirmek istediği şeye bütünüyle yönelmesidir. Bu da ancak ‘ârif’ veya ‘insan-ı kâmil’ için mümkün olabilir.
b. Ârifin yaratmasını anlamanın ikinci yönü ise, müellifin ‘hazarât-ı hams’ı açıklama sadedindeki izahıdır. Burada aynı zamanda ârifin yaratılmış şeyleri nasıl koruyacağı da açıklanmaktadır. Buna göre var olan her şey, beş mertebenin biri veya birkaçında var olmaktadır… Bu mertebeler, bazı açılardan Platonik ‘feyizler’e benzer ve bunlar aşağıya doğru düzenlenmiştir. Şöyle ki, herhangi bir mertebeye kendi üstündeki mertebede bulunan şeyler yansıdığı gibi, kendisinde bulunan şeyler de bir altındaki mertebeye yansır. Bazen eşyanın sadece ulvî mertebelerde varlığı bulunur, aşağı mertebelerde varlığı bulunmaz; bazen de herhangi bir şeyin bütün mertebelerde varlığı bulunabilir. ‘Ârif himmetiyle herhangi bir şeyi yaratır’ cümlesinin anlamı, ârifin daha üst bir âlemde bilfiil varlığı olan bir şeyi his âleminde izhar etmesi demektir; yoksa daha önce var olmayan bir şeyi varlığa çıkarması değildir. O halde ârif, himmetini herhangi bir mertebede eşyanın suretinde yoğunlaştırmakla, o şeyi mahsus bir suret içinde haricî varlık alanına çıkarabilir; herhangi bir şeyin suretini herhangi bir ulvî mertebede korumakla da, süflî mertebelerde onun suretini korumuş olur. Bunun aksi de doğrudur.”
Fusûs Şârihi Ahmed Avni Konuk ise bu yaratma işini şöyle açıklamaktadır:
“Himmetin mânâsı budur ki, ârif huzûr-i kalb ile hatırını ve kuvvetini toplayıp, vehmiyle ve fikriyle kendi nefsini, halk ve takdir edeceği şeyin icadına musallat kılar. Ve o şey dahi mahall-i himmet olan kalbin haricinde gölge gibi mevcut olur. Ve bu keyfiyet-i halk, ârifte kuvve-i kudsiyye ve nisbet-i ilâhiyye bulunduğu içindir. Ârifin gayrı olan avâm, kalplerinde tahayyül ve vehm ile bir şeyi ihdas etseler bile, ruhlarında kuvve-i kudsiyye olmadığından o suver-i muhayyeleye vücûd-i hissî verip hariçte izhar etmeğe muktedir değillerdir.”
Sadeleştirilerek metnin özeti şöyle verilebilir:
İnsanlar bazı şeyleri hayal ederler; ârif olan ise hayal ettiği şeyi himmet gücüyle dış dünyada da görünür hale getirir. Himmet, bu şeyin ruhu mesabesindedir; diğer insanların hayalleri ise sadece zihinlerinde kalır.
Bilgi Edinme
Izutsu, İbn Arabî’nin himmete yüklediği ikinci anlamı şöyle açıklamaktadır:
“Pratikteki veçhesi bakımından eşyanın teshir altına alınması demek olan himmet, bilgi edinmeye yönelik veçhesi bakımından, varlığın esrarına nüfûz etme ama aklın hükümran olduğu bölgenin ötesinde kalan bir kudret olma özelliğine sahiptir. Bu bakımdan İbn Arabî’nin Fusûs’unun bir pasajında, varlığın gerçek hakikatinin ancak himmetle teçhiz edilmiş bir kul tarafından bilinebileceğini beyan etmesinin de çok anlamlı olduğunu söyleyelim. Himmet aslî olarak, bir ârifin bütün ruhanî güçlerini belirli bir noktaya teksif etmesinden ve bu güçlerin yoğunlaştığı kalbinin de belirli bir istikamete yönlendirilmesinden ibarettir.”
İrfan ve Tasarruf İlişkisi
Genelde sûfîler, velayet makamıyla tahakkuk edip kurbiyet makamına ulaşan âriflerin, himmetlerini istedikleri şeye yöneltip tasarruf edebildiklerini ifade ederler. Ancak başta İbn Arabî olmak üzere bazıları, marifetin seviyesine göre tasarrufun ters orantılı olarak değiştiğini söylerler. Bu durum hem tasarrufun cereyan şekli, hem Allah’la münasebet, hem de insan iradesi ve ihtiyarı ile ilgilidir. Konuyu maddeler hâlinde şu şekilde ele almak mümkündür:
“Bir şeyde himmetle tasarruf etmek için kuvve-i zâhire ve bâtınenin heyet-i mecmuasını o şeye huzur-ı tam ile ve teveccüh-ı küllî ile yöneltmeli ve o şeyin gayrısına kalpte ittisâ olmamalı, yani başka şeye gönül müteveccih olmamalı. İşte himmet böyle bir cemiyetle müessir olur. Marifet ise ârifi bu cemiyetten ayırır; zira himmetini sarf edeceği şeye külliyetle teveccüh edip onu kalbine idhal etmekle, marifet-i Hakk’ı kalbinden çıkarmak lâzım gelir. Binaenaleyh marifeti tamamlayan ârif, tasarruftan ârî ve gayet acz ü zaaf ile zâhir olur.”
Ârifin tasarrufa kâdir olamamasının diğer nedeni de şudur: Ârifin acizlik ve eksikliğinin farkında olması, elindeki eşyada tasarruf etme kudretinin ona ait olmadığını ve kendisini Hakk’ın elinde bir araç olduğunu idrak etmesi, kalbinde bu cemiyetin sağlanmasına engeldir. Bu gerçekleşmeyince de tasarruf edemez.
“Muvahhid-i müstağrak o kimsedir ki, derya onda tasarruf eder ve onun derya üzerinde bir tasarrufu yoktur. Yüzen kimse ile gark olan kimsenin her ikisi de deryadadırlar, fakat müstağrakı su götürür ve mahmûldür; yüzen kimse ise kendi kuvvetinin hâmilidir ve kendi ihtiyarı iledir. Binaenaleyh müstağraktan sâdır olan her bir hareket ve her bir fiil ve kavil o sudan hâsıl olur, kendisinden değildir. Onun vücudu ortada bir bahanedir. Meselâ duvardan bir sadâ işitirsen, bilirsin ki duvardan değildir, duvarı söyleten bir kimse vardır. İşte evliya da böyledir; ölümden önce ölmüşler ve duvar hükmüne girmişlerdir, onlarda bir kıl ucu kadar varlık kalmamıştır. Hakk’ın kudret elinde bir kalkan gibidirler ve kalkanın hareketi kendinden değildir. İşte ‘ene’l-Hakk’ın’ anlamı budur.”
“Nasıl ki insan, diğer insanların mutasarrıf olduğu şeyi terk edince onların muhabbetini kazanır, aynen öyle de, Allah’ın tasarrufunda olan kendi nefsini ve kendinden zâhir olan fiilleri kendi nefsine izafe etmeyip Hakk’a terk ettiği vakit, O’nun yanında da böyle olur. Yani emr-i tasarrufta Hakk’a iştirakten vazgeçtiği için Hak Teâlâ ona muhabbet eder. Kendi nefsini ve fiillerini tecelliyât-ı Hakk’tan ibaret bildiği ve bu marifetle kesreti nefyetmiş olduğu için tevhid üzerinde râsid olur.”
Ârif, ubûdiyet makamında tahakkuk etmiştir; kendiliğinden tasarruf etmez. Efendisi (Allah) ne derse onu yapar. İradesini, Efendisi’nin iradesinde fânî kılmıştır. Mutlak irade sahibi O’dur. Onun için ârif, kendisinde hissettiği ârızî iradeyi kullanmanın Allah karşısında cehalet ve edebe aykırı olduğunu bilerek tasarrufu gerçek sahibine bırakır ve mutlak acziyet hâline döner. Bu, İbn Arabî’nin, “Allah sizi zayıflıktan yarattı, sonra size zayıflığın ardından kuvvet verdi, sonra kuvvetin ardından tekrar zayıflık ve ihtiyarlık verdi.” (Rûm, 30/54) âyetine verdiği felsefî-sûfî yorumdur.
Vahdet-i vücûd anlayışına göre, varlık birdir. Dolayısıyla ârif, kimin veya neyin üzerinde tasarruf edecektir? Zira O’nun vücudundan başka varlık göremez. Ârifin bu marifet ve müşahedesi onu tasarruftan alıkoyar.
Âriflerin tasarruftan el çekmelerinin başka bir sebebi daha vardır: Onlar, varlıktaki her şeyin ezelde sabit olduğu hâle göre zuhûr ettiğini idrak ederler. Başka bir ifadeyle onlar, olayların ezelde takdir edilip belirlendiğini ve kudret elinin yazmış olduğu bir tek kelimeyi ortadan kaldırabilecek hiçbir varlığın bulunmadığını idrak ederler. O hâlde, neyde ve niçin tasarruf edeceklerdir?
Yukarıda verilen bilgilerden şu sonucu çıkarmak mümkündür: Bu konuda iki makam bulunmaktadır: Birincisi bekâ, yani tasarruf makamıdır. İkincisi ise fenâ, yani tasarrufu terk makamıdır.
Tasarruf–Şirk İlişkisi
Tasarruf, cezbedici ve nefsin hoşuna giden bir olaydır. Onun için, sadece tasarruf etmek yani eşya ve olaylara söz geçirmek ve yönlendirmek amacıyla tasarruf metodunu ve pratiklerini uygulamaya kalkışmanın yanlışlığına, hatta şirk olduğuna şu ifadelerle dikkat çekilmiştir:
“Havas ile iştigal ve bu vasıta ile Allah’ın yaratıkları üzerinde tasarruf, Allah dostlarının nazarında şirktir; zira kâinatta mutasarrıf ancak Hak’tır. Onun için kulun tasarrufa kalkışması Hakk’ın tasarrufuna iştirak sayılır. Bilhassa sülûk ehli için böyle bir gaye ile Allah’ın isimlerine devam etmek, onu yolda bırakır.”
Mutasavvıf olmamakla birlikte tasavvufî konularda geniş bilgiler veren İbn Haldun da bu konuya değinmekte, tasarrufun bir yönüyle sihre benzediğine dikkat çekmekte, ancak onu şu ifadelerle ayırmaktadır:
“Âlemde tasarruf etme ve gaybı bilme nevinden olmak üzere mutasavvıflar için hâsıl olan hususlar, bizzat değil, bilârızdır (Allah tarafından, onlar istemeden, dolaylı olarak verilir). Bu durum işin başında kastedilmiş değildir. Çünkü bu husus kastedilmiş olarak ona yönelmek, Allah’tan başkasına yönelmek olur. Bu ise eşyada tasarruf etmeyi ve gaybı bilmeyi gaye etmekten başka bir şey değildir. Bu da şirk olur. Sûfîlerden biri, ‘İrfan sahibi olmak için irfanı tercih eden, ikinci bir ilâha kâil olmuş olur’ demiştir. Onun için sûfîler teveccühleriyle Mabud’u kasdederler, O’ndan başka hiçbir şeyi gaye edinmezler. Bu esnada onlara bir şey hâsıl olsa, bizzat değil, bilârız hâsıl olur. Onların çoğu da önlerine böyle bir şey çıksa, ondan kaçar ve değer vermez.”
Ancak, gaye yapılmadan tasarruf etmenin mubah olduğu ve seçkin bazı mutasavvıflar tarafından da başvurulduğu bilinen bir gerçektir. Onun için tasarrufta dikkat edilmesi gereken bazı hususları kayıt altına alan âlimler şu noktalara dikkat çekmişlerdir:
Amaç ve araç mubah olmalıdır.
Dıştan ve içten bu tasarruf dolayısıyla kibir ve kendini beğenme hâli oluşmamalıdır. Tedbir olarak bu sırada sürekli dua etmelidir.
Tasarrufla gereğinden fazla uğraşmamalıdır. Zira böyle hâlleri olan kişi tehlikededir. Fitnelerin en büyüğü ise avam halkın bunu kemâlât zannetmeleridir. Bu durum ancak zaruret olursa başvurulabilir. Onun için bazı büyükler, “Eğer hiçbir zikir müride etki etmezse, o zaman şeyhi teveccüh yapsın” demişlerdir.35
Ölümden Sonra Tasarruf
Genel olarak tasavvuf ehli, ruhun bedenden ayrıldıktan sonra daha serbest ve etkin bir şekilde hareket imkânına kavuştuğunu düşünür ve bu anlayışın bir neticesi olarak bazı kişilerin ölümlerinden sonra da tasarruf edebileceklerini söylerler. Şu dörtlük bu anlayışı özetlemektedir:
İki alemde tasarruf ehlidir ruh-i veli,
Deme ki bu mürdedir, bunda nice derman ola,
Ruh şemşir-i Huda’dır, ten gılaftır ona,
Dahi a’la kâr eder bir tiğ ki uryan ola.
(Lâedri)
Şu ayırıma da dikkat çekilmiştir: Peygamber ve veli kulların tasarrufu, bir nevi vehbî olduğundan, ölümden sonra da devam edebilir. Ancak bir nevi kesbî olan diğer tasarruf şekilleri ölümden sonra devam edemez. Kelam ağırlıklı eserler kaleme almasına rağmen Bediüzzaman Said Nursî (ö. 1960) de ölümden sonra velilerin tasarruf edebileceğine şu örneği vererek katılmaktadır:
“Hazret-i Mevlâna Hindistan’dan Tarîk-ı Nakşî’yi getirdiği vakit, Bağdat dairesi Şah-ı Geylânî’nin ba’de’l-memat hayatta olduğu gibi taht-ı tasarrufunda idi. Hazret-i Mevlâna’nın (Hâlid-i Bağdâdî) mânen tasarrufu -bidâyeten- câ-yi kabul göremedi. Şah-ı Nakşibend ile İmam-ı Rabbânî’nin ruhaniyetleri Bağdat’a gelip Şah-ı Geylânî’nin ziyaretine giderek rica etmişler ki; ‘Mevlâna Hâlid senin evlâdındır, kabul et!’ Şah-ı Geylânî, onların iltimaslarını kabul ederek Mevlâna Hâlid’i kabul etmiş. Ondan sonra Mevlâna Hâlid birden parlamış. Bu vâkıa; ehl-i keşifçe vâki ve meşhud olmuştur. O hâdise-i ruhaniyeyi, o zaman ehl-i velâyetin bir kısmı müşahede etmiş, bazıları da rüya ile görmüşler.”
Ölümlerinden sonra tasarruf sahibi olan kişilere şu isimler örnek verilmektedir: Akîlü’l-Münbecî (ö. ?), Ebü’l-Hasan Harakânî (ö. 425/1034), Abdülkâdir-i Geylânî (ö. 562/1166), Şeyhü’l-Harrânî (ö. 581/1185) ve İmâm-ı Rabbânî (ö. 1034/1624).
————————————–
DİPNOTLAR
* Prof. Dr. , Yüzüncü Yıl Üniv. İlahiyat Fakültesi.
1 İnsanın Allah’ın halifesi olduğu ile ilgili bir çok ayet vardır. Misal olarak şu ayetlere bakılabi-lir: Bakara, 2/30; En’am, 6/165; Neml, 27/62; Yunus, 10/14.
2 Geniş bilgi için bk. İbn Haldun, Mukaddime, haz.: S. Uludağ, İstanbul 1988, c. I, ss. 358-360, 392-399; Elmalılı Hamdi Yazır, Hak Dini Kur’an Dili, İstanbul, ts., c. VIII, s. 5403.
3 Cevheri, es-Sıhah, c. V, s. 2019.
4 Asım Efendi, Kamus Tercümesi, yy, ts., c. III, s. 548.
5 Bk. Sadettin Taftazânî, Şerhu’l-Akâid, s. 61.
6 Şu kaynaklara bakılabilir: S. Uludağ, Tasavvuf Terimleri Sözlüğü, s. 365; Münavî, Feyzu’l-kadir, c. IV, s. 280; Abdurrahman es-Sülemi, Ariflerin Yolu, çev.: Süleyman Ateş, Ankara 1981, s. 11; Sühreverdi, Avarifu’l-Maarif, çev.: İ. Gündüz, H. K. Yılmaz, İstanbul 1990, s. 158; E. Cebecioğlu, Tasavvuf Terimler ve Deyimleri Sözlüğü, s. 717; E. A. et-Tahanevî, Hadislerle Tasav¬vuf, haz.: Z. Davudî, A.Yıldırım, İstanbul 1995, s. 239. Müridin nazar ve teveccühü için de şu kaynaklara bakılabilir: Esat Sahib, Nûru’l-hidaye ve’l-irfan fi sırrı’r-rabıta ve’t-teveccüh ve hatm-i Hacegân, Kahire 1311h.; A.Z. Gümüşhanevî, Camiu’l-Usûl, Mısır 1319h.; İrfan Gündüz, Gümüşhanevî Ahmed Ziyauddin ve Halidiye Tarikatı, İstanbul 1994.
7 Buharî, Rikak, 38.
8 B. S. Nursî, Şualar, s. 218; a.mlf, Tarihçe-i Hayat, s. 309; a.mlf, Asa-yı Musa, s. 36.
9 Elmalılı, Hak Dini Kur’an Dili, İstanbul, ts., c. VI, s. 4312.
10 Cinler Hz. Süleyman (s)’a ister istemez itaat ediyorlardı. Demek ki, onları itaate kodlayacak bir şifre vardı. Nebide bu bir mucize idi… Bizde maharet ve ledünniyata açılma olabilir. O şifre elde edildiğinde, cinler muti birer nefer haline gelebilirler. İhtimal, geleceğin insanını en çok uğraştıracak konulardan biri, bu şifreyi elde etme olacaktır. Belki de yıldız savaşları asıl o zaman başlayacaktır.
11 Buharî, Salât, 75, Enbiya, 40; Müslim, Mesacid, 39; Müsned, II, 298.
12 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. III, s. 219. Ayrıca bk. E. Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, İstanbul 2000, s. 340.
13 Geniş bilgi ve kaynaklar için bk. A. Kartal, Abdülkerim Cilî, Hayatı, Eserleri, Tasavvuf Felsefesi, İstanbul 2003, ss. 260-262.
14 Aynı eser, s. 261.
15 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. III, ss. 246-247; İbn Haldun, Mu¬kaddime, haz.: S. Uludağ, c. I, s. 392; c. II, s. 1199; Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, s. 340.
16 B. S. Nursî, Sözler, s. 254.
17 S. Uludağ, Tasavvuf Terimleri Sözlüğü, s. 227; E. Cebecioğlu, Tasavvuf Terimler ve Deyimleri Söz¬lüğü, s. 363.
18 Abdurrahman es-Sülemî, Tabakatu’s-Sûfiyye, s. 179.
19 Sülemî, age, 319. Ayrıca bk. H. el-Muhasibî, er-Riaye li Hukukillah: Kalb Hayatı, çev.: A. Yüce, İzmir 2000, s. 64.
20 T. İzutsu, İbn Arabî’nin Fusus’undaki Anahtar Kavramlar, çev.: Ahmet Yüksel Özemre, İstanbul 1998, s. 385.
21 İzutsu, age, s. 385. Ayrıca bk. İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. II, s. 121.
22 İbn Arabî, Mevakiu’n-nucûm, s. 85’ten naklen Afifi, Muhyiddin İbn Arabi’de Tasavvuf Felsefesi, çev.: M. Dağ, İstanbul 1998, s. 246.
23 Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, ss. 167-168, 264-268.
24 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. II, s. 122.
25 İzutsu, Anahtar Kavramlar, s. 391.
26 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A..A. Konuk şerhiyle birlikte), c. III, s. 63.
27 Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, s. 264.
28 Mevlana , Fihi Ma Fih, çev.: A.A. Konuk, haz.: S. Eraydın, İstanbul 1994, s. 69.
29 İbn Arabî, Tedbirât-ı İlahiyye, çev. ve şerh.: A. A. Konuk, haz.: M. Tahralı, İstanbul 1992, s. 189; İbn Haldun, Mukaddime, haz.: S. Uludağ, c. II, s. 1117.
30 İbn Arabî, Fususu’l-Hikem, (A. A. Konuk şerhiyle birlikte), c. III, s. 59; Afifî, Fusûsu’l-Hikem Okumaları İçin Anahtar, s. 264.
31 Bk. İbn Arabî, aynı yer; Afifî, aynı yer.
32 Bk. Afifî, age, s. 264.
33 Mevlana , Fihi Ma Fih, s. 244.
34 İbn Haldun, Mukaddime, c. I, s. 392; c. II, s. 1199.
35 Tahanevî, Hadislerle Tasavvuf, s. 175.
36 Bk. Şa’ranî, Tabakat, Kahire 1954, c. I, s. 153.
37 Bk. H. K. Yılmaz, Soru ve Cevaplar, (el-Luma’ tercümesinin sonuna eklenen bölüm), İstanbul 1996, s. 529.
38 B. S. Nursî, Barla Lahikası, s. 165.
Rasit Tunca
Schrems,18.04.2025
Kaynaklar
Deepsek
Gemini
islamveihsan
Prof. Dr. Hasan Kamil Yılmaz, 300 Soruda Tasavvufi Hayat,
Ahmed Hulusi
Tasavvuf: İlmî ve Akademik Araştırma Dergisi, yıl: 6 [2005], sayı: 15, ss. 37-49.
|
|
|
Kef suresi قُل لَّوْ كَانَ ٱلْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَٰتِ... zikrinin fazileti |
Yazar: RasitTunca - 04-13-2025, 09:15 PM - Forum: Raşidi Tarikatı Genel Bilgiler
- Yorum Yok
|
 |
https://www.youtube.com/embed/MgTcQo_r4_8
Zikirimizdeki
قُل لَّوْ كَانَ ٱلْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَٰتِ رَبِّى لَنَفِدَ ٱلْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَٰتُ رَبِّى وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِۦ مَدَدًا
zikrinin fazileti
[1] İbn. Abbas’tan nakledildiği üzere bir şahıs Allah Resulü’ne şöyle der: “Ben gecenin belirli bir saatinde kalkmak istiyorum ama uyku bana galebe çalıyor. Allah Resulü de şöyle buyurur: Gecenin hangi saatinde kalkmak istiyorsan uyumaya başladığında şunu oku: “De ki: Rabbimin sözlerini yazmak için denizler mürekkep olsa ve bir o kadar da ilave etsek (denizlere deniz katsak); Rabbimin sözleri tükenmeden önce denizler tükenirdi. De ki: “Ben de ancak sizin gibi bir insanım. (Ne var ki) bana, ‘Sizin ilâh’ınız ancak bir tek ilâhtır” diye vahyolunuyor. Kim Rabbine kavuşmayı umuyorsa yararlı bir iş yapsın ve Rabbine ibadette kimseyi ortak koşmasın.” Kehf, 109-110. Tefsir-i Ruhu’l-Beyan, c. 5, s. 316; el-Camiu’l-Ahkamu’l-Kur’an, c. 11, s. 72.
[2] Tefsir-i Numune, Nasır Mekarim Şirazi, c. 11, s. 42, c. 10, s. 267, c. 8, s. 255 ve 325, c. 5, s. 222’den iktibas edilmiştir.
|
|
|
|